

مجتمع
هكذا تحولت تجزئة سكنية بحد السوالم إلى مزبلة لرمي رفات وعظام الحيوانات النافقة
مظهر من مظاهر البدو والتخلف، الذي تقشعر له أبدان ساكنة وزوار الجماعة الحضرية حد السوالم، الواقعة ضمن المجال الجغرافي لعمالة إقليم برشيد، لأن واقع الحال وفق ما عاينته الصحيفة الإلكترونية كش 24، يؤكد بالملموس الوضعية المزرية لتجزئة الإتقان، حيث يلاحظ الزائر والمقيم تناثر جماجم وعظام بل الحيوانات النافقة، التي تعبت الكلاب الظالة بجثامينها، بسبب الغياب التام للسلطات المعنية، المفروض فيها تصحيح الوضع وتقويم الإعوجاج الحاصل.
ومما أثر بشكل سلبي كبير على هذه التجزئة السكنية، كما هو حال العديد من الإقامات السكنية الأخرى، هو كون ساكنتها لا تتوفر على من منتخبين أكفاء يعلمون ما يفعلون ويفعلون ما أمر به القانون، إذ تجدهم في غالب الأحيان، لا يعيرون أي إهتمام للمسؤولية الملقاة على عاتقهم، فأصبحت المنطقة السكنية مرتعا خصبا للكلاب الظالة الغير المحروسة، ومزبلة ترمى فيها الحياوانات المفترسة منها والأليفة، ذلك أنه بالإضافة إلى الكلاب الضالة، و الحيوانات النافقة التي تعبث بها الكلاب المفترسة، هناك الأغنام والأبقار والدواب، التي يتخذ أصحابها من التجزئة مرعى ومربطا لها، دون حسيب أو رقيب، في ظل غياب آلة المراقبة وزجر المخالفين.
وإلى ذلك أكدت مصادر كش 24، على أن التجزئة السكنية، تقع بجماعة حضرية من الجماعات الهجينة، والتي تعرف كثافة سكانية كبيرة، ونموا ديموغرافيا جد متسارع وحركية بشرية دائمة جد مهمة وغير مسبوقة، بحكم تواجدها غير بعيد من مدينة الدار البيضاء العاصمة الإقتصادية للمملكة، قلب المغرب النابظ ورمز الحداثة والتكنولوجيا.
مظهر من مظاهر البدو والتخلف، الذي تقشعر له أبدان ساكنة وزوار الجماعة الحضرية حد السوالم، الواقعة ضمن المجال الجغرافي لعمالة إقليم برشيد، لأن واقع الحال وفق ما عاينته الصحيفة الإلكترونية كش 24، يؤكد بالملموس الوضعية المزرية لتجزئة الإتقان، حيث يلاحظ الزائر والمقيم تناثر جماجم وعظام بل الحيوانات النافقة، التي تعبت الكلاب الظالة بجثامينها، بسبب الغياب التام للسلطات المعنية، المفروض فيها تصحيح الوضع وتقويم الإعوجاج الحاصل.
ومما أثر بشكل سلبي كبير على هذه التجزئة السكنية، كما هو حال العديد من الإقامات السكنية الأخرى، هو كون ساكنتها لا تتوفر على من منتخبين أكفاء يعلمون ما يفعلون ويفعلون ما أمر به القانون، إذ تجدهم في غالب الأحيان، لا يعيرون أي إهتمام للمسؤولية الملقاة على عاتقهم، فأصبحت المنطقة السكنية مرتعا خصبا للكلاب الظالة الغير المحروسة، ومزبلة ترمى فيها الحياوانات المفترسة منها والأليفة، ذلك أنه بالإضافة إلى الكلاب الضالة، و الحيوانات النافقة التي تعبث بها الكلاب المفترسة، هناك الأغنام والأبقار والدواب، التي يتخذ أصحابها من التجزئة مرعى ومربطا لها، دون حسيب أو رقيب، في ظل غياب آلة المراقبة وزجر المخالفين.
وإلى ذلك أكدت مصادر كش 24، على أن التجزئة السكنية، تقع بجماعة حضرية من الجماعات الهجينة، والتي تعرف كثافة سكانية كبيرة، ونموا ديموغرافيا جد متسارع وحركية بشرية دائمة جد مهمة وغير مسبوقة، بحكم تواجدها غير بعيد من مدينة الدار البيضاء العاصمة الإقتصادية للمملكة، قلب المغرب النابظ ورمز الحداثة والتكنولوجيا.
ملصقات
