التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
هذه هي أسماء المسلمين الذين قتلوا في الهجوم الإرهابي على أسبوعية “شارلي ابدو” بباريس
نشر في: 8 يناير 2015
قضى في الهجوم الذي شهده مقر صحيفة "شارلي إبدو" الفرنسية أمس وذهب ضحيته 12 شخصا من بينهما مسلمين اثنين، أحدهما شرطي وصل إلى المكان على دراجته، التقط له فيديو وهو يلقى حتفه على الرصيف، أما الثاني فمن العاملين في الصحيفة.
وكان الشرطي أحمد مرابط، ذو 42 سنة، يعمل في شرطة باريس المتجول أفرادها بالدراجات في المنطقة الحادية عشرة من المدينة، وكان أسرع إلى مكان الحادث بعد أن سمع صوت الرصاص، طبقا لما نقلت الوكالات وما ورد عنه بوسائل إعلام فرنسية اليوم، ومعظمها ذكر أنه متزوج وليس له أبناء.
وصادف وصول المرابط إلى الشارع بعد مهاجمة المسلحين لمكاتب المجلة وإنهاء "مهمتهم" فيها ومغادرتها، وحين رأوه عاجله أحدهم برصاصة ليقع على الرصيف، في مشهد لم يظهر بالفيديو الذي صور لقطاته مجهول كان يقف على سطح مبنى مجاور، لكن الشرطي عاد وظهر في لقطة أخرى وهو على الرصيف يتحرك ويقبل نحوه مسلح ليجهز عليه بطلقة سريعة في رأسه.
أما القتيل الثاني، فهو مصطفى وراد، حسب لوائح القتلى التي نشر الإعلام الفرنسي أسماءهم، وهو يعمل مصححا للأخطاء المطبعية بالمجلة، وفق ما انفردت بنشره صحيفة "لوموند" الفرنسية، وفيها قالت إنه متزوج وأب لطفلين، من دون أن تذكر عمره أو المزيد عن أحواله الشخصية.
وكان "وراد" عمل سابقا في مجلة "فيفا" الفرنسية، وهو من مواليد الجزائر، ويتيم هاجر منها قبل 20 سنة إلى فرنسا، وكان يعمل بالمجلة التي نشرت منذ صدورها في 2006 سلسلة رسومات المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
وكان الشرطي أحمد مرابط، ذو 42 سنة، يعمل في شرطة باريس المتجول أفرادها بالدراجات في المنطقة الحادية عشرة من المدينة، وكان أسرع إلى مكان الحادث بعد أن سمع صوت الرصاص، طبقا لما نقلت الوكالات وما ورد عنه بوسائل إعلام فرنسية اليوم، ومعظمها ذكر أنه متزوج وليس له أبناء.
وصادف وصول المرابط إلى الشارع بعد مهاجمة المسلحين لمكاتب المجلة وإنهاء "مهمتهم" فيها ومغادرتها، وحين رأوه عاجله أحدهم برصاصة ليقع على الرصيف، في مشهد لم يظهر بالفيديو الذي صور لقطاته مجهول كان يقف على سطح مبنى مجاور، لكن الشرطي عاد وظهر في لقطة أخرى وهو على الرصيف يتحرك ويقبل نحوه مسلح ليجهز عليه بطلقة سريعة في رأسه.
أما القتيل الثاني، فهو مصطفى وراد، حسب لوائح القتلى التي نشر الإعلام الفرنسي أسماءهم، وهو يعمل مصححا للأخطاء المطبعية بالمجلة، وفق ما انفردت بنشره صحيفة "لوموند" الفرنسية، وفيها قالت إنه متزوج وأب لطفلين، من دون أن تذكر عمره أو المزيد عن أحواله الشخصية.
وكان "وراد" عمل سابقا في مجلة "فيفا" الفرنسية، وهو من مواليد الجزائر، ويتيم هاجر منها قبل 20 سنة إلى فرنسا، وكان يعمل بالمجلة التي نشرت منذ صدورها في 2006 سلسلة رسومات المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
قضى في الهجوم الذي شهده مقر صحيفة "شارلي إبدو" الفرنسية أمس وذهب ضحيته 12 شخصا من بينهما مسلمين اثنين، أحدهما شرطي وصل إلى المكان على دراجته، التقط له فيديو وهو يلقى حتفه على الرصيف، أما الثاني فمن العاملين في الصحيفة.
وكان الشرطي أحمد مرابط، ذو 42 سنة، يعمل في شرطة باريس المتجول أفرادها بالدراجات في المنطقة الحادية عشرة من المدينة، وكان أسرع إلى مكان الحادث بعد أن سمع صوت الرصاص، طبقا لما نقلت الوكالات وما ورد عنه بوسائل إعلام فرنسية اليوم، ومعظمها ذكر أنه متزوج وليس له أبناء.
وصادف وصول المرابط إلى الشارع بعد مهاجمة المسلحين لمكاتب المجلة وإنهاء "مهمتهم" فيها ومغادرتها، وحين رأوه عاجله أحدهم برصاصة ليقع على الرصيف، في مشهد لم يظهر بالفيديو الذي صور لقطاته مجهول كان يقف على سطح مبنى مجاور، لكن الشرطي عاد وظهر في لقطة أخرى وهو على الرصيف يتحرك ويقبل نحوه مسلح ليجهز عليه بطلقة سريعة في رأسه.
أما القتيل الثاني، فهو مصطفى وراد، حسب لوائح القتلى التي نشر الإعلام الفرنسي أسماءهم، وهو يعمل مصححا للأخطاء المطبعية بالمجلة، وفق ما انفردت بنشره صحيفة "لوموند" الفرنسية، وفيها قالت إنه متزوج وأب لطفلين، من دون أن تذكر عمره أو المزيد عن أحواله الشخصية.
وكان "وراد" عمل سابقا في مجلة "فيفا" الفرنسية، وهو من مواليد الجزائر، ويتيم هاجر منها قبل 20 سنة إلى فرنسا، وكان يعمل بالمجلة التي نشرت منذ صدورها في 2006 سلسلة رسومات المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
وكان الشرطي أحمد مرابط، ذو 42 سنة، يعمل في شرطة باريس المتجول أفرادها بالدراجات في المنطقة الحادية عشرة من المدينة، وكان أسرع إلى مكان الحادث بعد أن سمع صوت الرصاص، طبقا لما نقلت الوكالات وما ورد عنه بوسائل إعلام فرنسية اليوم، ومعظمها ذكر أنه متزوج وليس له أبناء.
وصادف وصول المرابط إلى الشارع بعد مهاجمة المسلحين لمكاتب المجلة وإنهاء "مهمتهم" فيها ومغادرتها، وحين رأوه عاجله أحدهم برصاصة ليقع على الرصيف، في مشهد لم يظهر بالفيديو الذي صور لقطاته مجهول كان يقف على سطح مبنى مجاور، لكن الشرطي عاد وظهر في لقطة أخرى وهو على الرصيف يتحرك ويقبل نحوه مسلح ليجهز عليه بطلقة سريعة في رأسه.
أما القتيل الثاني، فهو مصطفى وراد، حسب لوائح القتلى التي نشر الإعلام الفرنسي أسماءهم، وهو يعمل مصححا للأخطاء المطبعية بالمجلة، وفق ما انفردت بنشره صحيفة "لوموند" الفرنسية، وفيها قالت إنه متزوج وأب لطفلين، من دون أن تذكر عمره أو المزيد عن أحواله الشخصية.
وكان "وراد" عمل سابقا في مجلة "فيفا" الفرنسية، وهو من مواليد الجزائر، ويتيم هاجر منها قبل 20 سنة إلى فرنسا، وكان يعمل بالمجلة التي نشرت منذ صدورها في 2006 سلسلة رسومات المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جماعة تحناوت تسعى لإقتناء سيارة جديدة والمعارضة تطالب عامل الحوز بالتدخل
جهوي
جهوي
برنامج جديد لاستعادة النشاط الاقتصادي والتعليمي بالمناطق المتضررة جراء الزلزال
جهوي
جهوي
جمعويون بشيشاوة يدقون ناقوس الخطر بشأن “بوحمرون”
جهوي
جهوي
أوكايمدن تكتسي رداءً أبيضًا بعد تساقط الثلوج اليوم الاثنين
جهوي
جهوي
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي