التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
هذه عقوبة إمرأة مطلقة قتلت عشيقها بواسطة سم الفئران
نشر في: 29 يونيو 2016
بتث غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بمكناس، الخميس الماضي، في الملف الذي توبعت فيه المتهمة من أجل جناية تسميم عشيقها بخنيفرة، وقضت بإلغاء القرار المطعون فيه بالاستئناف من قبل الوكيل العام للملك وورثة الضحية، القاضي ببراءة المتهمة من أجل المنسوب إليها وأدانتها بعشرين سنة سجنا نافذا.
وكتبت يومية "الصباح" في عددها ليومه الأربعاء، أن الغرفة عينها في جلسة سابقة قررت إخراج الملف من المداولة لإمهال الوكيل العام للملك باستئنافية مكناس للإدلاء بنتائج تحاليل العينات المأخودة من الجهاز الهضمي للضحية، بعدما تبين لها أنها غير موجودة ضمن وثائق ومستندات الملف، في حين عدلت المحكمة العقوبة الصادرة في حق المتهمين «س و » و »ع ف »، وذلك بجعلها ستة أشهر موقوفة التنفيذ، بعد مؤاخدتهما من أجل جنحة الفساد.
وحسب اليومية فإن تفاصيل القضية التي ما تزال تستأثر باهتمام الرأي العام المحلي بخنيفرة، إلى 18 يناير 2012، عندما تقدمت « س ج » إلى مصلحة الشرطة بالمدينة بغرض الإخبار عن وفاة عشيقها مفيدة أنها وجدته جثة هامدة بمقر سكناه، وبالانتقال إلى المكان، عاينت عناصر الضابطة القضائية أثار واضحة على سم الجرذان داخل المنزل، وحجزت منديلا عليه أثار المادة السامة ذاتها.
وقالت اليومية إنه عند الاستماع إليها تمهيديا في محضر قانوني، صرحت المتهمة «س ج » من مواليد 1982، مطلقة وأم لطفل، أنها بعد انفصالها عن زوجها ربطت علاقة غير شرعية بالهالك، الذي كانت تعاشره معاشرة الأزواج، وحول المنسوب إليها، أنكرت تسببها في إزهاق روحه، أو مناولته أي مادة سامة.
المتهمة أفادت أنها تركت الضحية صباح يوم الحادث بالمنزل وذهبت لعيادة والدة صديقتها بالمستشفى الاقليمي بخنيفرة، قبل أن تتوجه رفقة الأخيرة وخليلها إلى المقهى، مصرحة أنها بعد عودتها حوالي الساعة العاشرة ليلا إلى المنزل رفقة المتهمين، وجدوا الضحية فارق الحياة، الشيء الذي نفياه المعنيان بالأمر أثناء مواجهتمها مع المتهمة التي عادت لتؤكد في تصريح آخر أنها لم ترافق المتهمان في منزل الضحية، بل ذهبت لوحدها لتكتشف أنه أسلم الروح إلى باريها، ما جعلها تأخذ حاجياتها وتعرج على منزل عائلتها، قبل أن تتوجه إلى مخفر الشرطة للإعلام بوفاته.
وكتبت يومية "الصباح" في عددها ليومه الأربعاء، أن الغرفة عينها في جلسة سابقة قررت إخراج الملف من المداولة لإمهال الوكيل العام للملك باستئنافية مكناس للإدلاء بنتائج تحاليل العينات المأخودة من الجهاز الهضمي للضحية، بعدما تبين لها أنها غير موجودة ضمن وثائق ومستندات الملف، في حين عدلت المحكمة العقوبة الصادرة في حق المتهمين «س و » و »ع ف »، وذلك بجعلها ستة أشهر موقوفة التنفيذ، بعد مؤاخدتهما من أجل جنحة الفساد.
وحسب اليومية فإن تفاصيل القضية التي ما تزال تستأثر باهتمام الرأي العام المحلي بخنيفرة، إلى 18 يناير 2012، عندما تقدمت « س ج » إلى مصلحة الشرطة بالمدينة بغرض الإخبار عن وفاة عشيقها مفيدة أنها وجدته جثة هامدة بمقر سكناه، وبالانتقال إلى المكان، عاينت عناصر الضابطة القضائية أثار واضحة على سم الجرذان داخل المنزل، وحجزت منديلا عليه أثار المادة السامة ذاتها.
وقالت اليومية إنه عند الاستماع إليها تمهيديا في محضر قانوني، صرحت المتهمة «س ج » من مواليد 1982، مطلقة وأم لطفل، أنها بعد انفصالها عن زوجها ربطت علاقة غير شرعية بالهالك، الذي كانت تعاشره معاشرة الأزواج، وحول المنسوب إليها، أنكرت تسببها في إزهاق روحه، أو مناولته أي مادة سامة.
المتهمة أفادت أنها تركت الضحية صباح يوم الحادث بالمنزل وذهبت لعيادة والدة صديقتها بالمستشفى الاقليمي بخنيفرة، قبل أن تتوجه رفقة الأخيرة وخليلها إلى المقهى، مصرحة أنها بعد عودتها حوالي الساعة العاشرة ليلا إلى المنزل رفقة المتهمين، وجدوا الضحية فارق الحياة، الشيء الذي نفياه المعنيان بالأمر أثناء مواجهتمها مع المتهمة التي عادت لتؤكد في تصريح آخر أنها لم ترافق المتهمان في منزل الضحية، بل ذهبت لوحدها لتكتشف أنه أسلم الروح إلى باريها، ما جعلها تأخذ حاجياتها وتعرج على منزل عائلتها، قبل أن تتوجه إلى مخفر الشرطة للإعلام بوفاته.
بتث غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بمكناس، الخميس الماضي، في الملف الذي توبعت فيه المتهمة من أجل جناية تسميم عشيقها بخنيفرة، وقضت بإلغاء القرار المطعون فيه بالاستئناف من قبل الوكيل العام للملك وورثة الضحية، القاضي ببراءة المتهمة من أجل المنسوب إليها وأدانتها بعشرين سنة سجنا نافذا.
وكتبت يومية "الصباح" في عددها ليومه الأربعاء، أن الغرفة عينها في جلسة سابقة قررت إخراج الملف من المداولة لإمهال الوكيل العام للملك باستئنافية مكناس للإدلاء بنتائج تحاليل العينات المأخودة من الجهاز الهضمي للضحية، بعدما تبين لها أنها غير موجودة ضمن وثائق ومستندات الملف، في حين عدلت المحكمة العقوبة الصادرة في حق المتهمين «س و » و »ع ف »، وذلك بجعلها ستة أشهر موقوفة التنفيذ، بعد مؤاخدتهما من أجل جنحة الفساد.
وحسب اليومية فإن تفاصيل القضية التي ما تزال تستأثر باهتمام الرأي العام المحلي بخنيفرة، إلى 18 يناير 2012، عندما تقدمت « س ج » إلى مصلحة الشرطة بالمدينة بغرض الإخبار عن وفاة عشيقها مفيدة أنها وجدته جثة هامدة بمقر سكناه، وبالانتقال إلى المكان، عاينت عناصر الضابطة القضائية أثار واضحة على سم الجرذان داخل المنزل، وحجزت منديلا عليه أثار المادة السامة ذاتها.
وقالت اليومية إنه عند الاستماع إليها تمهيديا في محضر قانوني، صرحت المتهمة «س ج » من مواليد 1982، مطلقة وأم لطفل، أنها بعد انفصالها عن زوجها ربطت علاقة غير شرعية بالهالك، الذي كانت تعاشره معاشرة الأزواج، وحول المنسوب إليها، أنكرت تسببها في إزهاق روحه، أو مناولته أي مادة سامة.
المتهمة أفادت أنها تركت الضحية صباح يوم الحادث بالمنزل وذهبت لعيادة والدة صديقتها بالمستشفى الاقليمي بخنيفرة، قبل أن تتوجه رفقة الأخيرة وخليلها إلى المقهى، مصرحة أنها بعد عودتها حوالي الساعة العاشرة ليلا إلى المنزل رفقة المتهمين، وجدوا الضحية فارق الحياة، الشيء الذي نفياه المعنيان بالأمر أثناء مواجهتمها مع المتهمة التي عادت لتؤكد في تصريح آخر أنها لم ترافق المتهمان في منزل الضحية، بل ذهبت لوحدها لتكتشف أنه أسلم الروح إلى باريها، ما جعلها تأخذ حاجياتها وتعرج على منزل عائلتها، قبل أن تتوجه إلى مخفر الشرطة للإعلام بوفاته.
وكتبت يومية "الصباح" في عددها ليومه الأربعاء، أن الغرفة عينها في جلسة سابقة قررت إخراج الملف من المداولة لإمهال الوكيل العام للملك باستئنافية مكناس للإدلاء بنتائج تحاليل العينات المأخودة من الجهاز الهضمي للضحية، بعدما تبين لها أنها غير موجودة ضمن وثائق ومستندات الملف، في حين عدلت المحكمة العقوبة الصادرة في حق المتهمين «س و » و »ع ف »، وذلك بجعلها ستة أشهر موقوفة التنفيذ، بعد مؤاخدتهما من أجل جنحة الفساد.
وحسب اليومية فإن تفاصيل القضية التي ما تزال تستأثر باهتمام الرأي العام المحلي بخنيفرة، إلى 18 يناير 2012، عندما تقدمت « س ج » إلى مصلحة الشرطة بالمدينة بغرض الإخبار عن وفاة عشيقها مفيدة أنها وجدته جثة هامدة بمقر سكناه، وبالانتقال إلى المكان، عاينت عناصر الضابطة القضائية أثار واضحة على سم الجرذان داخل المنزل، وحجزت منديلا عليه أثار المادة السامة ذاتها.
وقالت اليومية إنه عند الاستماع إليها تمهيديا في محضر قانوني، صرحت المتهمة «س ج » من مواليد 1982، مطلقة وأم لطفل، أنها بعد انفصالها عن زوجها ربطت علاقة غير شرعية بالهالك، الذي كانت تعاشره معاشرة الأزواج، وحول المنسوب إليها، أنكرت تسببها في إزهاق روحه، أو مناولته أي مادة سامة.
المتهمة أفادت أنها تركت الضحية صباح يوم الحادث بالمنزل وذهبت لعيادة والدة صديقتها بالمستشفى الاقليمي بخنيفرة، قبل أن تتوجه رفقة الأخيرة وخليلها إلى المقهى، مصرحة أنها بعد عودتها حوالي الساعة العاشرة ليلا إلى المنزل رفقة المتهمين، وجدوا الضحية فارق الحياة، الشيء الذي نفياه المعنيان بالأمر أثناء مواجهتمها مع المتهمة التي عادت لتؤكد في تصريح آخر أنها لم ترافق المتهمان في منزل الضحية، بل ذهبت لوحدها لتكتشف أنه أسلم الروح إلى باريها، ما جعلها تأخذ حاجياتها وتعرج على منزل عائلتها، قبل أن تتوجه إلى مخفر الشرطة للإعلام بوفاته.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تدشين المقر الجديد للمنطقة الإقليمية للأمن الوطني بالسمارة
مجتمع
مجتمع
إدانة ثلاثة ممرضين في قضية إهمال أطفال مصابين بالسرطان بمستشفى فاس
مجتمع
مجتمع
خطير.. “مختل عقليا” يقتل تلميذة بتاونات
مجتمع
مجتمع
سلطات تنغير تنفي الزيادة في سعر الخبز
مجتمع
مجتمع
توقيف سيارتي أجرة بنفس المأذونية بفاس والسلطات الأمنية تباشر التحقيق
مجتمع
مجتمع
انتحال صفة مسؤول عسكري بارز يطيح بشخص في قبضة الدرك
مجتمع
مجتمع
منصة “طفلي مختفي” تعيد 124 طفلا لذويهم منذ إطلاقها سنة 2023
مجتمع
مجتمع