التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
هكذا نجت 8 عائلات من الموت تحت الأنقاض بعد انهيار منزل جراء الأمطار الغزيرة
نشر في: 14 مايو 2016
حلت صباح يوم الأربعاء 11 ماي الجاري بالمدينة العتيقة بآسفي السلطات المحلية والأمنية، وعناصر الوقاية المدنية من أجل الوقوف على حادث انهيار منزل كان يضم ثمان عائلات جراء الأمطار الغزيرة التي عرفتها المدينة في الأيام الأخيرة.
وبحسب يومية "الأحداث المغريبية"، فإن هذا الحادث م يخلف لحسن الحظ لضحايا، لكون جميع قاطني المنزل كانوا خارجه، منهم من ذهب للعمل، ومنهم من رافق أبناءه إلى المدرسة، بحيث إنه وفور خروج الجميع سقط سقف المنزل بعدما سمع دوي صوت قوي والذي جراءه خرج بعض الجيران لمعاينة ما وقع، ووقتها تم إشعار السلطات المحلية والوقاية المدنية الذين حضروا لمعاينة الحادث، بعدما ولجت عناصر الوقاية المدنية المنزل ومعاينة ما يوجد تحت الأنقاض، إذ لم يتم العثور على أي شخص.
ومعلوم أن الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على المدينة مؤخرا وأثناء بروز الشمس التي تلقي بأشعتها على جدران المنازل المهترئة والهشة، فإن أغلبها تصبح عملية انهياره سهلة للغاية، حيث تم تسجيل حالات عدة مماثلة في كل من أحياء المدينة القديمة التي لا زال يقطنها عدد من السكان في منازل هشة وآيلة للسقوط، كتراب الصيني ورحات الريح إلى غير ذلك من الأحياء التي لازالت السلطات المسؤولة لم تجد حلا لقاطني منازلها مثل ترحيلهم إلى منازل تليق بهم كما هو الحال لساكنة جرف أموني.
حلت صباح يوم الأربعاء بالمدينة العتيقة بآسفي السلطات المحلية والأمنية، وعناصر الوقاية المدنية من أجل الوقوف على حادث انهيار منزل كان يضم ثمان عائلات جراء الأمطار الغزيرة التي عرفتها المدينة في الأيام الأخيرة.
وبحسب يومية "الأحداث المغريبية"، فإن هذا الحادث م يخلف لحسن الحظ لضحايا، لكون جميع قاطني المنزل كانوا خارجه، منهم من ذهب للعمل، ومنهم من رافق أبناءه إلى المدرسة، بحيث إنه وفور خروج الجميع سقط سقف المنزل بعدما سمع دوي صوت قوي والذي جراءه خرج بعض الجيران لمعاينة ما وقع، ووقتها تم إشعار السلطات المحلية والوقاية المدنية الذين حضروا لمعاينة الحادث، بعدما ولجت عناصر الوقاية المدنية المنزل ومعاينة ما يوجد تحت الأنقاض، إذ لم يتم العثور على أي شخص.
ومعلوم أن الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على المدينة مؤخرا وأثناء بروز الشمس التي تلقي بأشعتها على جدران المنازل المهترئة والهشة، فإن أغلبها تصبح عملية انهياره سهلة للغاية، حيث تم تسجيل حالات عدة مماثلة في كل من أحياء المدينة القديمة التي لا زال يقطنها عدد من السكان في منازل هشة وآيلة للسقوط، كتراب الصيني ورحات الريح إلى غير ذلك من الأحياء التي لازالت السلطات المسؤولة لم تجد حلا لقاطني منازلها مثل ترحيلهم إلى منازل تليق بهم كما هو الحال لساكنة جرف أموني.
حلت صباح يوم الأربعاء 11 ماي الجاري بالمدينة العتيقة بآسفي السلطات المحلية والأمنية، وعناصر الوقاية المدنية من أجل الوقوف على حادث انهيار منزل كان يضم ثمان عائلات جراء الأمطار الغزيرة التي عرفتها المدينة في الأيام الأخيرة.
وبحسب يومية "الأحداث المغريبية"، فإن هذا الحادث م يخلف لحسن الحظ لضحايا، لكون جميع قاطني المنزل كانوا خارجه، منهم من ذهب للعمل، ومنهم من رافق أبناءه إلى المدرسة، بحيث إنه وفور خروج الجميع سقط سقف المنزل بعدما سمع دوي صوت قوي والذي جراءه خرج بعض الجيران لمعاينة ما وقع، ووقتها تم إشعار السلطات المحلية والوقاية المدنية الذين حضروا لمعاينة الحادث، بعدما ولجت عناصر الوقاية المدنية المنزل ومعاينة ما يوجد تحت الأنقاض، إذ لم يتم العثور على أي شخص.
ومعلوم أن الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على المدينة مؤخرا وأثناء بروز الشمس التي تلقي بأشعتها على جدران المنازل المهترئة والهشة، فإن أغلبها تصبح عملية انهياره سهلة للغاية، حيث تم تسجيل حالات عدة مماثلة في كل من أحياء المدينة القديمة التي لا زال يقطنها عدد من السكان في منازل هشة وآيلة للسقوط، كتراب الصيني ورحات الريح إلى غير ذلك من الأحياء التي لازالت السلطات المسؤولة لم تجد حلا لقاطني منازلها مثل ترحيلهم إلى منازل تليق بهم كما هو الحال لساكنة جرف أموني.
حلت صباح يوم الأربعاء بالمدينة العتيقة بآسفي السلطات المحلية والأمنية، وعناصر الوقاية المدنية من أجل الوقوف على حادث انهيار منزل كان يضم ثمان عائلات جراء الأمطار الغزيرة التي عرفتها المدينة في الأيام الأخيرة.
وبحسب يومية "الأحداث المغريبية"، فإن هذا الحادث م يخلف لحسن الحظ لضحايا، لكون جميع قاطني المنزل كانوا خارجه، منهم من ذهب للعمل، ومنهم من رافق أبناءه إلى المدرسة، بحيث إنه وفور خروج الجميع سقط سقف المنزل بعدما سمع دوي صوت قوي والذي جراءه خرج بعض الجيران لمعاينة ما وقع، ووقتها تم إشعار السلطات المحلية والوقاية المدنية الذين حضروا لمعاينة الحادث، بعدما ولجت عناصر الوقاية المدنية المنزل ومعاينة ما يوجد تحت الأنقاض، إذ لم يتم العثور على أي شخص.
ومعلوم أن الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على المدينة مؤخرا وأثناء بروز الشمس التي تلقي بأشعتها على جدران المنازل المهترئة والهشة، فإن أغلبها تصبح عملية انهياره سهلة للغاية، حيث تم تسجيل حالات عدة مماثلة في كل من أحياء المدينة القديمة التي لا زال يقطنها عدد من السكان في منازل هشة وآيلة للسقوط، كتراب الصيني ورحات الريح إلى غير ذلك من الأحياء التي لازالت السلطات المسؤولة لم تجد حلا لقاطني منازلها مثل ترحيلهم إلى منازل تليق بهم كما هو الحال لساكنة جرف أموني.
ملصقات
اقرأ أيضاً
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي
النيابة العامة تأمر بتحقيق في نفوق اسماك في سد بنواحي اسفي
جهوي
جهوي