مجتمع

هكذا فضح شريط فيديو اغتصاب جد لحفيدته


كشـ24 نشر في: 26 يناير 2016

 

أصيب أمنيون بسلا بدهشة كبيرة وهم يستمعون إلى ابن تقدم والده المسن ضده بشكاية تتعلق بـ''العنف ضد الأصول''، بعد أن كشف أن المشتكي اغتصب حفيدته، وأنه يتوفر على شريط فيديو يقر فيه الجد بالواقعة ويظهر فيه وهو يلمس نهدي حفيدته.

 

وحسب جريدة الصباح التي أوردت الخبر في عدد يوم أمس الاثنين، فقد كانت الفتاة التي تعاني مرضي الصرع والروماتيزم، غادرت بيت عائلتها وسنها لا يزيد عن تسعة عشر سنة، بعد تعرضها للاغتصاب، وعاشت فترات متقطعة في عدة مدن، بعيدا عن أهلها، إذ خشيت أن تتفكك أسرتها إذا ما كشفت ما تعرضت له، غير أن تأزم وضعيتها الصحية اجبرها على العودة إلى بيت أسرتها لتستقبلها بمجموعة من الأسئلة عن سبب فرارها من البيت، حيث رفضت أسرة الضحية تصديق روايتها بعد عودتها، خاصة أن جدها حاج ويؤدي صلواته الخمس في المسجد.

 

وأوردت الجريدة ذاتها،  أن العائلة رفضت تصديق رواية الفتاة، بحكم سن الجد واستحالة اغتصابه فتاة في التاسعة عشر من العمر، غير أن الضحية تحدت والديها وطالبتهما بمدها بهاتف ذكي مزود بكاميرا عالية الجودة، لتسجل تحرشات جدها الجنسية بها، بعد أن فاتحته في موضوع الاغتصاب، وبدا الجد في الشريط وهو يلمس نهدي حفيدته ويتغزل بهما.

 

وقالت مصادر حقوقية لليومية، أن الضحية كانت تصاب بنوبة طويلة، وأن الجد استغل ذات يوم وجود حفيدته وحدها في البيت، ليغتصبها معتقدا أنها ستنسى ما وقع لها بسبب نوبات الصرع المتكررة التي تصاب بها، كما استغل مرضها بالروماتيزم، إذ لم تكن تقوى على مقاومة أي أحد يهاجمها بسبب وهن صحتها.

 

وأضافت المصادر ذاتها،  أن الفتاة أصيبت بمرض نفسي وكانت تتابع علاجها لدى طبيبة مختصة، قبل أن تغادر مرة أخرى البيت إلى وجهة مجهولة، بعد رفض عائلتها تقديم شريط الفيديو إلى الشرطة للتحقيق في الموضوع، ما جعلها تغادر مرة أخرى لتعانق حياة التشرد والبعد عن الأسرة رغم معاناتها نفسيا وجسديا.

 

ونقلا عن مصادر مقربة من الأسرة، فان العائلة نبذتها وحاولت مرارا طردها من الشقة الموجودة في العمارة التي تقيم فيها العائلة الكبيرة، ما خلق نزاعات جديدة بين الأعمام وأبناءهم وبين أسرة الضحية.

 

أصيب أمنيون بسلا بدهشة كبيرة وهم يستمعون إلى ابن تقدم والده المسن ضده بشكاية تتعلق بـ''العنف ضد الأصول''، بعد أن كشف أن المشتكي اغتصب حفيدته، وأنه يتوفر على شريط فيديو يقر فيه الجد بالواقعة ويظهر فيه وهو يلمس نهدي حفيدته.

 

وحسب جريدة الصباح التي أوردت الخبر في عدد يوم أمس الاثنين، فقد كانت الفتاة التي تعاني مرضي الصرع والروماتيزم، غادرت بيت عائلتها وسنها لا يزيد عن تسعة عشر سنة، بعد تعرضها للاغتصاب، وعاشت فترات متقطعة في عدة مدن، بعيدا عن أهلها، إذ خشيت أن تتفكك أسرتها إذا ما كشفت ما تعرضت له، غير أن تأزم وضعيتها الصحية اجبرها على العودة إلى بيت أسرتها لتستقبلها بمجموعة من الأسئلة عن سبب فرارها من البيت، حيث رفضت أسرة الضحية تصديق روايتها بعد عودتها، خاصة أن جدها حاج ويؤدي صلواته الخمس في المسجد.

 

وأوردت الجريدة ذاتها،  أن العائلة رفضت تصديق رواية الفتاة، بحكم سن الجد واستحالة اغتصابه فتاة في التاسعة عشر من العمر، غير أن الضحية تحدت والديها وطالبتهما بمدها بهاتف ذكي مزود بكاميرا عالية الجودة، لتسجل تحرشات جدها الجنسية بها، بعد أن فاتحته في موضوع الاغتصاب، وبدا الجد في الشريط وهو يلمس نهدي حفيدته ويتغزل بهما.

 

وقالت مصادر حقوقية لليومية، أن الضحية كانت تصاب بنوبة طويلة، وأن الجد استغل ذات يوم وجود حفيدته وحدها في البيت، ليغتصبها معتقدا أنها ستنسى ما وقع لها بسبب نوبات الصرع المتكررة التي تصاب بها، كما استغل مرضها بالروماتيزم، إذ لم تكن تقوى على مقاومة أي أحد يهاجمها بسبب وهن صحتها.

 

وأضافت المصادر ذاتها،  أن الفتاة أصيبت بمرض نفسي وكانت تتابع علاجها لدى طبيبة مختصة، قبل أن تغادر مرة أخرى البيت إلى وجهة مجهولة، بعد رفض عائلتها تقديم شريط الفيديو إلى الشرطة للتحقيق في الموضوع، ما جعلها تغادر مرة أخرى لتعانق حياة التشرد والبعد عن الأسرة رغم معاناتها نفسيا وجسديا.

 

ونقلا عن مصادر مقربة من الأسرة، فان العائلة نبذتها وحاولت مرارا طردها من الشقة الموجودة في العمارة التي تقيم فيها العائلة الكبيرة، ما خلق نزاعات جديدة بين الأعمام وأبناءهم وبين أسرة الضحية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
أزيد من 391 مليون درهم لإنقاذ واحات زاكورة
أعلنت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات عن رصد غلاف مالي يفوق 391 مليون درهم خلال الفترة ما بين 2023 و2025، لتنفيذ مشاريع ميدانية لحماية الواحات وتعزيز صمود الفلاحين الصغار المتضررين من نضوب المياه، خاصة بإقليم زاكورة. وكشف الوزير أحمد البواري، في جواب كتابي على سؤال للنائبة البرلمانية فاطمة ياسين عن الفريق الحركي، أن الوزارة تعمل، في إطار استراتيجية الجيل الأخضر 2020–2030، على تنزيل برامج متعددة لمواجهة آثار التغيرات المناخية على الفلاحة الوطنية، مركزة على المناطق الهشة والمتضررة من نضوب الموارد المائية. وأوضح الوزير أن البرامج الجارية تشمل تأهيل شبكة الري الكبير على طول 66 كيلومترا، واستصلاح 130 كيلومترا من السواقي والخطارات في مناطق الري الصغير والمتوسط. كما تمّ تنفيذ مشاريع لحفر وتجهيز الآبار والثقوب بالمضخات العاملة بالطاقة الشمسية، بهدف تحسين العرض المائي لفائدة الفلاحين. وفي هذا الصدد، تم إنجاز ثقبين وتجهيز 6 أثقاب وبئر سنة 2024، فيما تمت برمجة إنجاز 6 أثقاب إضافية وتجهيز 22 نقطة ماء بالطاقة الشمسية خلال سنة 2025. ولم تقتصر التدخلات على تأهيل الموارد المائية فقط، بل شملت أيضًا حماية واحات الإقليم من الحرائق، عبر تنظيف أعشاش النخيل، وتوزيع الفسائل، وتهيئة السواقي والمسالك داخل الواحات، خصوصًا بواحة ترناتة حيث تمّ تهيئة 16 كيلومترا من المسالك القروية. كما تحدث البواري عن جهود إصلاح الأضرار الناجمة عن الفيضانات بواحات درعة، عبر بناء 11 عتبة و7 سدود تحويلية، وإصلاح البنيات التحتية المتضررة على طول 18 كيلومترا. ومن بين أبرز التدخلات أيضًا، إنجاز 50 عتبة مائية في حوضي درعة والمعيدر، بهدف دعم عملية التطعيم الاصطناعي للفرشات المائية، حيث بلغت نسبة تقدم الأشغال حتى الآن 52%، بحسب ما أكده الوزير. وشملت الإجراءات كذلك فك العزلة عبر إنجاز منشآت فنية وتهيئة الطرق القروية، إلى جانب دعم مباشر للفلاحين من خلال توزيع أعلاف مدعمة بلغت 45 ألف قنطار من الشعير خلال كل من سنتي 2024 و2025. وعلى صعيد تحديث تقنيات السقي، أكد الوزير أن زاكورة حققت تقدمًا مهمًا في اعتماد تقنيات الري الموضعي بالتنقيط، حيث جُهزت حوالي 23.332 هكتارا لفائدة 4.719 فلاحًا، بدعم من الدولة بلغ 1.21 مليار درهم في إطار صندوق التنمية الفلاحية. وأكد البواري جوابه على أن الوزارة ستواصل تنفيذ مشاريع مماثلة مستقبلًا في إطار استراتيجية الجيل الأخضر، بالنظر إلى آثارها الإيجابية الكبيرة على الساكنة المحلية وعلى ديمومة النشاط الفلاحي في المناطق الواحية.
مجتمع

“معطيات جديدة” تدفع قاضي التحقيق إلى التراجع عن قرار إنهاء البحث في قضية لخصم
في تطور مفاجئ لقضية مصطفى لخصم، رئيس منتجع إيموزار كندر، والذي سبق أن تم الاستماع إليه والتحقيق معه في اختلالات مفترضة لها علاقة بتدبير شؤون الجماعة، قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس مراجعة قرار سابق له يتعلق بإنهاء البحث في هذا الملف.وجاء هذا القرار بعد ظهور معطيات جديدة قد تفيد البحث، حيث من المرتقب أن يتم إعادة استدعاء الأطراف المعنية يوم 11 غشت المقبل. وكانت المحكمة قد سبق لها أن تراجعت على قرار إغلاق الحدود في وجه لخصم وإجباره على أداء كفالة مالية مقابل المتابعة في حالة سراح. وسمح هذا القرار لرئيس المنتجع بمغادرة المغرب لعدة مرات، وعقد لقاءات تواصلية مع فعاليات في المهجر بصفته رئيسا لجمعية تعنى بهذا الملف.وخلفت المتابعة موجة من التضامن مع لخصم، البطل العالمي السابق في الفول كونطاكت والكيك بوكسينغ، والذي يحظى أيضا بحضور واسع في شبكات التواصل الاجتماعي. بينما اعتبرت المعارضة التي أثارت الملف بأن الأمر يتعلق بمخالفات طبعت تدبير تعويضات عمال الإنعاش. وأضافت بأن عددا من الأسماء التي أدرجت في اللوائح كانت تتوصل بالتعويضات لكن دون أن تؤدي أي مهام.
مجتمع

المرابطي لـ”كشـ24”: عاشوراء تحولت إلى موسم شعوذة والنساء الأكثر لجوءا إليها
أكدت الأخصائية في علم النفس الاجتماعي، الأستاذة بشرى المرابطي، في تصريح خصت به موقع كشـ24، أن الأعمال المرتبطة بالسحر والشعوذة التي تمارس بكثافة خلال مناسبة عاشوراء، خصوصا من طرف بعض النساء، تعود إلى معتقدات راسخة في اللاوعي الجماعي، تتداخل فيها الأسطورة بالدين والثقافة الشعبية، وتجد جذورها في تاريخ قديم يسبق الأديان التوحيدية. وأوضحت المرابطي أن هذه الطقوس، من زيارة المقابر وصناعة “اللدون” إلى استعمال البخور والتفوسيخة، تستمد رمزيتها من اعتقاد سائد بأن أعمال السحر المنجزة يوم عاشوراء تكون أقوى وأطول أثرا من باقي أيام السنة، سواء تعلق الأمر بالسحر الأسود المؤذي أو بطقوس يعتقد أنها تزيل أثر السحر السابق، وهذا ما جعل من عاشوراء، في المخيال الشعبي، موعدا سنويا ترتفع فيه وتيرة ممارسة هذه الطقوس. وفي معرض تفسيرها لهيمنة النساء على هذه الممارسات، أوضحت المرابطي أن الرجال هم من يمارسون السحر باحترافية في بعض الحالات، لكن من حيث العدد، النساء أكثر لجوءا إليه بسبب انشغالهن الدائم بالعلاقات العاطفية والزوجية، وخوفهن من الخيانة أو التفكك الأسري، خاصة في ظل ما وصفته بالاستفزازات الرمزية التي قد تصدر عن الشريك، مثل الحديث عن التعدد أو التقليل من أهمية الاستقرار العاطفي. وأضافت مصرحتنا، أن البيئة الأسرية تلعب دورا كبيرا في تشكيل هذا السلوك، مشيرة إلى أن النساء اللواتي نشأن في منازل تمارس فيها الشعوذة أو اللواتي استنفدن كل الوسائل الأخرى لحل مشكلاتهن، قد يعتبرن الشعوذة الحل الأخير للحفاظ على أزواجهن أو حماية أبنائهن من المشاكل الصحية أو الاجتماعية. وتابعت المرابطي بالقول إن الخوف على الأبناء، والرغبة في تزويجهم، أو إيجاد عمل لهم، كلها دوافع غير عقلانية قد تدفع النساء إلى الإيمان بفعالية السحر، خصوصا في ظل ضعف الوعي، وتدني الثقافة الدينية، وغياب البدائل النفسية والعلمية، مضيفة أن حتى الفئات المتعلمة ليست بمنأى عن هذا السلوك، لأنهن في كثير من الحالات ضحايا تنشئة اجتماعية غارقة في الخرافة. كما ذكرت الخبيرة النفسية بتاريخ طويل من ربط الأمراض النفسية والعقلية بمس خارق أو بسحر، مشيرة إلى حالات مثل مرضى الفصام الذين كانت أسرهم تلجأ إلى “بويا عمر” عوض العلاج الطبي، بسبب الجهل بطبيعة المرض، والضغط الاجتماعي. وختمت المرابطي تصريحها بالتأكيد على أن هذا السلوك هو نتاج فقر في التمدرس والثقافة الصحية والنفسية، وتهميش مستمر للوعي الفردي والجماعي، مشددة على أن الشفاء من العلل النفسية لا يتم عبر الطقوس، بل عبر الطب والعلاج العلمي، داعية إلى مزيد من التوعية المجتمعية وتعزيز الدعم النفسي والاجتماعي، خاصة للنساء، من أجل مواجهة هذا الانزلاق نحو طقوس الشعوذة التي تهدد التماسك الأسري وتعمق من الجهل والأسطرة.
مجتمع

بالڤيديو.. عملية توقيف فريدة من نوعها للص متلبس بسرقة دراجة شرطي بمراكش
تمكن رجل امن بمراكش نهاية الاسبوع المنصرم من توقيف لص كان بصدد محاولة سرقة دراجته النارية من امام مقهى بمقاطعة سيدي يوسف بن علي، حيث ضبطه متلبسا بمحاولة السرقة وباغثه من الخلف وهو على متن الدراجة النارية محاولا الانطلاق بها. وحسب ما يظهره مقطع فيديو وثق للواقعة، فقد تولى رجل الامن بعد السيطرة على اللص وشل حركته، قيادة الدراجة من الخلف، حيث اقتاد على متنها اللص وهو في نفس الوضعية التي كان عليها، الى مقر الدائرة الامنية السادسة، في عملية توقيف فريدة تنم عن احترافية كبيرة، ويقضة امنية واضحة، لرجل الامن المذكور.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة