ثقافة-وفن

هيمنة مغربية على جائزة الكتاب العربي بالدوحة


كشـ24 - وكالات نشر في: 9 فبراير 2025

أعلن مساء أمس السبت بالدوحة، عن قائمة الفائزين بجائزة الكتاب العربي في دورتها الأولى بعد التأسيسية، ومن ضمنهم تسعة باحثين مغاربة.

 ففي فئة الكتاب المفرد، مجال الدراسات اللغوية والأدبية، فاز بالمركز الأول عبد الرحمن بودرع عن كتابه "بلاغة التضاد في بناء الخطاب - قضايا ونماذج"، فيما فاز بالمركز الثالث محمد غاليم عن كتابه "اللغة بين ملكات الذهن - بحث في الهندسة المعرفية"، وعن نفس الفئة في مجال الدراسات التاريخية، فاز يونس المرابط في بالمركز الثاني عن كتابه "فتح الأندلس في الاستشراق الإسباني المعاصر ما بين النفي والإثبات"،

 أما في فئة الدراسات الاجتماعية والفلسفية، التي تم حجب مركزها الأول، فقد فاز في مجال الفلسفة محمد الصادقي بالمركز الثاني عن كتابه " الوجود والماهية بين أبي علي ابن سينا وفخر الدين الرازي"، ويوسف تيبس بالمركز الثالث مكرر عن كتابه "مفهوم النفي في اللسان والمنطق"، في حين توج بالمركز الثاني، في علم الاجتماع، عبد القادر مرزاق، عن كتابه "الاستعارة في علم اجتماع ماكس فيبر وزيغمونت باومان".

 وفي مجال العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، فاز بالمركز الثاني الحسان شهيد عن كتابه "رسالة الشافعي: في السياق والمنهاج والخطاب دراسة في نظرية المعرفة الأصولية"، أما على مستوى الإنجاز، فئة الأفراد، فقد فاز كل من أحمد المتوكل في مجال اللسانيات، وإبراهيم القادري بوتشيش في التاريخ، من جهة أخرى، فاز في فئة المؤسسات معهد المخطوطات العربية، وكرسي الدكتور عبدالعزيز المانع، ودار الكتاب الجديد المتحدة. 

 وقال قال عبد الواحد العلمي المدير التنفيذي لجائزة الكتاب العربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء،  إن الترشيحات للجائزة فاقت كل التوقعات، مشيرا إلى أن الحضور المغربي القوي في قائمة الفائزين كان متوقعا بالنظر الى أن المغاربة يشهد لهم بالجدية والمصداقية والرصانة في بحوثهم العلمية المتعلقة بالمجالات التي تم التباري حولها.

 ويشار الى أن الجائزة حققت حضورا لافتا من خلال استقبال 1261 ترشيحا من 35 دولة، وقد تم تحكيم جميع الترشيحات من خلال أكاديميين متخصصين في قطر وعدد من الدول العربية، لتأكيد مبدأ الشفافية. 

 وبلغت الترشيحات في فئة الكتاب المفرد حوالي 1175 مشاركة، بينما بلغت فئة الإنجاز حوالي 86 مشاركة، بنسبة 69 في المائة للمؤسسات، و31 في المائة للأفراد.

 وتهدف الجائزة التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار، إلى تعزيز دور الكتاب العربي في إغناء المشهد الثقافي والفكري، وتطمح إلى تكريس الجودة والإبداع، في مجالات معرفية متنوعة بعيدا عن الإطار التقليدي.

أعلن مساء أمس السبت بالدوحة، عن قائمة الفائزين بجائزة الكتاب العربي في دورتها الأولى بعد التأسيسية، ومن ضمنهم تسعة باحثين مغاربة.

 ففي فئة الكتاب المفرد، مجال الدراسات اللغوية والأدبية، فاز بالمركز الأول عبد الرحمن بودرع عن كتابه "بلاغة التضاد في بناء الخطاب - قضايا ونماذج"، فيما فاز بالمركز الثالث محمد غاليم عن كتابه "اللغة بين ملكات الذهن - بحث في الهندسة المعرفية"، وعن نفس الفئة في مجال الدراسات التاريخية، فاز يونس المرابط في بالمركز الثاني عن كتابه "فتح الأندلس في الاستشراق الإسباني المعاصر ما بين النفي والإثبات"،

 أما في فئة الدراسات الاجتماعية والفلسفية، التي تم حجب مركزها الأول، فقد فاز في مجال الفلسفة محمد الصادقي بالمركز الثاني عن كتابه " الوجود والماهية بين أبي علي ابن سينا وفخر الدين الرازي"، ويوسف تيبس بالمركز الثالث مكرر عن كتابه "مفهوم النفي في اللسان والمنطق"، في حين توج بالمركز الثاني، في علم الاجتماع، عبد القادر مرزاق، عن كتابه "الاستعارة في علم اجتماع ماكس فيبر وزيغمونت باومان".

