

جهوي
وديان وسواقي الموت تسلب المزيد من الأرواح بالحوز
ما زالت العديد من الجماعات الترابية بإقليم الحوز تسجل ضحايا جدد جراء ظاهرة السباحة في الوديان والسواقي والسدود، خاصة في صفوف اليافعين والتلاميذ، والتي كان آخرها سقوط ثلاثة ضحايا في يوم واحد الأسبوع المنصرم.فرغم الحملات التحسيسية التي قامت بها المصالح المختصة، الأسبوع الماضي، مع الارتفاع الملحوظ في درجة الحرارة، للتحذير من خطورة السباحة في مياه الأنهار والأودية، كما هو الحال بالنسبة إلى بحيرة سد ويركان، وسواقي قناة "زرابة" التي تخترق العديد من الجماعات داخل تراب الإقليم، وغيرها من الفضاءات، فإن الكثير من الأطفال والشبان، خاصة من الأسر الفقيرة، لا يكترثون بهذه التحذيرات، ويختارون تحدي المنع والمغامرة بحياتهم بالاستجمام في مثل هذه الأماكن، التي تبدو عموما هادئة وآمنة، إلا أنها في الواقع تنطوي على مخاطر حقيقية.واستنكر فاعلون حقوقيون ارتفاع حالات غرق الأطفال والشباب في الأودية التي تعتبر المتنفس الوحيد لهم، في ظل غياب مسابح جماعية، وهو ما يدفع عشرات اليافعين إلى المغامرة بحياتهم من أجل الظفر بلحظات من المتعة المحفوفة بالمخاطر، داعين الجهات المنتخبة إلى تحمل مسؤوليتها للتصدي لهذه الحوادث المفجعة عبر توفير مسابح جماعية في جميع جماعات الإقليم.
ما زالت العديد من الجماعات الترابية بإقليم الحوز تسجل ضحايا جدد جراء ظاهرة السباحة في الوديان والسواقي والسدود، خاصة في صفوف اليافعين والتلاميذ، والتي كان آخرها سقوط ثلاثة ضحايا في يوم واحد الأسبوع المنصرم.فرغم الحملات التحسيسية التي قامت بها المصالح المختصة، الأسبوع الماضي، مع الارتفاع الملحوظ في درجة الحرارة، للتحذير من خطورة السباحة في مياه الأنهار والأودية، كما هو الحال بالنسبة إلى بحيرة سد ويركان، وسواقي قناة "زرابة" التي تخترق العديد من الجماعات داخل تراب الإقليم، وغيرها من الفضاءات، فإن الكثير من الأطفال والشبان، خاصة من الأسر الفقيرة، لا يكترثون بهذه التحذيرات، ويختارون تحدي المنع والمغامرة بحياتهم بالاستجمام في مثل هذه الأماكن، التي تبدو عموما هادئة وآمنة، إلا أنها في الواقع تنطوي على مخاطر حقيقية.واستنكر فاعلون حقوقيون ارتفاع حالات غرق الأطفال والشباب في الأودية التي تعتبر المتنفس الوحيد لهم، في ظل غياب مسابح جماعية، وهو ما يدفع عشرات اليافعين إلى المغامرة بحياتهم من أجل الظفر بلحظات من المتعة المحفوفة بالمخاطر، داعين الجهات المنتخبة إلى تحمل مسؤوليتها للتصدي لهذه الحوادث المفجعة عبر توفير مسابح جماعية في جميع جماعات الإقليم.
ملصقات
