جهوي

هذا آخر ما طلبه “سفاح” الجديدة من القاضي قبل النطق بحكم الإعدام في حقه


كشـ24 نشر في: 21 يوليو 2016


كشفت مصادر لـ"كشـ24"، أن المدعو "عبد العالي بكير" الذي قتل عشرة أفراد من أسرته بدوار القدامرة التابع لجماعة زاوية سايس بالجديدة، طلب لنفسه الموت خلال جلسة النطق بالحكم في حقه يومه الخميس 21 يوليوز الجاري.

وقالت مصادرنا، إن عبد العالي الذي نطقت غرفة الجنايات الإبتدائية اليوم الخميس بحكم الإعدام في حقه، طلب منه القاضي الحديث عن آخر ما يود قوله قبل النطق بالحكم فأجابه قائلا"بغيت نموت ويلى مقتلتوني غادي نقتل راسي".

 تمت إحالته يوم الثلاثاء المنصرم على الوكيل العام بمحكمة الاستيناف بالجديدة، مصفّد اليدين ومحاطا بـ12 دركيا، التفت وهو يهم بمغادرة مكتب قاضي التحقيق بعد انتهاء جلسة الإستماع إليه، ما جعل القاضي يستفسره إن كان يرغب بإضافةشيئ إلى أقواله، فأجابه بأنه نادم فقط على إحتجاز أطفاله بعد ارتكابه لتلك المذبحة.  

 وكان "سفاح" الجديدة صرح عند إحالته على النيابة العامة بأنه لم يندم على المجزرة الرهيبة التي ارتكبها بحق عائلته باستثناء إقدامه على حجز بناته. 

وقالت مصادرنا، إن عبد العالي الذي تمت إحالته على الوكيل العام بمحكمة الاستيناف بالجديدة، مصفّد اليدين ومحاطا بـ12 دركيا، التفت وهو يهم بمغادرة مكتب قاضي التحقيق بعد انتهاء جلسة الإستماع إليه، ما جعل القاضي يستفسره إن كان يرغب بإضافةشيئ إلى أقواله، فأجابه بأنه نادم فقط على إحتجاز أطفاله بعد ارتكابه لتلك المذبحة.  

وتروي المصادر ذاتها، أن المتهم كان قد باع بغلته في ذلك الصباح بسوق سبت زاوية سايس، وبأحد المقاهي شتمه أحدهم بعبارة "ريحتك عطات" وهي العبارة التي غدت لذيه شكوكه بتعرضه للخيانة من طرف زوجته وحركت في نفسه نار الإنتقام فأقفل عائدا إلى بيته ولدى وصوله استل سكينا كبيرا وخرج باحثا عن الزوجة التي صادفها عائدة فاغمد فيها سكينه وشرع في توجيه عدة طعنات إليها قبل أن يهرع نحوها والده و والدته اللذان حاولا منعه من فعلته فكان مصيرهما هم الآخرين القتل. 

وتابعت المصادر نفسها، أن الجاني تابع مسلسل البحث عن شقيقه الأصغر الذي طالما راودته الشكوك في مقاسمته زوجته، لينظاف سبعة أشخاص آخرين إلى قائمة ضحاياه دون أن يعثر عن هدفه. 

وكان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالجديدة، أمر بإيداع "جزّار" الجديدة السجن المحلي سيدي موسى بعد متابعته بتهم القتل العمد ضد الأصول والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإهانة موظفين أثناء أدائهم لوظيفتهم، وهي تهم تؤدي الى الإعدام.  

وكانت السلطات المحلية لإقليم الجديدة قد أفادت السبت 23 أبريل أن شخصا يعاني من اضطرابات عقلية أقدم السبت 23 أبريل على قتل 10 من أفراد عائلته باستعمال السلاح الأبيض وذلك بدوار الكزامرة، جماعة زاوية سايس، بإقليم الجديدة.      
    
وحسب المصادر نفسها، فإن الضحايا هم أم الجاني (65 سنة) وأبوه  (80 سنة) وزوجته (34 سنة) وإحدى قريباتها (60 سنة) وعمه وابن عمه (50 سنة) وبنت أخيه (17 سنة) وبنت خالته (50 سنة) وعم أبيه (80 سنة) وقريب آخر له.      
    
وأضافت السلطات أنه تم العثور على أربعة من بنات المعني بالأمر تتراوح أعمارهن ما بين 5 و13 سنة محتجزات بإحدى غرف المنزل العائلي دون أن يمسهن أدى.
 


كشفت مصادر لـ"كشـ24"، أن المدعو "عبد العالي بكير" الذي قتل عشرة أفراد من أسرته بدوار القدامرة التابع لجماعة زاوية سايس بالجديدة، طلب لنفسه الموت خلال جلسة النطق بالحكم في حقه يومه الخميس 21 يوليوز الجاري.

وقالت مصادرنا، إن عبد العالي الذي نطقت غرفة الجنايات الإبتدائية اليوم الخميس بحكم الإعدام في حقه، طلب منه القاضي الحديث عن آخر ما يود قوله قبل النطق بالحكم فأجابه قائلا"بغيت نموت ويلى مقتلتوني غادي نقتل راسي".

 تمت إحالته يوم الثلاثاء المنصرم على الوكيل العام بمحكمة الاستيناف بالجديدة، مصفّد اليدين ومحاطا بـ12 دركيا، التفت وهو يهم بمغادرة مكتب قاضي التحقيق بعد انتهاء جلسة الإستماع إليه، ما جعل القاضي يستفسره إن كان يرغب بإضافةشيئ إلى أقواله، فأجابه بأنه نادم فقط على إحتجاز أطفاله بعد ارتكابه لتلك المذبحة.  

 وكان "سفاح" الجديدة صرح عند إحالته على النيابة العامة بأنه لم يندم على المجزرة الرهيبة التي ارتكبها بحق عائلته باستثناء إقدامه على حجز بناته. 

وقالت مصادرنا، إن عبد العالي الذي تمت إحالته على الوكيل العام بمحكمة الاستيناف بالجديدة، مصفّد اليدين ومحاطا بـ12 دركيا، التفت وهو يهم بمغادرة مكتب قاضي التحقيق بعد انتهاء جلسة الإستماع إليه، ما جعل القاضي يستفسره إن كان يرغب بإضافةشيئ إلى أقواله، فأجابه بأنه نادم فقط على إحتجاز أطفاله بعد ارتكابه لتلك المذبحة.  

وتروي المصادر ذاتها، أن المتهم كان قد باع بغلته في ذلك الصباح بسوق سبت زاوية سايس، وبأحد المقاهي شتمه أحدهم بعبارة "ريحتك عطات" وهي العبارة التي غدت لذيه شكوكه بتعرضه للخيانة من طرف زوجته وحركت في نفسه نار الإنتقام فأقفل عائدا إلى بيته ولدى وصوله استل سكينا كبيرا وخرج باحثا عن الزوجة التي صادفها عائدة فاغمد فيها سكينه وشرع في توجيه عدة طعنات إليها قبل أن يهرع نحوها والده و والدته اللذان حاولا منعه من فعلته فكان مصيرهما هم الآخرين القتل. 

وتابعت المصادر نفسها، أن الجاني تابع مسلسل البحث عن شقيقه الأصغر الذي طالما راودته الشكوك في مقاسمته زوجته، لينظاف سبعة أشخاص آخرين إلى قائمة ضحاياه دون أن يعثر عن هدفه. 

وكان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالجديدة، أمر بإيداع "جزّار" الجديدة السجن المحلي سيدي موسى بعد متابعته بتهم القتل العمد ضد الأصول والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإهانة موظفين أثناء أدائهم لوظيفتهم، وهي تهم تؤدي الى الإعدام.  

وكانت السلطات المحلية لإقليم الجديدة قد أفادت السبت 23 أبريل أن شخصا يعاني من اضطرابات عقلية أقدم السبت 23 أبريل على قتل 10 من أفراد عائلته باستعمال السلاح الأبيض وذلك بدوار الكزامرة، جماعة زاوية سايس، بإقليم الجديدة.      
    
وحسب المصادر نفسها، فإن الضحايا هم أم الجاني (65 سنة) وأبوه  (80 سنة) وزوجته (34 سنة) وإحدى قريباتها (60 سنة) وعمه وابن عمه (50 سنة) وبنت أخيه (17 سنة) وبنت خالته (50 سنة) وعم أبيه (80 سنة) وقريب آخر له.      
    
وأضافت السلطات أنه تم العثور على أربعة من بنات المعني بالأمر تتراوح أعمارهن ما بين 5 و13 سنة محتجزات بإحدى غرف المنزل العائلي دون أن يمسهن أدى.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

درك قلعة السراغنة يفك لغز جريمة قتل بشعة
قامت عناصر الدرك الملكي بقلعة السراغنة، أمس الأربعاء، بإحالة سيدة وعشيقها على أنظار الوكيل العام للملك، بعد انتهاء التحقيق معهما بخصوص تورطهما في جريمة قتل بشعة. ووفق المعطيات المتوفرة، فقد أظهرت التحقيقات الأولية  التي باشرتها عناصر الدرك الملكي بقلعة السراغنة أن سيدة أقدمت  رفقة عشيقها على استدراج طليقها إلى الحقل من أجل الانتقام منه. وشرع عشيق السيدة المذكورة في التشاجر مع الضحية، قبل أن ينهال عليه بعدة طعنات غادرة بواسطة سلاح أبيض. وقامت الطليقة بإنكار جميع التهم المنسوبة لها في البداية، لكنها سرعان ما اعترفت بالجريمة التي ارتكبت. وجرى، الأحد الماضي، العثور على جثة شخص في الأربعينيات من عمره، ملقاة في منطقة نائية بجماعة بني عامر على الطريق الرابطة بين قلعة السراغنة ومنطقة لبروج، حيث بدت عليها آثار ضرب شديد وكانت مضرجة في الدماء.
جهوي

مصدر مسؤول بمديرية التعليم بالرحامنة لـ”كشـ24″: لا تضييق على المتصرفين التربويين وأبواب الحوار مفتوحة
وجه مجموعة من المتصرفين التربويين بمديرية التعليم بإقليم الرحامنة، انتقادات شديدة اللهجة للمدير الاقليمي، متهمين اياه بالتحيز، واستغلال السلطة، وهو الأمر الذي اعتبروه خرقا لمبدأ الحياد وواجب التحفظ وممارساته للسياسات التضييقية ضد المتصرفين التربويين وحجر حقهم في النضال المشروع. وفي هذا السياق، أكد مصدر مسؤول بالمديرية الإقليمية للتعليم بالرحامنة، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أنه من حق المتصرفين التربويين التعبير عن مطالبهم والدفاع عنها طالما يعتبرونها مشروعة، مشيرا إلى أن هذه المطالب تندرج في الغالب ضمن الإطار المهني. وأوضح المصدر ذاته أن المديرية عملت، خلال الأسابيع الماضية، على إدراج مطالب المديرات والمديرين ضمن جدول أعمال اجتماع رسمي، حيث جرى مناقشتها بشكل مسؤول وجدي، مؤكدا في السياق ذاته أن أبواب الحوار تظل مفتوحة أمام جميع المتصرفين، وأن المديرية نظمت سلسلة من اللقاءات التواصلية مع مختلف الفاعلين التربويين بالإقليم. وأضاف المصدر أن المطالب ذات الطابع الوطني تظل من اختصاص الجهات المركزية، مبرزا أن المدير الإقليمي يشتغل في انسجام تام مع التوجيهات الوزارية، ويحرص على بناء علاقة مهنية قائمة على التفاهم والتعاون مع المتصرفين التربويين، باعتبارهم امتدادا للمديرية داخل المؤسسات التعليمية. وختم المصدر تصريحه بالتأكيد على أن جميع الأطر والهيئات لها كامل الحق في المطالبة بتحقيق وتنزيل مطالبها المشروعة على أرض الواقع، لما لذلك من دور أساسي في تجويد المنظومة التعليمية وضمان تعليم يليق بكافة أبناء وبنات الشعب المغربي.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة