هكذا عاشت المصالح الأمنية ليلة مثيرة قبل اعتقال مبحوث عنه
كشـ24
نشر في: 7 مارس 2016 كشـ24
عاشت المصالح الأمنية التابعة لولاية أمن طنجة، يوم الخميس الماضي، ليلة مرعبة بعد انتقالها إلى حي بنكيران المعروف في الأوساط المحلية بحومة الشوك حوالي منتصف الليل، لإيقاف أحد المبحوث عنهم
وكشفت صحيفة “الأخبار” ان المبحوث عنه المدعوا(ط.ح) والبالغ من العمر 28 سنة، من ذوي السوابق في قضايا متعلقة بالمخدرات، وتحركت المصالح الامنية لاعتقاله بعد أن وردت في حقه مذكرات بحث حول اعتراض سبيل المواطنين، وتعريضهم للضرب والجرح، الأمر الذي أثار حالة استنفار في صفوف المصالح الأمنية، مخافة أي رد فعل سلبي من قبل الشخص المذكور، بسبب كونه ضمن الأشخاص الخطيرين على مستوى هذا الحي.
وأضافت الصحيفة ذاتها أن المشتبه به هاجم أحد أفراد الأمن بواسطة سيف فضلا عن كلب شرس من فصيلة بيتبول أمام المنزل الذي يقطن فيه، ما اضطر هذه المصالح إلى استعمال السلاح الوظيفي، حيث أطلق أحد أفرادها رصاصة تحذيرية في الهواء، ما أدى إلى خروج العشرات من ساكنة الحي إلى عين المكان لمتابعة أطوار الحادثة الهوليودية، في وقت فر المشتبه فيه نحو جهة مجهولة، خصوصا وأن الحي المذكور به أزقة ضيقة ناتجة عن البناء العشوائي يعصب معها على الدوريات الأمنية تعقب الفارين في مسالكها.
عاشت المصالح الأمنية التابعة لولاية أمن طنجة، يوم الخميس الماضي، ليلة مرعبة بعد انتقالها إلى حي بنكيران المعروف في الأوساط المحلية بحومة الشوك حوالي منتصف الليل، لإيقاف أحد المبحوث عنهم
وكشفت صحيفة “الأخبار” ان المبحوث عنه المدعوا(ط.ح) والبالغ من العمر 28 سنة، من ذوي السوابق في قضايا متعلقة بالمخدرات، وتحركت المصالح الامنية لاعتقاله بعد أن وردت في حقه مذكرات بحث حول اعتراض سبيل المواطنين، وتعريضهم للضرب والجرح، الأمر الذي أثار حالة استنفار في صفوف المصالح الأمنية، مخافة أي رد فعل سلبي من قبل الشخص المذكور، بسبب كونه ضمن الأشخاص الخطيرين على مستوى هذا الحي.
وأضافت الصحيفة ذاتها أن المشتبه به هاجم أحد أفراد الأمن بواسطة سيف فضلا عن كلب شرس من فصيلة بيتبول أمام المنزل الذي يقطن فيه، ما اضطر هذه المصالح إلى استعمال السلاح الوظيفي، حيث أطلق أحد أفرادها رصاصة تحذيرية في الهواء، ما أدى إلى خروج العشرات من ساكنة الحي إلى عين المكان لمتابعة أطوار الحادثة الهوليودية، في وقت فر المشتبه فيه نحو جهة مجهولة، خصوصا وأن الحي المذكور به أزقة ضيقة ناتجة عن البناء العشوائي يعصب معها على الدوريات الأمنية تعقب الفارين في مسالكها.