

رياضة
هل يستقيل رئيس الكوكب المراكشي بعد ضياع حلم الصعود ؟
ضيع فريق الكوكب المراكشي قبل قليل من مساء يومه الاحد 26 ماي، إحدى آخر فرصه لتحقيق حلم الصعود الى القسم الاحترافي الاول، بعد هزيمته الصادمة أمام فريق سريع واد زم برسم الجولة 27 من منافسات القسم الاحترافي الثاني.
فبعدما دخل الفريق المراكشي اليوم مباراته امام سريع واد زم ومصيره بين يديه في طريق البحث عن الصعود، فقد هذا الامل ، وصار مطالبا بالفوز في جميع المباريات المتبقية ،مع انتظار تعثر الدفاع الجديدي، الذي لم يفوت اليوم الفرصة لتعزيز مكانته كوصيف للنادي المكناسي.
ويعيش الشارع المراكشي حاليا حالة من الغليان، بعد تلاشي حلم الصعود بشكل كبير ، بسبب سوء التسيير الذي كرسه عدم الاستقرار التقني، حيث تناوب على تدريب الفريق ثلاثة مدربين في موسم واحد وهو امر مستغرب في حالة فريق يلعب من اجل الصعود.
كما يعتبر الاستغناء عن مجموعة من ابرز ركائز الفريق الذين حققوا الصعود من قسم الهواة الموسم الماضي، وقادو الفريق لتصدر فرق القسم الثاني بداية الموسم الحالي ، من اكبر اخطاء ادارة الفريق التي استغنت ايضا عن المدرب الحيمر بشكل غير مفهوم، شكل اولى خطوات التراجع والارتجالية في تدبير شؤون الفريق.
وتعتبر كل هذه النتائج والنكسات المتتالية امرا طبيعيا، بالنظر لطبيعة وشكل التسيير الهاوي الذي يتخبط فيه النادي، وفي ظل سياسة التسيير بالتليكوموند عن بعد التي ينهجها الرئيس حيث يتخذ جميع القرارات بشكل فردي من طنجة، بعيدا عن المكتب المسير، ونبض الشارع المراكشي.
ويتساءل الرأي العام المراكشي حاليا، هل يتحمل الرئيس مسؤولية تدبير الانفرادي الذي قاد النادي للفشل، ويقدم استقالته من اجل ، ترك المجال لادارة جديدة تقود الفريق لمكانته الطبيعية الموسم القادم، ام انه سيواصل تجاهل جميع مكونات الفريق وجمهوره ، ويستمر بالتالي الوضع على ما هو عليه.
ضيع فريق الكوكب المراكشي قبل قليل من مساء يومه الاحد 26 ماي، إحدى آخر فرصه لتحقيق حلم الصعود الى القسم الاحترافي الاول، بعد هزيمته الصادمة أمام فريق سريع واد زم برسم الجولة 27 من منافسات القسم الاحترافي الثاني.
فبعدما دخل الفريق المراكشي اليوم مباراته امام سريع واد زم ومصيره بين يديه في طريق البحث عن الصعود، فقد هذا الامل ، وصار مطالبا بالفوز في جميع المباريات المتبقية ،مع انتظار تعثر الدفاع الجديدي، الذي لم يفوت اليوم الفرصة لتعزيز مكانته كوصيف للنادي المكناسي.
ويعيش الشارع المراكشي حاليا حالة من الغليان، بعد تلاشي حلم الصعود بشكل كبير ، بسبب سوء التسيير الذي كرسه عدم الاستقرار التقني، حيث تناوب على تدريب الفريق ثلاثة مدربين في موسم واحد وهو امر مستغرب في حالة فريق يلعب من اجل الصعود.
كما يعتبر الاستغناء عن مجموعة من ابرز ركائز الفريق الذين حققوا الصعود من قسم الهواة الموسم الماضي، وقادو الفريق لتصدر فرق القسم الثاني بداية الموسم الحالي ، من اكبر اخطاء ادارة الفريق التي استغنت ايضا عن المدرب الحيمر بشكل غير مفهوم، شكل اولى خطوات التراجع والارتجالية في تدبير شؤون الفريق.
وتعتبر كل هذه النتائج والنكسات المتتالية امرا طبيعيا، بالنظر لطبيعة وشكل التسيير الهاوي الذي يتخبط فيه النادي، وفي ظل سياسة التسيير بالتليكوموند عن بعد التي ينهجها الرئيس حيث يتخذ جميع القرارات بشكل فردي من طنجة، بعيدا عن المكتب المسير، ونبض الشارع المراكشي.
ويتساءل الرأي العام المراكشي حاليا، هل يتحمل الرئيس مسؤولية تدبير الانفرادي الذي قاد النادي للفشل، ويقدم استقالته من اجل ، ترك المجال لادارة جديدة تقود الفريق لمكانته الطبيعية الموسم القادم، ام انه سيواصل تجاهل جميع مكونات الفريق وجمهوره ، ويستمر بالتالي الوضع على ما هو عليه.
ملصقات
