هذا هو السبب الذي جعل رئيس الوزراء الجزائري ينظر في الأرض في قمة باريس
كشـ24
نشر في: 2 ديسمبر 2015 كشـ24
أثارت صورة من بين الصور التي التقطت لحكام العالم في قمة المناخ في العاصمة الفرنسية باريس،يوم امس الاثنين جدلا كبيرا بموقع التواصل الاجتماعي
و توثق الصورة لترحيب الرئيس الفرنسي ووزراء فرنسا، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، بالملك محمد السادس و النظر اليه بإعجاب رافقه تصفيق من الحضور ، في وقت اكتفى بعض حكام بعض الدول الإفريقية ومن بينهم رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال النظر في الأرض
ففي وقت تم تسليط الأضواء على الملك محمد السادس لحظة التقاط الصور التذكارية للقمة التي جمعت حوالي 150 قائدا وحاكما ووزيرا للدول عبر العالم، إذ بدا وكأن الرئيس الفرنسي ووزراء فرنسا الذين شاركوا في القمة، وكذا بان كي مون، يصفقون للملك وينظرون إليه باحترام شديد، لم يجد الجزائري سلال سوى النظر إلى الأرض، ومعه بعض من رؤساء وحكام القارة الإفريقية
وأثارت الصورة الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ اعتبر الكثيرون أن سلال ومن معه في التيار الإفريقي الذي يحارب كل ما هو مغربي من أجل بعض الدنانير من عائدات البترول والغاز الجزائري حسب تعبير نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث أظهروا أنهم غير راضين تماما بالمعاملة التي تلقاها الملك في باريس، مشددين على أن الملك محمد السادس وجّه، من خلال هذه القمة، ضربة موجعة للجزائر ومن معها في تيارها الذي “يفسد في المنطقة المغاربية والإفريقية.
وتجدر الإشارة إلى أن طريقة استقبال الملك، ووقوفه بجوار الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بالإضافة إلى كلمته القوية في قمة المناخ بباريس، أثارت إعجاب الجميع، وأظهرت قيمة الملك وشخصيته وتأثيره على المستوى الدولي.
أثارت صورة من بين الصور التي التقطت لحكام العالم في قمة المناخ في العاصمة الفرنسية باريس،يوم امس الاثنين جدلا كبيرا بموقع التواصل الاجتماعي
و توثق الصورة لترحيب الرئيس الفرنسي ووزراء فرنسا، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، بالملك محمد السادس و النظر اليه بإعجاب رافقه تصفيق من الحضور ، في وقت اكتفى بعض حكام بعض الدول الإفريقية ومن بينهم رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال النظر في الأرض
ففي وقت تم تسليط الأضواء على الملك محمد السادس لحظة التقاط الصور التذكارية للقمة التي جمعت حوالي 150 قائدا وحاكما ووزيرا للدول عبر العالم، إذ بدا وكأن الرئيس الفرنسي ووزراء فرنسا الذين شاركوا في القمة، وكذا بان كي مون، يصفقون للملك وينظرون إليه باحترام شديد، لم يجد الجزائري سلال سوى النظر إلى الأرض، ومعه بعض من رؤساء وحكام القارة الإفريقية
وأثارت الصورة الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ اعتبر الكثيرون أن سلال ومن معه في التيار الإفريقي الذي يحارب كل ما هو مغربي من أجل بعض الدنانير من عائدات البترول والغاز الجزائري حسب تعبير نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث أظهروا أنهم غير راضين تماما بالمعاملة التي تلقاها الملك في باريس، مشددين على أن الملك محمد السادس وجّه، من خلال هذه القمة، ضربة موجعة للجزائر ومن معها في تيارها الذي “يفسد في المنطقة المغاربية والإفريقية.
وتجدر الإشارة إلى أن طريقة استقبال الملك، ووقوفه بجوار الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بالإضافة إلى كلمته القوية في قمة المناخ بباريس، أثارت إعجاب الجميع، وأظهرت قيمة الملك وشخصيته وتأثيره على المستوى الدولي.