أعلنت الهيئات الديمقراطية السياسية والنقابية والحقوقية والمدنية بمراكش، عن تنظيم وقفة احتجاجية يوم الخميس المقبل 10 نونبر الجاري على الساعة السابعة مساء بشارع محمد الخامس قبالة المطعم الأمريكي(ماكدونالد)ضد ما أسمته بـ"التطبيع" مع الكيان الصهيوني.
واعتبرت هاته الهيئات في بلاغ لها توصلت "كشـ24" بنسخة منه، "رفع العلم الصهيوني الضالع في الجرائم المدمرة للإنسان والأرض والطبيعة والذاكرة بفلسطين والمهدد للأمن والسلم العالميين، والمتمادي في عدوانه على الشعب الفلسطيني بالشارع العام بالمدينة خلال قمة كوب 22 استفزازا لمشاعر الشعب المغربي".
وجدد البلاغ رفض هاته الهيئات لـ"كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، معتبرة هذه الخطوة مؤشرا على تصاعد المد الصهيوني ببلدنا، رغم تنامي حملة مقاطعة الكيان الصهيوني على المستوى الدولي".
ودعت الهيئات الديمقراطية السياسية والنقابية والحقوقية والمدنية بمركش، المواطنين إلى المشاركة في هاته الوقفة التي اختارت لها شعار "لا للتطبيع مع الميان الصهيوني، لا لتدمير الانسان والارض والبيئة في فلسطين"، وذلك من "أجل مواجهة التطبيع مع الكيان الصهيوني، وتجديد التعبير على تضامنها المطلق مع الشعب الفلسطيني.
أعلنت الهيئات الديمقراطية السياسية والنقابية والحقوقية والمدنية بمراكش، عن تنظيم وقفة احتجاجية يوم الخميس المقبل 10 نونبر الجاري على الساعة السابعة مساء بشارع محمد الخامس قبالة المطعم الأمريكي(ماكدونالد)ضد ما أسمته بـ"التطبيع" مع الكيان الصهيوني.
واعتبرت هاته الهيئات في بلاغ لها توصلت "كشـ24" بنسخة منه، "رفع العلم الصهيوني الضالع في الجرائم المدمرة للإنسان والأرض والطبيعة والذاكرة بفلسطين والمهدد للأمن والسلم العالميين، والمتمادي في عدوانه على الشعب الفلسطيني بالشارع العام بالمدينة خلال قمة كوب 22 استفزازا لمشاعر الشعب المغربي".
وجدد البلاغ رفض هاته الهيئات لـ"كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، معتبرة هذه الخطوة مؤشرا على تصاعد المد الصهيوني ببلدنا، رغم تنامي حملة مقاطعة الكيان الصهيوني على المستوى الدولي".
ودعت الهيئات الديمقراطية السياسية والنقابية والحقوقية والمدنية بمركش، المواطنين إلى المشاركة في هاته الوقفة التي اختارت لها شعار "لا للتطبيع مع الميان الصهيوني، لا لتدمير الانسان والارض والبيئة في فلسطين"، وذلك من "أجل مواجهة التطبيع مع الكيان الصهيوني، وتجديد التعبير على تضامنها المطلق مع الشعب الفلسطيني.