يبدو أن الصراع بين ساكنة حومة تخربين بجماعة تمصلوحت وإمام مسجد مولاي عبد الكريم، ينحو في اتجاه مثير بعدما انقسم المصلون إلى قسمين يأمهما إمامين داخل مسجد واحد.
وقال مواطنون في إتصال بـ"كشـ24"، إن المسجد المذكور خضع لإعادة الهيكلة من طرف المحسنين، غير أن شخصا كان يأم المصلين خلال تلك الفترة رفض مغادرة المحراب بعدما أبدى ساكنة الحي رغبة في استقدام إمام جديد، مما أفرز وضعا غير طبيعي بعد إنقسام المصلين إلى قسمين، أحدهما يصلي خلف الإمام الأول والثاني يصلي لوحده.
وكان الساكنة توجهوا إلى رئيس المجلس العلمي لإقليم الحوز بشكاية ضد إمام المسجد المذكور الذي اتهموه بعدم حفظه للقرآن الكريم، عدم قيامه في ليالي رمضان واضطرار الساكنة لجلب من ينوب عنه، عدم قيامه بتعليم أطفال سكان الحي للقرآن الكريم، عدم تقبله للصلاة على الجنازة ولتغسيل الميت، سوء تعامله مع المصلين مما أدى بكثيرين للصلاة في مساجد أخرى، ادعائه أنه من قرابة الوالي الصالح مولاي عبد الكريم وأن المسجد ملك له واتهامه لأعضاء الجمعية القائمة على أمور المسجد بالتطرف والوهابية.
واستغرب المتصلون عدم تحرك الجهات المعنية لتطويق هذا الوضع غير السوي.
يبدو أن الصراع بين ساكنة حومة تخربين بجماعة تمصلوحت وإمام مسجد مولاي عبد الكريم، ينحو في اتجاه مثير بعدما انقسم المصلون إلى قسمين يأمهما إمامين داخل مسجد واحد.
وقال مواطنون في إتصال بـ"كشـ24"، إن المسجد المذكور خضع لإعادة الهيكلة من طرف المحسنين، غير أن شخصا كان يأم المصلين خلال تلك الفترة رفض مغادرة المحراب بعدما أبدى ساكنة الحي رغبة في استقدام إمام جديد، مما أفرز وضعا غير طبيعي بعد إنقسام المصلين إلى قسمين، أحدهما يصلي خلف الإمام الأول والثاني يصلي لوحده.
وكان الساكنة توجهوا إلى رئيس المجلس العلمي لإقليم الحوز بشكاية ضد إمام المسجد المذكور الذي اتهموه بعدم حفظه للقرآن الكريم، عدم قيامه في ليالي رمضان واضطرار الساكنة لجلب من ينوب عنه، عدم قيامه بتعليم أطفال سكان الحي للقرآن الكريم، عدم تقبله للصلاة على الجنازة ولتغسيل الميت، سوء تعامله مع المصلين مما أدى بكثيرين للصلاة في مساجد أخرى، ادعائه أنه من قرابة الوالي الصالح مولاي عبد الكريم وأن المسجد ملك له واتهامه لأعضاء الجمعية القائمة على أمور المسجد بالتطرف والوهابية.
واستغرب المتصلون عدم تحرك الجهات المعنية لتطويق هذا الوضع غير السوي.