هذه عقوبة “فقيه” وامرأة متزوجة ضبطا متلبسين بممارسة الجنس بالصويرة
كشـ24
نشر في: 19 ديسمبر 2015 كشـ24
قضت المحكمة الابتدائية بالصويرة، بالحكم على "فقيه" وسيدة متزوجة بـ10 اشهر سجنا نافذا بعد ضبهما متلبسين بممارسة الجنس.
وكانت عناصر المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بالصويرة، تمكنت من اعتقال الفقيه المذكور وإمام مسجد بعد ضبطه متلبسا بممارسة الجنس مع سيدة داخل بيت اتخذه مكانا لـ"الشعودة" وأعماله الشيطانية بنواحي مدينة الصويرة.
وبحسب مصادر محلية، فإن "الفقيه" المسمى "ع. أ" والذي ينحدر من دوار "أكنترات" التابع لجماعة واد البور بقيادة انفيفة إقليم شيشاوة، يستغل جهل النساء ويستدرجهن لممارسة الجنس بعد إيهامهن بأن"التبرك" منه بهاته الطريقة عبر تلبية نزواته سيبلغهن مرادهن ويحل جميع مشاكلهن.
وتضيف المصادر ذاتها، أن الموقوف وهو رجل متزوج كان قد انتقل إلى مدينة الصويرة وبدأ في مزاولة نشاط "السحر والشعوذة"، فداع صيته بالمنطقة وصار البيت الذي يشغله على مشارف موكادور بين منطقة الديابات والجزيرة، محجا للنساء من مختلف الأعمار للإستفادة من خدماته "الخارقة" والتي يزعم من خلالها قدرته على علاج العقم وتمكين النساء من الإنجاب وتزويج العوانس، فاستغل جهل زبوناته وجعل من "الجنس" وسيلة لـ"التبرك" منه من أجل بلوغ أحلامهن.
قضت المحكمة الابتدائية بالصويرة، بالحكم على "فقيه" وسيدة متزوجة بـ10 اشهر سجنا نافذا بعد ضبهما متلبسين بممارسة الجنس.
وكانت عناصر المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بالصويرة، تمكنت من اعتقال الفقيه المذكور وإمام مسجد بعد ضبطه متلبسا بممارسة الجنس مع سيدة داخل بيت اتخذه مكانا لـ"الشعودة" وأعماله الشيطانية بنواحي مدينة الصويرة.
وبحسب مصادر محلية، فإن "الفقيه" المسمى "ع. أ" والذي ينحدر من دوار "أكنترات" التابع لجماعة واد البور بقيادة انفيفة إقليم شيشاوة، يستغل جهل النساء ويستدرجهن لممارسة الجنس بعد إيهامهن بأن"التبرك" منه بهاته الطريقة عبر تلبية نزواته سيبلغهن مرادهن ويحل جميع مشاكلهن.
وتضيف المصادر ذاتها، أن الموقوف وهو رجل متزوج كان قد انتقل إلى مدينة الصويرة وبدأ في مزاولة نشاط "السحر والشعوذة"، فداع صيته بالمنطقة وصار البيت الذي يشغله على مشارف موكادور بين منطقة الديابات والجزيرة، محجا للنساء من مختلف الأعمار للإستفادة من خدماته "الخارقة" والتي يزعم من خلالها قدرته على علاج العقم وتمكين النساء من الإنجاب وتزويج العوانس، فاستغل جهل زبوناته وجعل من "الجنس" وسيلة لـ"التبرك" منه من أجل بلوغ أحلامهن.