التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
هذه هي القرية التي يحق فيها لرجل واحد فقط مضاجعة نسائها
نشر في: 19 أغسطس 2015
تحت “شجرة الكلام” حيث تتجمع النساء لاتخاذ القرارات الهامة التي تمس حياتهن في أشهر قرية للنساء فقط، والمحرم عليها دخول الرجال منذ نشأتها قبل 25 عاما، نقلت مراسلة صحيفة “الغارديان” البريطانية قصة أغرب قرية للنساء فقط في إفريقيا.
وتبدأ قصة تلك القرية التي أنشأنها 15 امرأة كينية كأول قرية للنساء فقط في إفريقيا منذ عام 1990، وأطلقن عليها قرية “أوموجا” التي تعني باللغة السواحلية “الوحدة”، وهي تقع على مسافة حوالي 350 كيلومترا غرب العاصمة نيروبي، ويوجد بها حاليا 47 امرأة و200 طفل ورجل.
وأسست ناجوسي لوكيمو القرية بعد أن فرت من قريتها مطلع تسعينيات القرن العشرين بعد أن تعرضت للاعتداء على يد 3 جنود بريطانيين من عناصر الأمم المتحدة عندما كانت ترعى ماعز وأغنام زوجها.
وقالت لوكيمو: “حكيت لزوجي عن تلك الجريمة، وكنت أعتقد أنه سيفهمني، ولكنه ضربني”، وصاح قائلا: “لقد جلبت العار لأسرتي”، مضيفة أنها هامت على وجهها في الصحراء لمدة 90 يوما دون طعام أو شراب بعد أن فرت من قريتها.
والتقت لوكيمو بعد فرارها بالعديد من النساء اللاتي عشن تجارب مشابهة وتنقلن معا بين المزارع، وحاولن بيع الخضراوات من أجل العيش ولكن دون جدوى، وعلى الرغم من ذلك تمكنّ من تأسيس قريتهن ويعشن على نحو بسيط للغاية، وكسب دخل منتظم يوفر الغذاء والكساء والمأوى للجميع.
ونقلت مراسلة صحيفة “الغارديان” عن “جين” (38 عاما) مقيمة في قرية “أوموجا”، أنها حضرت هي وأطفالها بعدما تعرضت لقسوة وسوء معاملة من زوجها بسبب مرضها، وتشعر بالسعادة من عدم وجود رجال بالقرية، وأصبحت تكسب عيشها من صنع المجوهرات وبيعها للسياح، وترى أنها قرية نموذجية، لأنه لا يوجد رجال يعيشون فيها.
وتقول “مميسي”، وهي موظفة الاستقبال الرسمي بالقرية والتي تمشي بخيلاء وفخر، وحبات العقد المزركش تزين رأسها ورقبتها، إنها هربت من زوجها بعد يوم واحد فقط من الزواج، في عام 1998 عندما كان عمرها 11 عاما فقط بسبب إرغامها على الزواج من رجل كان عمرة 57 عاما.
وتروي “جوديا” (19 عاما) تحت “شجرة الكلام” قصتها في قرية النساء فقط “كنت أبلغ من العمر 13 عاما حينما حضرت إلى قرية “أوموجا”، موضحة أنها هربت من المنزل لتجنب البيع من قبل والدها لزوج كبير في السن، ففي الخارج (خارج القرية) يتم استعباد النساء من قبل الرجال بحيث لا يمكن الحصول على أي حقوق.
ويعد “لاتوكي”، هو الرجل الوحيد الذي يدخل قرية النساء “أوموجا”، ولا يعيش فيها بشكل دائم، ولكنه يأتي إليها قبل شروق الشمس يوميا لرعاية الحيوانات التي تقوم القرية بتربيتها.
وتقول مراسلة “الغارديان” التي زارت القرية، إن العديد من النساء قلن لها “إنهن لا يستطعن تخيل العيش مع رجل مرة أخرى بعد أن كن يعيشن في “أوموجا”.
وفي نهاية زيارتي التقيت مريم (34 عاما) التي قالت لي إنها بيعت لرجل مقابل 80 بقرة عندما كان عمرها 16 عاما، وإنها لا تريد أن تترك في وقت هذا المجتمع الخاص بالمرأة.
وتبدأ قصة تلك القرية التي أنشأنها 15 امرأة كينية كأول قرية للنساء فقط في إفريقيا منذ عام 1990، وأطلقن عليها قرية “أوموجا” التي تعني باللغة السواحلية “الوحدة”، وهي تقع على مسافة حوالي 350 كيلومترا غرب العاصمة نيروبي، ويوجد بها حاليا 47 امرأة و200 طفل ورجل.
وأسست ناجوسي لوكيمو القرية بعد أن فرت من قريتها مطلع تسعينيات القرن العشرين بعد أن تعرضت للاعتداء على يد 3 جنود بريطانيين من عناصر الأمم المتحدة عندما كانت ترعى ماعز وأغنام زوجها.
وقالت لوكيمو: “حكيت لزوجي عن تلك الجريمة، وكنت أعتقد أنه سيفهمني، ولكنه ضربني”، وصاح قائلا: “لقد جلبت العار لأسرتي”، مضيفة أنها هامت على وجهها في الصحراء لمدة 90 يوما دون طعام أو شراب بعد أن فرت من قريتها.
والتقت لوكيمو بعد فرارها بالعديد من النساء اللاتي عشن تجارب مشابهة وتنقلن معا بين المزارع، وحاولن بيع الخضراوات من أجل العيش ولكن دون جدوى، وعلى الرغم من ذلك تمكنّ من تأسيس قريتهن ويعشن على نحو بسيط للغاية، وكسب دخل منتظم يوفر الغذاء والكساء والمأوى للجميع.
ونقلت مراسلة صحيفة “الغارديان” عن “جين” (38 عاما) مقيمة في قرية “أوموجا”، أنها حضرت هي وأطفالها بعدما تعرضت لقسوة وسوء معاملة من زوجها بسبب مرضها، وتشعر بالسعادة من عدم وجود رجال بالقرية، وأصبحت تكسب عيشها من صنع المجوهرات وبيعها للسياح، وترى أنها قرية نموذجية، لأنه لا يوجد رجال يعيشون فيها.
وتقول “مميسي”، وهي موظفة الاستقبال الرسمي بالقرية والتي تمشي بخيلاء وفخر، وحبات العقد المزركش تزين رأسها ورقبتها، إنها هربت من زوجها بعد يوم واحد فقط من الزواج، في عام 1998 عندما كان عمرها 11 عاما فقط بسبب إرغامها على الزواج من رجل كان عمرة 57 عاما.
وتروي “جوديا” (19 عاما) تحت “شجرة الكلام” قصتها في قرية النساء فقط “كنت أبلغ من العمر 13 عاما حينما حضرت إلى قرية “أوموجا”، موضحة أنها هربت من المنزل لتجنب البيع من قبل والدها لزوج كبير في السن، ففي الخارج (خارج القرية) يتم استعباد النساء من قبل الرجال بحيث لا يمكن الحصول على أي حقوق.
ويعد “لاتوكي”، هو الرجل الوحيد الذي يدخل قرية النساء “أوموجا”، ولا يعيش فيها بشكل دائم، ولكنه يأتي إليها قبل شروق الشمس يوميا لرعاية الحيوانات التي تقوم القرية بتربيتها.
وتقول مراسلة “الغارديان” التي زارت القرية، إن العديد من النساء قلن لها “إنهن لا يستطعن تخيل العيش مع رجل مرة أخرى بعد أن كن يعيشن في “أوموجا”.
وفي نهاية زيارتي التقيت مريم (34 عاما) التي قالت لي إنها بيعت لرجل مقابل 80 بقرة عندما كان عمرها 16 عاما، وإنها لا تريد أن تترك في وقت هذا المجتمع الخاص بالمرأة.
تحت “شجرة الكلام” حيث تتجمع النساء لاتخاذ القرارات الهامة التي تمس حياتهن في أشهر قرية للنساء فقط، والمحرم عليها دخول الرجال منذ نشأتها قبل 25 عاما، نقلت مراسلة صحيفة “الغارديان” البريطانية قصة أغرب قرية للنساء فقط في إفريقيا.
وتبدأ قصة تلك القرية التي أنشأنها 15 امرأة كينية كأول قرية للنساء فقط في إفريقيا منذ عام 1990، وأطلقن عليها قرية “أوموجا” التي تعني باللغة السواحلية “الوحدة”، وهي تقع على مسافة حوالي 350 كيلومترا غرب العاصمة نيروبي، ويوجد بها حاليا 47 امرأة و200 طفل ورجل.
وأسست ناجوسي لوكيمو القرية بعد أن فرت من قريتها مطلع تسعينيات القرن العشرين بعد أن تعرضت للاعتداء على يد 3 جنود بريطانيين من عناصر الأمم المتحدة عندما كانت ترعى ماعز وأغنام زوجها.
وقالت لوكيمو: “حكيت لزوجي عن تلك الجريمة، وكنت أعتقد أنه سيفهمني، ولكنه ضربني”، وصاح قائلا: “لقد جلبت العار لأسرتي”، مضيفة أنها هامت على وجهها في الصحراء لمدة 90 يوما دون طعام أو شراب بعد أن فرت من قريتها.
والتقت لوكيمو بعد فرارها بالعديد من النساء اللاتي عشن تجارب مشابهة وتنقلن معا بين المزارع، وحاولن بيع الخضراوات من أجل العيش ولكن دون جدوى، وعلى الرغم من ذلك تمكنّ من تأسيس قريتهن ويعشن على نحو بسيط للغاية، وكسب دخل منتظم يوفر الغذاء والكساء والمأوى للجميع.
ونقلت مراسلة صحيفة “الغارديان” عن “جين” (38 عاما) مقيمة في قرية “أوموجا”، أنها حضرت هي وأطفالها بعدما تعرضت لقسوة وسوء معاملة من زوجها بسبب مرضها، وتشعر بالسعادة من عدم وجود رجال بالقرية، وأصبحت تكسب عيشها من صنع المجوهرات وبيعها للسياح، وترى أنها قرية نموذجية، لأنه لا يوجد رجال يعيشون فيها.
وتقول “مميسي”، وهي موظفة الاستقبال الرسمي بالقرية والتي تمشي بخيلاء وفخر، وحبات العقد المزركش تزين رأسها ورقبتها، إنها هربت من زوجها بعد يوم واحد فقط من الزواج، في عام 1998 عندما كان عمرها 11 عاما فقط بسبب إرغامها على الزواج من رجل كان عمرة 57 عاما.
وتروي “جوديا” (19 عاما) تحت “شجرة الكلام” قصتها في قرية النساء فقط “كنت أبلغ من العمر 13 عاما حينما حضرت إلى قرية “أوموجا”، موضحة أنها هربت من المنزل لتجنب البيع من قبل والدها لزوج كبير في السن، ففي الخارج (خارج القرية) يتم استعباد النساء من قبل الرجال بحيث لا يمكن الحصول على أي حقوق.
ويعد “لاتوكي”، هو الرجل الوحيد الذي يدخل قرية النساء “أوموجا”، ولا يعيش فيها بشكل دائم، ولكنه يأتي إليها قبل شروق الشمس يوميا لرعاية الحيوانات التي تقوم القرية بتربيتها.
وتقول مراسلة “الغارديان” التي زارت القرية، إن العديد من النساء قلن لها “إنهن لا يستطعن تخيل العيش مع رجل مرة أخرى بعد أن كن يعيشن في “أوموجا”.
وفي نهاية زيارتي التقيت مريم (34 عاما) التي قالت لي إنها بيعت لرجل مقابل 80 بقرة عندما كان عمرها 16 عاما، وإنها لا تريد أن تترك في وقت هذا المجتمع الخاص بالمرأة.
وتبدأ قصة تلك القرية التي أنشأنها 15 امرأة كينية كأول قرية للنساء فقط في إفريقيا منذ عام 1990، وأطلقن عليها قرية “أوموجا” التي تعني باللغة السواحلية “الوحدة”، وهي تقع على مسافة حوالي 350 كيلومترا غرب العاصمة نيروبي، ويوجد بها حاليا 47 امرأة و200 طفل ورجل.
وأسست ناجوسي لوكيمو القرية بعد أن فرت من قريتها مطلع تسعينيات القرن العشرين بعد أن تعرضت للاعتداء على يد 3 جنود بريطانيين من عناصر الأمم المتحدة عندما كانت ترعى ماعز وأغنام زوجها.
وقالت لوكيمو: “حكيت لزوجي عن تلك الجريمة، وكنت أعتقد أنه سيفهمني، ولكنه ضربني”، وصاح قائلا: “لقد جلبت العار لأسرتي”، مضيفة أنها هامت على وجهها في الصحراء لمدة 90 يوما دون طعام أو شراب بعد أن فرت من قريتها.
والتقت لوكيمو بعد فرارها بالعديد من النساء اللاتي عشن تجارب مشابهة وتنقلن معا بين المزارع، وحاولن بيع الخضراوات من أجل العيش ولكن دون جدوى، وعلى الرغم من ذلك تمكنّ من تأسيس قريتهن ويعشن على نحو بسيط للغاية، وكسب دخل منتظم يوفر الغذاء والكساء والمأوى للجميع.
ونقلت مراسلة صحيفة “الغارديان” عن “جين” (38 عاما) مقيمة في قرية “أوموجا”، أنها حضرت هي وأطفالها بعدما تعرضت لقسوة وسوء معاملة من زوجها بسبب مرضها، وتشعر بالسعادة من عدم وجود رجال بالقرية، وأصبحت تكسب عيشها من صنع المجوهرات وبيعها للسياح، وترى أنها قرية نموذجية، لأنه لا يوجد رجال يعيشون فيها.
وتقول “مميسي”، وهي موظفة الاستقبال الرسمي بالقرية والتي تمشي بخيلاء وفخر، وحبات العقد المزركش تزين رأسها ورقبتها، إنها هربت من زوجها بعد يوم واحد فقط من الزواج، في عام 1998 عندما كان عمرها 11 عاما فقط بسبب إرغامها على الزواج من رجل كان عمرة 57 عاما.
وتروي “جوديا” (19 عاما) تحت “شجرة الكلام” قصتها في قرية النساء فقط “كنت أبلغ من العمر 13 عاما حينما حضرت إلى قرية “أوموجا”، موضحة أنها هربت من المنزل لتجنب البيع من قبل والدها لزوج كبير في السن، ففي الخارج (خارج القرية) يتم استعباد النساء من قبل الرجال بحيث لا يمكن الحصول على أي حقوق.
ويعد “لاتوكي”، هو الرجل الوحيد الذي يدخل قرية النساء “أوموجا”، ولا يعيش فيها بشكل دائم، ولكنه يأتي إليها قبل شروق الشمس يوميا لرعاية الحيوانات التي تقوم القرية بتربيتها.
وتقول مراسلة “الغارديان” التي زارت القرية، إن العديد من النساء قلن لها “إنهن لا يستطعن تخيل العيش مع رجل مرة أخرى بعد أن كن يعيشن في “أوموجا”.
وفي نهاية زيارتي التقيت مريم (34 عاما) التي قالت لي إنها بيعت لرجل مقابل 80 بقرة عندما كان عمرها 16 عاما، وإنها لا تريد أن تترك في وقت هذا المجتمع الخاص بالمرأة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة
التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
صحافة
صحافة
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة
نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
صحافة
صحافة