

رياضة
هل يؤجل تجدد آمال الكوكب في الصعود موعد إغلاق ملعب مراكش؟
تمكن فريق الكوكب المراكشي مساء أمس الجمعة 31 ماي، من الفوز على جاره الاتفاق المراكشي بنتيجة ثلاث اهداف دون مقابل ، خلال مبارة الديربي المراكشي التي جمعت بينهما بملعب مراكش الكبير برسم الجولة 28 من منافسات القسم الاحترافي الثاني، ما جدد آمال الفريق المراكشي في الصعود للقسم الاحترافي الاول.
ورفع الكوكب المراكشي رصيده الى 47 نقطة مرتقيا الى المركز الثالث، بينما تراجع الاتحاد الاسلامي الوجدي الى المرتبة الرابعة ب 46 بعد خسارته امام اتحاد الدشيرة، في الوقت الذي بقي فيه الدفاع الجديدي في المرتبة الثانية برصيد 50 نقطة بعدما تعادل مع شباب المسيرة، بينما واصل النادي المكناسي تصدره لسبورة الترتيب ب 55 نقطة رغم خسارته امام سطاد المغربي.
وعاد الكوكب المراكشي بذلك للتنافس بقوة على الصعود، حيث يكفيه الفوز في مباراة فريق الدفاع الجديدي في الجولة 29، ليتعادل معه في النقاط ب 50 نقطة، لتكون مباراة الدورة 30 امام شباب بنجرير بمثابة المبارة النهائية للكوكب المراكشي، التي ستحسم هل سيكون الفريق الصاعد للقسم الاول، ام الدفاع الجديدي الذي سيواجه حينها فريق اولمبيك الدشيرة العنيد في الدشيرة.
ويطرح هذا الاحتمال السؤال الاكبر، بشأن الملعب الذي سيلعب فيه الكوكب المراكشي مباراته الحاسمة والمصيرية امام شباب بنجرير برسم الجولة 30 من منافسات القسم الاحترافي الثاني، حيث سيكون من غير اللائق في حالة تمكن الكوكب من الفوز على الدفاع الجديدي في الدورة القادمة، ان يبحث عن ملعب خارج مراكش للعب آخر ورقة له للصعود، وهو ما يستوجب اعادة النظر في قرار اغلاق ملعب مراكش، كما كان مبرمجا نهاية الاسبوع الجاري مباشرة بعد الديربي المراكشي.
فهل ستعيد ادارة الملعب الكبير لمراكش النظر في موعد اغلاق الملعب وانطلاق اشغال تاهيله، وتنتظر على الاقل نتيجة مباراة الكوكب المقبلة امام الدفاع الجديدي للحسم، ام انها ستتجاهل هذا المعطى، وتضع الكوكب في مأزق حقيقي وغير متوقع ؟
تمكن فريق الكوكب المراكشي مساء أمس الجمعة 31 ماي، من الفوز على جاره الاتفاق المراكشي بنتيجة ثلاث اهداف دون مقابل ، خلال مبارة الديربي المراكشي التي جمعت بينهما بملعب مراكش الكبير برسم الجولة 28 من منافسات القسم الاحترافي الثاني، ما جدد آمال الفريق المراكشي في الصعود للقسم الاحترافي الاول.
ورفع الكوكب المراكشي رصيده الى 47 نقطة مرتقيا الى المركز الثالث، بينما تراجع الاتحاد الاسلامي الوجدي الى المرتبة الرابعة ب 46 بعد خسارته امام اتحاد الدشيرة، في الوقت الذي بقي فيه الدفاع الجديدي في المرتبة الثانية برصيد 50 نقطة بعدما تعادل مع شباب المسيرة، بينما واصل النادي المكناسي تصدره لسبورة الترتيب ب 55 نقطة رغم خسارته امام سطاد المغربي.
وعاد الكوكب المراكشي بذلك للتنافس بقوة على الصعود، حيث يكفيه الفوز في مباراة فريق الدفاع الجديدي في الجولة 29، ليتعادل معه في النقاط ب 50 نقطة، لتكون مباراة الدورة 30 امام شباب بنجرير بمثابة المبارة النهائية للكوكب المراكشي، التي ستحسم هل سيكون الفريق الصاعد للقسم الاول، ام الدفاع الجديدي الذي سيواجه حينها فريق اولمبيك الدشيرة العنيد في الدشيرة.
ويطرح هذا الاحتمال السؤال الاكبر، بشأن الملعب الذي سيلعب فيه الكوكب المراكشي مباراته الحاسمة والمصيرية امام شباب بنجرير برسم الجولة 30 من منافسات القسم الاحترافي الثاني، حيث سيكون من غير اللائق في حالة تمكن الكوكب من الفوز على الدفاع الجديدي في الدورة القادمة، ان يبحث عن ملعب خارج مراكش للعب آخر ورقة له للصعود، وهو ما يستوجب اعادة النظر في قرار اغلاق ملعب مراكش، كما كان مبرمجا نهاية الاسبوع الجاري مباشرة بعد الديربي المراكشي.
فهل ستعيد ادارة الملعب الكبير لمراكش النظر في موعد اغلاق الملعب وانطلاق اشغال تاهيله، وتنتظر على الاقل نتيجة مباراة الكوكب المقبلة امام الدفاع الجديدي للحسم، ام انها ستتجاهل هذا المعطى، وتضع الكوكب في مأزق حقيقي وغير متوقع ؟
ملصقات
