التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
هكذا حول متخصصون في الرقية متزوجات وعازبات إلى خليلات لإشباع نزواتهم الجنسية
نشر في: 10 سبتمبر 2016
لم تكن العديد من النساء بالخميسات، متزوجات وعازبات، يتصورون أن يقودهن طلبهن للعلاج من أمراض المس والصرع والعنوسة، من رقاة شرعيين وفقهاء، إلى الوقوع ضحايا بين أيديهم، بعدما حولوهن إلى خليلات لإشباع رغباتهم ونزواتهم الجنسية، دون اعتبار لأوضاعهن الأسرية كمتزوجات، أو لأوضاعن الصحية كمريضات.
وبحسب يومية "الأخبار" في عددها لنهاية الأسبوع، حيث ذكرت أنها التقت ببعض من هؤلاء النسوة بالخميسات، وروين بعض التجارب المريرة لهن مع فقهاء ورقاة حولوا حياتهن إلى جحيم لا يطاق، بعدما أصبحن يترددن من دون وعي وفي ظروف ملتبسة، على بيوت هؤلاء الرقاة والفقهاء طلبا لممارسات جنسية، انتهت ببعضهم جارج إطار الزوجية.
وحسب اليومية فإن فاطمة وهي حسناء متحجبة تبلغ من العمر 22 سنة، قالت إنها قصدت أحد الرقاة بالمدينة بسبب معاناتها مع مرض الصرع والمس، طلبا للعلاج والشفاء بطريقة شرعية تعتمد على حصص علاجية بالقرآن الكريم، قبل أن يطور الأمر إلى أحاسيس غريبة تجاه الراقي الستيني الذميم، حيث بدأت تنتابها كثيرا حتى أدمنت على زيارته في بيته الذي كان تجد صعوبات بالغة في مغادرته والخروج منه، رغبة في البقاء إلى جانبه، ولم تدري كيف أصبحت على علاقة جنسية.
وأضافت الضحية لليومية بأنه بمبادرة منها مع الراقي الذي قصدته للعلاج، وجدت نفسها تقدم له نفسها وهي المتزوجة، حيث أصبحت تخرج معه على متن سيارته نحو أماكن خالية حيث يمارسان الجنس، وهو ما تطور إلى درجة طلاقها وانفصالها عن زوجها، لكنه بعد إشباع رغبته منها تخلص منها مخافة افتضاح أمره.
وذكرت اليومية قصة أخرى لفتاة عازبة في الخامسة والثلاثين من عمرها، قادها خطر العنوسة إلى فقيه معروف بإحدى مدن الجنوب، طلبا للشفاء من جني عاشق حرمها من الزواج، بحسب رواية الفقيه الذي مدها ببيضة وطالبها بتمريرها على فرجها، قبل إعادتها إليه في اليوم الموالي بالمنزل الذي يقطنه، لكن المفاجأة هي رغبتها الجنسية الجامحة التي انتابتها حوالي الثانية من ليلة اليوم ذاته، بعد قيامها بما طالبها به الفقيه الذي كانت بصدد الانتقال صوب منزله لممارسة الجنس معه، قبل أن تتمكن من التغلب على شهوتها حتى صباح الغد، حيث قصدته وبدأ بتوجيه أسئلة واستفسارات لها عما خالجها على امتداد اليوم السابق، والتغييرات التي أحست بها.
وبحسب اليومية فإن الضحية ذكرت أن الفقيه الخمسيني، كان يقوم بإيحاءات جنسية وحركات تترجم رغبته في ممارسة الجنس عليها، ما جعلها تنهض من مكانها وتغادر، مفضلة العنوسة على ممارسة الرذيلة مع فقيه تحت جبة العلاج.
تختلف أساليب وطرق هؤلاء الرقاة الشرعيين والفقهاء في الإيقاع بالمريضات اللواتي يقدنهم طلبا للعلاج من أمراض حولتهن إلى ضحايا يسهل اقتناصهن، نتيجة حدة المعاناة وحالة الانتهاك التي أصبحن عليها، ما ييسر على المعالجين السيطرة عليهن واستغلالهن جنسيا تحت مسمى العلاج الشرعي.
وبحسب يومية "الأخبار" في عددها لنهاية الأسبوع، حيث ذكرت أنها التقت ببعض من هؤلاء النسوة بالخميسات، وروين بعض التجارب المريرة لهن مع فقهاء ورقاة حولوا حياتهن إلى جحيم لا يطاق، بعدما أصبحن يترددن من دون وعي وفي ظروف ملتبسة، على بيوت هؤلاء الرقاة والفقهاء طلبا لممارسات جنسية، انتهت ببعضهم جارج إطار الزوجية.
وحسب اليومية فإن فاطمة وهي حسناء متحجبة تبلغ من العمر 22 سنة، قالت إنها قصدت أحد الرقاة بالمدينة بسبب معاناتها مع مرض الصرع والمس، طلبا للعلاج والشفاء بطريقة شرعية تعتمد على حصص علاجية بالقرآن الكريم، قبل أن يطور الأمر إلى أحاسيس غريبة تجاه الراقي الستيني الذميم، حيث بدأت تنتابها كثيرا حتى أدمنت على زيارته في بيته الذي كان تجد صعوبات بالغة في مغادرته والخروج منه، رغبة في البقاء إلى جانبه، ولم تدري كيف أصبحت على علاقة جنسية.
وأضافت الضحية لليومية بأنه بمبادرة منها مع الراقي الذي قصدته للعلاج، وجدت نفسها تقدم له نفسها وهي المتزوجة، حيث أصبحت تخرج معه على متن سيارته نحو أماكن خالية حيث يمارسان الجنس، وهو ما تطور إلى درجة طلاقها وانفصالها عن زوجها، لكنه بعد إشباع رغبته منها تخلص منها مخافة افتضاح أمره.
وذكرت اليومية قصة أخرى لفتاة عازبة في الخامسة والثلاثين من عمرها، قادها خطر العنوسة إلى فقيه معروف بإحدى مدن الجنوب، طلبا للشفاء من جني عاشق حرمها من الزواج، بحسب رواية الفقيه الذي مدها ببيضة وطالبها بتمريرها على فرجها، قبل إعادتها إليه في اليوم الموالي بالمنزل الذي يقطنه، لكن المفاجأة هي رغبتها الجنسية الجامحة التي انتابتها حوالي الثانية من ليلة اليوم ذاته، بعد قيامها بما طالبها به الفقيه الذي كانت بصدد الانتقال صوب منزله لممارسة الجنس معه، قبل أن تتمكن من التغلب على شهوتها حتى صباح الغد، حيث قصدته وبدأ بتوجيه أسئلة واستفسارات لها عما خالجها على امتداد اليوم السابق، والتغييرات التي أحست بها.
وبحسب اليومية فإن الضحية ذكرت أن الفقيه الخمسيني، كان يقوم بإيحاءات جنسية وحركات تترجم رغبته في ممارسة الجنس عليها، ما جعلها تنهض من مكانها وتغادر، مفضلة العنوسة على ممارسة الرذيلة مع فقيه تحت جبة العلاج.
تختلف أساليب وطرق هؤلاء الرقاة الشرعيين والفقهاء في الإيقاع بالمريضات اللواتي يقدنهم طلبا للعلاج من أمراض حولتهن إلى ضحايا يسهل اقتناصهن، نتيجة حدة المعاناة وحالة الانتهاك التي أصبحن عليها، ما ييسر على المعالجين السيطرة عليهن واستغلالهن جنسيا تحت مسمى العلاج الشرعي.
لم تكن العديد من النساء بالخميسات، متزوجات وعازبات، يتصورون أن يقودهن طلبهن للعلاج من أمراض المس والصرع والعنوسة، من رقاة شرعيين وفقهاء، إلى الوقوع ضحايا بين أيديهم، بعدما حولوهن إلى خليلات لإشباع رغباتهم ونزواتهم الجنسية، دون اعتبار لأوضاعهن الأسرية كمتزوجات، أو لأوضاعن الصحية كمريضات.
وبحسب يومية "الأخبار" في عددها لنهاية الأسبوع، حيث ذكرت أنها التقت ببعض من هؤلاء النسوة بالخميسات، وروين بعض التجارب المريرة لهن مع فقهاء ورقاة حولوا حياتهن إلى جحيم لا يطاق، بعدما أصبحن يترددن من دون وعي وفي ظروف ملتبسة، على بيوت هؤلاء الرقاة والفقهاء طلبا لممارسات جنسية، انتهت ببعضهم جارج إطار الزوجية.
وحسب اليومية فإن فاطمة وهي حسناء متحجبة تبلغ من العمر 22 سنة، قالت إنها قصدت أحد الرقاة بالمدينة بسبب معاناتها مع مرض الصرع والمس، طلبا للعلاج والشفاء بطريقة شرعية تعتمد على حصص علاجية بالقرآن الكريم، قبل أن يطور الأمر إلى أحاسيس غريبة تجاه الراقي الستيني الذميم، حيث بدأت تنتابها كثيرا حتى أدمنت على زيارته في بيته الذي كان تجد صعوبات بالغة في مغادرته والخروج منه، رغبة في البقاء إلى جانبه، ولم تدري كيف أصبحت على علاقة جنسية.
وأضافت الضحية لليومية بأنه بمبادرة منها مع الراقي الذي قصدته للعلاج، وجدت نفسها تقدم له نفسها وهي المتزوجة، حيث أصبحت تخرج معه على متن سيارته نحو أماكن خالية حيث يمارسان الجنس، وهو ما تطور إلى درجة طلاقها وانفصالها عن زوجها، لكنه بعد إشباع رغبته منها تخلص منها مخافة افتضاح أمره.
وذكرت اليومية قصة أخرى لفتاة عازبة في الخامسة والثلاثين من عمرها، قادها خطر العنوسة إلى فقيه معروف بإحدى مدن الجنوب، طلبا للشفاء من جني عاشق حرمها من الزواج، بحسب رواية الفقيه الذي مدها ببيضة وطالبها بتمريرها على فرجها، قبل إعادتها إليه في اليوم الموالي بالمنزل الذي يقطنه، لكن المفاجأة هي رغبتها الجنسية الجامحة التي انتابتها حوالي الثانية من ليلة اليوم ذاته، بعد قيامها بما طالبها به الفقيه الذي كانت بصدد الانتقال صوب منزله لممارسة الجنس معه، قبل أن تتمكن من التغلب على شهوتها حتى صباح الغد، حيث قصدته وبدأ بتوجيه أسئلة واستفسارات لها عما خالجها على امتداد اليوم السابق، والتغييرات التي أحست بها.
وبحسب اليومية فإن الضحية ذكرت أن الفقيه الخمسيني، كان يقوم بإيحاءات جنسية وحركات تترجم رغبته في ممارسة الجنس عليها، ما جعلها تنهض من مكانها وتغادر، مفضلة العنوسة على ممارسة الرذيلة مع فقيه تحت جبة العلاج.
تختلف أساليب وطرق هؤلاء الرقاة الشرعيين والفقهاء في الإيقاع بالمريضات اللواتي يقدنهم طلبا للعلاج من أمراض حولتهن إلى ضحايا يسهل اقتناصهن، نتيجة حدة المعاناة وحالة الانتهاك التي أصبحن عليها، ما ييسر على المعالجين السيطرة عليهن واستغلالهن جنسيا تحت مسمى العلاج الشرعي.
وبحسب يومية "الأخبار" في عددها لنهاية الأسبوع، حيث ذكرت أنها التقت ببعض من هؤلاء النسوة بالخميسات، وروين بعض التجارب المريرة لهن مع فقهاء ورقاة حولوا حياتهن إلى جحيم لا يطاق، بعدما أصبحن يترددن من دون وعي وفي ظروف ملتبسة، على بيوت هؤلاء الرقاة والفقهاء طلبا لممارسات جنسية، انتهت ببعضهم جارج إطار الزوجية.
وحسب اليومية فإن فاطمة وهي حسناء متحجبة تبلغ من العمر 22 سنة، قالت إنها قصدت أحد الرقاة بالمدينة بسبب معاناتها مع مرض الصرع والمس، طلبا للعلاج والشفاء بطريقة شرعية تعتمد على حصص علاجية بالقرآن الكريم، قبل أن يطور الأمر إلى أحاسيس غريبة تجاه الراقي الستيني الذميم، حيث بدأت تنتابها كثيرا حتى أدمنت على زيارته في بيته الذي كان تجد صعوبات بالغة في مغادرته والخروج منه، رغبة في البقاء إلى جانبه، ولم تدري كيف أصبحت على علاقة جنسية.
وأضافت الضحية لليومية بأنه بمبادرة منها مع الراقي الذي قصدته للعلاج، وجدت نفسها تقدم له نفسها وهي المتزوجة، حيث أصبحت تخرج معه على متن سيارته نحو أماكن خالية حيث يمارسان الجنس، وهو ما تطور إلى درجة طلاقها وانفصالها عن زوجها، لكنه بعد إشباع رغبته منها تخلص منها مخافة افتضاح أمره.
وذكرت اليومية قصة أخرى لفتاة عازبة في الخامسة والثلاثين من عمرها، قادها خطر العنوسة إلى فقيه معروف بإحدى مدن الجنوب، طلبا للشفاء من جني عاشق حرمها من الزواج، بحسب رواية الفقيه الذي مدها ببيضة وطالبها بتمريرها على فرجها، قبل إعادتها إليه في اليوم الموالي بالمنزل الذي يقطنه، لكن المفاجأة هي رغبتها الجنسية الجامحة التي انتابتها حوالي الثانية من ليلة اليوم ذاته، بعد قيامها بما طالبها به الفقيه الذي كانت بصدد الانتقال صوب منزله لممارسة الجنس معه، قبل أن تتمكن من التغلب على شهوتها حتى صباح الغد، حيث قصدته وبدأ بتوجيه أسئلة واستفسارات لها عما خالجها على امتداد اليوم السابق، والتغييرات التي أحست بها.
وبحسب اليومية فإن الضحية ذكرت أن الفقيه الخمسيني، كان يقوم بإيحاءات جنسية وحركات تترجم رغبته في ممارسة الجنس عليها، ما جعلها تنهض من مكانها وتغادر، مفضلة العنوسة على ممارسة الرذيلة مع فقيه تحت جبة العلاج.
تختلف أساليب وطرق هؤلاء الرقاة الشرعيين والفقهاء في الإيقاع بالمريضات اللواتي يقدنهم طلبا للعلاج من أمراض حولتهن إلى ضحايا يسهل اقتناصهن، نتيجة حدة المعاناة وحالة الانتهاك التي أصبحن عليها، ما ييسر على المعالجين السيطرة عليهن واستغلالهن جنسيا تحت مسمى العلاج الشرعي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مدونة الأسرة.. الـAMDH: لا يمكن للمرجعية الدينية أن تقوم بديلا للمرجعية الكونية
مجتمع
مجتمع
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
مجتمع
مجتمع
اعتقال مغاربة بإيطاليا بسبب حيازة 80 كلغ من المخدرات
مجتمع
مجتمع
اتفاقية شراكة لإحداث قنطرة تفك العزلة على مناطق بجهة فاس وجهة طنجة
مجتمع
مجتمع
مع قرب تفعيل قرار الزيادة.. نقابة تحذر الحكومة من رفع الدعم عن “البوطا”
مجتمع
مجتمع
حادث أكوراي.. “البيجيدي” يتضامن مع الباشا ويهاجم المجلس الجماعي
مجتمع
مجتمع
بوبكري لـ”كشـ24″.. نطالب النيابة العامة بتحريك الشكايات في حق المتورطين في تبديد المال العام
مجتمع
مجتمع