 وفي مجال العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، فاز بالمركز الثاني الحسان شهيد عن كتابه "رسالة الشافعي: في السياق والمنهاج والخطاب دراسة في نظرية المعرفة الأصولية"، أما على مستوى الإنجاز، فئة الأفراد، فقد فاز كل من أحمد المتوكل في مجال اللسانيات، وإبراهيم القادري بوتشيش في التاريخ، من جهة أخرى، فاز في فئة المؤسسات معهد المخطوطات العربية، وكرسي الدكتور عبدالعزيز المانع، ودار الكتاب الجديد المتحدة. 

 وقال قال عبد الواحد العلمي المدير التنفيذي لجائزة الكتاب العربي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء،  إن الترشيحات للجائزة فاقت كل التوقعات، مشيرا إلى أن الحضور المغربي القوي في قائمة الفائزين كان متوقعا بالنظر الى أن المغاربة يشهد لهم بالجدية والمصداقية والرصانة في بحوثهم العلمية المتعلقة بالمجالات التي تم التباري حولها.

 ويشار الى أن الجائزة حققت حضورا لافتا من خلال استقبال 1261 ترشيحا من 35 دولة، وقد تم تحكيم جميع الترشيحات من خلال أكاديميين متخصصين في قطر وعدد من الدول العربية، لتأكيد مبدأ الشفافية. 

 وبلغت الترشيحات في فئة الكتاب المفرد حوالي 1175 مشاركة، بينما بلغت فئة الإنجاز حوالي 86 مشاركة، بنسبة 69 في المائة للمؤسسات، و31 في المائة للأفراد.

 وتهدف الجائزة التي تبلغ قيمتها الإجمالية مليون دولار، إلى تعزيز دور الكتاب العربي في إغناء المشهد الثقافي والفكري، وتطمح إلى تكريس الجودة والإبداع، في مجالات معرفية متنوعة بعيدا عن الإطار التقليدي.



اقرأ أيضاً
الفنانة “سعيدة تيترتيت” لـ”كشـ24″: تفاجأت بكوني ضحية انتحال الشخصية
قالت الفنانة سعيدة عقيل المعروفة في الأوساط باسم "سعيدة تيتريت"، إنها تفاجأت بكونها ضحية انتحال الشخصية من قبل فنانة أخرى. وأشارت في تصريحات للجريدة بأن قررت أن تسلك جميع المساطر المخولة قانونا لمواجهة هذا "الانتحال"، والذي تفجر في سنة 2019 أثناء مشاركة فنانة أخرى بنفس اسمها الفني في مهرجان موازين. ودعت الفنانة المعنية إلى التخلي عن اسمها الفني، وأن تخرج من "وكيبديا". وعرفت الفنانة سعيدة عقيل، وهي تنحدر من منطقة تولال بضواحي مكناس، في أوساط الحركة الأمازيغية بأغانيها الملتزمة. ونالت انتشارا واسعا في الأوساط، حيث كانت من الفعاليات الفنية التي دشنت المسار منذ بداية التسعينات من القرن الماضي. وسجلت أولى ألبوماتها برفقة الفنان خالد إيزري في سنة 1990. وحظي هذا الألبوم بانتشار واسع. كما قامت بجولات فنية داخل المغرب وخارجه، وشاركت في عدد من التظاهرات الفنية ذات الاهتمام بالثقافة الأمازيغية. وشاركت أيضا في مهرجان الرباط في سنة 2001. وفي سنة 2006، سجلت ألبومها الثاني "أوشيغام أولينو". ونالت عدد من الشواهد التقديرية نظير مجهوداته في تطوير الفن الأمازيغي. وفي سنة 2009، سجلت ألبومها الثالث. لكنها توقفت عن الغناء بعد ذلك لأسباب شخصية، قبل أن تتفاجأ بكونها "ضحية انتحال الشخصية".
ثقافة-وفن

