التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
هذا ما قالته شبكة “سي إن إن” الأمريكية في قضية مُراد “فلانتينو” مراكش
نشر في: 15 فبراير 2016
اختار شاب مغربي الاحتفال بعيد الحب بطريقته الخاصة، بعدما حاول الانتحار بتسلّقه عمود لاقط هوائي بعلو شاهق في مدينة مراكش وهو ما استنفر أجهزة الأمن ووسائل الإعلام أمس الأحد، إذ بقي الشاب معلٌقًا في الهواء لساعات، وهو يطالب بأن تأتي حبيبته وتعبّر له عن رغبتها بأن تعود علاقتهما إلى سابق عهدها.
الشاب المغربي "مراد"، الذي يوجد في أوائل العشرينيات، تسلّق عمود لاقط هوائي في المنطقة السياحية بمدينة مراكش صباح أمس الأحد 14 فبراير 2016، ورفض أيّ محاولة للنزول ما لم تأتِ حبيبته خديجة، ممّا جعل منه حديث الساعة في المدينة، إذ تجمهر المئات من المواطنين الذين يراقبون مشهدًا نادرًا لا يتكرّر كل يوم، واستنفرت الأجهزة الأمنية وقامت القناة الوطنية الثانية بتغطية الحدث.
واستمر الشاب مراد في مكانه لمدة وصلت إلى عشر ساعات تقريبًا، قبل أن تقبل خديجة بالقدوم، غير أن جوابها كان صادمًا له إذ أخبرته أن ما قام به غير مقبول أبدًا وأنه خلق ضجة لا سبب لها، رغم محاولات المارة إقناعها أن تخبره بأنها تحبه كي لا يلقي بنفسه من ذلك العلو الشاهق، أمام أنظار أفراد من عائلته الذين طالبوه بالنزول دون أن يرضخ لكلامهم.
وانتهت قصة مراد في المساء عندما أتعبه البقاء في الهواء، فقرّر النزول من تلقاء نفسه بعدما خيّبت خديجة أمله ولم تعر اهتمامًا لـ"مشاعره" حتى وهو يهدد بالانتحار، وعوض أن يجد أحضانها عندما نزل، وجد أصفاد الشرطة التي اقتادته إلى أقرب مركز أمني للتحقيق معه، غير أنه قد لا يواجه اتهامات قانونية، بما أن القانون المغربي لا يعاقب على محاولة الانتحار.
الشاب المغربي "مراد"، الذي يوجد في أوائل العشرينيات، تسلّق عمود لاقط هوائي في المنطقة السياحية بمدينة مراكش صباح أمس الأحد 14 فبراير 2016، ورفض أيّ محاولة للنزول ما لم تأتِ حبيبته خديجة، ممّا جعل منه حديث الساعة في المدينة، إذ تجمهر المئات من المواطنين الذين يراقبون مشهدًا نادرًا لا يتكرّر كل يوم، واستنفرت الأجهزة الأمنية وقامت القناة الوطنية الثانية بتغطية الحدث.
واستمر الشاب مراد في مكانه لمدة وصلت إلى عشر ساعات تقريبًا، قبل أن تقبل خديجة بالقدوم، غير أن جوابها كان صادمًا له إذ أخبرته أن ما قام به غير مقبول أبدًا وأنه خلق ضجة لا سبب لها، رغم محاولات المارة إقناعها أن تخبره بأنها تحبه كي لا يلقي بنفسه من ذلك العلو الشاهق، أمام أنظار أفراد من عائلته الذين طالبوه بالنزول دون أن يرضخ لكلامهم.
وانتهت قصة مراد في المساء عندما أتعبه البقاء في الهواء، فقرّر النزول من تلقاء نفسه بعدما خيّبت خديجة أمله ولم تعر اهتمامًا لـ"مشاعره" حتى وهو يهدد بالانتحار، وعوض أن يجد أحضانها عندما نزل، وجد أصفاد الشرطة التي اقتادته إلى أقرب مركز أمني للتحقيق معه، غير أنه قد لا يواجه اتهامات قانونية، بما أن القانون المغربي لا يعاقب على محاولة الانتحار.
اختار شاب مغربي الاحتفال بعيد الحب بطريقته الخاصة، بعدما حاول الانتحار بتسلّقه عمود لاقط هوائي بعلو شاهق في مدينة مراكش وهو ما استنفر أجهزة الأمن ووسائل الإعلام أمس الأحد، إذ بقي الشاب معلٌقًا في الهواء لساعات، وهو يطالب بأن تأتي حبيبته وتعبّر له عن رغبتها بأن تعود علاقتهما إلى سابق عهدها.
الشاب المغربي "مراد"، الذي يوجد في أوائل العشرينيات، تسلّق عمود لاقط هوائي في المنطقة السياحية بمدينة مراكش صباح أمس الأحد 14 فبراير 2016، ورفض أيّ محاولة للنزول ما لم تأتِ حبيبته خديجة، ممّا جعل منه حديث الساعة في المدينة، إذ تجمهر المئات من المواطنين الذين يراقبون مشهدًا نادرًا لا يتكرّر كل يوم، واستنفرت الأجهزة الأمنية وقامت القناة الوطنية الثانية بتغطية الحدث.
واستمر الشاب مراد في مكانه لمدة وصلت إلى عشر ساعات تقريبًا، قبل أن تقبل خديجة بالقدوم، غير أن جوابها كان صادمًا له إذ أخبرته أن ما قام به غير مقبول أبدًا وأنه خلق ضجة لا سبب لها، رغم محاولات المارة إقناعها أن تخبره بأنها تحبه كي لا يلقي بنفسه من ذلك العلو الشاهق، أمام أنظار أفراد من عائلته الذين طالبوه بالنزول دون أن يرضخ لكلامهم.
وانتهت قصة مراد في المساء عندما أتعبه البقاء في الهواء، فقرّر النزول من تلقاء نفسه بعدما خيّبت خديجة أمله ولم تعر اهتمامًا لـ"مشاعره" حتى وهو يهدد بالانتحار، وعوض أن يجد أحضانها عندما نزل، وجد أصفاد الشرطة التي اقتادته إلى أقرب مركز أمني للتحقيق معه، غير أنه قد لا يواجه اتهامات قانونية، بما أن القانون المغربي لا يعاقب على محاولة الانتحار.
الشاب المغربي "مراد"، الذي يوجد في أوائل العشرينيات، تسلّق عمود لاقط هوائي في المنطقة السياحية بمدينة مراكش صباح أمس الأحد 14 فبراير 2016، ورفض أيّ محاولة للنزول ما لم تأتِ حبيبته خديجة، ممّا جعل منه حديث الساعة في المدينة، إذ تجمهر المئات من المواطنين الذين يراقبون مشهدًا نادرًا لا يتكرّر كل يوم، واستنفرت الأجهزة الأمنية وقامت القناة الوطنية الثانية بتغطية الحدث.
واستمر الشاب مراد في مكانه لمدة وصلت إلى عشر ساعات تقريبًا، قبل أن تقبل خديجة بالقدوم، غير أن جوابها كان صادمًا له إذ أخبرته أن ما قام به غير مقبول أبدًا وأنه خلق ضجة لا سبب لها، رغم محاولات المارة إقناعها أن تخبره بأنها تحبه كي لا يلقي بنفسه من ذلك العلو الشاهق، أمام أنظار أفراد من عائلته الذين طالبوه بالنزول دون أن يرضخ لكلامهم.
وانتهت قصة مراد في المساء عندما أتعبه البقاء في الهواء، فقرّر النزول من تلقاء نفسه بعدما خيّبت خديجة أمله ولم تعر اهتمامًا لـ"مشاعره" حتى وهو يهدد بالانتحار، وعوض أن يجد أحضانها عندما نزل، وجد أصفاد الشرطة التي اقتادته إلى أقرب مركز أمني للتحقيق معه، غير أنه قد لا يواجه اتهامات قانونية، بما أن القانون المغربي لا يعاقب على محاولة الانتحار.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
صحافة
صحافة
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة
التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
صحافة
صحافة
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة
نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
صحافة
صحافة