ثقافة-وفن

هذه قيمة الدعم الذي خصصته وزارة الثقافة للمسرح وهذه اسماء الفرق التي حصلت عليه


كشـ24 نشر في: 2 مارس 2016

أعلنت وزارة الثقافة أن الدعم الإجمالي المقدم لدعم قطاع المسرح برسم الدورة الأولى لسنة 2016 بلغ ما قدره عشرة ملايين و618 ألف و500 درهم.
 
وأوضحت لجنة دراسة طلبات عروض المشاريع الثقافية والفنية في قطاع المسرح، في بلاغ لها، حول نتائج مجال التوطين بالفضاءات المسرحية (تتمة نتائج الدورة الأولى لسنة 2016)، أن هذا المبلغ يتوزع على مجالات الإنتاج والترويج (4 ملايين و638 ألف و500 درهم)، والتوطين بالفضاءات المسرحية (4 ملايين و670 ألف درهم)، وتنظيم أو المشاركة في المهرجانات والتظاهرات المسرحية (770 ألف درهم)، والإقامات وورشات الكتابة والتقنيات (320 ألف درهم)، ومسرح وفنون الشارع (220 ألف درهم).
 
وأضاف البلاغ أن اللجنة خصصت الفترة ما بين الاثنين 15 والجمعة 26 فبراير 2016 لاستكمال دراسة ملفات مشاريع التوطين، سواء التي سبق دعمها خلال سنة 2015 أو المترشحة برسم سنة 2016، مشيرا إلى أنها تدارست حصيلة الفرق التي استفادت من التوطين خلال سنة 2015، وخلصت إلى مجموعة من القرارات بناء على المعطيات والتقارير التي تهم مستويات الالتزامات بالتعهدات في جانب إنتاج عمل مسرحي وترويجه داخل فضاء التوطين وعلى مستوى الجهة، والتنشيط والتكوين، إضافة إلى التدبير المالي للدفعات التي توصلت بها الفرق، وبرنامج تطوير المهارات والثقافة المسرحية.
 
وتابع أنه بناء على تلك القرارات دعت اللجنة - تطبيقا لمقتضيات دفتر التحملات - سبع فرق من أصل التسعة المستفيدة من دعم التوطين لسنة 2015 لعقد جلسات تواصل، يومي 16 و17 فبراير الماضي، تمت خلالها مناقشات حول إنجازاتها في السنة الماضية وطبيعة تعهداتها لسنة 2016.
 
وقد شكلت هذه الجلسات، يضيف البلاغ، نقلة نوعية في التفاعل الإيجابي الكفيل بتحقيق الأهداف المنشودة من تجربة التوطين، مع العلم أن هذه الجلسات لا تعني الموافقة على ترشيحات الفرق التي حضرتها، مبرزا أن اللجنة خلصت بعد تسعة أيام من النقاش ما بين 18 و26 فبراير 2016 إلى مواصلة الدعم للسنة الثانية على التوالي للفرق التالية: (جمعية أوديسا- العيون : 340 ألف درهم - فضاء التوطين : المركز الثقافي أم السعد بالعيون)، و(جمعية داباتياتر- الرباط : 450 ألف درهم - فضاء التوطين : قاعة باحنيني)، و(مسرح الشامات - مكناس 420 ألف درهم - المركز الثقافي محمد المنوني بمكناس) و(مسرح نادي الأضواء - الدارالبيضاء : 360 ألف درهم - المركز الثقافي كمال الزبدي بالدار لبيضاء)، و(مسرح تانسيفت - مراكش 450 ألف درهم - المركز الثقافي الداوديات بمراكش)، و(جمعية كوميدراما للمسرح والثقافة - وجدة 350 ألف درهم - مسرح محمد السادس بوجدة)، و(جمعية تفسوين للمسرح الأمازيغي - الحسيمة 400 ألف درهم - المركز الثقافي الأمير مولاي الحسن).
 
وفي ما يخص المشاريع الجديدة فقد قررت اللجنة دعم الفرق التالية : (فرقة مسرح التأسيس تازة 350 ألف درهم - مسرح تازة)، و(جمعية المدينة الصغيرة - شفشاون 420 ألف درهم - مسرح للاعائشة بالمضيق)، و(فضاء القرية للإبداع - الدار البيضاء 360 ألف درهم -المركز الثقافي عين حرودة بالمحمدية)، و(فرقة مسرح أبعاد - الدار البيضاء 350 ألف درهم - المركز الثقافي مديونة بالدار البيضاء)، و(جمعية مسرح أرلكان مراكش 420 ألف درهم - المركز الثقافي بني ملال).
 
