هام : المجلس الجماعي لمراكش على صفيح ساخن – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 16 أبريل 2025, 11:47

سياسة

هام : المجلس الجماعي لمراكش على صفيح ساخن


كشـ24 نشر في: 13 أغسطس 2012

هام : المجلس الجماعي لمراكش على صفيح ساخن
لم يكن اهل مراكش ، يتوقعون ان الحكم الذي اصدره مؤخراً المجلس الجهوي للحسابات ضد عمر الجزولي العمدة السابق لمدينة مراكش ، والقاضي بتغريمه 40 مليون سنتيم و إرجاعه لصندوق المجلس الجماعي مليار و228 مليون سنتيم ، سيكون له انعكاس على المجلس الجماعي الحالي ، فقد أفادت مصادر متطابقة من داخل المجلس الجماعي ان عبد اللطيف اشلف، الكاتب العام للمجلس الجماعي الحالي ، دخل نهاية الاسبوع الماضي في حوار مع عمدة مراكش ، فاطمة الزهراء المنصوري  بخصوص المسكن الوظيفي "فيلا" والتي تكلف المجلس الجماعي حوالي 2000 درهم شهريا لايؤديها اشلف منذ تنصيبه بالكتابة العامة للمجلس الجماعي لمراكش ، انتهى بخلاف ، هدد بعده الكاتب العام للمجلس الجماعي بتقديم استقالته من منصبه ، وحسب نفس المصادر لصحيفة كش24 ان مجموعة من الأطر ورؤساء المصالح والأقسام بالمجلس الجماعي هددوا بإضراب عن العمل في حال توصلهم ، بما يفيد الغاء عقد استغلالهم لشقق والڤيلات التي يكتريها لهم المجلس الجماعي.
وحسب مصادر لصحيفة كش24 فان مجموع الموظفين والأطر بالمجلس الجماعي لمراكش ، والتي تستفيد من السكن الوظيفي يبلغ 74 إطارا منهم مهندسون ورؤساء مصالح وأقسام ، بالاضافة الى من بعض الموظفين في السلم الخامس ، يذكر ان الجازولي اكد في بلاغ صحفي توصلت كش24 بنسخة منه ان السكن الوظيفي يعتبر إشكالية وطنية ، وعامة تهم اغلب المجالس الجماعية بالمغرب ، يتم تدبيرها استنادا الى أعراف ، وان اغلب المساكن الوظيفية التي يتعلمها أطر وموظفو المجلس الجماعي لمدينة مراكش ، تم كراؤها لفائدة هذه الفئة قبل تحملي لرئاسة المجلس الجماعي يضيف عمر الجزولي في بلاغه للرأي العام .
الى ذالك علمت كش24 ان بعض أطر وموظفي المجلس الجماعي يتوفرون على شقق وڤيلات في مناطق مختلفة من المدينة الحمراء ولازالوا يستغلون، السكن
الوظيفي . فيما اكدت بعض المصادر ان فاطمة الزهراء المنصوري مصممة على ايجاد حل  توافقي مع أطر وموظفي المجلس الجماعي ، حتى لايدخلوا في الإضراب الذي سيشل الحركة بجماعة بدات بوادر الأزمة تخيم عليها.

هام : المجلس الجماعي لمراكش على صفيح ساخن
لم يكن اهل مراكش ، يتوقعون ان الحكم الذي اصدره مؤخراً المجلس الجهوي للحسابات ضد عمر الجزولي العمدة السابق لمدينة مراكش ، والقاضي بتغريمه 40 مليون سنتيم و إرجاعه لصندوق المجلس الجماعي مليار و228 مليون سنتيم ، سيكون له انعكاس على المجلس الجماعي الحالي ، فقد أفادت مصادر متطابقة من داخل المجلس الجماعي ان عبد اللطيف اشلف، الكاتب العام للمجلس الجماعي الحالي ، دخل نهاية الاسبوع الماضي في حوار مع عمدة مراكش ، فاطمة الزهراء المنصوري  بخصوص المسكن الوظيفي "فيلا" والتي تكلف المجلس الجماعي حوالي 2000 درهم شهريا لايؤديها اشلف منذ تنصيبه بالكتابة العامة للمجلس الجماعي لمراكش ، انتهى بخلاف ، هدد بعده الكاتب العام للمجلس الجماعي بتقديم استقالته من منصبه ، وحسب نفس المصادر لصحيفة كش24 ان مجموعة من الأطر ورؤساء المصالح والأقسام بالمجلس الجماعي هددوا بإضراب عن العمل في حال توصلهم ، بما يفيد الغاء عقد استغلالهم لشقق والڤيلات التي يكتريها لهم المجلس الجماعي.
وحسب مصادر لصحيفة كش24 فان مجموع الموظفين والأطر بالمجلس الجماعي لمراكش ، والتي تستفيد من السكن الوظيفي يبلغ 74 إطارا منهم مهندسون ورؤساء مصالح وأقسام ، بالاضافة الى من بعض الموظفين في السلم الخامس ، يذكر ان الجازولي اكد في بلاغ صحفي توصلت كش24 بنسخة منه ان السكن الوظيفي يعتبر إشكالية وطنية ، وعامة تهم اغلب المجالس الجماعية بالمغرب ، يتم تدبيرها استنادا الى أعراف ، وان اغلب المساكن الوظيفية التي يتعلمها أطر وموظفو المجلس الجماعي لمدينة مراكش ، تم كراؤها لفائدة هذه الفئة قبل تحملي لرئاسة المجلس الجماعي يضيف عمر الجزولي في بلاغه للرأي العام .
الى ذالك علمت كش24 ان بعض أطر وموظفي المجلس الجماعي يتوفرون على شقق وڤيلات في مناطق مختلفة من المدينة الحمراء ولازالوا يستغلون، السكن
الوظيفي . فيما اكدت بعض المصادر ان فاطمة الزهراء المنصوري مصممة على ايجاد حل  توافقي مع أطر وموظفي المجلس الجماعي ، حتى لايدخلوا في الإضراب الذي سيشل الحركة بجماعة بدات بوادر الأزمة تخيم عليها.


ملصقات


اقرأ أيضاً
فرنسا ترد على الجزائر بطرد 12 دبلوماسيا واستدعاء سفيرها في الجزائر للتشاور
أعلنت الرئاسة الفرنسية، عصر اليوم الثلاثاء، عن استدعاء السفير الفرنسي في الجزائر للتشاور، إلى جانب اتخاذ قرار بطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا. وجاء في بيان صادر عن قصر الإليزيه أن « السلطات الجزائرية تتحمل مسؤولية التدهور المفاجئ في علاقاتنا الثنائية »، مؤكداً أن الخطوة الفرنسية تأتي رداً مباشراً على القرار الجزائري الذي قضى بطرد 12 موظفاً فرنسياً من الأراضي الجزائرية. وكانت الجزائر قد أعلنت، يوم الإثنين، أن 12 موظفا في السفارة الفرنسية بالجزائر أصبحوا « أشخاصاً غير مرغوب فيهم »، وأمهلتهم 48 ساعة لمغادرة البلاد، في خطوة اعتُبرت رداً على توقيف موظف في القنصلية الجزائرية بفرنسا ضمن مسار قضائي أثار غضب السلطات الجزائرية. وفي هذا السياق، وصف وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، قرار الجزائر بـ« المؤسف »، مؤكداً أنه « لن يمر من دون عواقب ». وقال في تصريح لمحطة « فرانس 2″ إن بلاده سترد «بأكبر قدر ممكن من الحزم»، مضيفاً أن «فرنسا لن يكون لها خيار آخر سوى اتخاذ تدابير مماثلة». كما دافع بارو عن وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، الذي وُجهت له انتقادات من قبل الجزائر، مشدداً على أنه « لا علاقة له بالمسألة القضائية » التي فجّرت الأزمة.
سياسة

إستونيا تشيد بريادة جلالة الملك وبدور المغرب كقطب للسلم والاستقرار
أشادت إستونيا، اليوم الثلاثاء، بريادة الملك محمد السادس، وبالدور الفاعل للمغرب كقطب للسلم والاستقرار والتنمية في المنطقة. وشدد وزير الشؤون الخارجية الإستوني مارغوس تساهكنا، خلال مؤتمر صحفي عقب مباحثات أجراها في تالين مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، على الاهتمام الخاص الذي توليه بلاده لتعزيز العلاقات مع المغرب. وبعد أن نوه بتميز هذه العلاقات، جدد رئيس الدبلوماسية الإستونية التأكيد على الإرادة المشتركة لتعزيز الشراكة بين بلاده والمغرب في المجالات ذات الاهتمام المشترك. وبهذه المناسبة، ذكر تساهكنا بأهمية الإعلان المشترك الموقع بالرباط في 21 أكتوبر 2024، لافتا إلى أن هذا الإعلان يشكل خارطة طريق هامة لتعزيز الشراكة بين البلدين وتنويعها. وفي هذا الإعلان، أشادت إستونيا باستقرار المغرب وبالإصلاحات الطموحة تحت قيادة الملك محمد السادس، التي جعلت المملكة شريكا حيويا وموثوقا للاتحاد الأوروبي والمنطقة. كما نوهت إستونيا بالجهود المبذولة تحت قيادة الملك محمد السادس، من أجل السلم والاستقرار والتنمية الاقتصادية بإفريقيا. وأكدت على أهمية المبادرات التي تم إطلاقها تحت قيادة جلالة الملك لصالح إفريقيا، لاسيما “المبادرة الملكية الرامية إلى تسهيل ولوج بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي”، و”مسار الدول الإفريقية الأطلسية” ومشروع “أنبوب الغاز المغرب- نيجيريا”. ويجسد اللقاء في تالين بين بوريطة وتساهكنا، الرغبة المشتركة لكل من المغرب وإستونيا لتوطيد الروابط بين البلدين، كما تشهد على عزم البلدين على الدفع بالحوار السياسي والشراكة الاقتصادية، فضلا عن التنسيق بخصوص القضايا ذات الاهتمام المشترك على المستويات الثنائية والإقليمية والدولية.
سياسة

فرنسا تجدد التأكيد على دعمها الرسمي والصريح لسيادة المغرب على الصحراء
جددت فرنسا اليوم الثلاثاء التأكيد على موقفها “الثابت” بشأن قضية الصحراء المغربية، وذلك في بيان نشرته وزارة أوروبا والشؤون الخارجية للجمهورية الفرنسية، عقب اللقاء الذي جمع وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة. ونشرت الخارجية الفرنسية بيانا جددت فيه التأكيد على الموقف الذي عبر عنه الرئيس إيمانويل ماكرون في الرسالة التي بعث بها إلى الملك محمد السادس في 30 يوليوز 2024، والتي أكد فيها أنه “بالنسبة لفرنسا، فإن حاضر ومستقبل الصحراء الغربية يندرجان في إطار السيادة المغربية”، مع التذكير بـ “ثبات موقف فرنسا” والتزامها بـ “العمل في انسجام مع هذا الموقف على المستويين الوطني والدولي”. ومن جهة أخرى، يبرز البيان، جدد وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي الدعم “الواضح والثابت لمخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية”، باعتباره “الإطار الوحيد الذي يجب من خلاله إيجاد تسوية لهذه القضية”، مسجلا أن الأمر يتعلق بـ “الأساس الوحيد” للتوصل إلى تسوية سياسية. وأشار جان نويل بارو إلى “التوافق الدولي” الداعم للمبادرة المغربية للحكم الذاتي “والذي ما فتئ يتسع”، مبرزا أن بلاده تعتزم الاضطلاع بدورها الكامل في هذا الإطار. وخلص البيان إلى أن فرنسا تجدد تأكيد التزامها ب “مواكبة المغرب في جهوده الكبيرة من أجل التنمية الاقتصادية والاجتماعية” في الأقاليم الجنوبية للمملكة، مذكرة بمختلف التدابير المتخذة في هذا الصدد، ومعبرة عن رغبتها في مواصلة هذه الدينامية.
سياسة

عمر هلال.. نأمل أن نحتفل بالنهاية السعيدة لملف الصحراء في الذكرى الـ50 للمسيرة الخضراء
صرّح عمر هلال، السفير الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، بأن الولايات المتحدة الأمريكية عبّرت عن التزامها القوي بدعم حل نهائي لملف الصحراء المغربية، في إطار مقاربة ترتكز على الواقعية والجدية. وأشار هلال إلى أن المغرب يأمل أن تُثمر الجهود الدبلوماسية المستمرة عن إنهاء هذا النزاع المفتعل، مما سيسمح للمملكة بالاحتفال بالذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء في نونبر 2025، وسط أجواء من النصر والاستقرار. وأضاف أن الموقف الأمريكي يُعدّ دعماً واضحاً للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، التي تحظى بترحيب واسع داخل المجتمع الدولي، حيث يُنظر إليها كحل جدي وواقعي يضمن سيادة المغرب ويُعزز التنمية في الأقاليم الجنوبية. وتأتي هذه التصريحات في ظل الزخم الدبلوماسي المتزايد الذي تعرفه القضية الوطنية، خصوصاً بعد تأكيد عدد من القوى الكبرى في المنتظم الدولي على دعم خيار الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 16 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة