هذا ما قام به الوالي لبجيوي لإنهاء معاناة عمال وعاملات فندق إيسيل بمراكش
كشـ24
نشر في: 14 سبتمبر 2016 كشـ24
وجه والي جهة مراكش عبد الفتاح لبجيوي برقية مستعجلة لولاية الجهة بأكادير، من اجل إبلاغ صاحب فندق "إيسيل" بضرورة الحضور الى ولاية مراكش، للوصول الى حل لمشكل عشرات العمال والعاملات المحتجين أمام مقر ولاية الجهة صباح يومه الاربعاء
وحسب مصادر كشـ24"، فقد تم إبلاغ المحتجين بإن الوالي إستدعى صاحب الفندق للحضور في ظرف 48 ساعة عبر القنوات الرسمية، بعدما طالب عمال وعاملات فندق "إيسيل" بالمنطقة السياحية النخيل بمدينة مراكش، بتسوية وضعيتهم القانونية في وقفة إحتجاجية امام مقر ولاية جهة مراكش آسفي في إطار خواتهم الاحتجاجية التي شهدت اعتصامهم امام الفندق لأيام
ويشار ان أسباب احتجاج العمال واغلبهم اشتغل بالفندق لمدة 25 سنة متتالية، راجع الى إغلاق الفندق الذي تعود ملكيته الى صندوق الإيداع والتدبير الذي فوته للمشغل الحالي لمدة تسع سنوات قبل إخلائه من الزبناء وتشطيبه من المسؤولين الإداريين، حارما الشغيلة من التغطية الصحية والضمان الاجتماعي، كما حرمهم من اجر شهر غشت والمنحة المتعلقة بعيد الأضحى والمكافئات السنوية وغيرها من المكتسبات .
وكان العمال والعاملات بالفندق، قد دخلوا مند ايام في إعتصام لاثارة انتباه المسؤولين من أجل ضمان حقوقهم وإعمال المقتضيات القانونية المتعلقة بالشغل، حيث قضوا يوم عيد الاضحى امام المؤسسة الفندقية المغلقة، في إطار الاعتصام الذي شرعوا فيه ايام قبيل العيد
وجه والي جهة مراكش عبد الفتاح لبجيوي برقية مستعجلة لولاية الجهة بأكادير، من اجل إبلاغ صاحب فندق "إيسيل" بضرورة الحضور الى ولاية مراكش، للوصول الى حل لمشكل عشرات العمال والعاملات المحتجين أمام مقر ولاية الجهة صباح يومه الاربعاء
وحسب مصادر كشـ24"، فقد تم إبلاغ المحتجين بإن الوالي إستدعى صاحب الفندق للحضور في ظرف 48 ساعة عبر القنوات الرسمية، بعدما طالب عمال وعاملات فندق "إيسيل" بالمنطقة السياحية النخيل بمدينة مراكش، بتسوية وضعيتهم القانونية في وقفة إحتجاجية امام مقر ولاية جهة مراكش آسفي في إطار خواتهم الاحتجاجية التي شهدت اعتصامهم امام الفندق لأيام
ويشار ان أسباب احتجاج العمال واغلبهم اشتغل بالفندق لمدة 25 سنة متتالية، راجع الى إغلاق الفندق الذي تعود ملكيته الى صندوق الإيداع والتدبير الذي فوته للمشغل الحالي لمدة تسع سنوات قبل إخلائه من الزبناء وتشطيبه من المسؤولين الإداريين، حارما الشغيلة من التغطية الصحية والضمان الاجتماعي، كما حرمهم من اجر شهر غشت والمنحة المتعلقة بعيد الأضحى والمكافئات السنوية وغيرها من المكتسبات .
وكان العمال والعاملات بالفندق، قد دخلوا مند ايام في إعتصام لاثارة انتباه المسؤولين من أجل ضمان حقوقهم وإعمال المقتضيات القانونية المتعلقة بالشغل، حيث قضوا يوم عيد الاضحى امام المؤسسة الفندقية المغلقة، في إطار الاعتصام الذي شرعوا فيه ايام قبيل العيد