التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
هل تورطت “المافيا” في اغتيال البرلماني مرداس وما علاقة الأخير بها..؟
نشر في: 14 مارس 2017
انتقلت خيوط البحث في مقتل القيادي في حزب الاتحاد الدستوري، عبد اللطيف مرداس، إلى التحقيق في شبكة دولية لها امتدادات في إسبانيا.
وكتبت يومية "المساء" في عددها ليومه الثلاثاء، نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع، أن البحث الذي تباشره عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بتنسيق مع عناصر مديرية مراقبة التراب الوطني، بخصوص عبد اللطيف مرداس، البرلماني عن حزب الاتحاد الدستوري، الذي لقي حنفه الثلاثاء الماضي رميا بالرصاص أمام بيته بحي كاليفورنيا بالبيضاء، انتقل إلى خيوط شبكة دولية لها امتدادات في إسبانيا وأوروبا بعد أن تم الاستماع إلى عدد من المقربين منه كزوجته التي استبعدت أن يكون المتهم بالقتل داخل الوطن نظرا إلى الحرفية التي نفذت بها الجريمة ولاستعانة المتهمين بلوحات رقمية أجنبية مزورة بالسيارة التي كانوا يركبونها.
وتضيف اليومية، أنه بحسب تصريحات زوجة البرلماني الضحية، فإن الهالك كان كثير الاتصالات عبر الهاتف في الآونة الأخيرة نظرا لتشعب علاقاته في مجال السياسة وعالم المال والأعمال، إضافة إلى صلته بمقاولين وأصحاب عقارات، إذ أكدت أنها ليست لديها معطيات حول الجريمة التي راح ضحيتها زوجها، وأنها تنتظر ما سيسفر عنه التحقيق، الذي باشرته المصالح الأمنية، مؤكدة أنه لم يخبرها يوما بعلاقات مشبوهة له أو بأشخاص ينوون الانتقام منه، مضيفة أنه كثير السفر إلى إسبانيا نظرا لامتلاكه منزلا هناك.
وتعمق عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بتنسيق مع عناصر «الديستي » ورجال المختبر العلمي في كل الأدلة، إذ يتم تفريغ مكالمات هاتفية، إضافة إلى تدوينات على «فايسبوك »، وأصدقاء الراحل، إذ كان آخر ما كتبه الراحل على صفحته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عبارة «قالو ناس زمان: إيلا غدرك الغدار، كون صبار، إيبا ما خلص هنا، يخلص في ديك الدار »، وهي العبارات التي فسرها البعض بأن النائب البرلماني كان يستشعر بأن أيادي غادرة تريد أن تمتد إليه بسوء.
وتضيف اليومية، أنه بحسب تصريحات زوجة البرلماني الضحية، فإن الهالك كان كثير الاتصالات عبر الهاتف في الآونة الأخيرة نظرا لتشعب علاقاته في مجال السياسة وعالم المال والأعمال، إضافة إلى صلته بمقاولين وأصحاب عقارات، إذ أكدت أنها ليست لديها معطيات حول الجريمة التي راح ضحيتها زوجها، وأنها تنتظر ما سيسفر عنه التحقيق، الذي باشرته المصالح الأمنية، مؤكدة أنه لم يخبرها يوما بعلاقات مشبوهة له أو بأشخاص ينوون الانتقام منه، مضيفة أنه كثير السفر إلى إسبانيا نظرا لامتلاكه منزلا هناك.
وتعمق عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بتنسيق مع عناصر «الديستي » ورجال المختبر العلمي في كل الأدلة، إذ يتم تفريغ مكالمات هاتفية، إضافة إلى تدوينات على «فايسبوك »، وأصدقاء الراحل، إذ كان آخر ما كتبه الراحل على صفحته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عبارة «قالو ناس زمان: إيلا غدرك الغدار، كون صبار، إيبا ما خلص هنا، يخلص في ديك الدار »، وهي العبارات التي فسرها البعض بأن النائب البرلماني كان يستشعر بأن أيادي غادرة تريد أن تمتد إليه بسوء.
انتقلت خيوط البحث في مقتل القيادي في حزب الاتحاد الدستوري، عبد اللطيف مرداس، إلى التحقيق في شبكة دولية لها امتدادات في إسبانيا.
وكتبت يومية "المساء" في عددها ليومه الثلاثاء، نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع، أن البحث الذي تباشره عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بتنسيق مع عناصر مديرية مراقبة التراب الوطني، بخصوص عبد اللطيف مرداس، البرلماني عن حزب الاتحاد الدستوري، الذي لقي حنفه الثلاثاء الماضي رميا بالرصاص أمام بيته بحي كاليفورنيا بالبيضاء، انتقل إلى خيوط شبكة دولية لها امتدادات في إسبانيا وأوروبا بعد أن تم الاستماع إلى عدد من المقربين منه كزوجته التي استبعدت أن يكون المتهم بالقتل داخل الوطن نظرا إلى الحرفية التي نفذت بها الجريمة ولاستعانة المتهمين بلوحات رقمية أجنبية مزورة بالسيارة التي كانوا يركبونها.
وتضيف اليومية، أنه بحسب تصريحات زوجة البرلماني الضحية، فإن الهالك كان كثير الاتصالات عبر الهاتف في الآونة الأخيرة نظرا لتشعب علاقاته في مجال السياسة وعالم المال والأعمال، إضافة إلى صلته بمقاولين وأصحاب عقارات، إذ أكدت أنها ليست لديها معطيات حول الجريمة التي راح ضحيتها زوجها، وأنها تنتظر ما سيسفر عنه التحقيق، الذي باشرته المصالح الأمنية، مؤكدة أنه لم يخبرها يوما بعلاقات مشبوهة له أو بأشخاص ينوون الانتقام منه، مضيفة أنه كثير السفر إلى إسبانيا نظرا لامتلاكه منزلا هناك.
وتعمق عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بتنسيق مع عناصر «الديستي » ورجال المختبر العلمي في كل الأدلة، إذ يتم تفريغ مكالمات هاتفية، إضافة إلى تدوينات على «فايسبوك »، وأصدقاء الراحل، إذ كان آخر ما كتبه الراحل على صفحته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عبارة «قالو ناس زمان: إيلا غدرك الغدار، كون صبار، إيبا ما خلص هنا، يخلص في ديك الدار »، وهي العبارات التي فسرها البعض بأن النائب البرلماني كان يستشعر بأن أيادي غادرة تريد أن تمتد إليه بسوء.
وتضيف اليومية، أنه بحسب تصريحات زوجة البرلماني الضحية، فإن الهالك كان كثير الاتصالات عبر الهاتف في الآونة الأخيرة نظرا لتشعب علاقاته في مجال السياسة وعالم المال والأعمال، إضافة إلى صلته بمقاولين وأصحاب عقارات، إذ أكدت أنها ليست لديها معطيات حول الجريمة التي راح ضحيتها زوجها، وأنها تنتظر ما سيسفر عنه التحقيق، الذي باشرته المصالح الأمنية، مؤكدة أنه لم يخبرها يوما بعلاقات مشبوهة له أو بأشخاص ينوون الانتقام منه، مضيفة أنه كثير السفر إلى إسبانيا نظرا لامتلاكه منزلا هناك.
وتعمق عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بتنسيق مع عناصر «الديستي » ورجال المختبر العلمي في كل الأدلة، إذ يتم تفريغ مكالمات هاتفية، إضافة إلى تدوينات على «فايسبوك »، وأصدقاء الراحل، إذ كان آخر ما كتبه الراحل على صفحته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عبارة «قالو ناس زمان: إيلا غدرك الغدار، كون صبار، إيبا ما خلص هنا، يخلص في ديك الدار »، وهي العبارات التي فسرها البعض بأن النائب البرلماني كان يستشعر بأن أيادي غادرة تريد أن تمتد إليه بسوء.
ملصقات
اقرأ أيضاً
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة
نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
صحافة
صحافة
أكشاك مهجورة.. الإعلامي عزيز باكوش لـ كشـ24: المشهد مؤلم والصدمة تمس الجرائد والكتب
صحافة
صحافة
تعزية في وفاة الزميل رضا دليل مدير نشر “Telquel”
صحافة
صحافة
تقارير سوداء تقرّب مسؤولين كبار بوزارة التعليم نحو مقصلة الإعفاء
صحافة
صحافة