رياضة

هل يمكن الحديث عن “اكتئاب ما بعد المونديال” من منظور علمي ؟


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 23 ديسمبر 2022

وقد أسدل الستار على نسخة استثنائية من مونديال قطر 2022 التي شدت انتباه ملايين المتابعين، يجد عشاق الساحرة المستديرة أنفسهم أمام إحساس ب"الفراغ" مجبرين على استئناف روتين حياتهم اليومي، الخالي من لحظات المنافسة والتفاعل والإثارة، قبل وأثناء وعقب كل مباراة، لاسيما إذا كان أحد أطرافها الفريق الوطني أو الفريق المفضل لديهم.فبعد شهر حافل بالمتعة والتشويق والإثارة، تجد فئات عريضة من الجمهور الشغوف بكرة القدم صعوبة في العودة إلى إيقاع الحياة اليومية، منقوصة من ذلك الفيض الهائل من المشاعر المتباينة بين الفرح الغامر والخيبة المحبطة على مدى منافسات البطولة العالمية وعقب كل مباراة.هذا التفاعل الكبير مع أجواء مونديال قطر، التاريخي وخاصة من حيث التنظيم والنتائج، جعل بعض المختصين في الطب النفسي وحتى رواد مواقع التواصل الاجتماعي يتحدثون عن تعرض عشاق اللعبة ل"صدمة" اختتام المونديال، بل ذهب بعضهم إلى حد تعريف هذه الحالة النفسية ب"اكتئاب ما بعد المونديال".وحول هذا الموضوع، كشفت الأخصائية في الطب النفسي، إيمان روحلي، أن الاكتئاب هو مرض أو اضطراب نفسي أكثر من مجرد حالة قلق، ولا يمكن بأي حال من الأحوال ربطه بالانفعالات والمشاعر التي ترافق مباراة في كرة القدم، مهما بلغت حدتها.واعتبرت الأخصائية، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه لا يمكن الحديث عن "اكتئاب ما بعد المونديال" كمرض بحد ذاته على غرار "اكتئاب ما بعد الولادة"، و "اكتئاب الشيخوخة" ، على سبيل المثال، موضحة أن الاكتئاب مرض تتداخل فيه مجموعة من العوامل البيولوجية والسلوكية والوراثية التي تجعل منه مرضا يتطلب تشخيصا دقيقا لأعراضه وعلاجا ملائما بحسب كل حالة.وأكدت أنه لا توجد بحوث علمية مرجعية أو دراسة ميدانية أو إحصائيات يمكن الاعتماد عليها من أجل إثبات أن الجمهور الرياضي أصيب أو سيصاب ب"اكتئاب ما بعد المونديال"، مسجلة أن هناك فقط مقالات صحفية ومقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تتحدث عن إمكانية الإصابة بإحباط نفسي يمكن أن يصل إلى درجة الاكتئاب و "هذا أمر لا يستقيم".وتابعت الأخصائية في العلاج النفسي أنه " لا وجود لعلاقة سببية مباشرة بين الفوز أو الهزيمة في مباريات المونديال والإصابة بالاكتئاب.. بالمقابل هناك شحنة كبيرة من العواطف تنتج في سياق صراع كروي ترافقه حماسة وإثارة غير معتادة".وأبرزت أن مصطلح "اكتئاب ما بعد المونديال" ليس مصطلحا علميا، وبالتالي فإن التفاعل مع مجريات هذا الحدث الرياضي يمكن أن يدخل في إطار تفريغ نفسي للتوترات اليومية، والتخلص من شحنة من الطاقة السلبية في مدرجات الملاعب أو أمام شاشات التلفاز، فالتعبير عن إحساس بالفرح أو خيبة الأمل عقب مباراة رياضية يتم في اللحظة ذاتها وهو ليس حالة نفسية مستمرة في الزمن.ونبهت إلى أنه يتعين على الجمهور الواسع الذي تابع أطوار المونديال ضبط انفعالاته والحذر من الإفراط في التحسر والتذمر بسبب انتهاء هذا العرس الكروي، والتركيز على العودة إلى نمط الحياة المعتاد، مبرزة أنه عقب نهاية البطولة ينبغي الانصراف إلى اهتمامات أخرى، ولما لا البحث عن هوايات وأنشطة مفيدة وممتعة لتصريف ضغوطات الحياة، بالإضافة إلى السعي لتجديد أسلوب العيش من خلال رسم أهداف جديدة تضفي لمسة متجددة على الحياة اليومية.

وقد أسدل الستار على نسخة استثنائية من مونديال قطر 2022 التي شدت انتباه ملايين المتابعين، يجد عشاق الساحرة المستديرة أنفسهم أمام إحساس ب"الفراغ" مجبرين على استئناف روتين حياتهم اليومي، الخالي من لحظات المنافسة والتفاعل والإثارة، قبل وأثناء وعقب كل مباراة، لاسيما إذا كان أحد أطرافها الفريق الوطني أو الفريق المفضل لديهم.فبعد شهر حافل بالمتعة والتشويق والإثارة، تجد فئات عريضة من الجمهور الشغوف بكرة القدم صعوبة في العودة إلى إيقاع الحياة اليومية، منقوصة من ذلك الفيض الهائل من المشاعر المتباينة بين الفرح الغامر والخيبة المحبطة على مدى منافسات البطولة العالمية وعقب كل مباراة.هذا التفاعل الكبير مع أجواء مونديال قطر، التاريخي وخاصة من حيث التنظيم والنتائج، جعل بعض المختصين في الطب النفسي وحتى رواد مواقع التواصل الاجتماعي يتحدثون عن تعرض عشاق اللعبة ل"صدمة" اختتام المونديال، بل ذهب بعضهم إلى حد تعريف هذه الحالة النفسية ب"اكتئاب ما بعد المونديال".وحول هذا الموضوع، كشفت الأخصائية في الطب النفسي، إيمان روحلي، أن الاكتئاب هو مرض أو اضطراب نفسي أكثر من مجرد حالة قلق، ولا يمكن بأي حال من الأحوال ربطه بالانفعالات والمشاعر التي ترافق مباراة في كرة القدم، مهما بلغت حدتها.واعتبرت الأخصائية، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه لا يمكن الحديث عن "اكتئاب ما بعد المونديال" كمرض بحد ذاته على غرار "اكتئاب ما بعد الولادة"، و "اكتئاب الشيخوخة" ، على سبيل المثال، موضحة أن الاكتئاب مرض تتداخل فيه مجموعة من العوامل البيولوجية والسلوكية والوراثية التي تجعل منه مرضا يتطلب تشخيصا دقيقا لأعراضه وعلاجا ملائما بحسب كل حالة.وأكدت أنه لا توجد بحوث علمية مرجعية أو دراسة ميدانية أو إحصائيات يمكن الاعتماد عليها من أجل إثبات أن الجمهور الرياضي أصيب أو سيصاب ب"اكتئاب ما بعد المونديال"، مسجلة أن هناك فقط مقالات صحفية ومقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تتحدث عن إمكانية الإصابة بإحباط نفسي يمكن أن يصل إلى درجة الاكتئاب و "هذا أمر لا يستقيم".وتابعت الأخصائية في العلاج النفسي أنه " لا وجود لعلاقة سببية مباشرة بين الفوز أو الهزيمة في مباريات المونديال والإصابة بالاكتئاب.. بالمقابل هناك شحنة كبيرة من العواطف تنتج في سياق صراع كروي ترافقه حماسة وإثارة غير معتادة".وأبرزت أن مصطلح "اكتئاب ما بعد المونديال" ليس مصطلحا علميا، وبالتالي فإن التفاعل مع مجريات هذا الحدث الرياضي يمكن أن يدخل في إطار تفريغ نفسي للتوترات اليومية، والتخلص من شحنة من الطاقة السلبية في مدرجات الملاعب أو أمام شاشات التلفاز، فالتعبير عن إحساس بالفرح أو خيبة الأمل عقب مباراة رياضية يتم في اللحظة ذاتها وهو ليس حالة نفسية مستمرة في الزمن.ونبهت إلى أنه يتعين على الجمهور الواسع الذي تابع أطوار المونديال ضبط انفعالاته والحذر من الإفراط في التحسر والتذمر بسبب انتهاء هذا العرس الكروي، والتركيز على العودة إلى نمط الحياة المعتاد، مبرزة أنه عقب نهاية البطولة ينبغي الانصراف إلى اهتمامات أخرى، ولما لا البحث عن هوايات وأنشطة مفيدة وممتعة لتصريف ضغوطات الحياة، بالإضافة إلى السعي لتجديد أسلوب العيش من خلال رسم أهداف جديدة تضفي لمسة متجددة على الحياة اليومية.



اقرأ أيضاً
الحسم في الفئات التي ستمثل جمهور الكوكب في مباراته الحاسمة أمام رجاء بني ملال
علمت كشـ24 من مصدر جيد الاطلاع، ان السلطات وبتوافق مع المكتب المسير لفريق الكوكب المراكشي، توصلوا الى قرار رسمي بخصوص الفئات التي سيسمح لها بولوج ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش، لمتابعة مباراة فريق الكوكب المراكشي الحاسمة يوم غد السبت 10 ماي امام فريق رجاء بني ملال، برسم الجولة 28 من منافسات القسم الثاني من البطولة الاحترافية. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24، فقد تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا في المباراة المقبلة ، حيث سيتم السماح بحضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب المراكشي وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين ستوجه لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين. وقد جاء هذا القرار بالنظر لعدم قدرة ملعب سيدي يوسف بن علي على استيعاب جماهير الفريق العريضة، و لا حتى اعضاء فصيل الكريزي بويز الذين يعدون بالالاف، ما استدعى توسيع دائرة الحاضرين في المدرجات بشكل نسبي ومحدود فقط، لتوفير الحد الادنى من الدعم للاعبين من مدرجات ملعب سيدي يوسف بن علي، علما ان الفئات التي كانت حاضرة في المباراة الماضية وعلى قلتها، ساهمت بشكل ملموس في تشجيع الفريق، وخاصة في الدقائق الاخيرة من المباراة التي شهدت بعض التراخي، الذي كاد ان يمنح فرصة التعادل لفريق يوسفية برشيد. ويشار انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها توسيع فئة المسموح لهم بولوج الملعب حيث تم الامر في المبارة الماضية، بشكل اقل من المتوقع في المباراة القادمة، الا ان عدم تخصيص مكان محدد لممثلي وسائل الاعلام، وترك مختلف الفئات تختلط معهم في نفس المكان بالمدرجات، ساهم في حالة من الارتجالية التي عاقت عمل الصحفيين، كما استغل البعض فرصة ولوج الصحافيين للملعب بعد نهاية المباراة لاخذ التصريحات من اجل الاختلاط معهم، وولوج الملعب بدون صفة.
رياضة

الصحافة العالمية تشيد بأداء حكيمي
عجت الصحف العالمية، خلال الساعات الأخيرة، بتقارير تسلط الضوء على تألق الدولي المغربي ونجم باريس سان جرمان أشرف حكيمي، خلال لقاء القمة الذي جمع ناديه بأرسنال في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. ونجح الدولي المغربي في تقديم مستوى متميز خلال المباراة الحاسمة وساعد النادي الباريسي في العبور إلى نهائي دوري أبطال أوروبا ليضرب بذلك موعدا مع نادي إنتر ميلان في 31 ماي الجاري. وأشادت صحيفة "فوت ميركاتو" باللاعب المغربي وأدائه الذي لم يتغير منذ وصوله إلى "الباريسي"، بل تطور بشكل كبير. ومن جهة أخرى، اعتبرت صحيفة "So foot" أن الدولي المغربي هو اللاعب المنقذ في صفوف النادي الباريسي، بعد أن سجل ثاني أهداف فريقه في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، مساهما في عبور المجموعة إلى النهائي. وأكدت صحيفة "gazzetta" الإيطالية، أن نادي باريس سان جيرمان طرف نهائي الأبطال أمام الإنتر، وصل إلى نضج كروي كبير، رفقة نجومه من بينهم الحارس دوناروما، والمغربي أشرف حكيمي، مشددة على أن النادي الفرنسي  قادر على كل شيء، وأصبح يفوز بطرق مختلفة تحت قيادة لويس إنريكي. وبالنسبة لصحيفة " Le parisien"، فقد منحت حكيمي تنقيط 7/10، وأكدت أنه وجد نفسه مرتين في الخط الأمامي، متسببا في ركلة جزاء مرة ومسجلا هدفا بلمسة مهاجم حقيقي (الدقيقة 72)، مشيرة إلى أن "الأمر كان معقدا قليلا على المستوى الدفاعي في مواجهة مارتينيلي المتحرك جدا على جناحه، لكنه صمد".
رياضة

سيارة تدهس حشدا من مشجعي”باريس سان جيرمان”
أصيب 3 أشخاص على الأقل بجروح مختلفة جراء دهس سيارة حشدا من مشجعي نادي "باريس سان جيرمان" لكرة القدم، أثناء احتفالهم بتأهل فريقهم إلى نهائي دوري أبطال أوروبا. وكتبت صحيفة "لو باريزيان" أن الحادث وقع بالقرب من شارع الشانزليزيه، مضيفة أنه تم نقل المصابين إلى المستشفى، أحدهم في حالة حرجة، والآخران في حالة خطيرة. وعثر لاحقا على السيارة محترقة، بينما لا تزال هوية السائق مجهولة حتى الآن. وأوضحت الصحيفة أن الشرطة اعتقلت 43 شخصا على الأقل خلال الاحتفالات. كما اضطر رجال الشرطة في بعض المواقف إلى استخدام الغاز المسيل للدموع، بينما تعرضت بعض المتاجر والسيارات لأضرار بسبب تصرفات المشجعين. أفادت وسائل الإعلام سابقا بأن نادي "باريس سان جيرمان" تغلب على نادي "أرسنال" الإنجليزي في مباراة الذهاب من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا (2-1)، ليحقق الفوز بمجموع المباراتين (3-1). وسيواجه النادي الفرنسي نظيره الإيطالي "إنتر ميلان" في المباراة النهائية للمسابقة، المقرر إقامتها في 31 مايو الجاري بمدينة ميونخ.
رياضة

في زمن المناظرة الجهوية للتشجيع الرياضي.. هل يسمح لجمهور الكوكب بحضور لقاء حسم الصعود؟
على بعد ايام قليل من انعقاد المناظرة الجهوية للتشجيع الرياضي بمراكش، والتي توحي بأن المسؤولين و في مقدمتهم والي جهة، واعون تماما باهمية ودور الجمهور الرياضي، وبعدما وضع الكوكب المراكشي قدمه الاولى في القسم الاحترافي الاول، عاد من جديد مطلب تمكين جمهور الفريق من حضور مباراته الحاسمة، والتي تعتبر بمثابة مباراة نهائية استثنائية، بعد سبع سنوات من الجهود المبذولة للعودة الى قسم الاضواء. وتتنامى الدعوات بمواقع التواصل الاجتماعي وبين المهتمين بالشأن الرياضي المراكشي، من أجل السماح للجمهور بحضور المباراة المقبلة لفريق الكوكب المراكشي امام فريق رجاء بني ملال، لا سيما وان الفوز فيها هنا بمراكش سيضمن للفريق رسميا الصعود الى القسم الاحترافي الاول ، وهو ما يستدعي تقديم كل اشكال الدعم للفريق، ولا شك ان ابرز اشكال الدعم، تبقى المساندة الجماهرية المباشرة من المدرجات، علما ان كل منافسي الكوكب المراكشي، يستفيدون من هذا العامل المساعد، والدعم الجماهيري، باستثناء الفريق المراكشي المحروم من جمهوره في اغلب دورات البطولة. وتروج مجموعة من الاقتراحات وسط الداعين الى السماح بحضور الجمهور ، فمنهم من يقترح او يطالب بفتح ملعب مراكش الكبير ولو في مباراة الدورة المقبلة فقط، والسماح بحضور جماهري يتوقع ان يكون قياسيا، بالنظر لحجم وقيمة المباراة ورمزية صعود الفريق، وهو الامر الذي يبدو مستبعدا تنظيميا، بالرغم من ان الملعب جاهز من اسابيع لاستقبال اي حدث، فيما يقترح اخرون بما فيهم منتخبون بفتح ملعب الحارثي استثنائيا من اجل تسجيل دعم حقيقي من طرف المجلس الجماعي لفريق المدينة، بينما تقترح فئة ان تخصص قرابة الفين تذكرة لفصيل الكريزي فقط، لولوج ملعب سيدي يوسف بن علي، لا سيما وان بصمة الفصيل في التشجيع ستكون حاسمة ومهمة للفريق. ويبدو الاقتراح الاخير جيدا واقل تعقيدا على المستوى التنظيمي، لا سيما وان الفين او حتى 3 الاف مشجع، يمكن ان يستوعبهم المدرج الوحيد في ملعب سيدي يوسف بن علي بشكل مريح، كما ان المصالح الامنية والسلطات قادرة على السيطرة على الوضع، وتنظيم ولوج و خروج هذا العدد بشكل سلس، لا يؤثر باي شكل من الاشكال على الاهداف والدواعي الامنية التي تقف حاليا حائلا بين الكوكب المراكشي وجمهوره، دون وجود اي عقوبات قد تبرر حرمان الفريق من جمهوره وفي هذا الوقت الحساس. وبما ان قرار لعب الكوكب بدون الجمهور ليس مفروضا من طرف الجامعة او اي جهة اخرى بل قرار داخلي للسلطات بمراكش، فان الكرة حاليا في ملعب والي جهة مراكش ووالي امن مراكش، لاعتماد قرار ولوج فئة معينة من الجمهور، كما فعلت تماما في المباريات الماضية حينما وسعت السلطات من فئة الحاضرين التي كانت في البداية مقتصرة على اعضاء المكتب والمنخرطين والصحافة، و بدات تتسع تدريجيا بشكل او باخر لتطال المنتخبين وممثلي جمعيات رياضية ومشجعين معروفين، وفئات مماثلة وجدت سبيلا لولوج الملعب وكان لها دور في تشجيع الفريق في اخر مباراة بشكل ملحوظ.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة