التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
هذا ما نعرفه عن “قاتل” السفير الروسي بأنقرة
نشر في: 19 ديسمبر 2016
اغتيل السفير الروسي بأنقرة أندريه كارلوف، الاثنين 19 ديسمبر/كانون الأول 2016، بعدما تعرض لإطلاق نار أثناء مشاركته في أحد المعارض بالعاصمة التركية، أدى إلى وفاته متأثراً بجروحه.
وقالت بعض الفضائيات في وقت سابق إن السفير الروسي أصيب بجروح خطيرة في هجوم بسلاح ناري وتم نقله سريعاً إلى المستشفى.
وحسب مصادر روسية تحدثت لجريدة "حرييت" التركية فإن المنفذ هو "متطرف إسلامي".
وقد أحاطت القوات الخاصة بالمبنى الذي نفد فيه الهجوم، وقد سُمع تبادل لإطلاق النار ما بين 15 إلى 20 مرة.
- كان يرتدي بدلة رسمية سوداء.
- الصحافيون الحاضرون كان يظنون أنه حارس شخصي للسفير.
- تحدث عن حلب أثناء تنفيذه العملية.
- أطلق ما بين 15 و 20 رصاصة.
- نفذ الهجوم بسلاح يدوي.
- قتلته الشرطة بعد تنفيذه الهجوم.
- أخرج 100 شخص من القاعة بعد إطلاقه النار على السفير.
- أصيب 3 أشخاص آخرون في الهجوم.
- كان يصرخ "الله أكبر" وهو يُطلق النار.
- قال بعد إطلاق النار على السفير: نحن الذين بايعوا محمداً على الجهاد.
- كان يصرخ: "لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا"، وقال أيضاً "كل من له يد في هذا الظلم سيدفع الحساب"، وأضاف أنه لن يخرج من القاعة إلا ميتاً.
وقال أيضا وهو يصرخ: "ما لم تكن بلادنا في أمان فإنكم أنتم أيضاً لن تتذوقوه".
- شائعات غير مؤكدة تقول إنه شرطي بالأمن التركي، من مواليد عام 1994
وقالت بعض الفضائيات في وقت سابق إن السفير الروسي أصيب بجروح خطيرة في هجوم بسلاح ناري وتم نقله سريعاً إلى المستشفى.
وحسب مصادر روسية تحدثت لجريدة "حرييت" التركية فإن المنفذ هو "متطرف إسلامي".
وقد أحاطت القوات الخاصة بالمبنى الذي نفد فيه الهجوم، وقد سُمع تبادل لإطلاق النار ما بين 15 إلى 20 مرة.
معلومات أولية عن قاتل السفير الروسي:
- دخل إلى القاعة التي يوجد بها السفير ببطاقة رجل أمن.- كان يرتدي بدلة رسمية سوداء.
- الصحافيون الحاضرون كان يظنون أنه حارس شخصي للسفير.
- تحدث عن حلب أثناء تنفيذه العملية.
- أطلق ما بين 15 و 20 رصاصة.
- نفذ الهجوم بسلاح يدوي.
- قتلته الشرطة بعد تنفيذه الهجوم.
- أخرج 100 شخص من القاعة بعد إطلاقه النار على السفير.
- أصيب 3 أشخاص آخرون في الهجوم.
- كان يصرخ "الله أكبر" وهو يُطلق النار.
- قال بعد إطلاق النار على السفير: نحن الذين بايعوا محمداً على الجهاد.
- كان يصرخ: "لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا"، وقال أيضاً "كل من له يد في هذا الظلم سيدفع الحساب"، وأضاف أنه لن يخرج من القاعة إلا ميتاً.
وقال أيضا وهو يصرخ: "ما لم تكن بلادنا في أمان فإنكم أنتم أيضاً لن تتذوقوه".
- شائعات غير مؤكدة تقول إنه شرطي بالأمن التركي، من مواليد عام 1994
اغتيل السفير الروسي بأنقرة أندريه كارلوف، الاثنين 19 ديسمبر/كانون الأول 2016، بعدما تعرض لإطلاق نار أثناء مشاركته في أحد المعارض بالعاصمة التركية، أدى إلى وفاته متأثراً بجروحه.
وقالت بعض الفضائيات في وقت سابق إن السفير الروسي أصيب بجروح خطيرة في هجوم بسلاح ناري وتم نقله سريعاً إلى المستشفى.
وحسب مصادر روسية تحدثت لجريدة "حرييت" التركية فإن المنفذ هو "متطرف إسلامي".
وقد أحاطت القوات الخاصة بالمبنى الذي نفد فيه الهجوم، وقد سُمع تبادل لإطلاق النار ما بين 15 إلى 20 مرة.
- كان يرتدي بدلة رسمية سوداء.
- الصحافيون الحاضرون كان يظنون أنه حارس شخصي للسفير.
- تحدث عن حلب أثناء تنفيذه العملية.
- أطلق ما بين 15 و 20 رصاصة.
- نفذ الهجوم بسلاح يدوي.
- قتلته الشرطة بعد تنفيذه الهجوم.
- أخرج 100 شخص من القاعة بعد إطلاقه النار على السفير.
- أصيب 3 أشخاص آخرون في الهجوم.
- كان يصرخ "الله أكبر" وهو يُطلق النار.
- قال بعد إطلاق النار على السفير: نحن الذين بايعوا محمداً على الجهاد.
- كان يصرخ: "لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا"، وقال أيضاً "كل من له يد في هذا الظلم سيدفع الحساب"، وأضاف أنه لن يخرج من القاعة إلا ميتاً.
وقال أيضا وهو يصرخ: "ما لم تكن بلادنا في أمان فإنكم أنتم أيضاً لن تتذوقوه".
- شائعات غير مؤكدة تقول إنه شرطي بالأمن التركي، من مواليد عام 1994
وقالت بعض الفضائيات في وقت سابق إن السفير الروسي أصيب بجروح خطيرة في هجوم بسلاح ناري وتم نقله سريعاً إلى المستشفى.
وحسب مصادر روسية تحدثت لجريدة "حرييت" التركية فإن المنفذ هو "متطرف إسلامي".
وقد أحاطت القوات الخاصة بالمبنى الذي نفد فيه الهجوم، وقد سُمع تبادل لإطلاق النار ما بين 15 إلى 20 مرة.
معلومات أولية عن قاتل السفير الروسي:
- دخل إلى القاعة التي يوجد بها السفير ببطاقة رجل أمن.- كان يرتدي بدلة رسمية سوداء.
- الصحافيون الحاضرون كان يظنون أنه حارس شخصي للسفير.
- تحدث عن حلب أثناء تنفيذه العملية.
- أطلق ما بين 15 و 20 رصاصة.
- نفذ الهجوم بسلاح يدوي.
- قتلته الشرطة بعد تنفيذه الهجوم.
- أخرج 100 شخص من القاعة بعد إطلاقه النار على السفير.
- أصيب 3 أشخاص آخرون في الهجوم.
- كان يصرخ "الله أكبر" وهو يُطلق النار.
- قال بعد إطلاق النار على السفير: نحن الذين بايعوا محمداً على الجهاد.
- كان يصرخ: "لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا"، وقال أيضاً "كل من له يد في هذا الظلم سيدفع الحساب"، وأضاف أنه لن يخرج من القاعة إلا ميتاً.
وقال أيضا وهو يصرخ: "ما لم تكن بلادنا في أمان فإنكم أنتم أيضاً لن تتذوقوه".
- شائعات غير مؤكدة تقول إنه شرطي بالأمن التركي، من مواليد عام 1994
ملصقات
اقرأ أيضاً
مضايقات واستفزازات كَارديانات تغضب سكان وتجار إقامة بمراكش ومطالب للعمدة بالتدخل
مجتمع
مجتمع
مدونة الأسرة.. الـAMDH: لا يمكن للمرجعية الدينية أن تقوم بديلا للمرجعية الكونية
مجتمع
مجتمع
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
مجتمع
مجتمع
اعتقال مغاربة بإيطاليا بسبب حيازة 80 كلغ من المخدرات
مجتمع
مجتمع
اتفاقية شراكة لإحداث قنطرة تفك العزلة على مناطق بجهة فاس وجهة طنجة
مجتمع
مجتمع
مع قرب تفعيل قرار الزيادة.. نقابة تحذر الحكومة من رفع الدعم عن “البوطا”
مجتمع
مجتمع
حادث أكوراي.. “البيجيدي” يتضامن مع الباشا ويهاجم المجلس الجماعي
مجتمع
مجتمع