الثلاثاء 18 يونيو 2024, 22:38

مجتمع

هزة أرضية جديدة تضرب ساحل الدريوش


كشـ24 نشر في: 30 نوفمبر 2022

أعلن المعهد الوطني للجيوفيزياء عن تسجيل هزة أرضية بلغت قوتها 4,1 درجات على سلم ريشتر، عند منتصف نهار اليوم الأربعاء، بعرض ساحل إقليم الدريوش.وأوضح المعهد، في نشرة إنذارية، أن هذه الهزة، التي حدد مركزها بعرض ساحل إقليم الدريوش، وقعت على الساعة الثانية عشرة و6 دقائق و59 ثانية زوالا (توقيت غرينيتش+1).وأضاف المصدر ذاته أن هذه الهزة، التي سجلت على عمق 21 كيلومترا، وقعت عند التقاء خط العرض 35.610 درجة شمالا، وخط الطول 3.624 درجة غربا.

أعلن المعهد الوطني للجيوفيزياء عن تسجيل هزة أرضية بلغت قوتها 4,1 درجات على سلم ريشتر، عند منتصف نهار اليوم الأربعاء، بعرض ساحل إقليم الدريوش.وأوضح المعهد، في نشرة إنذارية، أن هذه الهزة، التي حدد مركزها بعرض ساحل إقليم الدريوش، وقعت على الساعة الثانية عشرة و6 دقائق و59 ثانية زوالا (توقيت غرينيتش+1).وأضاف المصدر ذاته أن هذه الهزة، التي سجلت على عمق 21 كيلومترا، وقعت عند التقاء خط العرض 35.610 درجة شمالا، وخط الطول 3.624 درجة غربا.



اقرأ أيضاً
“القديد”.. عادة متوارثة لحفظ لحم الأضحية وادخاره
في كل عيد الأضحى، يحتفظ المغاربة بكمية من لحم الخراف المذبوحة من أجل تجفيفها وتناولها في وقت لاحق، خصوصا في فصل الشتاء، حيث قبل اختراع الثلاجات، كان يلجأ المغاربة قديما، إلى طريقة تقليدية تعرف بـ "القديد" لحفظ اللحوم بطريقة صحية وسليمة. وتبدأ العملية بتتبيل قطع اللحم من الخروف بالملح والثوم و"القزبر" والكمون، مع إضافة الكركم أو الفلفل الحلو لإضفاء نكهة إضافية، ويتم تعليق اللحم بعناية في مكان جاف ومشمس، مثل الشرفة أو الفناء، ليتمكن من التجفيف بشكل كامل. وإعداد القديد يحتاج إلى صبر وعناية كبيرة، حيث يوصف القديد بأنه من الأطعمة الفاخرة التي يتم تحضيرها بشكل مميز خلال عيد الأضحى، لكون اللحم متوفر بكثرة في هذه الفترة. ويتم تخزين القديد المجفف بعد إعداده ليستخدم طوال العام، خاصة في الأطباق الشتوية مثل العدس والتريد والكسكس، كما يستخدم القديد كقاعدة لطبق آخر شهير يعرف بـ "الخليع"، الذي يشمل تنقيع اللحم المجفف في الزيت والدهون لإعداد طبق ذو مذاق فريد يتم تناوله غالبا مع البيض. و تعكس هذه التقاليد الغذائية ثقافة المغاربة وذكائهم في الحفاظ على الطعام واستخدامه بطرق متميزة لتعزيز التذوق والتنوع في المأكولات.
مجتمع

الرشوة تقود موظف بـ ONEE إلى السجن
أصدرت النيابة العامة في المحكمة الابتدائية بفاس أمرا بإيداع موظف من المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، قطاع الكهرباء في صفرو، السجن المحلي بوركايز في ضواحي فاس، وتم تحديد يوم 19 يونيو الجاري للنظر في قضيته المتعلقة بالتهمة الموجهة إليه. وتم اعتقال الموظف المذكور، بعد تلقي بلاغ عبر الرقم الأخضر المخصص للإبلاغ عن جرائم الفساد المالي، حيث نصبت الشرطة القضائية بفاس كمينا له وتم ضبطه متلبسا بتلقي رشوة مالية بقيمة 3000 درهم من مقاول في صفرو، وتم اقتياده إلى ولاية الأمن للتحقيق في هذه القضية. وجاءت هذه الإجراءات القانونية بناء على تعليمات من النيابة العامة، التي تلقت بلاغا من مقاول يتهم فيه الموظف الموقوف بالاحتيال والاستيلاء على مبلغ مالي مقابل منحه بعض التراخيص.
مجتمع

