سياحة
هل تنتعش السياحة في مراكش أمام تزايد القيود على الفرنسيين؟
آمال كبيرة يعلقها مهنيو قطاع السياحة في مراكش على إمكانية استدراك ما تكبدوه من خسائر في الجائحة خلال هذه الأسابيع التي تسبق نهاية رأس السنة، وذلك أمام تزايد القيود على الفرنسيين في بلدهم بسبب تداعيات فيروس كورونا، وهو ما سيجعل خيار زيارة المدينة الحمراء واردا بقوة للتخلص من قرارات الإغلاق التي باتت تنغص على حياة مواطني بلاد الأنوار.وأصاب الشلل اضطراريا قطاع السياحة بمراكش، ما جعل الدفة تتجه خلال هذه الفترة للمراهنة عليها من أجل إقناع السياح الفرنسيين لقضاء الاحتفالات التي تسبق نهاية رأس السنة بالمدينة الحمراء، في حال سمحت السلطات بتخفيف أكثر لقيود وقف انتشار فيروس كورونا.ويبقى التحدي الأكبر للمهنيين هو فتح الحدود، وإجراء المزيد من الرحلات الجوية بين فرنسا ومراكش، ذلك أن الاستمرار في إغلاق الحدود يُبقي مأمورية مهنيي السياحة على المحك، خصوصا أمام عدم توقف تفشي الفيروس، والتنبيه المستمر إلى إمكانية عودته في أي لحظة.
آمال كبيرة يعلقها مهنيو قطاع السياحة في مراكش على إمكانية استدراك ما تكبدوه من خسائر في الجائحة خلال هذه الأسابيع التي تسبق نهاية رأس السنة، وذلك أمام تزايد القيود على الفرنسيين في بلدهم بسبب تداعيات فيروس كورونا، وهو ما سيجعل خيار زيارة المدينة الحمراء واردا بقوة للتخلص من قرارات الإغلاق التي باتت تنغص على حياة مواطني بلاد الأنوار.وأصاب الشلل اضطراريا قطاع السياحة بمراكش، ما جعل الدفة تتجه خلال هذه الفترة للمراهنة عليها من أجل إقناع السياح الفرنسيين لقضاء الاحتفالات التي تسبق نهاية رأس السنة بالمدينة الحمراء، في حال سمحت السلطات بتخفيف أكثر لقيود وقف انتشار فيروس كورونا.ويبقى التحدي الأكبر للمهنيين هو فتح الحدود، وإجراء المزيد من الرحلات الجوية بين فرنسا ومراكش، ذلك أن الاستمرار في إغلاق الحدود يُبقي مأمورية مهنيي السياحة على المحك، خصوصا أمام عدم توقف تفشي الفيروس، والتنبيه المستمر إلى إمكانية عودته في أي لحظة.
ملصقات
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة
سياحة