التعليقات مغلقة لهذا المنشور
كوب-22
هذا ما تبقى من قرية المناخ العالمية بمراكش وإنشاء فضاء للمعارض صار في خبر كان
نشر في: 13 يناير 2017
لم يتبقي في قرية باب إيغلي التي اجتضنت قمة المناخ العالمية، سوى المظلة المجهزة فوق الممرات والتي يبلغ طولها 700 مترا. بعدما تم تفكيك باقي تجهيزات القرية .
وقد قامت الشركة المكلفة بتفكيك القرية ومرافقها ومختلف مكونات البنية التحتية التي سمحت باستضافة 30،000 المشاركين في مؤتمر المناخ في نوفمبر الماضي، وهو ما رافقته حسرة خفية في قلوب مختلف المتدخلين الذين عاشوا على أمل الحفاظ على هذا النوع من البنية التحتية، والتي يمكن أن تتيح لمراكش استضافة أحداث من نفس الحجم، علما ان الجميع كان يعرف منذ البداية، أن هياكل قرية باب ايغلي ومرافقها لم تكن مبرمجة للبقاء في الموقع بعد نونبر .
وحسب يومية "ليكونوميست" فإن موقع القرية التي انجزت فوق 25 هكتارا، يجب أن يعاد في حالته الأصلية لاصحابه في أعقاب شهر نوفمبر، بما في ذالك المساحة التي تمت زراعتها بأشجار ونخيل وشملها التبليط، فيما كأن عبد العظيم الحافي ، المفوض العام لـ "كوب22"، قد صرح ان تهيئة الموقع لاستخدامات أخرى لم يكن يوما من ضمن اختصاصات لجنة الاشراف على الكوب 22، واقترح فكرة إعادة استخدام هذه البنية التحتية من قبل الجهات المنتخبة بمراكش من أجل إيجاد صيغة للحفاظ على 8 هكتارات من ضمن المساحة الاجمالية للموقع، وجعلها مركزا دائما للمعارض والتظاهرات وهو الرهان الذي لم تتمكن الجهات المنخبة من كسبه.
ويشار أن إنشاء مركز للمؤتمرات والمعارض كان من شأنه دعم السياحة ومناخ الأعمال في مراكش، كما هو الشأن لقصر المؤتمرات الذي انجز بمراكش قبل أكثر من 20 عاما والذي ساهم بشكل كبير في وضع المدينة الحمراء بين الوجهات الرئيسية لاحتضان المؤتمرات الاقليمية والعالمية الكبرى.
وقد قامت الشركة المكلفة بتفكيك القرية ومرافقها ومختلف مكونات البنية التحتية التي سمحت باستضافة 30،000 المشاركين في مؤتمر المناخ في نوفمبر الماضي، وهو ما رافقته حسرة خفية في قلوب مختلف المتدخلين الذين عاشوا على أمل الحفاظ على هذا النوع من البنية التحتية، والتي يمكن أن تتيح لمراكش استضافة أحداث من نفس الحجم، علما ان الجميع كان يعرف منذ البداية، أن هياكل قرية باب ايغلي ومرافقها لم تكن مبرمجة للبقاء في الموقع بعد نونبر .
وحسب يومية "ليكونوميست" فإن موقع القرية التي انجزت فوق 25 هكتارا، يجب أن يعاد في حالته الأصلية لاصحابه في أعقاب شهر نوفمبر، بما في ذالك المساحة التي تمت زراعتها بأشجار ونخيل وشملها التبليط، فيما كأن عبد العظيم الحافي ، المفوض العام لـ "كوب22"، قد صرح ان تهيئة الموقع لاستخدامات أخرى لم يكن يوما من ضمن اختصاصات لجنة الاشراف على الكوب 22، واقترح فكرة إعادة استخدام هذه البنية التحتية من قبل الجهات المنتخبة بمراكش من أجل إيجاد صيغة للحفاظ على 8 هكتارات من ضمن المساحة الاجمالية للموقع، وجعلها مركزا دائما للمعارض والتظاهرات وهو الرهان الذي لم تتمكن الجهات المنخبة من كسبه.
ويشار أن إنشاء مركز للمؤتمرات والمعارض كان من شأنه دعم السياحة ومناخ الأعمال في مراكش، كما هو الشأن لقصر المؤتمرات الذي انجز بمراكش قبل أكثر من 20 عاما والذي ساهم بشكل كبير في وضع المدينة الحمراء بين الوجهات الرئيسية لاحتضان المؤتمرات الاقليمية والعالمية الكبرى.
لم يتبقي في قرية باب إيغلي التي اجتضنت قمة المناخ العالمية، سوى المظلة المجهزة فوق الممرات والتي يبلغ طولها 700 مترا. بعدما تم تفكيك باقي تجهيزات القرية .
وقد قامت الشركة المكلفة بتفكيك القرية ومرافقها ومختلف مكونات البنية التحتية التي سمحت باستضافة 30،000 المشاركين في مؤتمر المناخ في نوفمبر الماضي، وهو ما رافقته حسرة خفية في قلوب مختلف المتدخلين الذين عاشوا على أمل الحفاظ على هذا النوع من البنية التحتية، والتي يمكن أن تتيح لمراكش استضافة أحداث من نفس الحجم، علما ان الجميع كان يعرف منذ البداية، أن هياكل قرية باب ايغلي ومرافقها لم تكن مبرمجة للبقاء في الموقع بعد نونبر .
وحسب يومية "ليكونوميست" فإن موقع القرية التي انجزت فوق 25 هكتارا، يجب أن يعاد في حالته الأصلية لاصحابه في أعقاب شهر نوفمبر، بما في ذالك المساحة التي تمت زراعتها بأشجار ونخيل وشملها التبليط، فيما كأن عبد العظيم الحافي ، المفوض العام لـ "كوب22"، قد صرح ان تهيئة الموقع لاستخدامات أخرى لم يكن يوما من ضمن اختصاصات لجنة الاشراف على الكوب 22، واقترح فكرة إعادة استخدام هذه البنية التحتية من قبل الجهات المنتخبة بمراكش من أجل إيجاد صيغة للحفاظ على 8 هكتارات من ضمن المساحة الاجمالية للموقع، وجعلها مركزا دائما للمعارض والتظاهرات وهو الرهان الذي لم تتمكن الجهات المنخبة من كسبه.
ويشار أن إنشاء مركز للمؤتمرات والمعارض كان من شأنه دعم السياحة ومناخ الأعمال في مراكش، كما هو الشأن لقصر المؤتمرات الذي انجز بمراكش قبل أكثر من 20 عاما والذي ساهم بشكل كبير في وضع المدينة الحمراء بين الوجهات الرئيسية لاحتضان المؤتمرات الاقليمية والعالمية الكبرى.
وقد قامت الشركة المكلفة بتفكيك القرية ومرافقها ومختلف مكونات البنية التحتية التي سمحت باستضافة 30،000 المشاركين في مؤتمر المناخ في نوفمبر الماضي، وهو ما رافقته حسرة خفية في قلوب مختلف المتدخلين الذين عاشوا على أمل الحفاظ على هذا النوع من البنية التحتية، والتي يمكن أن تتيح لمراكش استضافة أحداث من نفس الحجم، علما ان الجميع كان يعرف منذ البداية، أن هياكل قرية باب ايغلي ومرافقها لم تكن مبرمجة للبقاء في الموقع بعد نونبر .
وحسب يومية "ليكونوميست" فإن موقع القرية التي انجزت فوق 25 هكتارا، يجب أن يعاد في حالته الأصلية لاصحابه في أعقاب شهر نوفمبر، بما في ذالك المساحة التي تمت زراعتها بأشجار ونخيل وشملها التبليط، فيما كأن عبد العظيم الحافي ، المفوض العام لـ "كوب22"، قد صرح ان تهيئة الموقع لاستخدامات أخرى لم يكن يوما من ضمن اختصاصات لجنة الاشراف على الكوب 22، واقترح فكرة إعادة استخدام هذه البنية التحتية من قبل الجهات المنتخبة بمراكش من أجل إيجاد صيغة للحفاظ على 8 هكتارات من ضمن المساحة الاجمالية للموقع، وجعلها مركزا دائما للمعارض والتظاهرات وهو الرهان الذي لم تتمكن الجهات المنخبة من كسبه.
ويشار أن إنشاء مركز للمؤتمرات والمعارض كان من شأنه دعم السياحة ومناخ الأعمال في مراكش، كما هو الشأن لقصر المؤتمرات الذي انجز بمراكش قبل أكثر من 20 عاما والذي ساهم بشكل كبير في وضع المدينة الحمراء بين الوجهات الرئيسية لاحتضان المؤتمرات الاقليمية والعالمية الكبرى.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاتحاد الافريقي يدعو لمواصلة دعم اللجان المنبثقة عن مؤتمر كوب22 بمراكش
كوب-22
كوب-22
فتح باب الترشيح لمسابقة فيديو الشباب العالمية حول تغير المناخ
كوب-22
كوب-22
الإعلان عن 12 التزام دولي للتصدي لتأثير التغيرات المناخية في القمة الدولية للمناخ بباريس
كوب-22
كوب-22
إشادة عالية بمشاركة الملك محمد السادس وولي عهده في قمة المناخ الدولية بباريس + صور
كوب-22
كوب-22
انطلاق أشغال الدورة الثانية لقمة المناخ للفاعلين غير الحكوميين بأكادير
كوب-22
كوب-22
نجاح الدورة الأولى لملتقى ” تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء” بمراكش
كوب-22
كوب-22
افتتاح أشغال ملتقى تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء بمراكش
كوب-22
كوب-22