توالي المناسبات “يُخْرج” جيوب الأسر المغربية ويثير شكوى التجار
تعيش الأسر المغربية حالة من التوتر المالي بسبب توالي المناسبات الاجتماعية والدينية التي تشهدها البلاد، والتي تأتي مصحوبة بنفقات متزايدة تضغط على ميزانياتهم الشخصية. فبعد شهر رمضان المبارك وعيد الفطر جاء الدور على عيد الأضحى، مناسبات توالت خلال أشهر أبريل، مايو، ويونيو، وهو ما زاد من إنهاك ميزانية المغاربة خصوصا محدودي الدخل منهم بسبب المصاريف الإضافية التي اصطدمت بارتفاع الأسعار. هذه التكاليف الإضافية تعتبر عبئاً كبيراً على كثير من الأسر التي تكافح من أجل تلبية احتياجاتها اليومية بالإضافة إلى تلك النفقات الإضافية. المشكلة لا تقتصر فقط على الأسر، بل تمتد إلى التجار والأسواق التي تشهد نقصاً في الإقبال بعد انتهاء المناسبات، يعبر التجار عن استياءهم من تراجع المبيعات وتدهور المداخيل، مما يؤثر على قدرتهم على استمرار أنشطتهم التجارية بشكل مستدام. وتجد الأسر المغربية نفسها اليوم في مأزق بين الرغبة القوية في إحياء الشعائر والمناسبات التي تحمل قيمًا دينية وثقافية عميقة في قلوبهم، وبين الواقع الاقتصادي الذي يجبرهم على التحكم في النفقات والإنفاق بحذر شديد. هذا التناقض يعمق من تحدياتهم المالية ويفقدهم بعضاً من متعة الاحتفال بتلك الشعائر بشكل كامل ومنها أيضًا التجربة الثقافية والاجتماعية التي تربطهم بالمجتمع والتقاليد الأصيلة.
مجتمع

“السبع بو البطاين” فلكلور شعبي يبهج عيد الأضحى بضواحي مراكش
يحتفل الناس في مجموعة من المناطق المجاورة لمراكش، بعيد الأضحى بأسلوب فريد ومميز يتجاوز الطقوس الدينية المعهودة، حيث يأتي "بوجلود" ليضفي على المناسبة طابعا من الفلكلور الشعبي والفرح الجماعي، "بوجلود"، المعروف أيضاً بـ"السبع بو البطاين"، هو تقليد قديم يجمع بين الطقوس الاحتفالية والتمثيل المسرحي، ويعكس غنى الثقافة المغربية وتنوعها، ويدخل في خانة المهن الموسمية الخاصة بعيد الأضحى، حيث يقوم الناس بتقديم بقشيش للشباب الذين يتخفون في ازياء مخيفة او مضحكة احيانا. ويرتبط اسم "بوجلود" بمعنى "صاحب الجلود"، حيث يرتدي المشاركون في هذا التقليد جلود الأضاحي وأقنعة مخيفة بعد ذبحها، ويجوبون الأحياء والأزقة في استعراض مثير.، وتتراوح الجلود المستخدمة بين جلود الخرفان والماعز، ويتم تحضيرها بعناية لتكون جزء من الأزياء التي يرتديها هؤلاء المحتفلون. وتبدأ الاحتفالات عقب صلاة عيد الأضحى وذبح الأضحية، حيث يتحول بعض الشبان في مجموعة من المناطق كواحة سيدي ابراهيم، امزميز وتحناوت ومجموعة من الدواوير بإقليم الحوز إلى "بوجلود"، يجتمعون في مجموعات ويتنقلون من منزل إلى آخر، ويرافقهم الطبل و"الليرة" او "العواد" والغناء والرقص، ويغمرون الأحياء بأجواء من المرح والفرح، يشارك فيها الصغار والكبار، ويقدمون عروضا تمثيلية تتضمن مواقف كوميدية ومشاهد مخيفة في آن واحد. ولا يقتصر "بوجلود" على كونه مجرد احتفال شعبي، بل يحمل في طياته أبعادا ثقافية واجتماعية عميقة، حيث يعكس روح التعاون والتآزر بين أفراد المجتمع، من خلال تعاون الجميع في تحضير الجلود والأزياء والمساهمة في تنظيم هذه الاحتفالات، كما يعزز هذا التقليد الترابط بين الأجيال، حيث ينقل الكبار هذه العادة القديمة إلى الشباب، محافظين بذلك على هذا التراث الشعبي العريق. ويبقى "بوجلود" واحداً من أبرز مظاهر الاحتفال بعيد الأضحى في مجموعة من المدن المغربية كأكادير التي تنظم مهرجانا سنويا خاصا ب"بوجلود"، للتعبير عن الفرح والابتهاج، و"السبع بو البطاين" أو "شعيق" كما يسميه آخرون، يجسد جزءا مهما من الهوية الثقافية المغربية، وسط الأصوات والجلود، تتجسد روح الأصالة والتراث في مشهد يربط الماضي بالحاضر، ويعكس حب الحياة والفن في قلوب المغاربة.
مجتمع

“المروزية” سيد الاطباق على موائد المراكشيين في عيد الأضحى
اعتادت الأسر المغربية بمناسبة حلول عيد الأضحى أن تحيي بعض التقاليد التي ترسخت في الذاكرة الشعبية بفعل تكرارها كل سنة لدرجة أصبح معها التخلي عن البعض من هذه الطبائع يشكل خللا في الاستمتاع بنشوة هذا العيد الذي تستأثر فيه الأضحية بالنصيب الأكبر من الاهتمام سواء لدى الأطفال أو الآباء أو ربات البيوت. وتعتبر أكلة "المروزية" التي تشترك مدينة تارودانت في جنوب المغرب مع مراكش في تحضيرها، من بين الأكلات الشعبية الشهيرة التي يتم تحضيرها من طرف الأسر المراكشية بمناسبة عيد الأضحى. وتحضر أكلة «المروزية» من رقبة خروف الأضحية التي يتم تقسيمها إلى ثلاث أو أربعة أجزاء بعد مرور يوم كامل على عملية النحر حيث تكون الأضحية جفت من السوائل. وتتطلب عملية تحضير الأكلة دراية خاصة بمقادير التوابل المستعملة، وكيفية مزجها وهي لغز إعداد هذه الأكلة الشعبية. واعتبارا لذلك فإن بعض بائعي التوابل في مراكش تخصصوا في تحضير هذا الخليط الشيء الذي سهل مأمورية العديد من الأسر التي تتوجه مباشرة إلى دكاكين محددة لشراء هذا الخليط الذي يسمى بـ «قوام المروزية». ويتكون الخليط الذي تحضر به الأكلة من الثوم و«الزعفران الحر» وهو من التوابل النادرة والباهظة الثمن والزنجبير ونبات القزبرة غير المفصوص وقليل من الإبزار، إضافة إلى خليط خاص من التوابل يسمى بـ«رأس الحانوت» ويتكون من 34 صنفا من التوابل والأعشاب الغذائية. بعد تحضير خليط التوابل الممزوج مع الزيت يستعمل كطلاء لقطع اللحم، ويتم الشروع في عملية الطهي في إناء معدني سميك نسبيا، وذلك فوق نار هادئة مع الحرص على تحريك قطع اللحم من حين لآخر إلى أن تمتص بما فيه الكفاية لب هذا الخليط، فيضاف إلى اللحم حينئذ اللوز المصلوق بعد إزالة قشرته، ومقدار من السكر المدقوق حسب الذوق، ثم تترك آنية الطهي بعض الوقت فوق النار إلى أن تتخذ الوجبة شكلا يقترب من اللون البني وعندئذ تكون الوجبة قابلة للاستهلاك.
مجتمع

محاكمة مغاربة بسبب إجبار قائد قارب على الهجرة إلى إسبانيا
قالت تقارير إعلامية، أن مكتب المدعي العام الإسباني طالب، مؤخرا، باستبدال عقوبة السجن في حق مغاربة بسبب اختطاف قائد قارب صيد وإجباره على الإبحار إلى إسبانيا بالطرد من التراب الوطني لمدة 10 سنوات. وكانت النيابة العامة في غرناطة طلبت الحكم بالسجن لمدة خمس سنوات على رجلين متهمين بإجبار قائد قارب صيد مغربي، بعد تهديده والاعتداء عليه، على نقلهما إلى ميناء موتريل بشكل غير قانوني في شهر ماي من العام الماضي. وكان قائد القارب يصطاد على بعد حوالي 200 ميل من مدينة الحسيمة بصحبة المتهمين، وفقاً لما ذكرته النيابة العامة في مذكرة الاستنتاجات المؤقتة، التي اطلعت عليها وكالة أوروبا بريس، قبل أن يتلقى تهديدات من أجل توجيه القارب نحو الأراضي الإسبانية.
مجتمع

تواصل انتشار موضة الاستمتاع بأجواء عيد الاضحى في فنادق مراكش
وفرت مجموعة من الفنادق بمراكش هذه السنة وعلى غرار السنوات الماضية،  الظروف الملائمة والاجواء المناسبة لعيد الاضحى المبارك لفائدة فئة كبيرة من المغاربة الذين صارون يختارون الفنادق لقضاء عيد الاضحى، لا سيما و ان اسعار الاضاحي صارت بالنسبة للبعض غير معقولة، وتعادل سعر قضاء عدة ايام ممتعة في الفنادق التي توفر أجواء العيد. وقد صارت مجموعة من الفنادق توفر ظروفا مميزة خلال فترة عيد الاضحى لفائدة زبنائها من الاسر المغربية، التي صارت تفضل عيش اجواء العيد خارج منازلها، حيث تتفنن فنادق راقية بمراكش في الاحتفال بمناسبة العيد، وذبح مجموعة كبيرة الاضاحي في ظروف جيدة وصحية، وتوفير نفس الوجبات الغذائية و"الشهيوات" المتعارف عليها في العيد لفائدة نزلائها بمطاعم الفندق. وصار عيد الأضحى مناسبة مهمة تدعم النشاط السياحي في المغرب، حيث تقبل أسر على الفنادق والمنتجعات وهو ما يستعد له الفاعلون في القطاع السياحي، الذي يتنافسون فيه باقتراح عروض تستحضر خصوصيات و طقوس مناسبة العيد ويتزامن العيد هذه السنة مع حلول الجالية المغاربة، حيث يحتفل جزء كبير منهم بالعيد بالمدن التي ينحدرون منها، غير أن بعضهم أقبل على الفنادق والمنتجعات في المدن الساحلية ومدينة مراكش بالخصوص التي تستقطب ربع السيّاح سنوياً. وتتنافس الفنادق في اقتراح عروض ملائمة للعيد على الأسر، كما تسعى الفنادق إلى إغراء الأسر بضمان أجواء العيد داخلها، عبر ذبح أضاحي لفائدة نزلائها، بل إن بعد الفنادق تسمح بإتيان الزبون بالأضحية إلى الفنادق مع ضمان تحضيرها لفائدتهم حيث دأبت بعض الفنادق على استقبال أضاحي الزبائن، مع ضمان ذبحها وتقطيعها وحفظها، مقابل سعر إضافي يتراوح، حسب أصناف تلك الفنادق. ووفق ما عاينته "كشـ24"  فإن اجواء الاحتفال بالعيد "الكبير" تمر بشكل متميز في الفنادق، ما يمنح للاسر المغربية فرصة الاستمتاع بالسفر وتغيير الاجواء دون الحرمان من أجواء عيد الاضحى، والنحر والاستمتاع بالاكلات المغربية الاصيلة في العيد، الى جانب أجواء احتفالية متميزة من خلال وصلات غنائية فلكلورية، تضفي طابعا من البهجة وسط نزلاء الفنادق الراقية سواء كانوا من السياح المغاربة والاجانب. ومعلوم أن مجموعة من العادات والتقاليد لدى جزء مهم من المغاربة في عيد الاضحى، حيث صار عدد كبير من الاسر المغربية يفضلون السفر، بالتزامن مع عيد الاضحى بدل شراء أضحية العيد، والانغماس في الطقوس التقليدية المتعارف عليها في البيت او لدى الاقارب.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 18 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة