كشفت وزارة الصحة، أن الوضع الصحي للأطفال الثلاثة الذين رمتهم والدتهم من فوق سطح العمارة بحي أناسي بالدار البيضاء، يوم أمس الأحد، لازالت مستقرة لحد الساعة.
وقالت الوزارة في بلاغ لها إن الحالة الصحية للضحية الرضيع (سبعة أشهر) جد حرجة، فيما استقر الوضع الصحي لشقيقيه ضحايا الواقعة نفسها.
وأكد المصدر ذاته، أن الأطقم الطبية والتمريضية عملت على التكفل بحالتهم الصحية، حيث أجريت لهم جميع الفحوصات الطبية والتحاليل المخبرية والكشوفات الاشعاعية، تم على اثرها نقلهم إلي مصحة الانعاش بنفس المستشفى، حيث يخضع الاطفال الثلاثة إلي مراقبة طبية دقيقة ومشددة من طرف طاقم طبي وتمريضي متخصص.
وكانت مصلحة المستعجلات بمستشفى الأم والطفل عبد الرحيم الهاروشي بالدار البيضاء، قد استقبلت أمس الأحد على الساعة الواحدة بعد الزوال ثلاثة أطفال، تتراوح أعمارهم ما بين عشرة أشهر وثمان سنوات، سقطو من الطابق الخامس.
وكان حي أناسي بالعاصمة الإقتصادية اهتز يوم أمس الأحد على وقع فاجعة بعدما أقدمت أم في الثلاثين من عمرها على رمي أبنائها الثلاثة من الطابق الخامس للبناية التي يقطنون بها.ومازالت التحقيقات في الواقعة مستمرة، فيما تمت إحالة والدة الأطفال على الخبرة الطبية للتأكد من سلامة صحتها النفسية.
كشفت وزارة الصحة، أن الوضع الصحي للأطفال الثلاثة الذين رمتهم والدتهم من فوق سطح العمارة بحي أناسي بالدار البيضاء، يوم أمس الأحد، لازالت مستقرة لحد الساعة.
وقالت الوزارة في بلاغ لها إن الحالة الصحية للضحية الرضيع (سبعة أشهر) جد حرجة، فيما استقر الوضع الصحي لشقيقيه ضحايا الواقعة نفسها.
وأكد المصدر ذاته، أن الأطقم الطبية والتمريضية عملت على التكفل بحالتهم الصحية، حيث أجريت لهم جميع الفحوصات الطبية والتحاليل المخبرية والكشوفات الاشعاعية، تم على اثرها نقلهم إلي مصحة الانعاش بنفس المستشفى، حيث يخضع الاطفال الثلاثة إلي مراقبة طبية دقيقة ومشددة من طرف طاقم طبي وتمريضي متخصص.
وكانت مصلحة المستعجلات بمستشفى الأم والطفل عبد الرحيم الهاروشي بالدار البيضاء، قد استقبلت أمس الأحد على الساعة الواحدة بعد الزوال ثلاثة أطفال، تتراوح أعمارهم ما بين عشرة أشهر وثمان سنوات، سقطو من الطابق الخامس.
وكان حي أناسي بالعاصمة الإقتصادية اهتز يوم أمس الأحد على وقع فاجعة بعدما أقدمت أم في الثلاثين من عمرها على رمي أبنائها الثلاثة من الطابق الخامس للبناية التي يقطنون بها.ومازالت التحقيقات في الواقعة مستمرة، فيما تمت إحالة والدة الأطفال على الخبرة الطبية للتأكد من سلامة صحتها النفسية.