التعليقات مغلقة لهذا المنشور
كوب-22
وزراء البيئة الأفارقة يؤكدون دعمهم لمؤتمر “كوب 22 ” المقبل بمراكش
نشر في: 20 أبريل 2016
أكد وزراء البيئة الأفارقة ،في ختام دورتهم السادسة التي اختتمت مساء أمس بالقاهرة على دعم البلدان الإفريقية لمؤتمر الأمم المتحدة حول التغيرات المناخية (كوب 22)الذي سعقد بمراكش، وحرصهم على تعزيز التنفيذ المبكر لاتفاق باريس.
واتفق وزراء البيئة الأفارقة على اتخاذ اجراءات عاجلة في عدد من القضايا الهامة للقارة ومنها تنفيذ خطة عمل 2030 للتنمية المستدامة، ومواجهة تغير المناخ والحد من الاتجار غير المشروع في الحياة البرية.
وأكد خالد فهمي، وزير البيئة المصري ورئيس المؤتمر، أن المشاركين في الدورة رحبوا باعتماد اتفاق باريس الذي يستوعب العديد من المخاوف والاهتمامات الإفريقية، مشددا على ضرورة مواصلة البلدان الإفريقية المشاركة بقوة في مفاوضات تغير المناخ لتحديد الآليات والقواعد المتعلقة بتنفيذ الاتفاق.
وأشار إلى تأكيد المشاركين على أن التكيف مع آثار تغير المناخ لا يزال أولوية قصوى لإفريقيا، وعلى ضرورة قيام الدول المتقدمة بالوفاء بالتزاماتها خلال الفترة ما قبل عام 2020.
وقد اتفق الوزراء على العمل من أجل الإدارة المستدامة لرأس المال الطبيعي بإفريقيا كدعم لتنفيذ جدول أعمال عام 2030، والأهداف الإنمائية المستدامة، وجدول أعمال 2063، وخطة تنفيذه لفترة العشر سنوات الاولى، وأكدوا ايضا على ضرورة وضع السياسات والممارسات اللازمة للحد من التدهور البيئي وتعزيز التنمية المستدامة والاستهلاك والإنتاج المستدام.
كما وافقوا على إنشاء وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وإنشاء مراكز للتسخير المستدام لرأس المال الطبيعي، والقيمة المضافة، والصناعات الخضراء وتجهيز المنتجات الزراعية.
وفي مجال تغير المناخ وتنفيذ اتفاق باريس، أكد الوزراء أن التكيف مع هذا التغير يشكل أولوية أساسية لأفريقيا، مما يتطلب الحصول على الدعم الفوري والكافي لتنفيذ تدابير التكيف.
كما اتفق الوزراء على وضع نهج مشترك لإدارة والتخلص من مخزونات عاج الفيلة وقرون وحيد القرن تماشيا مع أحكام اتفاقية التجارة الدولية للأنواع المهددة بالانقراض للحيوانات والنباتات البرية، باﻻضافة الى دعم البرنامج الحالي لتدهور الأراضي، والذى بدأته اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، حيث طالبوا الدول الأعضاء بتطوير الإطار الاستراتيجي لإدارة الجفاف وإجراءات تعزيز القدرة على مقاومة الجفاف وتطوير نظم الإنذار المبكر للبلدان الأفريقية، وذلك بتوجيه ودعم من اتفاقية مكافحة التصحر وغيرها من الشركاء المعنيين.
وتجدر الاشارة إلى أن المغرب شارك في هذا اللقاء بوفد هام ترأسته السيدة حكيمة الحيطي، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة.
وبحث المؤتمر الذي انعقد ما بين 16و 19 ابريل، مجموعة من القضايا همت على الخصوص (أجندة 2030 للتنمية المستدامة)، و(نتائج مؤتمر باريس للتغيرات المناخية)، بالإضافة إلى آخر التطورات الخاصة بمبادرتي الطاقة المتجددة والتكيف مع آثار التغيرات المناخية بإفريقيا.
واتفق وزراء البيئة الأفارقة على اتخاذ اجراءات عاجلة في عدد من القضايا الهامة للقارة ومنها تنفيذ خطة عمل 2030 للتنمية المستدامة، ومواجهة تغير المناخ والحد من الاتجار غير المشروع في الحياة البرية.
وأكد خالد فهمي، وزير البيئة المصري ورئيس المؤتمر، أن المشاركين في الدورة رحبوا باعتماد اتفاق باريس الذي يستوعب العديد من المخاوف والاهتمامات الإفريقية، مشددا على ضرورة مواصلة البلدان الإفريقية المشاركة بقوة في مفاوضات تغير المناخ لتحديد الآليات والقواعد المتعلقة بتنفيذ الاتفاق.
وأشار إلى تأكيد المشاركين على أن التكيف مع آثار تغير المناخ لا يزال أولوية قصوى لإفريقيا، وعلى ضرورة قيام الدول المتقدمة بالوفاء بالتزاماتها خلال الفترة ما قبل عام 2020.
وقد اتفق الوزراء على العمل من أجل الإدارة المستدامة لرأس المال الطبيعي بإفريقيا كدعم لتنفيذ جدول أعمال عام 2030، والأهداف الإنمائية المستدامة، وجدول أعمال 2063، وخطة تنفيذه لفترة العشر سنوات الاولى، وأكدوا ايضا على ضرورة وضع السياسات والممارسات اللازمة للحد من التدهور البيئي وتعزيز التنمية المستدامة والاستهلاك والإنتاج المستدام.
كما وافقوا على إنشاء وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وإنشاء مراكز للتسخير المستدام لرأس المال الطبيعي، والقيمة المضافة، والصناعات الخضراء وتجهيز المنتجات الزراعية.
وفي مجال تغير المناخ وتنفيذ اتفاق باريس، أكد الوزراء أن التكيف مع هذا التغير يشكل أولوية أساسية لأفريقيا، مما يتطلب الحصول على الدعم الفوري والكافي لتنفيذ تدابير التكيف.
كما اتفق الوزراء على وضع نهج مشترك لإدارة والتخلص من مخزونات عاج الفيلة وقرون وحيد القرن تماشيا مع أحكام اتفاقية التجارة الدولية للأنواع المهددة بالانقراض للحيوانات والنباتات البرية، باﻻضافة الى دعم البرنامج الحالي لتدهور الأراضي، والذى بدأته اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، حيث طالبوا الدول الأعضاء بتطوير الإطار الاستراتيجي لإدارة الجفاف وإجراءات تعزيز القدرة على مقاومة الجفاف وتطوير نظم الإنذار المبكر للبلدان الأفريقية، وذلك بتوجيه ودعم من اتفاقية مكافحة التصحر وغيرها من الشركاء المعنيين.
وتجدر الاشارة إلى أن المغرب شارك في هذا اللقاء بوفد هام ترأسته السيدة حكيمة الحيطي، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة.
وبحث المؤتمر الذي انعقد ما بين 16و 19 ابريل، مجموعة من القضايا همت على الخصوص (أجندة 2030 للتنمية المستدامة)، و(نتائج مؤتمر باريس للتغيرات المناخية)، بالإضافة إلى آخر التطورات الخاصة بمبادرتي الطاقة المتجددة والتكيف مع آثار التغيرات المناخية بإفريقيا.
أكد وزراء البيئة الأفارقة ،في ختام دورتهم السادسة التي اختتمت مساء أمس بالقاهرة على دعم البلدان الإفريقية لمؤتمر الأمم المتحدة حول التغيرات المناخية (كوب 22)الذي سعقد بمراكش، وحرصهم على تعزيز التنفيذ المبكر لاتفاق باريس.
واتفق وزراء البيئة الأفارقة على اتخاذ اجراءات عاجلة في عدد من القضايا الهامة للقارة ومنها تنفيذ خطة عمل 2030 للتنمية المستدامة، ومواجهة تغير المناخ والحد من الاتجار غير المشروع في الحياة البرية.
وأكد خالد فهمي، وزير البيئة المصري ورئيس المؤتمر، أن المشاركين في الدورة رحبوا باعتماد اتفاق باريس الذي يستوعب العديد من المخاوف والاهتمامات الإفريقية، مشددا على ضرورة مواصلة البلدان الإفريقية المشاركة بقوة في مفاوضات تغير المناخ لتحديد الآليات والقواعد المتعلقة بتنفيذ الاتفاق.
وأشار إلى تأكيد المشاركين على أن التكيف مع آثار تغير المناخ لا يزال أولوية قصوى لإفريقيا، وعلى ضرورة قيام الدول المتقدمة بالوفاء بالتزاماتها خلال الفترة ما قبل عام 2020.
وقد اتفق الوزراء على العمل من أجل الإدارة المستدامة لرأس المال الطبيعي بإفريقيا كدعم لتنفيذ جدول أعمال عام 2030، والأهداف الإنمائية المستدامة، وجدول أعمال 2063، وخطة تنفيذه لفترة العشر سنوات الاولى، وأكدوا ايضا على ضرورة وضع السياسات والممارسات اللازمة للحد من التدهور البيئي وتعزيز التنمية المستدامة والاستهلاك والإنتاج المستدام.
كما وافقوا على إنشاء وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وإنشاء مراكز للتسخير المستدام لرأس المال الطبيعي، والقيمة المضافة، والصناعات الخضراء وتجهيز المنتجات الزراعية.
وفي مجال تغير المناخ وتنفيذ اتفاق باريس، أكد الوزراء أن التكيف مع هذا التغير يشكل أولوية أساسية لأفريقيا، مما يتطلب الحصول على الدعم الفوري والكافي لتنفيذ تدابير التكيف.
كما اتفق الوزراء على وضع نهج مشترك لإدارة والتخلص من مخزونات عاج الفيلة وقرون وحيد القرن تماشيا مع أحكام اتفاقية التجارة الدولية للأنواع المهددة بالانقراض للحيوانات والنباتات البرية، باﻻضافة الى دعم البرنامج الحالي لتدهور الأراضي، والذى بدأته اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، حيث طالبوا الدول الأعضاء بتطوير الإطار الاستراتيجي لإدارة الجفاف وإجراءات تعزيز القدرة على مقاومة الجفاف وتطوير نظم الإنذار المبكر للبلدان الأفريقية، وذلك بتوجيه ودعم من اتفاقية مكافحة التصحر وغيرها من الشركاء المعنيين.
وتجدر الاشارة إلى أن المغرب شارك في هذا اللقاء بوفد هام ترأسته السيدة حكيمة الحيطي، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة.
وبحث المؤتمر الذي انعقد ما بين 16و 19 ابريل، مجموعة من القضايا همت على الخصوص (أجندة 2030 للتنمية المستدامة)، و(نتائج مؤتمر باريس للتغيرات المناخية)، بالإضافة إلى آخر التطورات الخاصة بمبادرتي الطاقة المتجددة والتكيف مع آثار التغيرات المناخية بإفريقيا.
واتفق وزراء البيئة الأفارقة على اتخاذ اجراءات عاجلة في عدد من القضايا الهامة للقارة ومنها تنفيذ خطة عمل 2030 للتنمية المستدامة، ومواجهة تغير المناخ والحد من الاتجار غير المشروع في الحياة البرية.
وأكد خالد فهمي، وزير البيئة المصري ورئيس المؤتمر، أن المشاركين في الدورة رحبوا باعتماد اتفاق باريس الذي يستوعب العديد من المخاوف والاهتمامات الإفريقية، مشددا على ضرورة مواصلة البلدان الإفريقية المشاركة بقوة في مفاوضات تغير المناخ لتحديد الآليات والقواعد المتعلقة بتنفيذ الاتفاق.
وأشار إلى تأكيد المشاركين على أن التكيف مع آثار تغير المناخ لا يزال أولوية قصوى لإفريقيا، وعلى ضرورة قيام الدول المتقدمة بالوفاء بالتزاماتها خلال الفترة ما قبل عام 2020.
وقد اتفق الوزراء على العمل من أجل الإدارة المستدامة لرأس المال الطبيعي بإفريقيا كدعم لتنفيذ جدول أعمال عام 2030، والأهداف الإنمائية المستدامة، وجدول أعمال 2063، وخطة تنفيذه لفترة العشر سنوات الاولى، وأكدوا ايضا على ضرورة وضع السياسات والممارسات اللازمة للحد من التدهور البيئي وتعزيز التنمية المستدامة والاستهلاك والإنتاج المستدام.
كما وافقوا على إنشاء وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وإنشاء مراكز للتسخير المستدام لرأس المال الطبيعي، والقيمة المضافة، والصناعات الخضراء وتجهيز المنتجات الزراعية.
وفي مجال تغير المناخ وتنفيذ اتفاق باريس، أكد الوزراء أن التكيف مع هذا التغير يشكل أولوية أساسية لأفريقيا، مما يتطلب الحصول على الدعم الفوري والكافي لتنفيذ تدابير التكيف.
كما اتفق الوزراء على وضع نهج مشترك لإدارة والتخلص من مخزونات عاج الفيلة وقرون وحيد القرن تماشيا مع أحكام اتفاقية التجارة الدولية للأنواع المهددة بالانقراض للحيوانات والنباتات البرية، باﻻضافة الى دعم البرنامج الحالي لتدهور الأراضي، والذى بدأته اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، حيث طالبوا الدول الأعضاء بتطوير الإطار الاستراتيجي لإدارة الجفاف وإجراءات تعزيز القدرة على مقاومة الجفاف وتطوير نظم الإنذار المبكر للبلدان الأفريقية، وذلك بتوجيه ودعم من اتفاقية مكافحة التصحر وغيرها من الشركاء المعنيين.
وتجدر الاشارة إلى أن المغرب شارك في هذا اللقاء بوفد هام ترأسته السيدة حكيمة الحيطي، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة.
وبحث المؤتمر الذي انعقد ما بين 16و 19 ابريل، مجموعة من القضايا همت على الخصوص (أجندة 2030 للتنمية المستدامة)، و(نتائج مؤتمر باريس للتغيرات المناخية)، بالإضافة إلى آخر التطورات الخاصة بمبادرتي الطاقة المتجددة والتكيف مع آثار التغيرات المناخية بإفريقيا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاتحاد الافريقي يدعو لمواصلة دعم اللجان المنبثقة عن مؤتمر كوب22 بمراكش
كوب-22
كوب-22
فتح باب الترشيح لمسابقة فيديو الشباب العالمية حول تغير المناخ
كوب-22
كوب-22
الإعلان عن 12 التزام دولي للتصدي لتأثير التغيرات المناخية في القمة الدولية للمناخ بباريس
كوب-22
كوب-22
إشادة عالية بمشاركة الملك محمد السادس وولي عهده في قمة المناخ الدولية بباريس + صور
كوب-22
كوب-22
انطلاق أشغال الدورة الثانية لقمة المناخ للفاعلين غير الحكوميين بأكادير
كوب-22
كوب-22
نجاح الدورة الأولى لملتقى ” تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء” بمراكش
كوب-22
كوب-22
افتتاح أشغال ملتقى تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء بمراكش
كوب-22
كوب-22