التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
هذه عقوبة عشريني قتل زوجته القاصر خلال حصة للرقية لطرد الجن من جسدها
نشر في: 14 ديسمبر 2017
أدانت الغرفة الجنائية الابتدائية باستئنافية الجديدة، في ساعة متأخرة من مساء أول الثلاثاء، شخصا بتهمة قتل زوجته وحكمت عليه بـ20 سنة سجنا نافذا، بعد متابعته بجناية الضرب والجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه في حق زوجته.
وذكرت يومية "المساء" في عددها ليومه الخميس، أن الواقعة تعود فصولها إلى حوالي 5 أشهر مضت حين انكشف أمر مقتل زوجة قاصر على يد زوجها، وادعائه، وقتها، أنه كان بصدد علاجها في حصة للرقية من أجل «إخراج جن يسكن جسدها ».
وأضافت اليومية، أن المحكمة ذاتها، قضت في الملف نفسه، بـ3 أشهر حبسا نافذا في حق تقني جماعي، بعد إدانته بجنحة الارتشاء بعدما كان سلم المتهم شهادة الدفن لزوجته مقابل مبلغ مالي قدره 200 درهم كما جاء في تصريحات الموقوفين.
وتعود وقائع النازلة إلى شهر غشت الماضي، حين كشفت سيدة تمتهن غسل جثامين النساء جريمة قتل، بعدما امتنعت عن غسل سيدة متوفاة، تبين لها ولمساعدتها أنها تحمل أثار جروح ورضوض في الرأس. ما جعلهما تشكان في سبب الوفاة التي بدت لهما غير طبيعية، مما جعلهما ترتبكان وتسارعان للتبليغ عن الواقعة لدى المصالح الأمنية بأمن الجديدة.
وتضيف الجريدة، أنه مباشرة بعد توصلها بالشكاية، خرجت فرقة من الضابطة القضائية لدى الدائرة الأمنية الرابعة إلى بيت الهالكة القاصر، البالغة من العمر حوالي 16 سنة، وأجرت المعاينة على جثتها، بإذن النيابة العامة المختصة، وأمرت بإحالتها على مستودع حفظ الأموات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس، لإخضاعها للتشريح الطبي.
وواصلت الفرقة الجنائية التابعة للمصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بأمن الجديدة بحثها في الواقعة، وقامت بالاستماع تفصيليا إلى المبلغتين عن النازلة، «الغسالة » ومساعدتها، وإلى زوج الهالكة، الذي يشتغل مستخدما بالمركب الكيماوي الجرف الأصفر ويبلغ من العمر حوالي 26 سنة، كما شمل التحقيق تقنيا جماعيا كان قد سلم إلى الزوج شهادة الدفن، بعد أن أجرى المعاينة على جثة الهالكة، وأمر الزوج بمباشرة إجراءات الدفن، دون أن يبلغ السلطات المختصة بأن الجثة تحمل أثار جروح، وبأن الوفاة قد تكون غير طبيعية، علما أن التصريحات أثبتت أن التقني توصل برشوة من الزوج المتهم بقيمة 200 درهم. وصرح الزوج بأنه لم يتعمد قتل شريكة حياته، لكنه أقر أنه كان يعتزم صرعها من الجن، بتوجيه الضرب إليها بطريقة قوية ما أزهق روحها في الحين.
وذكرت يومية "المساء" في عددها ليومه الخميس، أن الواقعة تعود فصولها إلى حوالي 5 أشهر مضت حين انكشف أمر مقتل زوجة قاصر على يد زوجها، وادعائه، وقتها، أنه كان بصدد علاجها في حصة للرقية من أجل «إخراج جن يسكن جسدها ».
وأضافت اليومية، أن المحكمة ذاتها، قضت في الملف نفسه، بـ3 أشهر حبسا نافذا في حق تقني جماعي، بعد إدانته بجنحة الارتشاء بعدما كان سلم المتهم شهادة الدفن لزوجته مقابل مبلغ مالي قدره 200 درهم كما جاء في تصريحات الموقوفين.
وتعود وقائع النازلة إلى شهر غشت الماضي، حين كشفت سيدة تمتهن غسل جثامين النساء جريمة قتل، بعدما امتنعت عن غسل سيدة متوفاة، تبين لها ولمساعدتها أنها تحمل أثار جروح ورضوض في الرأس. ما جعلهما تشكان في سبب الوفاة التي بدت لهما غير طبيعية، مما جعلهما ترتبكان وتسارعان للتبليغ عن الواقعة لدى المصالح الأمنية بأمن الجديدة.
وتضيف الجريدة، أنه مباشرة بعد توصلها بالشكاية، خرجت فرقة من الضابطة القضائية لدى الدائرة الأمنية الرابعة إلى بيت الهالكة القاصر، البالغة من العمر حوالي 16 سنة، وأجرت المعاينة على جثتها، بإذن النيابة العامة المختصة، وأمرت بإحالتها على مستودع حفظ الأموات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس، لإخضاعها للتشريح الطبي.
وواصلت الفرقة الجنائية التابعة للمصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بأمن الجديدة بحثها في الواقعة، وقامت بالاستماع تفصيليا إلى المبلغتين عن النازلة، «الغسالة » ومساعدتها، وإلى زوج الهالكة، الذي يشتغل مستخدما بالمركب الكيماوي الجرف الأصفر ويبلغ من العمر حوالي 26 سنة، كما شمل التحقيق تقنيا جماعيا كان قد سلم إلى الزوج شهادة الدفن، بعد أن أجرى المعاينة على جثة الهالكة، وأمر الزوج بمباشرة إجراءات الدفن، دون أن يبلغ السلطات المختصة بأن الجثة تحمل أثار جروح، وبأن الوفاة قد تكون غير طبيعية، علما أن التصريحات أثبتت أن التقني توصل برشوة من الزوج المتهم بقيمة 200 درهم. وصرح الزوج بأنه لم يتعمد قتل شريكة حياته، لكنه أقر أنه كان يعتزم صرعها من الجن، بتوجيه الضرب إليها بطريقة قوية ما أزهق روحها في الحين.
أدانت الغرفة الجنائية الابتدائية باستئنافية الجديدة، في ساعة متأخرة من مساء أول الثلاثاء، شخصا بتهمة قتل زوجته وحكمت عليه بـ20 سنة سجنا نافذا، بعد متابعته بجناية الضرب والجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه في حق زوجته.
وذكرت يومية "المساء" في عددها ليومه الخميس، أن الواقعة تعود فصولها إلى حوالي 5 أشهر مضت حين انكشف أمر مقتل زوجة قاصر على يد زوجها، وادعائه، وقتها، أنه كان بصدد علاجها في حصة للرقية من أجل «إخراج جن يسكن جسدها ».
وأضافت اليومية، أن المحكمة ذاتها، قضت في الملف نفسه، بـ3 أشهر حبسا نافذا في حق تقني جماعي، بعد إدانته بجنحة الارتشاء بعدما كان سلم المتهم شهادة الدفن لزوجته مقابل مبلغ مالي قدره 200 درهم كما جاء في تصريحات الموقوفين.
وتعود وقائع النازلة إلى شهر غشت الماضي، حين كشفت سيدة تمتهن غسل جثامين النساء جريمة قتل، بعدما امتنعت عن غسل سيدة متوفاة، تبين لها ولمساعدتها أنها تحمل أثار جروح ورضوض في الرأس. ما جعلهما تشكان في سبب الوفاة التي بدت لهما غير طبيعية، مما جعلهما ترتبكان وتسارعان للتبليغ عن الواقعة لدى المصالح الأمنية بأمن الجديدة.
وتضيف الجريدة، أنه مباشرة بعد توصلها بالشكاية، خرجت فرقة من الضابطة القضائية لدى الدائرة الأمنية الرابعة إلى بيت الهالكة القاصر، البالغة من العمر حوالي 16 سنة، وأجرت المعاينة على جثتها، بإذن النيابة العامة المختصة، وأمرت بإحالتها على مستودع حفظ الأموات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس، لإخضاعها للتشريح الطبي.
وواصلت الفرقة الجنائية التابعة للمصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بأمن الجديدة بحثها في الواقعة، وقامت بالاستماع تفصيليا إلى المبلغتين عن النازلة، «الغسالة » ومساعدتها، وإلى زوج الهالكة، الذي يشتغل مستخدما بالمركب الكيماوي الجرف الأصفر ويبلغ من العمر حوالي 26 سنة، كما شمل التحقيق تقنيا جماعيا كان قد سلم إلى الزوج شهادة الدفن، بعد أن أجرى المعاينة على جثة الهالكة، وأمر الزوج بمباشرة إجراءات الدفن، دون أن يبلغ السلطات المختصة بأن الجثة تحمل أثار جروح، وبأن الوفاة قد تكون غير طبيعية، علما أن التصريحات أثبتت أن التقني توصل برشوة من الزوج المتهم بقيمة 200 درهم. وصرح الزوج بأنه لم يتعمد قتل شريكة حياته، لكنه أقر أنه كان يعتزم صرعها من الجن، بتوجيه الضرب إليها بطريقة قوية ما أزهق روحها في الحين.
وذكرت يومية "المساء" في عددها ليومه الخميس، أن الواقعة تعود فصولها إلى حوالي 5 أشهر مضت حين انكشف أمر مقتل زوجة قاصر على يد زوجها، وادعائه، وقتها، أنه كان بصدد علاجها في حصة للرقية من أجل «إخراج جن يسكن جسدها ».
وأضافت اليومية، أن المحكمة ذاتها، قضت في الملف نفسه، بـ3 أشهر حبسا نافذا في حق تقني جماعي، بعد إدانته بجنحة الارتشاء بعدما كان سلم المتهم شهادة الدفن لزوجته مقابل مبلغ مالي قدره 200 درهم كما جاء في تصريحات الموقوفين.
وتعود وقائع النازلة إلى شهر غشت الماضي، حين كشفت سيدة تمتهن غسل جثامين النساء جريمة قتل، بعدما امتنعت عن غسل سيدة متوفاة، تبين لها ولمساعدتها أنها تحمل أثار جروح ورضوض في الرأس. ما جعلهما تشكان في سبب الوفاة التي بدت لهما غير طبيعية، مما جعلهما ترتبكان وتسارعان للتبليغ عن الواقعة لدى المصالح الأمنية بأمن الجديدة.
وتضيف الجريدة، أنه مباشرة بعد توصلها بالشكاية، خرجت فرقة من الضابطة القضائية لدى الدائرة الأمنية الرابعة إلى بيت الهالكة القاصر، البالغة من العمر حوالي 16 سنة، وأجرت المعاينة على جثتها، بإذن النيابة العامة المختصة، وأمرت بإحالتها على مستودع حفظ الأموات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس، لإخضاعها للتشريح الطبي.
وواصلت الفرقة الجنائية التابعة للمصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بأمن الجديدة بحثها في الواقعة، وقامت بالاستماع تفصيليا إلى المبلغتين عن النازلة، «الغسالة » ومساعدتها، وإلى زوج الهالكة، الذي يشتغل مستخدما بالمركب الكيماوي الجرف الأصفر ويبلغ من العمر حوالي 26 سنة، كما شمل التحقيق تقنيا جماعيا كان قد سلم إلى الزوج شهادة الدفن، بعد أن أجرى المعاينة على جثة الهالكة، وأمر الزوج بمباشرة إجراءات الدفن، دون أن يبلغ السلطات المختصة بأن الجثة تحمل أثار جروح، وبأن الوفاة قد تكون غير طبيعية، علما أن التصريحات أثبتت أن التقني توصل برشوة من الزوج المتهم بقيمة 200 درهم. وصرح الزوج بأنه لم يتعمد قتل شريكة حياته، لكنه أقر أنه كان يعتزم صرعها من الجن، بتوجيه الضرب إليها بطريقة قوية ما أزهق روحها في الحين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة
التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
صحافة
صحافة
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة
نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
صحافة
صحافة