جهوي

هذا عدد الشكايات الواردة على “ديوان المظالم” من جهة مراكش


كشـ24 نشر في: 4 يناير 2018

أظهر التقرير السنوي لمؤسسة الوسيط برسم سنة 2016، ان المؤسسة وردت عليها 177 شكاية من جهة مراكش-آسفي بنسبة 7,7 بالمائة من إجمالي الشكايات المسجلة بالمملكة.

كما كشف التقرير أن 79 بالمائة من الشكايات الواردة على المؤسسة جاءت من ست جهات، هي الدار البيضاء - سطات، والرباط-سلا-القنيطرة، وفاس-مكناس، وطنجة-تطوان الحسيمة، وجهة الشرق، ومراكش-آسفي.

وتوضح وثيقة تم تعميمها خلال يوم دراسي نظمته الوزارة المكلفة بإصلاح الإدارة وبالوظيفة العمومية لتقديم تقرير المجلس الأعلى للحسابات بشأن تقييم منظومة الوظيفة العمومية بالمغرب، والتقرير السنوي لمؤسسة الوسيط (2016)، أن توزيع العدد الإجمالي للشكايات يظهر تسجيل 334 شكاية بجهة الدار البيضاء-سطات (14,6 بالمائة)، و330 بجهة الرباط-سلا-القنیطرة (4ر14 بالمائة)، و310 شكاية بفاس-مكناس (6ر13 بالمائة)، و284 بطنجة-تطوان-الحسیمة (4ر12 بالمائة)، و260 شكاية بجهة الشرق (4ر11 بالمائة). و177 (7,7 بالمائة) بجهة مراكش-آسفي

كما تم تسجيل 132 شكاية بجهة العيون-الساقية الحمراء (5,8 بالمائة)، و105 شكاية ببني ملال-خنيفرة (4,6 بالمائة)، و89 بجهة سوس-ماسة (3,9 بالمائة)، و84 بدرعة تافيلالت (3,7 بالمائة)، ثم جهتي كلميم-واد نون والداخلة-وادي الذهب ب56 و17 شكاية على التوالي، تمثل نسبتي 2,4 و0,7 بالمائة من مجموع الشكايات الواردة على المؤسسة.

ويظهر توزيع العدد الإجمالي حسب القطاعات المعنية على الصعيد الوطني، تسجيل 36,7 بالمائة من الشكايات في قطاع الداخلية والجماعات الترابية، متبوعا ب17,3 بالمائة من الشكايات في قطاع الاقتصاد والمالية، و10,6 بالمائة بالنسبة لقطاع التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، ثم الفلاحة والصيد البحري (5,1 بالمائة)، والتشغيل والشؤون الاجتماعية (4,9 بالمائة)، والطاقة والمعادن والماء والبيئة وإدارة الدفاع الوطني ب3,5 بالمائة لكل منهما، ثم التجهيز والنقل واللوجستيك (2,9 بالمائة والصحة (2,4 بالمائة)، فيما تمثل باقي القطاعات 12,9 بالمائة.

أما التوزيع حسب القضايا الرئيسية المثارة، فيبرز أن القضايا ذات الطبيعة الإدارية تستأثر بـ59,9 بالمائة من مجموع الشكايات (1369)، تليها القضايا ذات الطبيعة العقارية (17,8 بالمائة أي 407 شكاية)، وذات الطبيعة المالية (9,9 بالمائة) وأيضا القضايا المرتبطة بعدم تنفيذ الأحكام في مواجهة الإدارات (8,4 بالمائة)، والقضايا المتعلقة بالضرائب والجبايات والتسجيل وأيضا القضايا المرتبطة بمجال حقوق الإنسان ب1,4 بالمائة لكل منهما، و1,2 بالمائة بالنسبة لقضايا مختلفة.

وقد توصلت مؤسسة الوسيط، حسب التقرير، بـ8281 من الشكایات والتظلمات برسم سنة 2016، تبين أن ما يعتبر منها ضمن اختصاصها یناهز 28 بالمائة.

كما وجهت المؤسسة 1775 من المراسلات إلى الإدارات والمؤسسات العمومیة المعنیة، تتعلق يالشكايات المسجلة سنة 2016، حوالي 42 بالمائة منها ما زال في طور الدراسة والتحري لدى الإدارات والمؤسسات المعنية، في حين تعذرت تسویة 8ر24 بالمائة من الشكایات.

أظهر التقرير السنوي لمؤسسة الوسيط برسم سنة 2016، ان المؤسسة وردت عليها 177 شكاية من جهة مراكش-آسفي بنسبة 7,7 بالمائة من إجمالي الشكايات المسجلة بالمملكة.

كما كشف التقرير أن 79 بالمائة من الشكايات الواردة على المؤسسة جاءت من ست جهات، هي الدار البيضاء - سطات، والرباط-سلا-القنيطرة، وفاس-مكناس، وطنجة-تطوان الحسيمة، وجهة الشرق، ومراكش-آسفي.

وتوضح وثيقة تم تعميمها خلال يوم دراسي نظمته الوزارة المكلفة بإصلاح الإدارة وبالوظيفة العمومية لتقديم تقرير المجلس الأعلى للحسابات بشأن تقييم منظومة الوظيفة العمومية بالمغرب، والتقرير السنوي لمؤسسة الوسيط (2016)، أن توزيع العدد الإجمالي للشكايات يظهر تسجيل 334 شكاية بجهة الدار البيضاء-سطات (14,6 بالمائة)، و330 بجهة الرباط-سلا-القنیطرة (4ر14 بالمائة)، و310 شكاية بفاس-مكناس (6ر13 بالمائة)، و284 بطنجة-تطوان-الحسیمة (4ر12 بالمائة)، و260 شكاية بجهة الشرق (4ر11 بالمائة). و177 (7,7 بالمائة) بجهة مراكش-آسفي

كما تم تسجيل 132 شكاية بجهة العيون-الساقية الحمراء (5,8 بالمائة)، و105 شكاية ببني ملال-خنيفرة (4,6 بالمائة)، و89 بجهة سوس-ماسة (3,9 بالمائة)، و84 بدرعة تافيلالت (3,7 بالمائة)، ثم جهتي كلميم-واد نون والداخلة-وادي الذهب ب56 و17 شكاية على التوالي، تمثل نسبتي 2,4 و0,7 بالمائة من مجموع الشكايات الواردة على المؤسسة.

ويظهر توزيع العدد الإجمالي حسب القطاعات المعنية على الصعيد الوطني، تسجيل 36,7 بالمائة من الشكايات في قطاع الداخلية والجماعات الترابية، متبوعا ب17,3 بالمائة من الشكايات في قطاع الاقتصاد والمالية، و10,6 بالمائة بالنسبة لقطاع التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، ثم الفلاحة والصيد البحري (5,1 بالمائة)، والتشغيل والشؤون الاجتماعية (4,9 بالمائة)، والطاقة والمعادن والماء والبيئة وإدارة الدفاع الوطني ب3,5 بالمائة لكل منهما، ثم التجهيز والنقل واللوجستيك (2,9 بالمائة والصحة (2,4 بالمائة)، فيما تمثل باقي القطاعات 12,9 بالمائة.

أما التوزيع حسب القضايا الرئيسية المثارة، فيبرز أن القضايا ذات الطبيعة الإدارية تستأثر بـ59,9 بالمائة من مجموع الشكايات (1369)، تليها القضايا ذات الطبيعة العقارية (17,8 بالمائة أي 407 شكاية)، وذات الطبيعة المالية (9,9 بالمائة) وأيضا القضايا المرتبطة بعدم تنفيذ الأحكام في مواجهة الإدارات (8,4 بالمائة)، والقضايا المتعلقة بالضرائب والجبايات والتسجيل وأيضا القضايا المرتبطة بمجال حقوق الإنسان ب1,4 بالمائة لكل منهما، و1,2 بالمائة بالنسبة لقضايا مختلفة.

وقد توصلت مؤسسة الوسيط، حسب التقرير، بـ8281 من الشكایات والتظلمات برسم سنة 2016، تبين أن ما يعتبر منها ضمن اختصاصها یناهز 28 بالمائة.

كما وجهت المؤسسة 1775 من المراسلات إلى الإدارات والمؤسسات العمومیة المعنیة، تتعلق يالشكايات المسجلة سنة 2016، حوالي 42 بالمائة منها ما زال في طور الدراسة والتحري لدى الإدارات والمؤسسات المعنية، في حين تعذرت تسویة 8ر24 بالمائة من الشكایات.


ملصقات


اقرأ أيضاً
انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

درك قلعة السراغنة يفك لغز جريمة قتل بشعة
قامت عناصر الدرك الملكي بقلعة السراغنة، أمس الأربعاء، بإحالة سيدة وعشيقها على أنظار الوكيل العام للملك، بعد انتهاء التحقيق معهما بخصوص تورطهما في جريمة قتل بشعة. ووفق المعطيات المتوفرة، فقد أظهرت التحقيقات الأولية  التي باشرتها عناصر الدرك الملكي بقلعة السراغنة أن سيدة أقدمت  رفقة عشيقها على استدراج طليقها إلى الحقل من أجل الانتقام منه. وشرع عشيق السيدة المذكورة في التشاجر مع الضحية، قبل أن ينهال عليه بعدة طعنات غادرة بواسطة سلاح أبيض. وقامت الطليقة بإنكار جميع التهم المنسوبة لها في البداية، لكنها سرعان ما اعترفت بالجريمة التي ارتكبت. وجرى، الأحد الماضي، العثور على جثة شخص في الأربعينيات من عمره، ملقاة في منطقة نائية بجماعة بني عامر على الطريق الرابطة بين قلعة السراغنة ومنطقة لبروج، حيث بدت عليها آثار ضرب شديد وكانت مضرجة في الدماء.
جهوي

مصدر مسؤول بمديرية التعليم بالرحامنة لـ”كشـ24″: لا تضييق على المتصرفين التربويين وأبواب الحوار مفتوحة
وجه مجموعة من المتصرفين التربويين بمديرية التعليم بإقليم الرحامنة، انتقادات شديدة اللهجة للمدير الاقليمي، متهمين اياه بالتحيز، واستغلال السلطة، وهو الأمر الذي اعتبروه خرقا لمبدأ الحياد وواجب التحفظ وممارساته للسياسات التضييقية ضد المتصرفين التربويين وحجر حقهم في النضال المشروع. وفي هذا السياق، أكد مصدر مسؤول بالمديرية الإقليمية للتعليم بالرحامنة، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أنه من حق المتصرفين التربويين التعبير عن مطالبهم والدفاع عنها طالما يعتبرونها مشروعة، مشيرا إلى أن هذه المطالب تندرج في الغالب ضمن الإطار المهني. وأوضح المصدر ذاته أن المديرية عملت، خلال الأسابيع الماضية، على إدراج مطالب المديرات والمديرين ضمن جدول أعمال اجتماع رسمي، حيث جرى مناقشتها بشكل مسؤول وجدي، مؤكدا في السياق ذاته أن أبواب الحوار تظل مفتوحة أمام جميع المتصرفين، وأن المديرية نظمت سلسلة من اللقاءات التواصلية مع مختلف الفاعلين التربويين بالإقليم. وأضاف المصدر أن المطالب ذات الطابع الوطني تظل من اختصاص الجهات المركزية، مبرزا أن المدير الإقليمي يشتغل في انسجام تام مع التوجيهات الوزارية، ويحرص على بناء علاقة مهنية قائمة على التفاهم والتعاون مع المتصرفين التربويين، باعتبارهم امتدادا للمديرية داخل المؤسسات التعليمية. وختم المصدر تصريحه بالتأكيد على أن جميع الأطر والهيئات لها كامل الحق في المطالبة بتحقيق وتنزيل مطالبها المشروعة على أرض الواقع، لما لذلك من دور أساسي في تجويد المنظومة التعليمية وضمان تعليم يليق بكافة أبناء وبنات الشعب المغربي.
جهوي

حملات السلطات تغضب أصحاب “الكاروات” بقلعة السراغنة
شهدت مدينة قلعة السراغنة في الآونة الأخيرة تصاعدًا في الاحتجاجات من قبل أصحاب العربات المجرورة بالدواب، المعروفة محليًا بـ"الكاروات"، وذلك عقب الحملة الأمنية المكثفة التي انطلقت في 6 مايو 2025، والتي أشرفت عليها السلطات المحلية بتنسيق مع مصالح الأمن الوطني والجماعة الترابية، واستهدفت تنظيم حركة السير والجولان داخل المدينة ومكافحة ظاهرة العربات العشوائية التي تشوه المنظر العام وتعرقل المرور. أعرب العديد من أصحاب العربات عن استيائهم من الإجراءات المتخذة، معتبرين أن الحملة تستهدف مصدر رزقهم الوحيد. وأشاروا إلى أن العديد منهم يعتمدون على هذه العربات في نقل البضائع والركاب، خاصة في المناطق النائية حيث تفتقر وسائل النقل الحديثة. كما أبدوا قلقهم من عدم وجود بدائل اقتصادية واجتماعية تضمن لهم دخلاً ثابتًا في ظل الظروف الحالية. وطالب المحتجون بضرورة توفير حلول بديلة تضمن لهم الاستمرار في عملهم دون المساس بمصالحهم. كما دعوا إلى فتح حوار مع السلطات المحلية لإيجاد آليات تنظيمية تسمح لهم بمزاولة نشاطهم بشكل قانوني وآمن، مع احترام القوانين المعمول بها في المدينة. ومن جانبها، أكدت السلطات المحلية أن الحملة تهدف إلى تحسين المشهد الحضري وتنظيم حركة السير، وأنها ستتواصل خلال الأيام والأسابيع المقبلة. وأشارت إلى أن العربات المحجوزة ستخضع للتعامل وفقًا للمساطر القانونية، مع ضمان احترام حقوق أصحابها وتوثيق كافة مراحل العملية. رغم هذه الجهود، لا تزال ظاهرة العربات المجرورة بالدواب تشكل تحديًا أمام السلطات المحلية، مما يستدعي تكثيف الحملات التوعوية والزجرية، وتعزيز التعاون بين مختلف المتدخلين لضمان تطبيق القانون والحفاظ على النظام العام بالمدينة.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة