
رياضة
هكذا ساهم الركراكي في تتويج أشبال الأطلس بكأس أفريقيا
تمكن المنتخب المغربي لاقل من 17 سنة، مساء أمس السبت 19 ابريل، من التتويج بكاس افريقيا للامم بعد تفوقه على المنتخب المالي في المباراة النهائية التي انتهت بتفوق المغرب عبر ضربات الترجيح.
وانتهت المباراة بالتعادل السلبي ليلجأ المنتخبين لضربات الترجيح التي تألق فيها الحارس المغربي شعيب بلعروش، مانحا المغرب لقبه الاول قاريا في هذه الفئة.
ودخل المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة تاريخ كرة القدم الإفريقية بتتويجه، لأول مرة، بطلا لبطولة كأس إفريقيا للفتيان، التي أقيمت في المغرب، في الفترة الممتدة ما بين 30 مارس و19 أبريل 2025.
وبهذا الإنجاز، ترك منتخب المغرب للناشئين بصمته في بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 17 سنة، ما يكرس مكانة الكرة المغربية قارياً وعالمياً.
الإنجاز التاريخي الذي حققه أشبال الأطلس، لكن لم يكن المدير الفني نبيل باها وحده خلفه، بل حظي بدعم كبير من المدربين وزملائه السابقين، في مقدمتهم مدير الإدارة الفنية للاتحاد المغربي فتحي جمال، والمدير الفني لمنتخب أسود الأطلس، وليد الركراكي، الذي كان له دور معنوي بارز في فوز ناشئي المنتخب المغربي بلقب كأس أمم أفريقيا.
ووفق ما أورده موقع "العربي الجديد"، فإن المدرب وليد الركراكي على حضور بعض الحصص التدريبية لمنتخب ناشئي المغرب، وقدم لمواهبه مجموعة من النصائح، وتحدث معهم بأسلوب تحفيزي مؤثر قبل لقاء مالي، وهو الدعم المعنوي الذي شكل دفعة قوية للاعبين من أجل تقديم مستويات رائعة، لا سيّما أن الركراكي معروف بشخصيته القيادية وقدرته على بثّ الحماس والثقة لدى اللاعبين، على غرار ما قام به مع المنتخب الأول في بطولة كأس العالم قطر 2022، حين بلغ الدور نصف النهائي، في إنجاز تاريخي للكرة العربية والأفريقية.
وأفاد الموقع ذاته، نقلا من مصدر في الاتحاد المغربي لكرة القدم، رفض ذكر اسمه، بأن هذا الإنجاز لم يكن نتيجة مجهود فردي فحسب، بل جاء بفضل تلاحم فني واضح بين الجهاز الفني بكامله لمنتخب المغرب واللاعبين والمدرب نبيل باها والجماهير، ودعم مباشر من الأطر الفنية على رأسها مدرب المنتخب الأول وليد الركراكي، الذي ناقش معه مقترحات عدة حول الخطة المناسبة للفوز على منتخب مالي، وكيفية التعامل مع الضغط أثناء المباراة، واعتماد أسلوب ناجع للحد من خطورة المنافس.
تمكن المنتخب المغربي لاقل من 17 سنة، مساء أمس السبت 19 ابريل، من التتويج بكاس افريقيا للامم بعد تفوقه على المنتخب المالي في المباراة النهائية التي انتهت بتفوق المغرب عبر ضربات الترجيح.
وانتهت المباراة بالتعادل السلبي ليلجأ المنتخبين لضربات الترجيح التي تألق فيها الحارس المغربي شعيب بلعروش، مانحا المغرب لقبه الاول قاريا في هذه الفئة.
ودخل المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة تاريخ كرة القدم الإفريقية بتتويجه، لأول مرة، بطلا لبطولة كأس إفريقيا للفتيان، التي أقيمت في المغرب، في الفترة الممتدة ما بين 30 مارس و19 أبريل 2025.
وبهذا الإنجاز، ترك منتخب المغرب للناشئين بصمته في بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 17 سنة، ما يكرس مكانة الكرة المغربية قارياً وعالمياً.
الإنجاز التاريخي الذي حققه أشبال الأطلس، لكن لم يكن المدير الفني نبيل باها وحده خلفه، بل حظي بدعم كبير من المدربين وزملائه السابقين، في مقدمتهم مدير الإدارة الفنية للاتحاد المغربي فتحي جمال، والمدير الفني لمنتخب أسود الأطلس، وليد الركراكي، الذي كان له دور معنوي بارز في فوز ناشئي المنتخب المغربي بلقب كأس أمم أفريقيا.
ووفق ما أورده موقع "العربي الجديد"، فإن المدرب وليد الركراكي على حضور بعض الحصص التدريبية لمنتخب ناشئي المغرب، وقدم لمواهبه مجموعة من النصائح، وتحدث معهم بأسلوب تحفيزي مؤثر قبل لقاء مالي، وهو الدعم المعنوي الذي شكل دفعة قوية للاعبين من أجل تقديم مستويات رائعة، لا سيّما أن الركراكي معروف بشخصيته القيادية وقدرته على بثّ الحماس والثقة لدى اللاعبين، على غرار ما قام به مع المنتخب الأول في بطولة كأس العالم قطر 2022، حين بلغ الدور نصف النهائي، في إنجاز تاريخي للكرة العربية والأفريقية.
وأفاد الموقع ذاته، نقلا من مصدر في الاتحاد المغربي لكرة القدم، رفض ذكر اسمه، بأن هذا الإنجاز لم يكن نتيجة مجهود فردي فحسب، بل جاء بفضل تلاحم فني واضح بين الجهاز الفني بكامله لمنتخب المغرب واللاعبين والمدرب نبيل باها والجماهير، ودعم مباشر من الأطر الفنية على رأسها مدرب المنتخب الأول وليد الركراكي، الذي ناقش معه مقترحات عدة حول الخطة المناسبة للفوز على منتخب مالي، وكيفية التعامل مع الضغط أثناء المباراة، واعتماد أسلوب ناجع للحد من خطورة المنافس.
ملصقات
رياضة

رياضة

رياضة

رياضة
