
مجتمع
هل تنتظر قنطرة تانسيفت كارثة لإضاءتها؟
تتواصل معاناة مستعملي الطريق الرابطة بين مراكش وتامنصورت معاناتهم اليومية مع غياب الإنارة العمومية على مستوى قنطرة واد تانسيفت، في مشهد يُهدّد سلامتهم ويطرح أكثر من علامة استفهام حول دور الجهات المعنية في ضمان أمن وسلامة الطرق.
القنطرة، التي تُعتبر نقطة عبور رئيسية بين مراكش والمناطق المجاورة، تُغطّيها العتمة التامة ليلاً، ما يصعّب على السائقين وراكبي الدراجات والراجلين الرؤية، ويُضاعف من خطر وقوع حوادث السير، خاصة في فترات الذروة.
وقد عبّر مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، عن استنكارهم الشديد لاستمرار هذا الإهمال غير المبرر، الشيء الذي حول هذا المقطع الطرقي إلى إلى نقطة سوداء خلال الليل، تفتقر إلى أدنى شروط السلامة. فإلى جانب الخطر على الأرواح، يُسهم هذا الوضع في تراجع الإحساس بالأمان العام في المنطقة، خاصة بالنسبة لمن يضطرون للمرور من القنطرة خلال ساعات الليل.
ورغم أن المواطنين من مستعملي هذا المقطع الطرقي، عبروا مرارًا عن قلقهم وطالبوا بتوفير الإنارة، إلا أن المطلب لا يزال معلقًا دون أي تجاوب يُذكر، إذ يبدو أن ملف إنارة قنطرة تانسيفت لم يرقَ بعد إلى سلم الأولويات لدى من بيدهم القرار.
ويطالب المواطنون الجهات المختصة بالتدخل لتدارك هذا التقصير في أقرب وقت، من خلال تزويد القنطرة بالإنارة الضرورية، حفاظًا على سلامة الأرواح والممتلكات، وتفاديًا لأي مأساة قد تقع بسبب الإهمال.
تتواصل معاناة مستعملي الطريق الرابطة بين مراكش وتامنصورت معاناتهم اليومية مع غياب الإنارة العمومية على مستوى قنطرة واد تانسيفت، في مشهد يُهدّد سلامتهم ويطرح أكثر من علامة استفهام حول دور الجهات المعنية في ضمان أمن وسلامة الطرق.
القنطرة، التي تُعتبر نقطة عبور رئيسية بين مراكش والمناطق المجاورة، تُغطّيها العتمة التامة ليلاً، ما يصعّب على السائقين وراكبي الدراجات والراجلين الرؤية، ويُضاعف من خطر وقوع حوادث السير، خاصة في فترات الذروة.
وقد عبّر مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، عن استنكارهم الشديد لاستمرار هذا الإهمال غير المبرر، الشيء الذي حول هذا المقطع الطرقي إلى إلى نقطة سوداء خلال الليل، تفتقر إلى أدنى شروط السلامة. فإلى جانب الخطر على الأرواح، يُسهم هذا الوضع في تراجع الإحساس بالأمان العام في المنطقة، خاصة بالنسبة لمن يضطرون للمرور من القنطرة خلال ساعات الليل.
ورغم أن المواطنين من مستعملي هذا المقطع الطرقي، عبروا مرارًا عن قلقهم وطالبوا بتوفير الإنارة، إلا أن المطلب لا يزال معلقًا دون أي تجاوب يُذكر، إذ يبدو أن ملف إنارة قنطرة تانسيفت لم يرقَ بعد إلى سلم الأولويات لدى من بيدهم القرار.
ويطالب المواطنون الجهات المختصة بالتدخل لتدارك هذا التقصير في أقرب وقت، من خلال تزويد القنطرة بالإنارة الضرورية، حفاظًا على سلامة الأرواح والممتلكات، وتفاديًا لأي مأساة قد تقع بسبب الإهمال.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع
