ثقافة-وفن
هل قلّل الصويري من قيمته بمشاركته في برنامج “ذا فويس سينيور”؟
رغم أدائه المتميز أثناء مروره في برنامج اكتشاف المواهب “ذَا فويس سينيور”، الذي يعرض على قناة “إم بي سي”، إلا أن مشاركة الفنان المغربي عبد الرحيم الصويري في البرنامج المذكور، أثارت جدلا كبيرا، وجرت عليه موجة من الإنتقادات.واعتبر عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي، مشاركة فنان من حجم الصويري في برنامج لاكتشاف المواهب، تقليلا من قيمته، على اعتبار أنه لا يحتاج إلى اكتشاف وله مكانته في الساحة الفنية، وهي أكبر بكثير من مروره في البرنامج المذكور، وامام لجنة يعتبر الصويري أقدم من بعض أعضائها في الساحة الفنية.البعض الآخر ذهب إلى اعتبار مشاركته في هذا البرنامج، بحثا عن المال والشهر والعالمية، على اعتبار أنه فنان محلي يغني التراث وليس الأغنية العربية، فيما أشار البعض الآخر إلى أن واقع الفنان المغربي داخل وطنه والإهمال الذي يجده من طرف المسؤولين عن القطاع، بعد أن يفني حياته في إغناء الساحة الفنية بأعماله، هو السبب وراء لجوء الصويري على غرار سعاد حسن إلى مثل هذه البرامج للبحث عن الفرصة التي لم يجدوها في وطنهم.ومن جهة أخرى، أثنى عدد من الفيسبوكيون على مشاركة الصويري في هذا البرنامج، معتبرين ذلك جرأة كبيرة ليُسمع صوته وفنه إلى جمهور خارج الحدود وخارج موطنه، وغرض الصويري منه توسيع دائرة معجبه وتسويق اسمه الفني، وذلك ليس بالعيب، ولا يعتبر تقليلا من قيمته.وتألق الفنان المغربي الأربعاء 28 أكتوبر الماضي، على مسرح “ذا فويس سينيور”، حيث أبهر لجنة التحكيم المكونة من الفنانة “سميرة سعيد” واللبنانية “نجوى كرم” والفنان “ملحم زين” إلى جانب المطرب ونقيب الفنانين المصريين “هاني شاكر”.وأدى الفنان المغربي عبد الرحيم الصويري، أغنية “بين البارح واليوم”، بعد موّال “قوامك الفتان”، وتمكن من إقناع لجنة التحكيم التي التفتت إليه، حيث حاول كل منهم ضمه إلى فريقه، ليستقر اختياره على الفنانة اللبنانية “نجوى كرم”.
رغم أدائه المتميز أثناء مروره في برنامج اكتشاف المواهب “ذَا فويس سينيور”، الذي يعرض على قناة “إم بي سي”، إلا أن مشاركة الفنان المغربي عبد الرحيم الصويري في البرنامج المذكور، أثارت جدلا كبيرا، وجرت عليه موجة من الإنتقادات.واعتبر عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي، مشاركة فنان من حجم الصويري في برنامج لاكتشاف المواهب، تقليلا من قيمته، على اعتبار أنه لا يحتاج إلى اكتشاف وله مكانته في الساحة الفنية، وهي أكبر بكثير من مروره في البرنامج المذكور، وامام لجنة يعتبر الصويري أقدم من بعض أعضائها في الساحة الفنية.البعض الآخر ذهب إلى اعتبار مشاركته في هذا البرنامج، بحثا عن المال والشهر والعالمية، على اعتبار أنه فنان محلي يغني التراث وليس الأغنية العربية، فيما أشار البعض الآخر إلى أن واقع الفنان المغربي داخل وطنه والإهمال الذي يجده من طرف المسؤولين عن القطاع، بعد أن يفني حياته في إغناء الساحة الفنية بأعماله، هو السبب وراء لجوء الصويري على غرار سعاد حسن إلى مثل هذه البرامج للبحث عن الفرصة التي لم يجدوها في وطنهم.ومن جهة أخرى، أثنى عدد من الفيسبوكيون على مشاركة الصويري في هذا البرنامج، معتبرين ذلك جرأة كبيرة ليُسمع صوته وفنه إلى جمهور خارج الحدود وخارج موطنه، وغرض الصويري منه توسيع دائرة معجبه وتسويق اسمه الفني، وذلك ليس بالعيب، ولا يعتبر تقليلا من قيمته.وتألق الفنان المغربي الأربعاء 28 أكتوبر الماضي، على مسرح “ذا فويس سينيور”، حيث أبهر لجنة التحكيم المكونة من الفنانة “سميرة سعيد” واللبنانية “نجوى كرم” والفنان “ملحم زين” إلى جانب المطرب ونقيب الفنانين المصريين “هاني شاكر”.وأدى الفنان المغربي عبد الرحيم الصويري، أغنية “بين البارح واليوم”، بعد موّال “قوامك الفتان”، وتمكن من إقناع لجنة التحكيم التي التفتت إليه، حيث حاول كل منهم ضمه إلى فريقه، ليستقر اختياره على الفنانة اللبنانية “نجوى كرم”.
ملصقات
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن