مجتمع

هددته بالفضيحة إن لم يتزوجها.. اعترافات مثيرة لقاتل والدة صديقه بعد مضاجعتها


كشـ24 نشر في: 17 أغسطس 2019

كشفت التحقيقات في واقعة اتهام شاب بقتل سيدة وحفيدتها في محافظة الشرقية (شرقي مصر) عن تفاصيل مثيرة، بعد أن أقر المتهم بأنه كان على علاقة غير شرعية بالمجني عليها، وقتلها بعد أن طلبت منه الزواج عرفيًا.وقال المتهم البالغ من العمر 30 عامًا، أثناء مثوله أمام قاضي المعارضات بمحكمة "ديرب نجم" بمحافظة الشرقية، لنظر قرار تجديد حبسه، إنه قتل المجني عليها، وهي والدة صديقه وتبلغ من العمر 65 سنة، بعد أن طلبت منه أن تتزوجه عرفيًا عقب معاشرتها لمدة 6 أشهر، وقتله أيضًا حفيدتها التي شهدت الجريمة، خوفًا من الفضيحة.واعترف المتهم تفصيليًا بالواقعة قائلاً: "أنا كنت بتردد على صديقي ابن المجني عليها.. ومن حوالي 6 شهور، روحت البيت مكانش موجود فيه، دخلت وحصل بيني وبين والدته 65 عامًا ـ يقصد المجني عليها ـ علاقة غير شرعية، واستمرت العلاقة الفترة دي وكنت بتردد عليها في أوقات غياب ابنها عن البيت لإقامة علاقة جنسية معها".وأضاف: "اللي حصل يوم الجريمة روحت البيت للمجني عليها وحصل بينا لقاء جنسي، وبعد انتهاء اللقاء طلبت مني أتجوزها عرفي، رفضت وقلت ليها انتي أكبر مني بحوالي 35 سنة انتي قد أمي.. ردت عليا، وقالت: هفضحك، لو متجوزتنيش هفضحك قدام عيالي وإخواتك، مسكت الشاكوش وضربتها على دماغها وقعت على الأرض جثة، وبعدين لقيت حفيدتها حبيبة شافت الجريمة، مسكت ضلفة شباك وضربتها على دماغها ماتت هي كمان وهربت بعد كده، بس هو ده كل اللي حصل"، وفقًا لما نقلته صحيفة "الوطن".وأصدرت المحكمة قرارها بتجديد حبس المتهم على ذمة التحقيقات، وتم إعادته مرة أخرى إلى محبسه بمركز "ديرب نجم" وسط حراسة أمنية مشددة.وكانت الشرطة تلقت بلاغًا من ابن الضحية بعثوره على امه وابنته مقتولين داخل منزلها، وفور وصولها عثر على جثة المجني عليها "آمال" (65 عاما) بائعة فاكهة مهشمة الرأس، نتيجة الاعتداء عليها بالضرب بـ"آلة حادة"، وعلى بعد متر ونصف المتر عثر على جثة "حبيبة" (3 أعوام) مصابة بجرح قطعي في الرأس بسبب الاعتداء عليه بـ"خشبة".وبعد مرور 5 أيام على الجريمة من الفحص والتحري، كشفت كاميرا مراقبة عن دخول شاب في عقده الرابع من العمر إلى منزل المجني عليها، وخرج بعد فترة زمنية في وقت معاصر للجريمة وفق الشبكة .وتبين أنه شاب يدعى "إبراهيم" (30 عامًا) سائق، صديق أحد أبناء المجني عليها، ة، وألقى القبض على المتهم واعترف بأنّه كان يتردد على المجنى عليها لإقامة علاقة جنسية معها في غياب أبنائها عن المنزل، وقتلها بعد أن طلبت أن يتزوجها عرفي.جي بي سي نيوز

كشفت التحقيقات في واقعة اتهام شاب بقتل سيدة وحفيدتها في محافظة الشرقية (شرقي مصر) عن تفاصيل مثيرة، بعد أن أقر المتهم بأنه كان على علاقة غير شرعية بالمجني عليها، وقتلها بعد أن طلبت منه الزواج عرفيًا.وقال المتهم البالغ من العمر 30 عامًا، أثناء مثوله أمام قاضي المعارضات بمحكمة "ديرب نجم" بمحافظة الشرقية، لنظر قرار تجديد حبسه، إنه قتل المجني عليها، وهي والدة صديقه وتبلغ من العمر 65 سنة، بعد أن طلبت منه أن تتزوجه عرفيًا عقب معاشرتها لمدة 6 أشهر، وقتله أيضًا حفيدتها التي شهدت الجريمة، خوفًا من الفضيحة.واعترف المتهم تفصيليًا بالواقعة قائلاً: "أنا كنت بتردد على صديقي ابن المجني عليها.. ومن حوالي 6 شهور، روحت البيت مكانش موجود فيه، دخلت وحصل بيني وبين والدته 65 عامًا ـ يقصد المجني عليها ـ علاقة غير شرعية، واستمرت العلاقة الفترة دي وكنت بتردد عليها في أوقات غياب ابنها عن البيت لإقامة علاقة جنسية معها".وأضاف: "اللي حصل يوم الجريمة روحت البيت للمجني عليها وحصل بينا لقاء جنسي، وبعد انتهاء اللقاء طلبت مني أتجوزها عرفي، رفضت وقلت ليها انتي أكبر مني بحوالي 35 سنة انتي قد أمي.. ردت عليا، وقالت: هفضحك، لو متجوزتنيش هفضحك قدام عيالي وإخواتك، مسكت الشاكوش وضربتها على دماغها وقعت على الأرض جثة، وبعدين لقيت حفيدتها حبيبة شافت الجريمة، مسكت ضلفة شباك وضربتها على دماغها ماتت هي كمان وهربت بعد كده، بس هو ده كل اللي حصل"، وفقًا لما نقلته صحيفة "الوطن".وأصدرت المحكمة قرارها بتجديد حبس المتهم على ذمة التحقيقات، وتم إعادته مرة أخرى إلى محبسه بمركز "ديرب نجم" وسط حراسة أمنية مشددة.وكانت الشرطة تلقت بلاغًا من ابن الضحية بعثوره على امه وابنته مقتولين داخل منزلها، وفور وصولها عثر على جثة المجني عليها "آمال" (65 عاما) بائعة فاكهة مهشمة الرأس، نتيجة الاعتداء عليها بالضرب بـ"آلة حادة"، وعلى بعد متر ونصف المتر عثر على جثة "حبيبة" (3 أعوام) مصابة بجرح قطعي في الرأس بسبب الاعتداء عليه بـ"خشبة".وبعد مرور 5 أيام على الجريمة من الفحص والتحري، كشفت كاميرا مراقبة عن دخول شاب في عقده الرابع من العمر إلى منزل المجني عليها، وخرج بعد فترة زمنية في وقت معاصر للجريمة وفق الشبكة .وتبين أنه شاب يدعى "إبراهيم" (30 عامًا) سائق، صديق أحد أبناء المجني عليها، ة، وألقى القبض على المتهم واعترف بأنّه كان يتردد على المجنى عليها لإقامة علاقة جنسية معها في غياب أبنائها عن المنزل، وقتلها بعد أن طلبت أن يتزوجها عرفي.جي بي سي نيوز



اقرأ أيضاً
محكمة إسبانية تُفرج عن مغربي متورط في جريمة “بارباتي”
قالت جريدة لاراثون الإسبانية، أن محكمة بارباتي الابتدائية قررت، أمس الثلاثاء، الإفراج مؤقتا عن أحد المتهمين في قضية بارباتي، مع دفع كفالة وإلزامه بالمثول أمام المحكمة يومي 1 و15 من كل شهر. وحسب الصحيفة الإيبيرية، يعتبر المتهم واحدا من أربعة تجار مخدرات أُلقي القبض عليهم من طرف الحرس المدني، بتهمة ارتكاب جريمتي قتل وأربع محاولات قتل في ما يُسمى بـ"قضية بارباتي " . وادّعى دفاع المتهم وجود روابط شخصية تربطه بإسبانيا، مُقدّمًا إثبات إقامته في الجزيرة الخضراء اعتبارًا من مارس 2024، وشهادة إقامة سابقة في ميجاس، وشهادة بيانات في قاعدة بيانات مستخدمي نظام الرعاية الصحية العامة في الأندلس، وشهادة سجل جنائي في المملكة المغربية. وفي 17 مارس الماضي، تم العثور على قارب متخلى عنه يحمل أثار اصطدام تتوافق مع حادثة باربات، وتبين من خلال فحص أدلة الحمض النووي التي عثر عليها داخل القارب، أنها تعود إلى المتورطين فـي الجريمة، بسبب تطابق العينات مع الخصائص الجينية للمتهمين الأربعة. وفي شتنبر 2024، اعترف كريم البقالي، المتهم في قضية مقتل ضابطي الحرس المدني بساحل بارباتي، خلال تقديمه أمام العدالة، بأنه من كان يقود القارب الذي قتل اثنين من عناصر الحرس المدني في ميناء بارباتي (قادس). ووقعت الحادثة، في 9 فبراير 2024، وتم تحديد هوية الجاني الرئيسي الملقب ب "كريم"، والذي هرب بعد ساعات قليلة من ارتكاب الجريمة إلى المغرب مع شركاءه المفترضين.
مجتمع

وكالات الأحواض المائية تحذر من مخاطر السباحة في بحيرات السدود
حذّرت وكالات الأحواض المائية، من خلال حملات تحسيسية واسعة النطاق، من مخاطر السباحة في بحيرات السدود المنتشرة على مستوى الأحواض المائية، والتي أصبحت تشكل خطرًا حقيقيًا يهدد أرواح المواطنين. كما دعت جميع المواطنات والمواطنين، ولا سيما الشباب، إلى تفادي السباحة في الأماكن غير الآمنة، والتوجه نحو الفضاءات المجهزة والمراقبة، حفاظًا على سلامتهم وسلامة أبنائهم. وتأتي هذه الحملة في سياق ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، وما يرافقه من توافد أعداد كبيرة من المواطنين، خصوصًا من فئة الشباب والأطفال، على المناطق المائية غير المخصصة للسباحة، مثل السدود والأنهار، مما يعرض حياتهم لخطر الغرق بسبب غياب وسائل الإنقاذ ووجود تيارات مائية قوية.
مجتمع

حقول الكيف في قفص الاتهام..الوزير بركة: سرقة الماء تقف وراء أزمة العطش بتاونات
قال وزير التجهيز والماء، نزار بركة، إن سرقة الماء وتحويله لأغراض أخرى يقف وراء أزمة الماء الصالح للشرب بعدد من المناطق في إقليم تاونات. ولمح الوزير بركة، في هذه التصريحات التي ارتبطت بزيارته يوم أمس للإقليم، حيث أشرف على إعطاء انطلاقة عدد من المشاريع ذات الصلة بالبنيات التحتية، إلى ملف سرقة الماء لسقي حقول الكيف في بعض المناطق بغفساي.وأشار إلى أنه عوض أن يستفيد السكان من الماء الصالح للشرب، فإنه يذهب إلى بعض الضيعات، وهو أمر غير مقبول، بحسب الوزير بركة، مضيفا بأنه يجب العمل على تحصين شبكات الماء الصالح للشرب. وأجرى بركة زيارة لتفقد مستوى تقدم أشغال إنجاز سد الرتبة، على مستوى جماعة الودكة، وذلك بجانب كل من عامل الإقليم، وكذا نائب رئيس مجلس جهة فاس-مكناس، فضلا عن ممثلي الوزارة والمسؤولين المحلين والمنتخبين بالإقليم.وبلغت نسبة تقدم أشغال سد الرتبة 38%، حيث يروم تزويد ساكنة الجهة بالماء الصالح للشرب، فضلا عن إنتاج الطاقة الكهرومائية، وحماية سافلة السد من الفيضانات، إلى جانب المساهمة في الحماية من الفيضانات التي تهدد سهل الغرب، وتحسين عملية تنظيم مشروع تحويل مياه نهر سبو نحو وادي أبي رقراق.وبسعة حقينة تصل لـ 1009 مليون متر مكعب، ومتوسط واردات سنوية مرتقبة تصل لـ 351 مليون متر مكعب، سيساهم هذا السد في خلق 1,5 مليون يوم عمل خلال فترة الأشغال وتأهيل اليد العاملة المحلية، فضلا عن تحسين المستوى الاجتماعي والاقتصادي للساكنة المجاورة، وتطوير السياحة البيئية باستغلال بحيرة السد. ورغم أن الإقليم يعتبر من أكبر الخزانات المائية في المغرب، فإن الساكنة تعاني، في كل موسم صيف، من صعوبات في التزود بهذه المادة الحيوية.وسبق لرئيس المجلس الإقليمي، محمد السلاسي، عن حزب الأحرار، أن تحدث بدوره عن مشكل سرقة الماء من قبل بعض أصحاب الضيعات بغرض السقي. وذكر بأن هذا الوضع يساهم في الأزمة المرتبطة بهذا الملف. لكن فعاليات محلية تعتبر بأن المشكل أيضا يرتبط بغياب البنيات الأساسية، وذلك إلى جانب تداعيات منح التراخيص المرتبطة بتوسعة الأراضي القابلة للزراعة.
مجتمع

سائحة فرنسية توثّق تعرضها للتحرش في الصويرة وتثير جدلاً واسعاً +ڤيديو
أثار مقطع فيديو نشرته سائحة فرنسية على مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً كبيراً وجدلاً واسعاً، بعدما وثّقت من خلاله تعرضها للتحرش في مدينة الصويرة، ووصفت الواقعة بأنها كانت "مزعجة ومخيفة"، رغم إشادتها بأجواء المدينة وكرم أهلها. وقالت السائحة، التي تزور المغرب للمرة الثالثة، إن أحد الأشخاص تحرّش بها بشكل مباشر، وقام بتقبيل يدها دون إذنها، كما ألحّ في محاولة الحصول على رقم هاتفها، ما دفعها إلى توثيق الحادثة ونشرها بهدف التحسيس بخطورة مثل هذه التصرفات الفردية، التي من شأنها أن تسيء لصورة المدينة والبلاد عموماً. ورغم الواقعة، أكدت السائحة أنها لطالما لقيت في المغرب ترحيباً وحسن معاملة، معتبرة ما جرى تصرفاً معزولاً لا يعكس روح الضيافة التي اعتادتها في زياراتها السابقة، لكنها لم تُخفِ شعورها بالخوف والقلق خلال لحظات الحادث.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة