لقي شخص وابنه مصرعهما إثر غرقهما في وادي تانسيفت خلال محاولتهما عبور النهر على مستوى الجماعة القروية سيدي امحمد أو مرزوق.
وبحسب مصادر محلية، فإن الأب المسمى قيد حياته "بوجمعة، م" وهو من مواليد عام 1948 حاول عشية أمس الثلاثاء 31 مارس 2015 ، حاول بمعية ابنه الشاب عبور واد تانسيفت لبلوغ الضفة الأخرى صوب مسكن الأسرة غير أن مياه الوادي جرفتهما.
وتضيف المصادر ذاتها، أن عناصر الوقاية المدينة تمكنت أمس من انتشال جثة الأب على مستوى الجماعة القروية سيدي العروسي و تم نقلها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي سيدي محمد بن عبالله، في حين تعذر انتشال جثة الإبن إلى حدود مغرب أمس الثلاثاء.
لقي شخص وابنه مصرعهما إثر غرقهما في وادي تانسيفت خلال محاولتهما عبور النهر على مستوى الجماعة القروية سيدي امحمد أو مرزوق.
وبحسب مصادر محلية، فإن الأب المسمى قيد حياته "بوجمعة، م" وهو من مواليد عام 1948 حاول عشية أمس الثلاثاء 31 مارس 2015 ، حاول بمعية ابنه الشاب عبور واد تانسيفت لبلوغ الضفة الأخرى صوب مسكن الأسرة غير أن مياه الوادي جرفتهما.
وتضيف المصادر ذاتها، أن عناصر الوقاية المدينة تمكنت أمس من انتشال جثة الأب على مستوى الجماعة القروية سيدي العروسي و تم نقلها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي سيدي محمد بن عبالله، في حين تعذر انتشال جثة الإبن إلى حدود مغرب أمس الثلاثاء.