
على عكس الأرقام التي تصرح بها وزارة الصحة، وصلت بعض المناطق بالمغرب، لمرحلة ”الإشباع”، من حيث امتلاء أسرّة الإنعاش، إذ بات عدد المصابين بالفيروس يتجاوز الإمكانات المتوفرة ببعض المدن الصغيرة.ووفق ما أورده موقع "كود" نقلا عن مصدر طبي، فإن عدد من المستشفيات باتت تضطر للعزل بين مرضى كوفيد-19 الذين تدهورت حالتهم الصحية، بين من قد يستطيع العيش تحت جهاز التنفس الإصطناعي، وبين الحالات التي لن ينفع معها الإنعاش.ومثالا على ذلك، أوضح المصدر ذاته، أن “المركز الاستشفائي الجهوي بكلميم الذي يحتوي فقط على 6 أسرة للإنعاش، على سبيل المثال لا الحصر، يعاني من اكتظاظ غير مسبوق بسبب قلة أسرّة الإنعاش وضعف التجهيزات الطبية”.وأضاف المصدر نفسه، أن مرحلة "الإشباع" التي وصلت إليها بعض المدن، تضطر الأطر التمريضية والأطباء، للعزل بين المرضى، مشيرا إلى أن نفس الوضع عرفته اسبانيا وإيطاليا.
على عكس الأرقام التي تصرح بها وزارة الصحة، وصلت بعض المناطق بالمغرب، لمرحلة ”الإشباع”، من حيث امتلاء أسرّة الإنعاش، إذ بات عدد المصابين بالفيروس يتجاوز الإمكانات المتوفرة ببعض المدن الصغيرة.ووفق ما أورده موقع "كود" نقلا عن مصدر طبي، فإن عدد من المستشفيات باتت تضطر للعزل بين مرضى كوفيد-19 الذين تدهورت حالتهم الصحية، بين من قد يستطيع العيش تحت جهاز التنفس الإصطناعي، وبين الحالات التي لن ينفع معها الإنعاش.ومثالا على ذلك، أوضح المصدر ذاته، أن “المركز الاستشفائي الجهوي بكلميم الذي يحتوي فقط على 6 أسرة للإنعاش، على سبيل المثال لا الحصر، يعاني من اكتظاظ غير مسبوق بسبب قلة أسرّة الإنعاش وضعف التجهيزات الطبية”.وأضاف المصدر نفسه، أن مرحلة "الإشباع" التي وصلت إليها بعض المدن، تضطر الأطر التمريضية والأطباء، للعزل بين المرضى، مشيرا إلى أن نفس الوضع عرفته اسبانيا وإيطاليا.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

