التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
وزارة الداودي تحتفي بالمنتخب الوطني الجامعي للعدو الريفي الفائز ببطولة العالم بإيطاليا
نشر في: 25 مارس 2016
أقامت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، اليوم الجمعة بالرباط، حفلا تكريميا للمنتخب الوطني الجامعي للذكور الفائز بالدورة العشرين لبطولة العالم للعدو الريفي الجامعي، التي احتضنتها مدينة كاسينو الإيطالية يوم 12 مارس الجاري.
وتم خلال هذا الحفل، الذي ترأسه وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، رئيس الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية، لحسن الداودي، ووزير الشباب والرياضة، لحسن السكوري، والوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، جميلة الموصلي، تكريم عناصر المنتخب الوطني للعدو الريفي لفئتي الذكور والإناث الذين شاركوا في فعاليات هذه البطولة.
وبهذه المناسبة، عبر مختلف المتدخلين عن ارتياحهم للنتائج التي حققتها رياضة العدو الريفي الجامعي وهي ثمرة للمجهودات التي بذلها أعضاء الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية من أطر فنية وتقنية وإدارية، مشيدين بالدور الفعال الذي تلعبه الجامعة المغربية في النهوض بالأنشطة الرياضية الجامعية، باعتبارها مشتلا لتطعيم الأندية والجامعات الرياضية بالأبطال في مختلف الرياضات.
وقال رئيس الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية إن هؤلاء الرياضيين هم نموذج لأجيال المستقبل الذين يطمحون في التألق على الساحة الرياضية الجامعية، مضيفا أنه “يجب على هؤلاء الرياضيين التوفيق بين الرياضة والدراسة لتحقيق النجاح في مشوارهم”.
وأشاد وزير الشباب والرياضة، لحسن السكوري من جهته بالجهود التي تبذلها وزارته لتكوين الرياضيين، وخاصة المركز الوطني للرياضات مولاي رشيد قطب التميز الذي تعزز مؤخرا باعتماد نظام الإجازة والماستر والدكتوراه.
من جهتها، أكدت السيدة الموصلي، أن هذه النتائج هي ثمرة عمل طويل وشاق يعكس مدى عزم المسؤولين، مشيرة إلى أن هذه الجهود أتت أكلها.
ومن جانبه، أشاد هشام أمغار صاحب الميدالية الذهبية ممثل جامعة ومولاي إسماعيل بمكناس، بالجهود التي تبذلها الإدارة التقنية الوطنية التي برمجت عدة مسابقات جهوية ووطنية، بالإضافة إلى تربص إعدادي في إفران والمعمورة (ضاحية سلا) استعدادا لبطولة العالم بكاسينو.
وتوج المنتخب الوطني الجامعي بطلا للدورة العشرين لبطولة العالم للعدو الريفي الجامعي، التي احتضنتها مدينة كاسينو الإيطالية يوم 12 مارس الجاري بعد تصدره سبورة الترتيب العام بحصوله على المراتب الثلاثة الأولى في الترتيب الفردي (هشام أمغار ورضى جعفر ويوسف بنهادي) والرتبة الأولى حسب الفرق، محققا بذلك الفوز الرابع في بطولة العالم في العدو الريفي للفرق بعد دورات 1996 بالبرتغال و2000 بألمانيا و 2006 بالجزائر .
كما حصل المنتخب الوطني الجامعي للإناث على رتبة مشرفة باحتلاله المركز السادس حسب الفرق.
وتم خلال هذا الحفل، الذي ترأسه وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، رئيس الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية، لحسن الداودي، ووزير الشباب والرياضة، لحسن السكوري، والوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، جميلة الموصلي، تكريم عناصر المنتخب الوطني للعدو الريفي لفئتي الذكور والإناث الذين شاركوا في فعاليات هذه البطولة.
وبهذه المناسبة، عبر مختلف المتدخلين عن ارتياحهم للنتائج التي حققتها رياضة العدو الريفي الجامعي وهي ثمرة للمجهودات التي بذلها أعضاء الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية من أطر فنية وتقنية وإدارية، مشيدين بالدور الفعال الذي تلعبه الجامعة المغربية في النهوض بالأنشطة الرياضية الجامعية، باعتبارها مشتلا لتطعيم الأندية والجامعات الرياضية بالأبطال في مختلف الرياضات.
وقال رئيس الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية إن هؤلاء الرياضيين هم نموذج لأجيال المستقبل الذين يطمحون في التألق على الساحة الرياضية الجامعية، مضيفا أنه “يجب على هؤلاء الرياضيين التوفيق بين الرياضة والدراسة لتحقيق النجاح في مشوارهم”.
وأشاد وزير الشباب والرياضة، لحسن السكوري من جهته بالجهود التي تبذلها وزارته لتكوين الرياضيين، وخاصة المركز الوطني للرياضات مولاي رشيد قطب التميز الذي تعزز مؤخرا باعتماد نظام الإجازة والماستر والدكتوراه.
من جهتها، أكدت السيدة الموصلي، أن هذه النتائج هي ثمرة عمل طويل وشاق يعكس مدى عزم المسؤولين، مشيرة إلى أن هذه الجهود أتت أكلها.
ومن جانبه، أشاد هشام أمغار صاحب الميدالية الذهبية ممثل جامعة ومولاي إسماعيل بمكناس، بالجهود التي تبذلها الإدارة التقنية الوطنية التي برمجت عدة مسابقات جهوية ووطنية، بالإضافة إلى تربص إعدادي في إفران والمعمورة (ضاحية سلا) استعدادا لبطولة العالم بكاسينو.
وتوج المنتخب الوطني الجامعي بطلا للدورة العشرين لبطولة العالم للعدو الريفي الجامعي، التي احتضنتها مدينة كاسينو الإيطالية يوم 12 مارس الجاري بعد تصدره سبورة الترتيب العام بحصوله على المراتب الثلاثة الأولى في الترتيب الفردي (هشام أمغار ورضى جعفر ويوسف بنهادي) والرتبة الأولى حسب الفرق، محققا بذلك الفوز الرابع في بطولة العالم في العدو الريفي للفرق بعد دورات 1996 بالبرتغال و2000 بألمانيا و 2006 بالجزائر .
كما حصل المنتخب الوطني الجامعي للإناث على رتبة مشرفة باحتلاله المركز السادس حسب الفرق.
أقامت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، اليوم الجمعة بالرباط، حفلا تكريميا للمنتخب الوطني الجامعي للذكور الفائز بالدورة العشرين لبطولة العالم للعدو الريفي الجامعي، التي احتضنتها مدينة كاسينو الإيطالية يوم 12 مارس الجاري.
وتم خلال هذا الحفل، الذي ترأسه وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، رئيس الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية، لحسن الداودي، ووزير الشباب والرياضة، لحسن السكوري، والوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، جميلة الموصلي، تكريم عناصر المنتخب الوطني للعدو الريفي لفئتي الذكور والإناث الذين شاركوا في فعاليات هذه البطولة.
وبهذه المناسبة، عبر مختلف المتدخلين عن ارتياحهم للنتائج التي حققتها رياضة العدو الريفي الجامعي وهي ثمرة للمجهودات التي بذلها أعضاء الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية من أطر فنية وتقنية وإدارية، مشيدين بالدور الفعال الذي تلعبه الجامعة المغربية في النهوض بالأنشطة الرياضية الجامعية، باعتبارها مشتلا لتطعيم الأندية والجامعات الرياضية بالأبطال في مختلف الرياضات.
وقال رئيس الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية إن هؤلاء الرياضيين هم نموذج لأجيال المستقبل الذين يطمحون في التألق على الساحة الرياضية الجامعية، مضيفا أنه “يجب على هؤلاء الرياضيين التوفيق بين الرياضة والدراسة لتحقيق النجاح في مشوارهم”.
وأشاد وزير الشباب والرياضة، لحسن السكوري من جهته بالجهود التي تبذلها وزارته لتكوين الرياضيين، وخاصة المركز الوطني للرياضات مولاي رشيد قطب التميز الذي تعزز مؤخرا باعتماد نظام الإجازة والماستر والدكتوراه.
من جهتها، أكدت السيدة الموصلي، أن هذه النتائج هي ثمرة عمل طويل وشاق يعكس مدى عزم المسؤولين، مشيرة إلى أن هذه الجهود أتت أكلها.
ومن جانبه، أشاد هشام أمغار صاحب الميدالية الذهبية ممثل جامعة ومولاي إسماعيل بمكناس، بالجهود التي تبذلها الإدارة التقنية الوطنية التي برمجت عدة مسابقات جهوية ووطنية، بالإضافة إلى تربص إعدادي في إفران والمعمورة (ضاحية سلا) استعدادا لبطولة العالم بكاسينو.
وتوج المنتخب الوطني الجامعي بطلا للدورة العشرين لبطولة العالم للعدو الريفي الجامعي، التي احتضنتها مدينة كاسينو الإيطالية يوم 12 مارس الجاري بعد تصدره سبورة الترتيب العام بحصوله على المراتب الثلاثة الأولى في الترتيب الفردي (هشام أمغار ورضى جعفر ويوسف بنهادي) والرتبة الأولى حسب الفرق، محققا بذلك الفوز الرابع في بطولة العالم في العدو الريفي للفرق بعد دورات 1996 بالبرتغال و2000 بألمانيا و 2006 بالجزائر .
كما حصل المنتخب الوطني الجامعي للإناث على رتبة مشرفة باحتلاله المركز السادس حسب الفرق.
وتم خلال هذا الحفل، الذي ترأسه وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، رئيس الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية، لحسن الداودي، ووزير الشباب والرياضة، لحسن السكوري، والوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، جميلة الموصلي، تكريم عناصر المنتخب الوطني للعدو الريفي لفئتي الذكور والإناث الذين شاركوا في فعاليات هذه البطولة.
وبهذه المناسبة، عبر مختلف المتدخلين عن ارتياحهم للنتائج التي حققتها رياضة العدو الريفي الجامعي وهي ثمرة للمجهودات التي بذلها أعضاء الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية من أطر فنية وتقنية وإدارية، مشيدين بالدور الفعال الذي تلعبه الجامعة المغربية في النهوض بالأنشطة الرياضية الجامعية، باعتبارها مشتلا لتطعيم الأندية والجامعات الرياضية بالأبطال في مختلف الرياضات.
وقال رئيس الجامعة الملكية المغربية للرياضة الجامعية إن هؤلاء الرياضيين هم نموذج لأجيال المستقبل الذين يطمحون في التألق على الساحة الرياضية الجامعية، مضيفا أنه “يجب على هؤلاء الرياضيين التوفيق بين الرياضة والدراسة لتحقيق النجاح في مشوارهم”.
وأشاد وزير الشباب والرياضة، لحسن السكوري من جهته بالجهود التي تبذلها وزارته لتكوين الرياضيين، وخاصة المركز الوطني للرياضات مولاي رشيد قطب التميز الذي تعزز مؤخرا باعتماد نظام الإجازة والماستر والدكتوراه.
من جهتها، أكدت السيدة الموصلي، أن هذه النتائج هي ثمرة عمل طويل وشاق يعكس مدى عزم المسؤولين، مشيرة إلى أن هذه الجهود أتت أكلها.
ومن جانبه، أشاد هشام أمغار صاحب الميدالية الذهبية ممثل جامعة ومولاي إسماعيل بمكناس، بالجهود التي تبذلها الإدارة التقنية الوطنية التي برمجت عدة مسابقات جهوية ووطنية، بالإضافة إلى تربص إعدادي في إفران والمعمورة (ضاحية سلا) استعدادا لبطولة العالم بكاسينو.
وتوج المنتخب الوطني الجامعي بطلا للدورة العشرين لبطولة العالم للعدو الريفي الجامعي، التي احتضنتها مدينة كاسينو الإيطالية يوم 12 مارس الجاري بعد تصدره سبورة الترتيب العام بحصوله على المراتب الثلاثة الأولى في الترتيب الفردي (هشام أمغار ورضى جعفر ويوسف بنهادي) والرتبة الأولى حسب الفرق، محققا بذلك الفوز الرابع في بطولة العالم في العدو الريفي للفرق بعد دورات 1996 بالبرتغال و2000 بألمانيا و 2006 بالجزائر .
كما حصل المنتخب الوطني الجامعي للإناث على رتبة مشرفة باحتلاله المركز السادس حسب الفرق.
ملصقات
