التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
هذه حقيقة توثيق ومباركة الريسوني للزواج العرفي لبنحماد والنجَّار
نشر في: 24 أغسطس 2016
نفى احمد الريسوني الرئيس الأسبق لحركة التوحيد والإصلاح ما راج عن أنه هو من قام بتوثيق عقد زواج عرفي لمولاي عمر بن حماد وفاطمة النجار، وأنه قرأ الفاتحة وبارك هذا الزواج.
وقال الريسوني في مقال نشر على موقعه الرسمي: “بالأمس فقط كنت أحاضر بالرباط أمام نخبة من الطلبة الجامعيين في موضوع القيم، وقلت لهم: إن من أكثر الناس إبادة للقيم وإشاعة لِلَّاقيم في هذا العصر هم بعض منتحلي الصحافة والإعلام، وقلت لهم: إذا ثبت عندكم الكذب والافتراء والتحريف من أحد الصحفيين، أو أحد المنابر الصحفية فسجلوه ضمن الكذابين المضللين، ولا تصدقوهم ولا تعولوا عليهم بعد ذلك أبدا، كما قال الله تعالى {وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } [النور: 4]”.
مضيفا: “قبل قليل أطلعني أحد الأصدقاء على خبر حُشر فيه اسمي، يفيد أنني قمت بتوثيق عقد زواج عرفي، وأنني قرأت الفاتحة وباركت هذا الزواج… وهذا الخبر (…) مختلق مائة بالمائة، ونابع من خيال مريض وذهن غبي. ومن غباوته أن الخبر ليس فيه ولا مثقال ذرة من الصحة ومن الحقيقة ولا ما يقرب منها، بينما العهد بالكذابين المهَرة، أنهم يخلطون كذبهم ولو بشيء قليل من الصحة. لكن هذا الغبي زور مادة صحفية من الكذب الخالص والافتراء المحض”.
وقال الريسوني في مقال نشر على موقعه الرسمي: “بالأمس فقط كنت أحاضر بالرباط أمام نخبة من الطلبة الجامعيين في موضوع القيم، وقلت لهم: إن من أكثر الناس إبادة للقيم وإشاعة لِلَّاقيم في هذا العصر هم بعض منتحلي الصحافة والإعلام، وقلت لهم: إذا ثبت عندكم الكذب والافتراء والتحريف من أحد الصحفيين، أو أحد المنابر الصحفية فسجلوه ضمن الكذابين المضللين، ولا تصدقوهم ولا تعولوا عليهم بعد ذلك أبدا، كما قال الله تعالى {وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } [النور: 4]”.
مضيفا: “قبل قليل أطلعني أحد الأصدقاء على خبر حُشر فيه اسمي، يفيد أنني قمت بتوثيق عقد زواج عرفي، وأنني قرأت الفاتحة وباركت هذا الزواج… وهذا الخبر (…) مختلق مائة بالمائة، ونابع من خيال مريض وذهن غبي. ومن غباوته أن الخبر ليس فيه ولا مثقال ذرة من الصحة ومن الحقيقة ولا ما يقرب منها، بينما العهد بالكذابين المهَرة، أنهم يخلطون كذبهم ولو بشيء قليل من الصحة. لكن هذا الغبي زور مادة صحفية من الكذب الخالص والافتراء المحض”.
نفى احمد الريسوني الرئيس الأسبق لحركة التوحيد والإصلاح ما راج عن أنه هو من قام بتوثيق عقد زواج عرفي لمولاي عمر بن حماد وفاطمة النجار، وأنه قرأ الفاتحة وبارك هذا الزواج.
وقال الريسوني في مقال نشر على موقعه الرسمي: “بالأمس فقط كنت أحاضر بالرباط أمام نخبة من الطلبة الجامعيين في موضوع القيم، وقلت لهم: إن من أكثر الناس إبادة للقيم وإشاعة لِلَّاقيم في هذا العصر هم بعض منتحلي الصحافة والإعلام، وقلت لهم: إذا ثبت عندكم الكذب والافتراء والتحريف من أحد الصحفيين، أو أحد المنابر الصحفية فسجلوه ضمن الكذابين المضللين، ولا تصدقوهم ولا تعولوا عليهم بعد ذلك أبدا، كما قال الله تعالى {وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } [النور: 4]”.
مضيفا: “قبل قليل أطلعني أحد الأصدقاء على خبر حُشر فيه اسمي، يفيد أنني قمت بتوثيق عقد زواج عرفي، وأنني قرأت الفاتحة وباركت هذا الزواج… وهذا الخبر (…) مختلق مائة بالمائة، ونابع من خيال مريض وذهن غبي. ومن غباوته أن الخبر ليس فيه ولا مثقال ذرة من الصحة ومن الحقيقة ولا ما يقرب منها، بينما العهد بالكذابين المهَرة، أنهم يخلطون كذبهم ولو بشيء قليل من الصحة. لكن هذا الغبي زور مادة صحفية من الكذب الخالص والافتراء المحض”.
وقال الريسوني في مقال نشر على موقعه الرسمي: “بالأمس فقط كنت أحاضر بالرباط أمام نخبة من الطلبة الجامعيين في موضوع القيم، وقلت لهم: إن من أكثر الناس إبادة للقيم وإشاعة لِلَّاقيم في هذا العصر هم بعض منتحلي الصحافة والإعلام، وقلت لهم: إذا ثبت عندكم الكذب والافتراء والتحريف من أحد الصحفيين، أو أحد المنابر الصحفية فسجلوه ضمن الكذابين المضللين، ولا تصدقوهم ولا تعولوا عليهم بعد ذلك أبدا، كما قال الله تعالى {وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } [النور: 4]”.
مضيفا: “قبل قليل أطلعني أحد الأصدقاء على خبر حُشر فيه اسمي، يفيد أنني قمت بتوثيق عقد زواج عرفي، وأنني قرأت الفاتحة وباركت هذا الزواج… وهذا الخبر (…) مختلق مائة بالمائة، ونابع من خيال مريض وذهن غبي. ومن غباوته أن الخبر ليس فيه ولا مثقال ذرة من الصحة ومن الحقيقة ولا ما يقرب منها، بينما العهد بالكذابين المهَرة، أنهم يخلطون كذبهم ولو بشيء قليل من الصحة. لكن هذا الغبي زور مادة صحفية من الكذب الخالص والافتراء المحض”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بفضل معلومات “الديستي”.. اجهاض تهريب 1.7 طن من المخدرات بجزر الكناري
مجتمع
مجتمع
المتصرفون المغاربة: زيادة 1000 درهم لن تحقق العدالة الأجرية
مجتمع
مجتمع
ترويج المخدرات يطيح بعون سلطة في قبضة أمن السمارة
مجتمع
مجتمع
الدرك الملكي يحجز كمية من ”الملابس المهربة“ بمدخل أكادير
مجتمع
مجتمع
لجنة أوروبية توصي بإلغاء تجريم التسول في المغرب
مجتمع
مجتمع
نقابة تكشف تفاصيل الحوار بشأن ملف موظفي الجماعات الترابية
مجتمع
مجتمع
انطلاق المقابلات الشفوية للمترشحين للمشاركة في إحصاء 2024
مجتمع
مجتمع