التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
هذا هو الكتاب الذي قرأه الملك محمد السادس في عطلته بفرنسا
نشر في: 5 يونيو 2016
كشفت صورة للملك محمد السادس رفقة كل من الكوميدي المغربي جمال الدبوز ونجم البوب والروك الفرنسي “ميشال بولناريف” بأحد المقاهي الباريسية عن مجموعة من الكتب الفرنسية التي يقرئها الملك والتي كانت موضوعة على الطاولة.
و يعود الكتاب البارز في الصورة إلى الكاتب و المفكر الشاب المغربي رشيد بنزين، الذي ينحدر من مدينة القنيطرة، ويعيش حاليا في فرنسا، يحمل عنوان "المفكرون الاسلاميون الجدد"، الصادر باللغة الفرنسية سنة 2004 .
ويعد رشيد بنزين من ابرز المهتمين بالدراسات النقدية للتراث الديني ،و تناول من خلال هذا الكتاب بالدراسة والتحليل نظريات عدد من المفكرين قدموا قراءات جديدة للنص القرآني والتراث الديني بشكل عام وهم : عبد الكريم سروش –إيران-، محمد أركون –الجزائر-، عبد المجيد شرفي-تونس-، أمين الخولي، محمد خلف الله ونصر حامد أبوزيد –مصر-، فضل الرحمان-باكستان- وفريد إسحاق-هندي من جنوب إفريقيا-.
الفكرة الرئيسية للكتاب كما يتبين من مدخله إثبات أنه في مقابل صورة الإسلام المستعمل لخدمة سلطة فقهية ما أو إيديولوجية ما أو نظام سياسي ما والتي تحتل المكانة الأوسع في الحقل الإعلامي والأكاديمي أحيانا في كل من أوربا والولايات المتحدة الأمريكية، هناك قراءات معرفية مختلفة للتراث الإسلامي تواكب التطورات الحديثة في العلوم الإنسانية وثوراتها المختلفة، متجاوزة بذلك احتكار الفقهاء للمعرفة الدينية .
ومن الأفكار الأساسية التي ركز عليها رشيد بنزين في كتابه، تأكيده أنه رغم اختلاف اللغات والفضاءات الجغرافية وحقول البحث والمقاربات المنهجية المتبعة، يلتقي "مفكرو الإسلام الجدد" في كونهم لم يعتمدوا في دراستهم للمعرفة الدينية على المناهج المستخدمة والمعاد إنتاجها داخل المؤسسات الدينية التقليدية، بل انفتحوا على الدراسات الأكاديمية والمناهج الحديثة في مجال العلوم الإنسانية، ولم يتناولوا التراث الديني تناولا جزئيا وفق جانب معرفي أو عملي ما أو مذهب فقهي أو كلامي ما، بل درسوه في كليته من حيث مصادره ومعارفه الأساسية من فقه وكلام وفلسفة وتصوف.
و يعود الكتاب البارز في الصورة إلى الكاتب و المفكر الشاب المغربي رشيد بنزين، الذي ينحدر من مدينة القنيطرة، ويعيش حاليا في فرنسا، يحمل عنوان "المفكرون الاسلاميون الجدد"، الصادر باللغة الفرنسية سنة 2004 .
ويعد رشيد بنزين من ابرز المهتمين بالدراسات النقدية للتراث الديني ،و تناول من خلال هذا الكتاب بالدراسة والتحليل نظريات عدد من المفكرين قدموا قراءات جديدة للنص القرآني والتراث الديني بشكل عام وهم : عبد الكريم سروش –إيران-، محمد أركون –الجزائر-، عبد المجيد شرفي-تونس-، أمين الخولي، محمد خلف الله ونصر حامد أبوزيد –مصر-، فضل الرحمان-باكستان- وفريد إسحاق-هندي من جنوب إفريقيا-.
الفكرة الرئيسية للكتاب كما يتبين من مدخله إثبات أنه في مقابل صورة الإسلام المستعمل لخدمة سلطة فقهية ما أو إيديولوجية ما أو نظام سياسي ما والتي تحتل المكانة الأوسع في الحقل الإعلامي والأكاديمي أحيانا في كل من أوربا والولايات المتحدة الأمريكية، هناك قراءات معرفية مختلفة للتراث الإسلامي تواكب التطورات الحديثة في العلوم الإنسانية وثوراتها المختلفة، متجاوزة بذلك احتكار الفقهاء للمعرفة الدينية .
ومن الأفكار الأساسية التي ركز عليها رشيد بنزين في كتابه، تأكيده أنه رغم اختلاف اللغات والفضاءات الجغرافية وحقول البحث والمقاربات المنهجية المتبعة، يلتقي "مفكرو الإسلام الجدد" في كونهم لم يعتمدوا في دراستهم للمعرفة الدينية على المناهج المستخدمة والمعاد إنتاجها داخل المؤسسات الدينية التقليدية، بل انفتحوا على الدراسات الأكاديمية والمناهج الحديثة في مجال العلوم الإنسانية، ولم يتناولوا التراث الديني تناولا جزئيا وفق جانب معرفي أو عملي ما أو مذهب فقهي أو كلامي ما، بل درسوه في كليته من حيث مصادره ومعارفه الأساسية من فقه وكلام وفلسفة وتصوف.
كشفت صورة للملك محمد السادس رفقة كل من الكوميدي المغربي جمال الدبوز ونجم البوب والروك الفرنسي “ميشال بولناريف” بأحد المقاهي الباريسية عن مجموعة من الكتب الفرنسية التي يقرئها الملك والتي كانت موضوعة على الطاولة.
و يعود الكتاب البارز في الصورة إلى الكاتب و المفكر الشاب المغربي رشيد بنزين، الذي ينحدر من مدينة القنيطرة، ويعيش حاليا في فرنسا، يحمل عنوان "المفكرون الاسلاميون الجدد"، الصادر باللغة الفرنسية سنة 2004 .
ويعد رشيد بنزين من ابرز المهتمين بالدراسات النقدية للتراث الديني ،و تناول من خلال هذا الكتاب بالدراسة والتحليل نظريات عدد من المفكرين قدموا قراءات جديدة للنص القرآني والتراث الديني بشكل عام وهم : عبد الكريم سروش –إيران-، محمد أركون –الجزائر-، عبد المجيد شرفي-تونس-، أمين الخولي، محمد خلف الله ونصر حامد أبوزيد –مصر-، فضل الرحمان-باكستان- وفريد إسحاق-هندي من جنوب إفريقيا-.
الفكرة الرئيسية للكتاب كما يتبين من مدخله إثبات أنه في مقابل صورة الإسلام المستعمل لخدمة سلطة فقهية ما أو إيديولوجية ما أو نظام سياسي ما والتي تحتل المكانة الأوسع في الحقل الإعلامي والأكاديمي أحيانا في كل من أوربا والولايات المتحدة الأمريكية، هناك قراءات معرفية مختلفة للتراث الإسلامي تواكب التطورات الحديثة في العلوم الإنسانية وثوراتها المختلفة، متجاوزة بذلك احتكار الفقهاء للمعرفة الدينية .
ومن الأفكار الأساسية التي ركز عليها رشيد بنزين في كتابه، تأكيده أنه رغم اختلاف اللغات والفضاءات الجغرافية وحقول البحث والمقاربات المنهجية المتبعة، يلتقي "مفكرو الإسلام الجدد" في كونهم لم يعتمدوا في دراستهم للمعرفة الدينية على المناهج المستخدمة والمعاد إنتاجها داخل المؤسسات الدينية التقليدية، بل انفتحوا على الدراسات الأكاديمية والمناهج الحديثة في مجال العلوم الإنسانية، ولم يتناولوا التراث الديني تناولا جزئيا وفق جانب معرفي أو عملي ما أو مذهب فقهي أو كلامي ما، بل درسوه في كليته من حيث مصادره ومعارفه الأساسية من فقه وكلام وفلسفة وتصوف.
و يعود الكتاب البارز في الصورة إلى الكاتب و المفكر الشاب المغربي رشيد بنزين، الذي ينحدر من مدينة القنيطرة، ويعيش حاليا في فرنسا، يحمل عنوان "المفكرون الاسلاميون الجدد"، الصادر باللغة الفرنسية سنة 2004 .
ويعد رشيد بنزين من ابرز المهتمين بالدراسات النقدية للتراث الديني ،و تناول من خلال هذا الكتاب بالدراسة والتحليل نظريات عدد من المفكرين قدموا قراءات جديدة للنص القرآني والتراث الديني بشكل عام وهم : عبد الكريم سروش –إيران-، محمد أركون –الجزائر-، عبد المجيد شرفي-تونس-، أمين الخولي، محمد خلف الله ونصر حامد أبوزيد –مصر-، فضل الرحمان-باكستان- وفريد إسحاق-هندي من جنوب إفريقيا-.
الفكرة الرئيسية للكتاب كما يتبين من مدخله إثبات أنه في مقابل صورة الإسلام المستعمل لخدمة سلطة فقهية ما أو إيديولوجية ما أو نظام سياسي ما والتي تحتل المكانة الأوسع في الحقل الإعلامي والأكاديمي أحيانا في كل من أوربا والولايات المتحدة الأمريكية، هناك قراءات معرفية مختلفة للتراث الإسلامي تواكب التطورات الحديثة في العلوم الإنسانية وثوراتها المختلفة، متجاوزة بذلك احتكار الفقهاء للمعرفة الدينية .
ومن الأفكار الأساسية التي ركز عليها رشيد بنزين في كتابه، تأكيده أنه رغم اختلاف اللغات والفضاءات الجغرافية وحقول البحث والمقاربات المنهجية المتبعة، يلتقي "مفكرو الإسلام الجدد" في كونهم لم يعتمدوا في دراستهم للمعرفة الدينية على المناهج المستخدمة والمعاد إنتاجها داخل المؤسسات الدينية التقليدية، بل انفتحوا على الدراسات الأكاديمية والمناهج الحديثة في مجال العلوم الإنسانية، ولم يتناولوا التراث الديني تناولا جزئيا وفق جانب معرفي أو عملي ما أو مذهب فقهي أو كلامي ما، بل درسوه في كليته من حيث مصادره ومعارفه الأساسية من فقه وكلام وفلسفة وتصوف.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تصوير مسلسل عالمي بمدينة الصويرة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
قضية سعد لمجرد مع لورا ترخي بظلالها على عدد مشاهدات أغانيه
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن