هيرفي رينارد يخلف بادو الزاكي على رأس المنتخب المغربي وهذه قيمة ما سيتقاضاه شهريا
كشـ24
نشر في: 10 فبراير 2016 كشـ24
توصلت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، إلى اتفاق نهائي مع الإطار الفرنسي هيرفي رينارد من أجل تدريب المنتخب المغربي في المرحلة المقبلة.
وحسب مصادر منطابقة، فسيحصل "هيرفي رينارد" على أجر شهري في حدود 40 مليون سنتيم، وهو ما يعني أنه سيتقاضى اقل مما كان يتقاضاه الناخب الوطني المقال بادو الزاكي (50 مليون سنتيم شهريا). وسيمتد العقد الذي يربط الجامعة بهيرفي رينارد لثلاث سنوات.
وكانت الجامعة الملكية لكرة القدم قد اعلنت صباح يومه الاربعاء فسخ عقدها مع الاطار الوطني بادو الزاكي بعد أزيد من 20 شهرا على رأس الطاقم التقني للمنتخب الوطني الأول بسبب عدم الاستقرار الذي طبع اختيارات الناخب الوطني السيد الزاكي بادو ، و التذبذب في النتائج بين المباريات الودية و الرسمية و ما صاحبها من ردود فعل متخوفة على مستقبل الأسود
وحسب بلاغ نشر على موقع الجامعة فمن بين اسباب الانفصال، تذبذب مستوى المنتخب وتوثر العلاقة بين عناصر الطاقم التقني، ما دفع الجامعة وبالاتفاق مع السيد الزاكي بادو إلى التوصل لخلاصة أنه من مصلحة الطرفين إنهاء العقد بالتراضي مما يتيح إعادة النظر في إستراتيجية عمل المنتخب الأول و البحث عن السبل الكفيلة لإرجاعه إلى سكته الصحيحة .
توصلت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، إلى اتفاق نهائي مع الإطار الفرنسي هيرفي رينارد من أجل تدريب المنتخب المغربي في المرحلة المقبلة.
وحسب مصادر منطابقة، فسيحصل "هيرفي رينارد" على أجر شهري في حدود 40 مليون سنتيم، وهو ما يعني أنه سيتقاضى اقل مما كان يتقاضاه الناخب الوطني المقال بادو الزاكي (50 مليون سنتيم شهريا). وسيمتد العقد الذي يربط الجامعة بهيرفي رينارد لثلاث سنوات.
وكانت الجامعة الملكية لكرة القدم قد اعلنت صباح يومه الاربعاء فسخ عقدها مع الاطار الوطني بادو الزاكي بعد أزيد من 20 شهرا على رأس الطاقم التقني للمنتخب الوطني الأول بسبب عدم الاستقرار الذي طبع اختيارات الناخب الوطني السيد الزاكي بادو ، و التذبذب في النتائج بين المباريات الودية و الرسمية و ما صاحبها من ردود فعل متخوفة على مستقبل الأسود
وحسب بلاغ نشر على موقع الجامعة فمن بين اسباب الانفصال، تذبذب مستوى المنتخب وتوثر العلاقة بين عناصر الطاقم التقني، ما دفع الجامعة وبالاتفاق مع السيد الزاكي بادو إلى التوصل لخلاصة أنه من مصلحة الطرفين إنهاء العقد بالتراضي مما يتيح إعادة النظر في إستراتيجية عمل المنتخب الأول و البحث عن السبل الكفيلة لإرجاعه إلى سكته الصحيحة .