قررت عدد من الهيئات السياسية والحقوقية تبني مطالب ساكنة سيد الزوين وفي مقدمتها مشكل الصرف الصحي والترافع من أجل إقراره من طرف المسؤولين.
وكانت الهيئات الديمقراطية الحقوقية والسياسية نظمت بمعية مواطنين من سيد الزوين وقفة احتجاجية صباح أمس الأحد وقفة احتجاجية أمام مقر الجماعة لدعم المعتصمين المطالبين بتوفير الصرف الصحي ومحطة التطهير السائل.
وبحسب بلاغ للجنة المحلية لفرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فإن الوقفة التي عرفت حضورا قويا للمرأة الزوينية وشباب المنطقة، تخللتها كلمات كل من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع جهة مراكش وفرع المنارة واللجنة المحلية لسيد الزوين، والحزب الاشتراكي الموحد والنهج الديمقراطي؛ وركزت على استعراض الوضع الهش للمنطقة وافتقادها للبنيات التحتية، والنقص الحد لخدمات التزود بالماء الشروب والسكن اللائق وقنوات الصرف االصحي، وغياب مشاريع تنموية وخدمات أساسية.
كما وقفت الكلمات أيضا بحسب البلاغ على تاريخ المنطقة الذي كان من المفروض أن يؤهلها لتكون قطبا حضاريا لغناها الثقافي ومؤهلاتها الفلاحية وثرواتها المائية، وركزت الشعارات على إخراج مشروع الصرف الصحي للوجود وعلى تحميل كل من المجلس الجماعي ووزارة الداخلية ووزارة التجهيز والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب ووزارة البيئة مسئولية عدم الإخراج الفعلي لمشروع التطهير السائل والصرف الصحي.
واختتمت الزيارة بمسيرة صامتة من أمام مقر الجماعة إلى وسط المركز الحضاري وسط اهتمام كبير من الساكنة وبمشاركة للمعتصمين والمتعاطفين ونساء وشباب سيد الزوين.
وأشار البلاغ إلى أنه تم رفع الإعتصام مؤقتا بعد مناشدة الهيئات للمعتصمين مراعاة لظروفهم الصحية وقسوة المناخ، وايضا لفسح المجال للجهات الرسمية للكشف عن برنامجها وتعاطيها مع مطالب الساكنة.
قررت عدد من الهيئات السياسية والحقوقية تبني مطالب ساكنة سيد الزوين وفي مقدمتها مشكل الصرف الصحي والترافع من أجل إقراره من طرف المسؤولين.
وكانت الهيئات الديمقراطية الحقوقية والسياسية نظمت بمعية مواطنين من سيد الزوين وقفة احتجاجية صباح أمس الأحد وقفة احتجاجية أمام مقر الجماعة لدعم المعتصمين المطالبين بتوفير الصرف الصحي ومحطة التطهير السائل.
وبحسب بلاغ للجنة المحلية لفرع المنارة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فإن الوقفة التي عرفت حضورا قويا للمرأة الزوينية وشباب المنطقة، تخللتها كلمات كل من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع جهة مراكش وفرع المنارة واللجنة المحلية لسيد الزوين، والحزب الاشتراكي الموحد والنهج الديمقراطي؛ وركزت على استعراض الوضع الهش للمنطقة وافتقادها للبنيات التحتية، والنقص الحد لخدمات التزود بالماء الشروب والسكن اللائق وقنوات الصرف االصحي، وغياب مشاريع تنموية وخدمات أساسية.
كما وقفت الكلمات أيضا بحسب البلاغ على تاريخ المنطقة الذي كان من المفروض أن يؤهلها لتكون قطبا حضاريا لغناها الثقافي ومؤهلاتها الفلاحية وثرواتها المائية، وركزت الشعارات على إخراج مشروع الصرف الصحي للوجود وعلى تحميل كل من المجلس الجماعي ووزارة الداخلية ووزارة التجهيز والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب ووزارة البيئة مسئولية عدم الإخراج الفعلي لمشروع التطهير السائل والصرف الصحي.
واختتمت الزيارة بمسيرة صامتة من أمام مقر الجماعة إلى وسط المركز الحضاري وسط اهتمام كبير من الساكنة وبمشاركة للمعتصمين والمتعاطفين ونساء وشباب سيد الزوين.
وأشار البلاغ إلى أنه تم رفع الإعتصام مؤقتا بعد مناشدة الهيئات للمعتصمين مراعاة لظروفهم الصحية وقسوة المناخ، وايضا لفسح المجال للجهات الرسمية للكشف عن برنامجها وتعاطيها مع مطالب الساكنة.