مجتمع
واقعة غريبة.. دفن بحار بأسفي بعد 35 سنة من وفاته
في واقعة غريبة، جرت صباح الخميس المنصرم ، بالمقبرة المسيحية بآسفي ، مراسيم دفن بحار من جنسية بولونية، ظل ينتظر أن يوارى الثرى منذ سنة 1983.وأوضحت مصادر محلية، أن البحار الذي قدم إلى المدينة على متن إحدى البواخر الكبرى، قد فارق الحياة، ونقلت جثته صوب مستودع الأموات بمستشفى محمد الخامس بأسفي، من أجل استكمال الإجراءات الطبية، وإجراءات الدفن.وكشفت ذات المصادر، أن الجثة ظلت لسنوات طويلة بمستودع الأموات، في ظل غياب أحد افراد اسرة المتوفي، قبل ان يتم نقلها في ظروف غامضة نحو المقبرة المسيحية بحي المستشفى في أسفي، بعد وضعها في تابوت خاص أودع هو الآخر في غرفة توجد بالمقبرة وانتظر سنوات طويلة من اجل أن تتوفق سلطات اسفي في ترخيص عملية الدفن.و أشارت ذات المصادر، أن أحد الفاعلين الجمعويين بآسفي، تطوع ومنذ أشهر من أجل انجاز مختلف الوثائق المرتبطة بعملية الدفن، وهو ما توفق فيه بتنسيق مع وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بآسفي، حيث حصل وبعد 6 أشهر من التنقل بين عدد من إدارات آسفي، من الحصول على ترخيص الدفن .
في واقعة غريبة، جرت صباح الخميس المنصرم ، بالمقبرة المسيحية بآسفي ، مراسيم دفن بحار من جنسية بولونية، ظل ينتظر أن يوارى الثرى منذ سنة 1983.وأوضحت مصادر محلية، أن البحار الذي قدم إلى المدينة على متن إحدى البواخر الكبرى، قد فارق الحياة، ونقلت جثته صوب مستودع الأموات بمستشفى محمد الخامس بأسفي، من أجل استكمال الإجراءات الطبية، وإجراءات الدفن.وكشفت ذات المصادر، أن الجثة ظلت لسنوات طويلة بمستودع الأموات، في ظل غياب أحد افراد اسرة المتوفي، قبل ان يتم نقلها في ظروف غامضة نحو المقبرة المسيحية بحي المستشفى في أسفي، بعد وضعها في تابوت خاص أودع هو الآخر في غرفة توجد بالمقبرة وانتظر سنوات طويلة من اجل أن تتوفق سلطات اسفي في ترخيص عملية الدفن.و أشارت ذات المصادر، أن أحد الفاعلين الجمعويين بآسفي، تطوع ومنذ أشهر من أجل انجاز مختلف الوثائق المرتبطة بعملية الدفن، وهو ما توفق فيه بتنسيق مع وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بآسفي، حيث حصل وبعد 6 أشهر من التنقل بين عدد من إدارات آسفي، من الحصول على ترخيص الدفن .
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع