

رياضة
هاليلهودزيتش يكشف معايير اختيار قائمة المغرب
أكد وحيد هاليلهودزيتش مدرب المنتخب المغربي أنه راعى في قائمته الأخيرة للأسود، مصلحة المنتخب المحلي الذي سيواجه نظيره الجزائري في تصفيات أمم أفريقيا.وأضاف وحيد أنه اختار تمكين الحسين عموتة من ضم أهم لاعبي الدوري لقيمة وأهمية مواجهة الجزائر، لافتا إلى أنه فعل ذلك مع المنتخب الأولمبي.وأوضح المدرب في حوار أجراه مع موقع "كورة" أن الهدف من اختيار قائمة أولية موسعة ضمت 56 لاعبا، هو ترك هامش أوسع من الخيارات، وكي يشعر كل اللاعبين المتواجدين في القائمة بأهميتهم وأنهم محط متابعة من طرف مدرب المغرب، مضيفا أنه" كلما كانت قاعدة الاختيار واسعة كان ذلك عاملا مساعدا للمدرب كي يحظى بالعديد من العناصر في مختلف المراكز، وهذا هو المبدأ الذي أتبعه".وأشار هاليلودزيتش، إلى أنه قبل اختيار هذه القائمة، فإنه وقف على الأزمات والمعوقات التي رافقت عملية تحديد أول قائمتين، فكان لزاما علي أن أضع كل الأسماء التي ذكرت والتي لا تعني دخول الجميع المعسكر المقبل، بقدر ما تعني أننا نمتلك الخيارا الأول والثاني والثالث نلجأ إليه كلما تعذر الاستعانة بأحدهم.وبخصوص المعوقات التي رافقت عملية تحديد أول قائمتين، قال وحيد أن القائمة الأولى التي سبقت وديتي بوركينا فاسو والنيجر، كان المنتخب الأولمبي المغربي مقبلا على مواجهة فاصلة وحاسمة أمام مالي بتصفيات أمم أفريقيا تحت 23 عاما، وبطبيعة الحال منحت الأولوية لهذا الفريق ليبقي على اللاعبين الذين يريدهم الجهاز الفني، وكان من بينهم المزراوي وحكيمي والنصيري.هذه المرة المحلي المغربي لديه مواجهة لا تقل أهمية أمام الجزائر، وبالتالي لا بد من دعمه بترك أهم اللاعبين المحليين لعموتة.مضيفا ان الأولوية للمحلي المغربي الذي يلعب مواجهة رسمية، ورغم أنه في موقف قوة لكنه لا يريد ذلك.ثانيا ينبغي على اللاعبين المحليين أن يرافقوا مدربهم في المعسكر لأن هناك تكتيك وخطة وغير ذلك من الأمور التي ينبغي عليهم استيعابها مع المدير الفني.
أكد وحيد هاليلهودزيتش مدرب المنتخب المغربي أنه راعى في قائمته الأخيرة للأسود، مصلحة المنتخب المحلي الذي سيواجه نظيره الجزائري في تصفيات أمم أفريقيا.وأضاف وحيد أنه اختار تمكين الحسين عموتة من ضم أهم لاعبي الدوري لقيمة وأهمية مواجهة الجزائر، لافتا إلى أنه فعل ذلك مع المنتخب الأولمبي.وأوضح المدرب في حوار أجراه مع موقع "كورة" أن الهدف من اختيار قائمة أولية موسعة ضمت 56 لاعبا، هو ترك هامش أوسع من الخيارات، وكي يشعر كل اللاعبين المتواجدين في القائمة بأهميتهم وأنهم محط متابعة من طرف مدرب المغرب، مضيفا أنه" كلما كانت قاعدة الاختيار واسعة كان ذلك عاملا مساعدا للمدرب كي يحظى بالعديد من العناصر في مختلف المراكز، وهذا هو المبدأ الذي أتبعه".وأشار هاليلودزيتش، إلى أنه قبل اختيار هذه القائمة، فإنه وقف على الأزمات والمعوقات التي رافقت عملية تحديد أول قائمتين، فكان لزاما علي أن أضع كل الأسماء التي ذكرت والتي لا تعني دخول الجميع المعسكر المقبل، بقدر ما تعني أننا نمتلك الخيارا الأول والثاني والثالث نلجأ إليه كلما تعذر الاستعانة بأحدهم.وبخصوص المعوقات التي رافقت عملية تحديد أول قائمتين، قال وحيد أن القائمة الأولى التي سبقت وديتي بوركينا فاسو والنيجر، كان المنتخب الأولمبي المغربي مقبلا على مواجهة فاصلة وحاسمة أمام مالي بتصفيات أمم أفريقيا تحت 23 عاما، وبطبيعة الحال منحت الأولوية لهذا الفريق ليبقي على اللاعبين الذين يريدهم الجهاز الفني، وكان من بينهم المزراوي وحكيمي والنصيري.هذه المرة المحلي المغربي لديه مواجهة لا تقل أهمية أمام الجزائر، وبالتالي لا بد من دعمه بترك أهم اللاعبين المحليين لعموتة.مضيفا ان الأولوية للمحلي المغربي الذي يلعب مواجهة رسمية، ورغم أنه في موقف قوة لكنه لا يريد ذلك.ثانيا ينبغي على اللاعبين المحليين أن يرافقوا مدربهم في المعسكر لأن هناك تكتيك وخطة وغير ذلك من الأمور التي ينبغي عليهم استيعابها مع المدير الفني.
ملصقات