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية
أقامت الأميرة للا حسناء، رئيسة مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، اليوم الخميس بباكو، حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون. وحضر هذا الحفل كل من شفيقا مامادوفا، ممثلة مسرحية وسينمائية ووجه بارز في الساحة الفنية الأذربيجانية، وفيدان حاجييفا، فنانة شعبية بجمهورية أذربيجان ومغنية الأوبرا و”ميزو -سوبرانو”، وأمينة ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للسجاد في أذربيجان، وشيرين ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للفنون الجميلة بأذربيجان. كما حضرت هذا الحفل ناديزدا إسماعيلوفا، صحافية بارزة في جمهورية أذربيجان، وسابينا شيخلينسكايا، فنانة بارزة في جمهورية أذربيجان، وأسمار باباييفا، المديرة الفنية لـ “أذر خالتشه”، المؤسسة المعنية بالمحافظة والنهوض بنسج السجاد الأذربيجاني، وفيروزة سلطان زاد، مديرة المركز الجمهوري لتنمية الطفولة والشباب، وغونيل رزاييفا، مديرة مركز الكتاب في باكو، وغلنارة خليلوفا، مصممة أزياء ومديرة مركز الأزياء الوطنية الأذربيجانية، ورينا مامادوفا، مديرة قسم في مركز حيدر علييف، وناركيز غولييفا، فنانة تشكيلية مرموقة. وحضر هذا الحفل، أيضا، نزهة العلوي، الكاتبة العامة لمؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، وعائشة البخاري، عقيلة سفير المملكة المغربية في باكو.
ثقافة-وفن

محمد رمضان يثير الجدل من جديد داخل طائرته الخاصة + فيديو
أثار الفنان المصري محمد رمضان حالة من الجدل، بسبب مقطع فيديو جديد من داخل طائرته الخاصة، حيث شاركه مع جمهوره ومحبيه على السوشيال ميديا. نشر محمد رمضان الفيديو عبر حسابه الرسمي على موقع "إنستغرام"، وهو يصلي داخل الطائرة، واصطحب الفيديو بأغنية، وهو ما أثار استفزاز الجمهور.       Voir cette publication sur Instagram                 Une publication partagée par Mohamed Ramadan (@mr1)  وانتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة محمد رمضان الأغنية إلى الفيديو وهو يصلي، مؤكدين أن الصلاة يجب أن تكون بين الإنسان وربه فقط ولا يجب نشرها ومشاركتها على السوشيال ميديا. وقد أثار محمد رمضان الجدل منذ فترة عندما ألقى معجب من الجماهير الحاضرة في حفله الأخير ضمن فعاليات مهرجان كوتشيلا بالولايات المتحده الأمريكية، جواز السفر المصري عليه أثناء غنائه على المسرح. وكان محمد رمضان قد تعرض للهجوم بعدما أثار الجدل، خلال الأيام الأخيرة، بسبب ظهوره بملابس مثيرة للجدل، والتي تباينت الآراء حولها، عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث اعتبرها البعض إطلالة غير جيدة، ورآها آخرون أنها إساءة للفنان كونه يمثل مصر، بينما اعتبرها آخرون أنه ممثل ويجوز له ارتداء أي ملابس خلال حفلاته، خاصة في الخارج
ثقافة-وفن

مراكش تُلهم علامة “H&M”
استلهمت علامة "H&M" السويدية الرائدة في عالم الموضة، تصاميم مجموعتها الجديدة لموسم ربيع وصيف 2025 (Resort 2025) من سحر مدينة مراكش، بأزقتها النابضة بالحياة وألوانها الدافئة، بالإضافة إلى المناظر الطبيعية الخلابة المحيطة بها. وفي تصريح لها، أوضحت كاثرين دويتش، مصممة مجموعة H&M Studio، أن "مجموعة ريزورت تمثل احتفاءً بجمال مراكش الأخاذ وهدوء المناطق المحيطة بها"، مضيفة: "حرصنا على تجسيد هذا الشغف بالتفاصيل وحب الحرفية التقليدية، من خلال الزخارف والتطريزات، وكذلك عبر قصات الياقات والحواشي. فجاءت التصاميم حالمة، جريئة، وعصرية في آنٍ واحد". وتتكون هذه المجموعة الجديدة من H&M من قطع متنوعة مثل فساتين صيفية خفيفة، وقفاطين، وملابس محبوكة جريئة وبسيطة في آن واحد، مصنوعة من قماش التايور والدنيم"، كما أوضحت العلامة التجارية، وتم دمج العديد من الألوان في التصاميم، بما في ذلك درجات التيراكوتا الهادئة، والبيج الرملي، والأزرق النابض بالحياة، بالإضافة إلى الأسود والأبيض الناصع. وفيما يتعلق بالمواد المستخدمة، اختارت العلامة التجارية الكتان والقطن والموسلين، مع لمسة مغربية واضحة في الطبعات والرسومات. ويأتي هذا التوجه الجديد للعلامة، في إطار سعيها إلى تنويع مصادر إلهامها وربط تصاميمها بثقافات وحضارات غنية، وهو ما يعكس اهتماماً متزايداً بالموروث الثقافي المغربي كمنبع للإبداع في الموضة العالمية.
ثقافة-وفن

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة