هذا هو الرهان الأكبر لكوب 22 بمراكش حسب وزير فرنسي
كشـ24
نشر في: 28 أبريل 2016 كشـ24
أكد الوزير الفرنسي المكلف بالفلاحة والصناعة الغذائية والغابة ستيفان لوفول، اليوم الخميس بمكناس، أن الرهان الأكبر لمؤتمر الأمم المتحدة ال22 حول التغيرات المناخية (كوب 22 ) المرتقب انعقاده في نونبر المقبل بمراكش، يتمثل في تجسيد القرارات التي تم اتخاذها كتوصيات وتوجيهات خلال مؤتمر (كوب 21) بباريس.
وركز الوزير الفرنسي في كلمة خلال افتتاح ندوة وزارية حول موضوع "تكييف الفلاحة الإفريقية مع التغيرات المناخية"، الذي نظم على هامش المعرض الدولي للفلاحة بالمغرب، بمشاركة 15 وزيرا من أوروبا وإفريقيا، على ضرورة أن تعمل كل قارة على تنفيذ التوجيهات التي تم إقرارها عقب كوب21، خاصة خفض انبعاث الغازات الدفيئة.
وأشاد لوفول بعزم الدول على احترام الالتزامات التي تم التعهد بها خلال كوب21 ، والتي شكلت منعطفا حاسما في مسلسل المفاوضات الذي أفضى إلى اتفاق "طموح وملزم" في نفس الوقت، مذكرا في هذا الصدد بأن 175 طرفا وقعوا اتفاق باريس بنيويورك في 22 أبريل 2016، عقب الحفل الذي انعقد بمقر الأمم المتحدة.
وتتوخى هذه الندوة المنظمة بمبادرة من وزارة الفلاحة والصيد البحري بشراكة مع وزارة الفلاحة والصناعة الغذائية والغابة الفرنسية، إبراز المبادرات التي تتم لفائدة الفلاحة والأمن الغذائي في أفق انعقاد مؤتمر التغيرات المناخية (كوب 22).
وإلى جانب وزير الفلاحة والصيد البحري عزيز أخنوش، تميزت الندوة بمشاركة ايزابيل كارسيا تيخيرينا وزيرة الفلاحة والبيئة بإسبانيا، و15 وزيرا من بلدان افريقية مختلفة، وماريا هيلينا سيديمو نائبة المديرة العامة لمنظمة الأمم لمتحدة للأغدية والزراعة (الفاو).
أكد الوزير الفرنسي المكلف بالفلاحة والصناعة الغذائية والغابة ستيفان لوفول، اليوم الخميس بمكناس، أن الرهان الأكبر لمؤتمر الأمم المتحدة ال22 حول التغيرات المناخية (كوب 22 ) المرتقب انعقاده في نونبر المقبل بمراكش، يتمثل في تجسيد القرارات التي تم اتخاذها كتوصيات وتوجيهات خلال مؤتمر (كوب 21) بباريس.
وركز الوزير الفرنسي في كلمة خلال افتتاح ندوة وزارية حول موضوع "تكييف الفلاحة الإفريقية مع التغيرات المناخية"، الذي نظم على هامش المعرض الدولي للفلاحة بالمغرب، بمشاركة 15 وزيرا من أوروبا وإفريقيا، على ضرورة أن تعمل كل قارة على تنفيذ التوجيهات التي تم إقرارها عقب كوب21، خاصة خفض انبعاث الغازات الدفيئة.
وأشاد لوفول بعزم الدول على احترام الالتزامات التي تم التعهد بها خلال كوب21 ، والتي شكلت منعطفا حاسما في مسلسل المفاوضات الذي أفضى إلى اتفاق "طموح وملزم" في نفس الوقت، مذكرا في هذا الصدد بأن 175 طرفا وقعوا اتفاق باريس بنيويورك في 22 أبريل 2016، عقب الحفل الذي انعقد بمقر الأمم المتحدة.
وتتوخى هذه الندوة المنظمة بمبادرة من وزارة الفلاحة والصيد البحري بشراكة مع وزارة الفلاحة والصناعة الغذائية والغابة الفرنسية، إبراز المبادرات التي تتم لفائدة الفلاحة والأمن الغذائي في أفق انعقاد مؤتمر التغيرات المناخية (كوب 22).
وإلى جانب وزير الفلاحة والصيد البحري عزيز أخنوش، تميزت الندوة بمشاركة ايزابيل كارسيا تيخيرينا وزيرة الفلاحة والبيئة بإسبانيا، و15 وزيرا من بلدان افريقية مختلفة، وماريا هيلينا سيديمو نائبة المديرة العامة لمنظمة الأمم لمتحدة للأغدية والزراعة (الفاو).