رياضة
هل تتدخل الجمعيات الحقوقية لمحاسبة الكوكب المراكشي
شهدت مدينة مراكش في الآونة الاخيرة ، تقدم العديد من الجمعيات الحقوقية و جمعيات مراقبة المال العام بشكايات ضد منتخبين و مسؤولين من أجل الفساد ، هدر المال العام و المحسوبية ، الامر الذي أسفر عن متابعات قضائية و محاكمات همت العديد منهم .و استغرب العديد من متتبعي الشأن المحلي لعدم تقدم الجمعيات الحقوقية المذكورة بأية شكاية الى المجلس الجهوي للحسابات او إلى العدالة ضد المسؤولين بفريق الكوكب المراكشي الذي يستفيد من المال العام من خلال منح المجالس المنتخبة و المؤسسات العمومية فضلا عن بعض المستثمرين الذين تتدخل السلطات المحلية بولاية جهة مراكش لحثهم على مساعدة الفريق ماديا .المتتبع لفريق الكوكب المراكشي و للمستوى الهزيل الذي بات يقدمه في السنوات الاخيرة ، يعتبر ما يتسلمه منح و مساعدات مادية هدرا للمال العام دون حسيب أو رقيب .قد يتحدث البعض عن كلفة الاجور التي تثقل كاهل الفريق ، لكن بالنظر إلى نوعية التعاقدات التي يقدم عليها الفريق من خلال لاعبين في خريف العمر، و الذين لم يقدموا للكوكب أية إضافة في الوقت الذي يدعي الفريق توفره على مدرسة للتكوين بالاضافة الى الفئات الصغرى ، علما أن العديد من لاعبي الفريق يتألقون مع فرق أخرى كالمحمدي، السعيدي و جبيرة و غيرهم .شماعة أجور اللاعبين تبقى غير ذات موضوع أمام المستوى الهزيل الذي يقدمه الفريق و هو يصارع لموسمين متتاليين من أجل الافلات من النزول .قد يعتبر البعض أن أمور الكوكب تبقى شأنا داخليا يهم المنخرطين فقط ، لكن حين ينتفض مشجع عادي خلال الجمع العام و يطالب بأخذ الكلمة ، وهو يتحدث عن كيفية الانخراط بالفريق و جلب المقربين للمصادقة على قرارات المكتب المسير ، وحين يدخل هذا الاخير في تلاسن مع المكتب المديري ، الامر الذي انتقل الى وسائل الاعلام ، يتضح أن هناك مصالح شخصية يعض عليها البعض بالنواجد، وهنا يطرح السؤال عن مدى مراقبة و تتبع الهيئات المنتخبة لفريق المدينة فريق المراكشيين ككل ، و كذلك السلطات المحلية التي يعهد لها بتنمية القطاع الرياضي و ازدهاره عِوَض البحث عن " السيروم " لإنعاشه كل موسم .و تجدر الإشارة إلى أن نادي الكوكب المراكشي يتوفر على مداخيل و أكرية ، سيقول البعض أنها تهم النادي ككل و ليس فرع كرة القدم ، الذي ظل يشكل قاطرة النادي و هو الذي يشكل النواة الحقيقية للنادي سواء من حيث عدد اللاعبين و الاطر أو الجماهير التي تتابعه ، وكان حريا بالنادي إيلاء الأهمية لفرع كرة القدم ، علما أن بعض الفروع تجري منافساتها دون جمهور .
شهدت مدينة مراكش في الآونة الاخيرة ، تقدم العديد من الجمعيات الحقوقية و جمعيات مراقبة المال العام بشكايات ضد منتخبين و مسؤولين من أجل الفساد ، هدر المال العام و المحسوبية ، الامر الذي أسفر عن متابعات قضائية و محاكمات همت العديد منهم .و استغرب العديد من متتبعي الشأن المحلي لعدم تقدم الجمعيات الحقوقية المذكورة بأية شكاية الى المجلس الجهوي للحسابات او إلى العدالة ضد المسؤولين بفريق الكوكب المراكشي الذي يستفيد من المال العام من خلال منح المجالس المنتخبة و المؤسسات العمومية فضلا عن بعض المستثمرين الذين تتدخل السلطات المحلية بولاية جهة مراكش لحثهم على مساعدة الفريق ماديا .المتتبع لفريق الكوكب المراكشي و للمستوى الهزيل الذي بات يقدمه في السنوات الاخيرة ، يعتبر ما يتسلمه منح و مساعدات مادية هدرا للمال العام دون حسيب أو رقيب .قد يتحدث البعض عن كلفة الاجور التي تثقل كاهل الفريق ، لكن بالنظر إلى نوعية التعاقدات التي يقدم عليها الفريق من خلال لاعبين في خريف العمر، و الذين لم يقدموا للكوكب أية إضافة في الوقت الذي يدعي الفريق توفره على مدرسة للتكوين بالاضافة الى الفئات الصغرى ، علما أن العديد من لاعبي الفريق يتألقون مع فرق أخرى كالمحمدي، السعيدي و جبيرة و غيرهم .شماعة أجور اللاعبين تبقى غير ذات موضوع أمام المستوى الهزيل الذي يقدمه الفريق و هو يصارع لموسمين متتاليين من أجل الافلات من النزول .قد يعتبر البعض أن أمور الكوكب تبقى شأنا داخليا يهم المنخرطين فقط ، لكن حين ينتفض مشجع عادي خلال الجمع العام و يطالب بأخذ الكلمة ، وهو يتحدث عن كيفية الانخراط بالفريق و جلب المقربين للمصادقة على قرارات المكتب المسير ، وحين يدخل هذا الاخير في تلاسن مع المكتب المديري ، الامر الذي انتقل الى وسائل الاعلام ، يتضح أن هناك مصالح شخصية يعض عليها البعض بالنواجد، وهنا يطرح السؤال عن مدى مراقبة و تتبع الهيئات المنتخبة لفريق المدينة فريق المراكشيين ككل ، و كذلك السلطات المحلية التي يعهد لها بتنمية القطاع الرياضي و ازدهاره عِوَض البحث عن " السيروم " لإنعاشه كل موسم .و تجدر الإشارة إلى أن نادي الكوكب المراكشي يتوفر على مداخيل و أكرية ، سيقول البعض أنها تهم النادي ككل و ليس فرع كرة القدم ، الذي ظل يشكل قاطرة النادي و هو الذي يشكل النواة الحقيقية للنادي سواء من حيث عدد اللاعبين و الاطر أو الجماهير التي تتابعه ، وكان حريا بالنادي إيلاء الأهمية لفرع كرة القدم ، علما أن بعض الفروع تجري منافساتها دون جمهور .
ملصقات
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة