سياسة

وزيرة الثقافة الفرنسية تجري زيارة رسمية للصحراء المغربية


كشـ24 نشر في: 12 فبراير 2025

تعتزم رشيدة داتي، وزيرة الثقافة الفرنسية، إجراء زيارة رسمية إلى الأقاليم الجنوبية للمملكة يومي 17 و18 فبراير المقبلين، وذلك في إطار تعزيز التعاون الثقافي بين المغرب وفرنسا.

ووفق مصادر إعلامية، فإن محمد مهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل المغربي، سيرافق الوزيرة الفرنسية خلال افتتاح المركز الثقافي الفرنسي في العيون.

ووفق مصادر إعلامية، فإن هذه الزيارة ستشمل محطة في مدينة طرفاية، حيث ستزور الوزيرة “دار البحر” (Casa del Mar)، وهي قلعة شيدت بأمر من المستكشف الاسكتلندي دونالد ماكنزي عام 1882، فضلا عن متحف البريد الجوي متحف أنطوان دو سانت إكزوبيري، الذي يبرز إرث الكاتب الفرنسي وعلاقته بالمغرب.

وستتوجه رشيدة داتي إلى مدينة الداخلة، حيث ستزور موقعًا للنقوش الصخرية برفقة المسؤولين المغاربة، وستفتتح مرافق جديدة للقطب الجهوي للمعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما (ISMAC).

وأشارت تقرير إعلامية وطنية أن داتي ستنتقل إلى الرباط، حيث ستشارك في عدة لقاءات ثقافية، تهم توقيع اتفاقيات بين مؤسسات فرنسية ومغربية، أبرزها اتفاقيات تجديد الشراكة بين المعهد الوطني للأبحاث الأثرية الوقائية (INRAP) والمعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث (INSAP).

 

 

 

تعتزم رشيدة داتي، وزيرة الثقافة الفرنسية، إجراء زيارة رسمية إلى الأقاليم الجنوبية للمملكة يومي 17 و18 فبراير المقبلين، وذلك في إطار تعزيز التعاون الثقافي بين المغرب وفرنسا.

ووفق مصادر إعلامية، فإن محمد مهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل المغربي، سيرافق الوزيرة الفرنسية خلال افتتاح المركز الثقافي الفرنسي في العيون.

ووفق مصادر إعلامية، فإن هذه الزيارة ستشمل محطة في مدينة طرفاية، حيث ستزور الوزيرة “دار البحر” (Casa del Mar)، وهي قلعة شيدت بأمر من المستكشف الاسكتلندي دونالد ماكنزي عام 1882، فضلا عن متحف البريد الجوي متحف أنطوان دو سانت إكزوبيري، الذي يبرز إرث الكاتب الفرنسي وعلاقته بالمغرب.

وستتوجه رشيدة داتي إلى مدينة الداخلة، حيث ستزور موقعًا للنقوش الصخرية برفقة المسؤولين المغاربة، وستفتتح مرافق جديدة للقطب الجهوي للمعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما (ISMAC).

وأشارت تقرير إعلامية وطنية أن داتي ستنتقل إلى الرباط، حيث ستشارك في عدة لقاءات ثقافية، تهم توقيع اتفاقيات بين مؤسسات فرنسية ومغربية، أبرزها اتفاقيات تجديد الشراكة بين المعهد الوطني للأبحاث الأثرية الوقائية (INRAP) والمعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث (INSAP).

 

 

 



اقرأ أيضاً
هلال: الجزائر تعاني من فصام سياسي مزمن لا شفاء منه
كانت الندوة الإقليمية للجنة الـ24 التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، التي اختتمت أشغالها بمدينة ديلي في تيمور الشرقية، مسرحا للسجالات المعتادة بين المغرب والجزائر، التي تجلت في جلستين مخصصتين لحق الرد. فقد ثار رئيس الوفد الجزائري، الذي ظل وفيا لهجماته اللاذعة واستفزازاته الشرسة وادعاءاته الباطلة، ضد ما وصفه “استهداف بلاده” في خطاب المغرب، متذرعا بكون الجزائر ليست طرفا فاعلا في النزاع حول الصحراء المغربية. وفي رده، أبرز عمر هلال، السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، أنه “لم يقم سوى بالتذكير بوقائع وأحداث واقعية تتحمل الجزائر مسؤوليتها علنا”. وأضاف هلال متسائلا: “من أنشأ “البوليساريو”؟ بالطبع، الجزائر. أين يوجد هذا الكيان؟ على التراب الجزائري. من يموّله؟ الجزائر. من يقود الحملات الدبلوماسية ضد المغرب؟ الجزائر أيضا”. ولهذا السبب، أبرز السفير، ورد اسم الجزائر خمس مرات في كل واحد من قرارات مجلس الأمن الأخيرة. وفي معرض رده على الادعاء بصفة “ملاحظ” للجزائر، لاحظ السفير أن “الجزائر تعاني، للأسف، من فصام سياسي مزمن لا شفاء منه؛ فهي تدعي أنها ليست طرفا، لكنها تعترض، منذ ثلاث سنوات، على استئناف العملية السياسية، مما يعيق تسوية هذا النزاع الإقليمي”. وانتقد هلال استخدام الدبلوماسي الجزائري “لقاموس عفا عليه الزمن، إذ أن الخطاب الجزائري توقف عند سنة 2000، متغاضيا عن كل التطورات المهمة التي شهدها هذا الملف خلال السنوات الخمس وعشرين الأخيرة”، متسائلا: “لماذا تغفل الجزائر عن الإشارة إلى قرارات مجلس الأمن منذ سنة 2000؟”. وتابع بالقول إن “الجزائر لا تشير إليها لأنها تناقض الأسس التي تقوم عليها مواقفها، إذ تؤكد هذه القرارات إقبار خيار الاستفتاء، من خلال الاعتراف بوجاهة المبادرة المغربية للحكم الذاتي، وتلقي بالمسؤولية المباشرة على الجزائر، وتسجل الزخم الدولي المتزايد لصالح المبادرة المغربية. وهي أمور لا تزال الجزائر ترفض الإقرار بها، متمسكة بخطاب متحجر يركز فقط على بدايات هذا النزاع، دون مواكبة تطوراته الدبلوماسية الإيجابية إلى اليوم”. وردا على مزاعم الدبلوماسي الجزائري بأن بلاده كانت ولا تزال “قِبلة لحركات التحرر الإفريقية”، قال السفير هلال: “ربما كان ذلك مجرد أسطورة خلال ستينيات القرن الماضي. أما اليوم، فالجزائر أصبحت مرتعا لعدم الاستقرار، وللجماعات الإرهابية، والنزعات الانفصالية، ولكل من يريدون حمل السلاح ضد بلادهم”، معربا عن الأسف لكون “سياسة زعزعة الاستقرار التي تنهجها الجزائر في المنطقة المغاربية والساحل قد فتحت الباب على مصراعيه أمام إرهاب القاعدة و”داعش” في إفريقيا”. وفي ختام مداخلته، دحض هلال الخطاب المتباهي لرئيس الوفد الجزائري بشأن “الحق في تقرير المصير”، مذكرا إياه بأن “الجزائر، ولكي تضفي المصداقية على خطابها، يجب أن تمنح هذا الحق أولا لأولئك الذين يعيشون على ترابها، الشعب القبايلي، الذي تعود مطالبته بحقه في تقرير المصير إلى ما قبل تأسيس الدولة الجزائرية نفسها”.
سياسة

إسبانيا تزود المغرب بـ91 كاميرا حرارية لتعزيز مراقبة الحدود
في إطار شراكة أمنية استراتيجية، خصصت الحكومة الإسبانية مؤخراً غلافاً مالياً يناهز 654 ألف يورو لتزويد المغرب بـ91 كاميرا حرارية و281 حاملاً ثلاثي القوائم، وذلك لتعزيز قدراته في مراقبة الحدود والتصدي للهجرة غير النظامية وشبكات الاتجار بالبشر. وتندرج هذه المبادرة ضمن مشروع ممول من "صندوق الطوارئ الأوروبي لأفريقيا"، يمتد من سنة 2019 إلى غاية نهاية 2025، ويهدف إلى تعزيز المراقبة على الحدود البحرية المغربية وضمان عمليات الإنقاذ، مع احترام المعايير المرتبطة بحقوق الإنسان. وستشرف على تنفيذ الصفقة شركتان إسبانيتان، كما تشمل العملية تدريباً تقنياً لفائدة أطقم مغربية. ويأتي هذا الدعم امتداداً لتعاون سابق شمل تسليم سيارات إسعاف ومركبات ودراجات نارية، في إطار شراكة تديرها مؤسسة "FIAP" التابعة لوزارة الخارجية الإسبانية. ويرى متتبعون أن هذه الخطوة تؤكد الدور المحوري للمغرب كشريك رئيسي لإسبانيا والاتحاد الأوروبي في إدارة قضايا الهجرة عبر الضفة الجنوبية للمتوسط.
سياسة

مشروع تصنيع فرقاطة مغربية بإسبانيا يمر إلى السرعة النهائية
قالت صحيفة لابوز دي كاديث، أنه من المقرر أن يقوم حوض بناء السفن سان فرناندو بتدشين زورق الدورية المغربي في الأسبوع المقبل، حيث يجري العمل على تصنيع الفرقاطة المغربية على قدم وساق، ومن المقرر تسليمها في منتصف عام 2026. وحسب الجريدة الإيبيرية، سيشهد الثلاثاء القادم تعويم الفرقاطة المغربية في انتظار باقي عمليات التصنيع على رصيف حوض بناء السفن في سان فرناندو. وبدأ تصنيع الفرقاطة في يوليوز 2023. ويشمل تصنيع زورق الدورية حزمة من الدعم الفني واللوجستي (قطع الغيار والأدوات والوثائق الفنية)، بما في ذلك خدمات التدريب الفني لموظفي البحرية الملكية المغربية ف إسبانيا.وهذه هي أول سفينة حربية يبنيها حوض بناء السفن الإسباني للمغرب منذ ما يقرب من 40 سنة. وتزن الفرقاطة 1500 طن بطول 80 متراً، لطاقم يتشكل من 80 بحاراً، واكتفاء ذاتي على مدى 4000 ميل بحري ومجهزة بقاعدة لإقلاع وهبوط المروحيات ومدفع “أوتو ميلارا من عيار 76 ملم، وستكون مخصصة دوريات أعالي البحار، حيث تعمل البحرية الملكية على تعزيز أسطولها بسبب المساحة الكبيرة للمناطق البحرية السيادية. وفي شتنبر 2022، أعلنت الحكومة المغربية عن توقيع قرض بقيمة 95 مليون يورو مع بنك سانتاندير لتمويل صفقة قارب الدورية "أفانتي 1800"، الذي تقدر قيمته بـ130 مليون يورو. وحسب تفاصيل العقد، الذي نشرت تفاصيله في الجريدة الرسمية عدد 7132، تمت الموافقة على عقد القرض بين المملكة المغربية والمؤسسة البنكية الإسبانية في 31 غشت 2022. وتتوفر الفرقاطة على صواريخ مضادة للسفن، إضافة إلى مدفع ثقيل عيار 76 ملم. كما أفادت المصادر بأن المغرب والشركة الإسبانية لم يتفقا على تسليح كامل للسفينة، وأرجعت الأمر إلى أن الرباط تفضّل في الغالب صواريخ فرنسية، وأنها قد تعتمد راداراً فرنسياً تماماً كباقي القطع التي تستخدم بالبحرية الملكية.
سياسة

وفد برلماني أوروبي يزور مليلية المحتلة لتقييم أمن الحدود مع المغرب
قالت صحيفة بريس ديجيتال الإسبانية، أن وفدا من حزب الشعب الأوروبي زار مدينة مليلية المحتلة، أمس الجمعة، لتقييم أمن الحدود مع المغرب ووضع الهجرة. وحسب المصدر ذاته، فقد زار نواب البرلمان الأوروبي السياج الفاصل بين مليلية المحتلة والمغرب عبر معبر الحي الصيني، بالإضافة إلى مرافق أخرى بالمنطقة. وفي تصريح للصحافيين، أدانت نائبة رئيس الحزب، دولورس مونتسيرات، موقف وزير الداخلية فرناندو غراندي مارلاسكا والحكومة المركزية بسبب رفضهم برمجة لقاء بين الوفد البرلماني الأوروبي مع مفوض الشرطة والعقيد العام للحرس المدني. وطلبت مونتسيرات من الحكومة الإسبانية التعاون مع فرونتكس (وكالة حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي) في تأمين "الحدود الجنوبية" لأوروبا (سبتة ومليلية المحتلتين).كما سلطت دولورس مونتسيرات الضوء أيضًا على "المشكلة الحالية المتعلقة بالقاصرين المهاجرين غير المصحوبين بذويهم". وشددت على احترام حكم المحكمة العليا الذي "ينص بوضوح على أن الحكومة الإسبانية هي التي يجب أن تتحمل المسؤولية عنهم". من جانبه، وفي رده على أسئلة الصحفيين، زعم رئيس لجنة الحريات المدنية، عضو البرلمان الأوروبي خافيير زارزاليخوس (الحزب الشعبي)، أن سبتة ومليلية "تستوفيان ظروفا فريدة للغاية تجعلهما تستحقان معاملة خاصة من الاتحاد الأوروبي".
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 25 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة