التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
هكذا تم اعتقال وسيطة نصبت على حسناوات وباعتهم وَهْم الهجرة لبلدان الخليج
نشر في: 12 مايو 2016
أوقفت الشرطة القضائية بالرباط، أخيرا، مبحوثا عنها من أجل النصب عن طريق تهجير الفتيات الحسناوات للإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر.
وكتبت يومية “الصباح” في عددها الصادر ليومه الخميس، أن الموقوفة ظلت مختفية عن الأنظار منذ ستة أشهر، ونصبت لها الضابطة القضائية كمينا بالتعاون مع فتاة أوهمتها أنها على استعداد لملاقاتها وتسديد الباقي من المبلغ المالي المتفق عليه في تهجيرها إلى الخليج العربي من أجل الاشتغال في ميدان الحلاقة.
وتابعت اليومية، نقلا عن مصادرها، أن الظنينة أقرت فور وضعها رهن الحراسة النظرية أن وسيطين يقيمان بالإمارات العربية هما من تسلما المبالغ المالية المتفق عليها مع الراغبات في السفر إلى البلدان سالفة الذكر، مؤكدة أنها كانت بدورها ضحيتهما حينما طلب منها المتهم الرئيسي البحث لهما عن شابات حسناوات يرغبن في الهجرة قصد الاشتغال في مهن السياحة والحلاقة.
وتردف الجريدة، أن المشتكيات سلمن مبالغ مالية للمتورطين في الفضيحة تراوحت ما بين خمسة آلاف درهم ومليوني ونصف مليون سنتيم، وبعد فوات الآجال المتفق عليها في حصولهن على التأشيرات تبين وقوعهن في فخ الخداع، وحينما رغبن في استرجاع أموالهن المسلمة إلى الموقوفة، اكتشفن أنها تخلصت من رقم هاتفها المحمول، وظلت العلبة الصوتية هي مخاطبهن الرئيسي.
أقر الضحايا أمام ضباط الشرطة القضائية أن الموقوفة كانت توهمهن أن لديها علاقات وطيدة مع مسؤولين بسفارات البلدان الخليجية بإمكانهم التسريع في حصولهن على تأشيرات السفر، مؤكدة لهن أن العديد من الشابات سافرن عبر وساطتها وحصلن على فرص عمل برواتب مريحة، ما شجع المطالبات بالحق المدني على تسليمها المبالغ المالية.
وحررت الضابطة القضائية مذكرتي بحث في حق الوسيطتين اللذين يقيمان بدول الخليج بعدما جمعت معطياتهما الشخصية والتعريفية انطلاقا من التصريحات، التي أدلت بها الموقوفة الرئيسية من قبل أمن الرباط.
وكتبت يومية “الصباح” في عددها الصادر ليومه الخميس، أن الموقوفة ظلت مختفية عن الأنظار منذ ستة أشهر، ونصبت لها الضابطة القضائية كمينا بالتعاون مع فتاة أوهمتها أنها على استعداد لملاقاتها وتسديد الباقي من المبلغ المالي المتفق عليه في تهجيرها إلى الخليج العربي من أجل الاشتغال في ميدان الحلاقة.
وتابعت اليومية، نقلا عن مصادرها، أن الظنينة أقرت فور وضعها رهن الحراسة النظرية أن وسيطين يقيمان بالإمارات العربية هما من تسلما المبالغ المالية المتفق عليها مع الراغبات في السفر إلى البلدان سالفة الذكر، مؤكدة أنها كانت بدورها ضحيتهما حينما طلب منها المتهم الرئيسي البحث لهما عن شابات حسناوات يرغبن في الهجرة قصد الاشتغال في مهن السياحة والحلاقة.
وتردف الجريدة، أن المشتكيات سلمن مبالغ مالية للمتورطين في الفضيحة تراوحت ما بين خمسة آلاف درهم ومليوني ونصف مليون سنتيم، وبعد فوات الآجال المتفق عليها في حصولهن على التأشيرات تبين وقوعهن في فخ الخداع، وحينما رغبن في استرجاع أموالهن المسلمة إلى الموقوفة، اكتشفن أنها تخلصت من رقم هاتفها المحمول، وظلت العلبة الصوتية هي مخاطبهن الرئيسي.
أقر الضحايا أمام ضباط الشرطة القضائية أن الموقوفة كانت توهمهن أن لديها علاقات وطيدة مع مسؤولين بسفارات البلدان الخليجية بإمكانهم التسريع في حصولهن على تأشيرات السفر، مؤكدة لهن أن العديد من الشابات سافرن عبر وساطتها وحصلن على فرص عمل برواتب مريحة، ما شجع المطالبات بالحق المدني على تسليمها المبالغ المالية.
وحررت الضابطة القضائية مذكرتي بحث في حق الوسيطتين اللذين يقيمان بدول الخليج بعدما جمعت معطياتهما الشخصية والتعريفية انطلاقا من التصريحات، التي أدلت بها الموقوفة الرئيسية من قبل أمن الرباط.
أوقفت الشرطة القضائية بالرباط، أخيرا، مبحوثا عنها من أجل النصب عن طريق تهجير الفتيات الحسناوات للإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر.
وكتبت يومية “الصباح” في عددها الصادر ليومه الخميس، أن الموقوفة ظلت مختفية عن الأنظار منذ ستة أشهر، ونصبت لها الضابطة القضائية كمينا بالتعاون مع فتاة أوهمتها أنها على استعداد لملاقاتها وتسديد الباقي من المبلغ المالي المتفق عليه في تهجيرها إلى الخليج العربي من أجل الاشتغال في ميدان الحلاقة.
وتابعت اليومية، نقلا عن مصادرها، أن الظنينة أقرت فور وضعها رهن الحراسة النظرية أن وسيطين يقيمان بالإمارات العربية هما من تسلما المبالغ المالية المتفق عليها مع الراغبات في السفر إلى البلدان سالفة الذكر، مؤكدة أنها كانت بدورها ضحيتهما حينما طلب منها المتهم الرئيسي البحث لهما عن شابات حسناوات يرغبن في الهجرة قصد الاشتغال في مهن السياحة والحلاقة.
وتردف الجريدة، أن المشتكيات سلمن مبالغ مالية للمتورطين في الفضيحة تراوحت ما بين خمسة آلاف درهم ومليوني ونصف مليون سنتيم، وبعد فوات الآجال المتفق عليها في حصولهن على التأشيرات تبين وقوعهن في فخ الخداع، وحينما رغبن في استرجاع أموالهن المسلمة إلى الموقوفة، اكتشفن أنها تخلصت من رقم هاتفها المحمول، وظلت العلبة الصوتية هي مخاطبهن الرئيسي.
أقر الضحايا أمام ضباط الشرطة القضائية أن الموقوفة كانت توهمهن أن لديها علاقات وطيدة مع مسؤولين بسفارات البلدان الخليجية بإمكانهم التسريع في حصولهن على تأشيرات السفر، مؤكدة لهن أن العديد من الشابات سافرن عبر وساطتها وحصلن على فرص عمل برواتب مريحة، ما شجع المطالبات بالحق المدني على تسليمها المبالغ المالية.
وحررت الضابطة القضائية مذكرتي بحث في حق الوسيطتين اللذين يقيمان بدول الخليج بعدما جمعت معطياتهما الشخصية والتعريفية انطلاقا من التصريحات، التي أدلت بها الموقوفة الرئيسية من قبل أمن الرباط.
وكتبت يومية “الصباح” في عددها الصادر ليومه الخميس، أن الموقوفة ظلت مختفية عن الأنظار منذ ستة أشهر، ونصبت لها الضابطة القضائية كمينا بالتعاون مع فتاة أوهمتها أنها على استعداد لملاقاتها وتسديد الباقي من المبلغ المالي المتفق عليه في تهجيرها إلى الخليج العربي من أجل الاشتغال في ميدان الحلاقة.
وتابعت اليومية، نقلا عن مصادرها، أن الظنينة أقرت فور وضعها رهن الحراسة النظرية أن وسيطين يقيمان بالإمارات العربية هما من تسلما المبالغ المالية المتفق عليها مع الراغبات في السفر إلى البلدان سالفة الذكر، مؤكدة أنها كانت بدورها ضحيتهما حينما طلب منها المتهم الرئيسي البحث لهما عن شابات حسناوات يرغبن في الهجرة قصد الاشتغال في مهن السياحة والحلاقة.
وتردف الجريدة، أن المشتكيات سلمن مبالغ مالية للمتورطين في الفضيحة تراوحت ما بين خمسة آلاف درهم ومليوني ونصف مليون سنتيم، وبعد فوات الآجال المتفق عليها في حصولهن على التأشيرات تبين وقوعهن في فخ الخداع، وحينما رغبن في استرجاع أموالهن المسلمة إلى الموقوفة، اكتشفن أنها تخلصت من رقم هاتفها المحمول، وظلت العلبة الصوتية هي مخاطبهن الرئيسي.
أقر الضحايا أمام ضباط الشرطة القضائية أن الموقوفة كانت توهمهن أن لديها علاقات وطيدة مع مسؤولين بسفارات البلدان الخليجية بإمكانهم التسريع في حصولهن على تأشيرات السفر، مؤكدة لهن أن العديد من الشابات سافرن عبر وساطتها وحصلن على فرص عمل برواتب مريحة، ما شجع المطالبات بالحق المدني على تسليمها المبالغ المالية.
وحررت الضابطة القضائية مذكرتي بحث في حق الوسيطتين اللذين يقيمان بدول الخليج بعدما جمعت معطياتهما الشخصية والتعريفية انطلاقا من التصريحات، التي أدلت بها الموقوفة الرئيسية من قبل أمن الرباط.
ملصقات
اقرأ أيضاً
قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
صحافة
صحافة
إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
صحافة
صحافة
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة
التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
صحافة
صحافة
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة