التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
هل تمنع شروط الفيفا الجديدة المغرب من إحتضان كأس العالم من جديد
نشر في: 15 أغسطس 2017
أعلن المغرب ترشحه رسميا لتنظيم كأس العالم 2026، في آخر يوم من الآجال التي حددها الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، رغم صعوبة المهمة، خاصة أن مونديال 2026، سيعرف تغييرات كثيرة وعديدة.
ومن أبرز الشروط التي ستضيفها “فيفا” من أجل تنظيم كأس العالم 2026، التوفر على 16 ملعب على الأقل، بمواصفات عالمية دقيقة، بحكم رفع عدد المشاركين إلى 48 منتخبا، وهو الأمر الصعب تحقيقه بالمغرب، إذا علمنا أن البلاد تتوفر على ملاعب “مقبولة” عالميا مثل ملاعب مراكش وطنجة والرباط وأكادير، بالإضافة إلى ملاعب فاس والرباط والدار البيضاء والقنيطرة (في طور الإنجاز).
وسيكون على المغرب في هذه الحالة، بناء 7 ملاعب عالمية بتكلفة مالية ضخمة، وهو أمر صعب للغاية ماديا ولوجستيكيا.
من جهة أخرى، أوصى رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، الدول التي ترغب في الترشح لتنظيم كأس العالم 2026، أن تترشح بمجموعات من ثلاثة، لكي يتسنى لها توفير 18 ملعبا لإجراء المباريات، وهذا ما فعلته أمريكا مع المكسيك وكندا، غير أن المغرب فضل الترشح لوحده، بعد رفض البرتغال وإسبانيا لأسباب مالية وتقنية، فيما صعب على كوت ديفوار تقديم ملف مشترك مع المغرب، ما يزيد من صعوبة المهمة.
ومن جهة ثانية، سيحتاج المغرب إلى قاعدة فنادق قياسية، في مدن عديدة لاحتواء ملايين الجماهير التي ستحل بالمغرب لمتابعة منتخباتها، علما أن عدد الفرق المشاركة سيصل إلى 46 عوض 32، وهو ما سيكلف الدولة ميزانية قياسية وغير مسبوقة.
ورجحت صحف عالمية متخصصة، أن كأس العالم 2026 بات أقرب إلى أمريكا، بحكم الضغط الأمريكي على “فيفا”، ناهيك عن تقدمها بملف مشترك مع المكسيك وكندا، ما سيمكنها من توفير كل الشروط الضرورية لإنجاح الحدث العالمي
ومن أبرز الشروط التي ستضيفها “فيفا” من أجل تنظيم كأس العالم 2026، التوفر على 16 ملعب على الأقل، بمواصفات عالمية دقيقة، بحكم رفع عدد المشاركين إلى 48 منتخبا، وهو الأمر الصعب تحقيقه بالمغرب، إذا علمنا أن البلاد تتوفر على ملاعب “مقبولة” عالميا مثل ملاعب مراكش وطنجة والرباط وأكادير، بالإضافة إلى ملاعب فاس والرباط والدار البيضاء والقنيطرة (في طور الإنجاز).
وسيكون على المغرب في هذه الحالة، بناء 7 ملاعب عالمية بتكلفة مالية ضخمة، وهو أمر صعب للغاية ماديا ولوجستيكيا.
من جهة أخرى، أوصى رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، الدول التي ترغب في الترشح لتنظيم كأس العالم 2026، أن تترشح بمجموعات من ثلاثة، لكي يتسنى لها توفير 18 ملعبا لإجراء المباريات، وهذا ما فعلته أمريكا مع المكسيك وكندا، غير أن المغرب فضل الترشح لوحده، بعد رفض البرتغال وإسبانيا لأسباب مالية وتقنية، فيما صعب على كوت ديفوار تقديم ملف مشترك مع المغرب، ما يزيد من صعوبة المهمة.
ومن جهة ثانية، سيحتاج المغرب إلى قاعدة فنادق قياسية، في مدن عديدة لاحتواء ملايين الجماهير التي ستحل بالمغرب لمتابعة منتخباتها، علما أن عدد الفرق المشاركة سيصل إلى 46 عوض 32، وهو ما سيكلف الدولة ميزانية قياسية وغير مسبوقة.
ورجحت صحف عالمية متخصصة، أن كأس العالم 2026 بات أقرب إلى أمريكا، بحكم الضغط الأمريكي على “فيفا”، ناهيك عن تقدمها بملف مشترك مع المكسيك وكندا، ما سيمكنها من توفير كل الشروط الضرورية لإنجاح الحدث العالمي
أعلن المغرب ترشحه رسميا لتنظيم كأس العالم 2026، في آخر يوم من الآجال التي حددها الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، رغم صعوبة المهمة، خاصة أن مونديال 2026، سيعرف تغييرات كثيرة وعديدة.
ومن أبرز الشروط التي ستضيفها “فيفا” من أجل تنظيم كأس العالم 2026، التوفر على 16 ملعب على الأقل، بمواصفات عالمية دقيقة، بحكم رفع عدد المشاركين إلى 48 منتخبا، وهو الأمر الصعب تحقيقه بالمغرب، إذا علمنا أن البلاد تتوفر على ملاعب “مقبولة” عالميا مثل ملاعب مراكش وطنجة والرباط وأكادير، بالإضافة إلى ملاعب فاس والرباط والدار البيضاء والقنيطرة (في طور الإنجاز).
وسيكون على المغرب في هذه الحالة، بناء 7 ملاعب عالمية بتكلفة مالية ضخمة، وهو أمر صعب للغاية ماديا ولوجستيكيا.
من جهة أخرى، أوصى رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، الدول التي ترغب في الترشح لتنظيم كأس العالم 2026، أن تترشح بمجموعات من ثلاثة، لكي يتسنى لها توفير 18 ملعبا لإجراء المباريات، وهذا ما فعلته أمريكا مع المكسيك وكندا، غير أن المغرب فضل الترشح لوحده، بعد رفض البرتغال وإسبانيا لأسباب مالية وتقنية، فيما صعب على كوت ديفوار تقديم ملف مشترك مع المغرب، ما يزيد من صعوبة المهمة.
ومن جهة ثانية، سيحتاج المغرب إلى قاعدة فنادق قياسية، في مدن عديدة لاحتواء ملايين الجماهير التي ستحل بالمغرب لمتابعة منتخباتها، علما أن عدد الفرق المشاركة سيصل إلى 46 عوض 32، وهو ما سيكلف الدولة ميزانية قياسية وغير مسبوقة.
ورجحت صحف عالمية متخصصة، أن كأس العالم 2026 بات أقرب إلى أمريكا، بحكم الضغط الأمريكي على “فيفا”، ناهيك عن تقدمها بملف مشترك مع المكسيك وكندا، ما سيمكنها من توفير كل الشروط الضرورية لإنجاح الحدث العالمي
ومن أبرز الشروط التي ستضيفها “فيفا” من أجل تنظيم كأس العالم 2026، التوفر على 16 ملعب على الأقل، بمواصفات عالمية دقيقة، بحكم رفع عدد المشاركين إلى 48 منتخبا، وهو الأمر الصعب تحقيقه بالمغرب، إذا علمنا أن البلاد تتوفر على ملاعب “مقبولة” عالميا مثل ملاعب مراكش وطنجة والرباط وأكادير، بالإضافة إلى ملاعب فاس والرباط والدار البيضاء والقنيطرة (في طور الإنجاز).
وسيكون على المغرب في هذه الحالة، بناء 7 ملاعب عالمية بتكلفة مالية ضخمة، وهو أمر صعب للغاية ماديا ولوجستيكيا.
من جهة أخرى، أوصى رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، الدول التي ترغب في الترشح لتنظيم كأس العالم 2026، أن تترشح بمجموعات من ثلاثة، لكي يتسنى لها توفير 18 ملعبا لإجراء المباريات، وهذا ما فعلته أمريكا مع المكسيك وكندا، غير أن المغرب فضل الترشح لوحده، بعد رفض البرتغال وإسبانيا لأسباب مالية وتقنية، فيما صعب على كوت ديفوار تقديم ملف مشترك مع المغرب، ما يزيد من صعوبة المهمة.
ومن جهة ثانية، سيحتاج المغرب إلى قاعدة فنادق قياسية، في مدن عديدة لاحتواء ملايين الجماهير التي ستحل بالمغرب لمتابعة منتخباتها، علما أن عدد الفرق المشاركة سيصل إلى 46 عوض 32، وهو ما سيكلف الدولة ميزانية قياسية وغير مسبوقة.
ورجحت صحف عالمية متخصصة، أن كأس العالم 2026 بات أقرب إلى أمريكا، بحكم الضغط الأمريكي على “فيفا”، ناهيك عن تقدمها بملف مشترك مع المكسيك وكندا، ما سيمكنها من توفير كل الشروط الضرورية لإنجاح الحدث العالمي
ملصقات
اقرأ أيضاً
الكوكب يغادر مسابقة كأس العرش بهزيمة أمام حسنية أكادير
رياضة
رياضة
رغم أهمية المباراة.. إقبال ضعيف على مواجهة الكوكب والحسنية في كأس العرش
رياضة
رياضة
الإمارات ترحل عددا من اللاعبين المصريين
رياضة
رياضة
الأداء المتواضع لـ”الأسود” يضع الركراكي في مرمى الانتقادات
رياضة
رياضة
مشاركة لاعبين مرموقين في الدورة 38 لجائزة الحسن الثاني للتنس بمراكش
رياضة
رياضة
الركراكي: لم نكن في المستوى المطلوب أمام موريتانيا
رياضة
رياضة
كشـ24 ترصد مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس
رياضة
رياضة