وأشار المصدر ذاته إلى أن اللجنة ستعقد مع هذه الفرق جلسات تواصلية مباشرة قبل توقيع العقود، مبرزا أن بعض ترشيحات التوطين الجديدة لم تستجب لمختلف اشتراطات دفتر التحملات، خاصة في ما يتعلق ببرنامج تطوير المهارات والثقافة المسرحية، ولكونها تتوفر على مشروع إنتاج مسرحي واعد، فقد قررت اللجنة، تحويلها إلى مجال الإنتاج والترويج المسرحي.
 
ويتعلق الأمر بفرق (النادي الفني المراكشي كوميديا مراكش 130 ألف درهم عن مسرحية اللعب في اللعب)، و(جمعية معمل التكوين والبحث - أكادير 140 ألف درهم عن مسرحية بنت الشواي)، و(جمعية ومضات للمسرح - أكادير 120 ألف درهم عن مسرحية الفوريان)، و(مسرح الحال سلا 135 ألف درهم عن مسرحية (فكها يا من وحلتها).
 
وذكر البلاغ بأن اللجنة تتكون من نعيمة المشرقي رئيسة، وعبد المجيد فنيش مقررا، وعضوية حفيظة خويي، بشرى أهريش، وحكيمة حاتم، وعزيز الفاضلي، محمد بن احساين، وبوسرحان الزيتوني، وسعيد الناجي، وفؤاد أزروال ورشيد المنتصر.

أعلنت وزارة الثقافة أن الدعم الإجمالي المقدم لدعم قطاع المسرح برسم الدورة الأولى لسنة 2016 بلغ ما قدره عشرة ملايين و618 ألف و500 درهم.
 
وأوضحت لجنة دراسة طلبات عروض المشاريع الثقافية والفنية في قطاع المسرح، في بلاغ لها، حول نتائج مجال التوطين بالفضاءات المسرحية (تتمة نتائج الدورة الأولى لسنة 2016)، أن هذا المبلغ يتوزع على مجالات الإنتاج والترويج (4 ملايين و638 ألف و500 درهم)، والتوطين بالفضاءات المسرحية (4 ملايين و670 ألف درهم)، وتنظيم أو المشاركة في المهرجانات والتظاهرات المسرحية (770 ألف درهم)، والإقامات وورشات الكتابة والتقنيات (320 ألف درهم)، ومسرح وفنون الشارع (220 ألف درهم).
 
وأضاف البلاغ أن اللجنة خصصت الفترة ما بين الاثنين 15 والجمعة 26 فبراير 2016 لاستكمال دراسة ملفات مشاريع التوطين، سواء التي سبق دعمها خلال سنة 2015 أو المترشحة برسم سنة 2016، مشيرا إلى أنها تدارست حصيلة الفرق التي استفادت من التوطين خلال سنة 2015، وخلصت إلى مجموعة من القرارات بناء على المعطيات والتقارير التي تهم مستويات الالتزامات بالتعهدات في جانب إنتاج عمل مسرحي وترويجه داخل فضاء التوطين وعلى مستوى الجهة، والتنشيط والتكوين، إضافة إلى التدبير المالي للدفعات التي توصلت بها الفرق، وبرنامج تطوير المهارات والثقافة المسرحية.
 
وتابع أنه بناء على تلك القرارات دعت اللجنة - تطبيقا لمقتضيات دفتر التحملات - سبع فرق من أصل التسعة المستفيدة من دعم التوطين لسنة 2015 لعقد جلسات تواصل، يومي 16 و17 فبراير الماضي، تمت خلالها مناقشات حول إنجازاتها في السنة الماضية وطبيعة تعهداتها لسنة 2016.
 
وقد شكلت هذه الجلسات، يضيف البلاغ، نقلة نوعية في التفاعل الإيجابي الكفيل بتحقيق الأهداف المنشودة من تجربة التوطين، مع العلم أن هذه الجلسات لا تعني الموافقة على ترشيحات الفرق التي حضرتها، مبرزا أن اللجنة خلصت بعد تسعة أيام من النقاش ما بين 18 و26 فبراير 2016 إلى مواصلة الدعم للسنة الثانية على التوالي للفرق التالية: (جمعية أوديسا- العيون : 340 ألف درهم - فضاء التوطين : المركز الثقافي أم السعد بالعيون)، و(جمعية داباتياتر- الرباط : 450 ألف درهم - فضاء التوطين : قاعة باحنيني)، و(مسرح الشامات - مكناس 420 ألف درهم - المركز الثقافي محمد المنوني بمكناس) و(مسرح نادي الأضواء - الدارالبيضاء : 360 ألف درهم - المركز الثقافي كمال الزبدي بالدار لبيضاء)، و(مسرح تانسيفت - مراكش 450 ألف درهم - المركز الثقافي الداوديات بمراكش)، و(جمعية كوميدراما للمسرح والثقافة - وجدة 350 ألف درهم - مسرح محمد السادس بوجدة)، و(جمعية تفسوين للمسرح الأمازيغي - الحسيمة 400 ألف درهم - المركز الثقافي الأمير مولاي الحسن).
 
وفي ما يخص المشاريع الجديدة فقد قررت اللجنة دعم الفرق التالية : (فرقة مسرح التأسيس تازة 350 ألف درهم - مسرح تازة)، و(جمعية المدينة الصغيرة - شفشاون 420 ألف درهم - مسرح للاعائشة بالمضيق)، و(فضاء القرية للإبداع - الدار البيضاء 360 ألف درهم -المركز الثقافي عين حرودة بالمحمدية)، و(فرقة مسرح أبعاد - الدار البيضاء 350 ألف درهم - المركز الثقافي مديونة بالدار البيضاء)، و(جمعية مسرح أرلكان مراكش 420 ألف درهم - المركز الثقافي بني ملال).
 
وأشار المصدر ذاته إلى أن اللجنة ستعقد مع هذه الفرق جلسات تواصلية مباشرة قبل توقيع العقود، مبرزا أن بعض ترشيحات التوطين الجديدة لم تستجب لمختلف اشتراطات دفتر التحملات، خاصة في ما يتعلق ببرنامج تطوير المهارات والثقافة المسرحية، ولكونها تتوفر على مشروع إنتاج مسرحي واعد، فقد قررت اللجنة، تحويلها إلى مجال الإنتاج والترويج المسرحي.
 
ويتعلق الأمر بفرق (النادي الفني المراكشي كوميديا مراكش 130 ألف درهم عن مسرحية اللعب في اللعب)، و(جمعية معمل التكوين والبحث - أكادير 140 ألف درهم عن مسرحية بنت الشواي)، و(جمعية ومضات للمسرح - أكادير 120 ألف درهم عن مسرحية الفوريان)، و(مسرح الحال سلا 135 ألف درهم عن مسرحية (فكها يا من وحلتها).
 
وذكر البلاغ بأن اللجنة تتكون من نعيمة المشرقي رئيسة، وعبد المجيد فنيش مقررا، وعضوية حفيظة خويي، بشرى أهريش، وحكيمة حاتم، وعزيز الفاضلي، محمد بن احساين، وبوسرحان الزيتوني، وسعيد الناجي، وفؤاد أزروال ورشيد المنتصر.


ملصقات


اقرأ أيضاً
شيرين تُطفئ حماس جمهور موازين بـ”بلاي باك”وتنسف آخر ايام المهرجان
عادت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب إلى المسارح المغربية بعد غياب دام تسع سنوات، وذلك من خلال مشاركتها في ختام مهرجان "موازين" ، الذي احتضنته العاصمة الرباط، غير أن هذه العودة المنتظرة تحوّلت سريعًا إلى مادة دسمة للجدل والنقاش عبر منصات التواصل الاجتماعي. فقد أكثر من 200 ألف متفرج احتشدوا لحضور حفل شيرين، بحسب تقديرات إدارة المهرجان، إلا أن لحظة افتتاحها الفقرة الغنائية بأغنية "حبيبي نساي" عبر تقنية "البلاي باك" فجّرت موجة استياء غير متوقعة من قبل عدد من الحاضرين، الذين اعتبروا أن الغناء المسجل لا يليق بفنانة من حجم شيرين ولا بحفل بهذا الحجم. وتعالت الأصوات من بين الحشود تطالبها بالغناء المباشر، رافعين شعارات عفوية من قبيل: "فين اللايف؟"، الأمر الذي دفعها إلى التوقف عن استخدام التسجيلات والعودة إلى الأداء الحي، فغنت لجمهورها باقة من أشهر أعمالها مثل "أنا مش بتاعة الكلام دا"، و"آه يا ليل"، و"على بالي"، وسط موجات من التفاعل والاندماج. تسجيلات الفيديو التي انتشرت بسرعة البرق على مواقع التواصل الاجتماعي رصدت لحظات التوتر والاحتجاج، كما فتحت الباب أمام سيل من التعليقات المتباينة، بين من انتقد لجوء شيرين إلى الغناء المسجل معتبرين الأمر استخفافًا بالجمهور، ومن رأى أن صوتها خلال الأداء الحي بدا مرهقًا وغير معتاد. وقد زاد حدة الانتقادات ان فئة مهمة من الجمهور ادت مبالغ كبيرة لمتابعة الفنانة المصرية عن قرب حيث بلغت اسعار التذاكر في الصفوف الامامية 1500 درهم، وهو ما جعل هذه الفئة بالذات تضتعف من حجم انتقاداتها للمهرجان و المغنية المصرية على حد سواء  ويشار ان شيرين عبدالوهاب عاشت خلال السنوات الماضية سلسلة من الأزمات العائلية والإعلامية، خاصة تلك التي طفت إلى السطح في علاقتها بطليقها الفنان حسام حبيب، وهو ما جعل كثيرين ينظرون إلى عودتها إلى الغناء الحي كمؤشر على رغبتها في طي صفحة الماضي.
ثقافة-وفن

موازين 2025.. صدمة “البلاي باك” تلغي سحر شيرين
أثار الحفل الغنائي الذي أحيته الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب ضمن فعاليات مهرجان "موازين" في دورته العشرين، مساء أمس السبت 28 يونيو الجاري، على منصة النهضة بالعاصمة الرباط، موجة من الانتقادات الحادة، سواء من الجمهور الحاضر أو على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك على خلفية اعتمادها على تقنية "البلاي باك" بدل الأداء المباشر. وتُعد هذه المشاركة أول ظهور لشيرين في مهرجان "موازين" منذ 9 سنوات من الغياب، حيث تم الترويج لحفلها على نطاق واسع كـ"حدث استثنائي" نظرًا لشعبيتها الكبيرة في العالم العربي، وهو ما انعكس في الحضور الجماهيري الكثيف، حيث رُفعت لافتة "كامل العدد" منذ الساعات الأولى، غير أن المفاجأة كانت اعتماد الفنانة على الغناء المسجل وتحريك الشفاه فقط على المسرح، مما أشعل غضب الجمهور الذي لم يتردد في التعبير عن سخطه داخل وخارج فضاء العرض. وبرّرت شيرين قرارها بعدم الغناء المباشر بكونها مريضة، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى احترامها للجمهور المغربي الذي حضر بأعداد كبيرة، وظل عدد غير قليل منه خارج أسوار المنصة رغم توفره على تذاكر الدخول، بسبب امتلاء الفضاء عن آخره. ورأى كثيرون أن لجوء المنظمين إلى "البلاي باك" في حفل اختتام واحد من أهم مهرجانات الموسيقى العربية والأفريقية، يُعد انحدارًا في مستوى التنظيم واستخفافًا بذوق الجمهور المغربي. ومما زاد من حدة الجدل، الشروط التي وضعتها الفنانة شرين، حيث أفادت وسائل إعلام مصرية بأنها اشترطت تخصيص طائرة خاصة لنقلها إلى الرباط مقابل أجر مرتفع جدًّا، كما رفضت بث حفلها على القناة الأولى المغربية، وطلبت من إدارة المهرجان منع أي تصوير تلفزي مباشر، وهو ما تم بالفعل، وسط انتقادات طالت إدارة "موازين" بسبب "انصياعها" لهذه الشروط التي اعتبرها البعض تعسفية. وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، عبّر عدد كبير من المغاربة عن خيبة أملهم في أداء شيرين، معتبرين أن الحفل "لم يرقَ إلى المستوى المنتظر"، وأن "الاحترام للجمهور يبدأ من فوق الخشبة، لا من خلف الشاشات"، متسائلين عن الجدوى من دعم حفل بهذا الحجم ومنح امتيازات بهذا السخاء، بينما يُحرم جمهور دفع ثمن التذاكر من عرض حيّ يليق باسمه ومهرجانه. ووضعت هذه الأحداث مجتمعة إدارة مهرجان موازين في موقف حرج للغاية، فمن جهة، لم يتمكن عدد كبير من حاملي التذاكر من الدخول إلى الحفل بسبب سوء التنظيم، مما دفعهم للهتاف ضد الإدارة، ومن جهة أخرى، جاء الأداء الباهت للمطربة بطريقة "البلاي باك" ليزيد من خيبة أمل الحضور، في ظل ترويج المهرجان للحفل باعتباره "استثنائياً".  
ثقافة-وفن

بعد 23 عاما على اندلاعها.. عرض مسلسل وثائقي حول أزمة جزيرة ليلى
يُعرض مسلسل "ليلى" (بيريخيل)، وهو مسلسل وثائقي يتناول الصراع حول الجزيرة بين المغرب وإسبانيا، على قناة موفيستار بلس الإسبانية في العاشر من يوليوز القادم. ويروي هذا الفيلم الوثائقي، المكوّن من ثلاثة أجزاء، تفاصيل حول الأزمة، ويضم أكثر من 40 شهادة، من بينها شهادات خوسيه ماريا أثنار نفسه، وفيديريكو تريلو ، وآنا بالاسيو . ويتزامن عرض المسلسل أيضًا مع الذكرى الثالثة والعشرين للأزمة، وتقدم السلسلة الوثائقية لقطات أرشيفية وإعادة تمثيل سينمائي، بالإضافة إلى تحليلات سياسية وعسكرية ودبلوماسية مختلفة ، بهدف تقديم نظرة أعمق إلى الحادث الذي غيّر حتما العلاقات بين إسبانيا والمغرب. وتعود قضية جزيرة ليلى إلى عام 2002. فقبل عقدين من الزمن اندلع صراع سيادي حول الجزيرة. وشهدت العلاقات الدبلوماسية بين إسبانيا والمغرب توترا كبيرا. وبعد تبادل الاتهامات بين الدولتين، تم سحب الجنود المغاربة وتم التوقيع على اتفاق ثنائي يحدد الوضع السابق للجزيرة. وارتفعت حدة التوترات بين إسبانيا والمغرب في 11 يوليوز 2002 عندما هبط 12 من الجنود المغاربة على الجزيرة وكانوا مجهزين بأسلحة الخفيفة وأجهزة راديو والعديد من الخيام. ثم قام الجنود برفع العلم المغربي وأقاموا معسكرهم التدريبي هناك. وبررت السلطات المغربية سيطرتها على الجزيرة من أجل مراقبة الهجرة غير الشرعية، ومحاربة تجار المخدرات والمهربين الذين يستخدمون الجزيرة اللوجستية كقاعدة خلفية.
ثقافة-وفن

مراكش تستعد لاحتضان مهرجانها الغيواني في دورته 13
تحتضن مراكش في الفترة ما بين 10 إلى 13 يوليوز المقبل، فعاليات الدورة 13 للمهرجان الغيواني الذي تنظمه جمعية “مؤسسة المهرجان الغيواني” التي يرأسها الفنان عبد الحفيظ البنوي.وحسب بلاغ للمنظمين فإن هذه الدورة ستحتفي بالفنان عبد المجيد الحراب رئيس مجموعة “لرصاد” الفنية والفنان حميدة الباهري رئيس مجموعة “بنات الغيوان” وستجري فعالياتها بمسرح الهواء الطلق بمنطقة المحاميد بمراكشوأضاف البلاغ أنه على غرار باقي الدورات السابقة للمهرجان، فهذه التظاهرة تسعى إلى إحياء ظاهرة النمط الغيواني التي باتت ركنا فنيا باهتا في ظل ما عرفه العصر من متغيرات وأصناف موسيقية أخرى.وتابع البلاغ أنه منذ تأسيس هذا المهرجان مند دورته الأولى في 2011 فإنه يسعى “من أجل احتضان كافة الأفكار والاقتراحات الكفيلة بتطوير وتجديد الفرجة ودوام استمراريتها لهذا النوع الغنائي المتجذر في عمق ثقافتنا وهويتنا المغربية، وخاصة بمدينة مراكش التي ظلت المهد والحضن الدافئ لجميع الفنون بمختلف أشكالها وأصنافها.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة