

سياحة
هل تُشدّد سلطات مراكش تدابير كورونا مع اقتراب رأس السنة؟
أيام قليلة تفصلنا عن نهاية عام 2020، وهي أيام ستحمل علامات استفهام حول إمكانية تنظيم أو إحياء حفلات ليلة رأس السنة في مراكش، في ظل استمرار تسجيل إصابات بفيروس كورونا.ولم تظهر في الأفق أية بوادر عن تنظيم الحفلات التي كانت تقام في مثل هذا التاريخ في المدينة الحمراء، وذلك مع سريان قرار منع التجمعات سواء في المدينة أو في باقي مناطق المملكة، وذلك في ظل التداعيات الوخيمة لفيروس كورونا التي تضرر منها بالأساس القطاع السياحي.ويتساءل مراقبون عن إمكانية تشديد السلطات القيود على التجمعات والفعاليات التي يمكن أن تؤدي لتفشي الفيروس، وخاصة وسط المدينة والأحياء المحيطة بها، على الرغم أن مهنيي قطاع السياحة يعقدون آمالا كبيرة على هذه الفترة لتدارك ما تكبدوه من خسائر فادحة جراء شهور من الإغلاق.
أيام قليلة تفصلنا عن نهاية عام 2020، وهي أيام ستحمل علامات استفهام حول إمكانية تنظيم أو إحياء حفلات ليلة رأس السنة في مراكش، في ظل استمرار تسجيل إصابات بفيروس كورونا.ولم تظهر في الأفق أية بوادر عن تنظيم الحفلات التي كانت تقام في مثل هذا التاريخ في المدينة الحمراء، وذلك مع سريان قرار منع التجمعات سواء في المدينة أو في باقي مناطق المملكة، وذلك في ظل التداعيات الوخيمة لفيروس كورونا التي تضرر منها بالأساس القطاع السياحي.ويتساءل مراقبون عن إمكانية تشديد السلطات القيود على التجمعات والفعاليات التي يمكن أن تؤدي لتفشي الفيروس، وخاصة وسط المدينة والأحياء المحيطة بها، على الرغم أن مهنيي قطاع السياحة يعقدون آمالا كبيرة على هذه الفترة لتدارك ما تكبدوه من خسائر فادحة جراء شهور من الإغلاق.
ملصقات
